logo
مالي تُفرج عن السائقين المغاربة.. وغويتا يستقبلهم في القصر الرئاسي صحراء ميديا

مالي تُفرج عن السائقين المغاربة.. وغويتا يستقبلهم في القصر الرئاسي صحراء ميديا

صحراء ميديامنذ 4 ساعات
أفرج في مالي اليوم عن ستة سائقين مغاربة كانوا موقوفين منذ عدة أيام في العاصمة باماكو، في حادث أثار قلقًا واسعًا في أوساط السائقين المهنيين في المنطقة.
وقال التلفزيون الحكومي إن الرئيس الانتقالي المالي، عاصمي غويتا، استقبل السائقين المفرج عنهم في القصر الرئاسي، في خطوة لافتة أعقبت اتصالات مغربية-مالية غير معلنة.
وأفادت مصادر دبلوماسية في باماكو، اليوم الإثنين 4 أغسطس 2025، أنه تم إطلاق سراح سائقي الشاحنات الذين اختطفوا في مالي قبل أسابيع، وتم نقلهم جواً من باماكو إلى بلادهم، وهم في صحة جيدة بعد عدة أسابيع من الاحتجاز.
وكانت منطقة الساحل قد شهدت خلال الأشهر الأخيرة عدة حوادث استهدفت مهنيي النقل على الطرق الدولية، في ظل توترات أمنية متزايدة تشهدها مالي والدول المجاورة.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

في ذكرى الثورة.. رئيس بوركينا فاسو يجدد التمسك بإرث "سانكارا" صحراء ميديا
في ذكرى الثورة.. رئيس بوركينا فاسو يجدد التمسك بإرث "سانكارا" صحراء ميديا

صحراء ميديا

timeمنذ 20 دقائق

  • صحراء ميديا

في ذكرى الثورة.. رئيس بوركينا فاسو يجدد التمسك بإرث "سانكارا" صحراء ميديا

جدد الرئيس الانتقالي في بوركينا فاسو، إبراهيم ترواري، التزامه بالسير على 'خطى أسلافنا الأبطال'، لهزيمة 'الإمبريالية من أجل ازدهار البلاد.' جاء ذلك في رسالة وجهها للشعب البوركينابي اليوم الاثنين في ذكرى الثورة الديمقراطية والشعبية (RDP) التي قادها الكابتن توماس سانكارا،4 أغسطس سنة 1983. وقال تراوري، 'هذه الثورة وُلدت من رفض الاستسلام للقدر، ومن تأكيد على إرادتنا في بناء أمة حرة وفخورة وذات سيادة، وهي إرادة لا تزال قائمة اليوم،' وأشار إلى ثورة سانكار. وأضاف سانكارا، أن الثورة تأسست 'على القدرة الذاتية للشعب على دفع تنمية شاملة ومندمجة داخل وطننا.' إعادة شعار سانكارا هذا وكان البرلمان الانتقالي في بوركينا فاسو، قد صوّت أواخر أكتوبر الماضي، على مشروع تعديل دستوري، يعيد شعار الدولة إبان حقبة توماس سانكارا 'الوطن أو الموت.. سننتصر'، بدل 'وحدة- تقدم- عدالة'. وصوت البرلمان بإجماع لصالح التعديل الدستوري، الذي قدم إلى المجلس الدستوري، قبل أن يصدره الرئيس البوركينابي الانتقالي، النقيب إبراهيم تراورى. ساناكارا وبحسب السلطات البوركينابية، فإن اعتماد الشعار القديم، يأتي بعد فترة من حضوره القوي في خطابات وخرجات المسؤولين، والدعم الشعبي الكبير له، الذي كانت تعتمده بوركينا فاسو إبان حقبة سانكارا، الذي قتل سنة 1987 في انقلاب قاده بليز كومباوري. وأجرى سانكار خلال فترة حكمه، العديد من الإصلاحات في بوركينا فاسو، أبرزها تغيير اسم البلاد من فولتا العليا إلى بوركينا فاسو. سانكارا.. أب روحي لتراوري تراورى الذي وصل إلى السلطة 30 سبتمبر 2022، عبر انقلاب عسكري على نظام بول هنري سانداغو داميبا، يرى فيه مناصروه صورة ساناكار، عبر تمسكه بشعارات الثورة الرافضة للإمبريالية. وبعد 4 أشهر من وصوله إلى السلطة، علق الاتفاق العسكري مع فرنسا، قبل أن يطرد قواتها لاحقا، مفضلا الشراكة العسكرية، مع روسيا. وسبق أن تحدى المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا ( الإيكواس)، مدعوما بنظيره المالي آسيمي غويتا، بالتدخل العسكري في النيجر، بعد الانقلاب الذي قاه الجنرال عبد الرحمن تياني على الرئيس محمد بازوم. في غضون ذلك، اتفق المشاركون في الحوار الوطني في بوركينا فاسو خلال مايو من العام الماضي، على تمديد الفترة الانتقالية بقيادة تراوري، لمدة خمسة أعوام إضافية. وعلاوة على ذلك، يُسمى رئيس الدولة الآن؛ (رئيس فاسو، رئيس الدولة، القائد الأعلى للجيوش). وتشهد بوركينا فاسو منذ 2015، هجمات عنيفة مرتبطة بتنظيمي داعش والقاعدة، أدت إلى مقتل الآلاف، ونزوح نحو مليوني شخص بحسب معطيات لمنظمات غير حكومية. وتقدمت الجماعات في العديد من الأراضي البوركينا بية، لكن واغادوغو أعلنت مؤخرا، استعاة السيطرة على 72.7 بالمائة.

هل سيغتال النقيب تراوري بعد مواقفه الجريئة ضدّ الغرب؟
هل سيغتال النقيب تراوري بعد مواقفه الجريئة ضدّ الغرب؟

الصحراء

timeمنذ ساعة واحدة

  • الصحراء

هل سيغتال النقيب تراوري بعد مواقفه الجريئة ضدّ الغرب؟

أصبح رئيس المرحلة الانتقالية في بوركينا فاسو النقيب إبراهيم تراوري أحد أبرز القادة العسكريين والسياسيين في منطقة غرب أفريقيا، ويحظى باهتمام واسع، إذ غالبا ما يتصدر عناوين الأخبار وشاشات الإعلام، نظر لمواقفه المثيرة والجريئة تجاه السياسات الغربية نحو قارة أفريقيا التي يعتبرها ضحية للتجهيل والنهب الممنهج للثروات من قبل القوى الاستعمارية. وفي تحليل جديد نشره موقع "ساوث أفريكان" (thesouthafrican) تحت عنوان: لماذا يريد الغرب الإطاحة بالنقيب تراوري أو تصفيته؟ طرح الكاتب روب دي ميزيرس مجموعة من الفرضيات التي قد تواجه مسيرة القائد الشاب الذي يعتبره الكثير من الشباب الأفارقة ملهما وصاحب أفكار ثورية. العداء مع فرنسا في 30 سبتمبر/أيلول 2022 قاد تراروي الذي يبلغ من العمر 37 عاما انقلابا خاطفا وهو ما يزال في الرتب الدنيا من الجيش، إذ إن تاريخ التحاقه بالمؤسسة العسكرية يعود إلى سنة 2010. وبعد أشهر قليلة من الانقلاب، أصدر قرارا في يناير/كانون الثاني 2023 برحيل القوات الفرنسية الموجودة في بلاده، ليقرر بعد ذلك طرد الملحق العسكري لباريس و3 دبلوماسيين آخرين. من جانبها، كثّفت وسائل الإعلام الغربية هجماتها على القائد الشاب، واعتبرته مصدرا للإزعاج وعدم الاستقرار في منطقة الساحل الأفريقي الملتهبة بالعنف بين القوات الحكومية والجماعات الانفصالية والإرهابية. وفي بداية العام الجاري، اتهم الجنرال مايكل لانغي قائد قوة أفريكوم النقيب تراوري بسرقة ذهب بوركينا فاسو وتهريبه للخارج، لكن الحكومة الانتقالية في واغادوغو قالت إن تلك الاتهامات لا تخرج عن سياق الحملة الممنهجة ضد قائد المرحلة الانتقالية. قائد مؤثر ووفقا للمقال التحليلي المنشور في موقع جنوب أفريقيا، فإن شعبية تراوري في تزايد ملحوظ وخاصة في منطقة الساحل التي تبنّت خطابات مناهضة للدول الاستعمارية وطالبت بإعادة الاستقلال والسيادة الاقتصادية على مواردها. وكغيره من قادة الساحل الانقلابيين، بدأ تراوري في نسج علاقات دولية جديدة، إذ اقترب من روسيا، وأبرم اتفاقيات مع تركيا التي بدأت تصدر أسلحتها نحو المنطقة. ويعتبر كثير من مناصريه أن قراراته الجريئة مثل طرد القوات الفرنسية وتوفير خدمات اجتماعية مجانية، تعبر عن خطوات شجاعة نحو استعادة السيادة الوطنية. وقال الصحفي والناشط ثيو ويلسون الذي زار منطقة الساحل مؤخرا إنه التقى العديدَ من السكان، وأعربوا عن تقديرهم وحبهم للنقيب إبراهيم تراوري، وأضاف أن تأثيره السياسي يتجاوز بلاده إلى مناطق عديدة من العالم. هل سيتم اغتيال تراوري؟ واستعرض التقرير نماذج من الشخصيات الأفريقية التي تم اغتيالها بعدما رفعت شعار معاداة الغرب، وسعت إلى الإصلاح والوقوف في وجه استمرار الاستعمار مثل رئيس الكونغو الأسبق باتريس لومومبا الذي اغتالته الولايات المتحدة الأميركية 1961، ورئيس غانا كوامي نكروما الذي قتل عام 1966 بتنسيق مع وكالة الاستخبارات الأميركية، والقائد الشاب توماس سانكارا الذي تم اغتياله بدعم محتمل من فرنسا 1987. وأشار التقرير إلى أن القواسم المشتركة بين هؤلاء القادة هو الحرص على استغلال ثروات البلاد وفقا لمصالح الشعوب، وصيانتها من النهب الخارجي. المصدر: الصحافة الأجنبية نقلا عن الجزيرة نت

بعد إلغاء الحكومة لجلسات تفاوض حول النقل .. اتحاد الشغل يهدّد
بعد إلغاء الحكومة لجلسات تفاوض حول النقل .. اتحاد الشغل يهدّد

تورس

timeمنذ 2 ساعات

  • تورس

بعد إلغاء الحكومة لجلسات تفاوض حول النقل .. اتحاد الشغل يهدّد

تونس الشروق: أكّد المكتب التنفيذي الوطني للاتحاد العام التونسي للشغل، في بيان أصدره أمس، أن الإلغاء غير المبرر لجلسات التصالح المخصصة لإضرابات النقل بواسطة الانابيب وشركة نقل تونس والشركة الوطنية للنقل بين المدن، والاتحاد التونسي للفلاحة والصيد البحري، المعينة امس و اليوم ، يمثل ضربا للحق النقابي وخرقًا واضحًا للفصل ...

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store