الصحة العالمية: تلوث الهواء يهدد عقول الأطفال
اقرأ أيضاً:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ 14 ساعات
- أخبارنا
مسودة لأتمتة تحويل المرضى بين المستشفيات وقت الأزمات
أخبارنا : كوثر صوالحة إعدت وزارة الصحة مسودة أولية لأتمتة عملية تحويل المرضى بين المستشفيات في وقت الأزمات بعد ان تم إنجاز «مشروع ترقيم أسرة المستشفيات» بالتعاون مع شركة الحوسبة (حكيم)، بهدف تتبع الأسرة وادارتها بكفاءة مما يحسن الاستجابة في حالات الطوارئ. والاستعداد الكامل لذلك في مختلف مرافق الوزارة بعد إتمام تطوير وتحديث الخطة الصحية الوطنية الشاملة للاستجابة الفعالة للكوارث والأزمات على مستوى القطاعات الصحية. كما قامت الوزارة بتفعيل فرق الاستجابة الطبية الطارئة والبالغ عددها (19) فريقا، حيث تم تدريب (320) متدربا ضمن فرق الاستجابة الطبية الطارئة ويطلق عليهم « فنّيو الطوارئ الطبية « وهم أطباءٌ مدربون على الاستجابة بسرعة للحالات الطارئة المتعلقة بالمشاكل الطبية والإصابات الرضية والحوادث. ويدرب فنيو الطوارئ الطبية على المهارات الأساسية للمساعدة في الحالات التي تُهدد الحياةبحسب تقرير للوزارة حصلت «الدستور» على نسخة منه. ونفذت الوزارة برنامجا تدريبيا متخصصا بتمويل من الوزارة، استهدف (137) من الكوادر الطبية في مختلف المواقع، وركز على تطوير مهاراتهم في فرز الإصابات الجماعية. وفي ذات السياق تم تجهيز (22) غرفة عمليات للأزمات في المستشفيات وربطها مع مركز عمل الطوارئ الرئيسي في مركز عمليات الطوارئ في مبنى الوزارة على خلفية تضمين الجاهزية والاستجابة لإدارة الأزمات والكوارث وآثار التغير المناخي في كافة الخطط والسياسات في الوزارة. تضمين وتنفذ الوزارة اجراء زيارات تفقدية دورية للمستشفيات والمراكز الصحية للتأكد من جاهزية المرافق الصحية في حال الازمات والطوارئ، حيث شملت الزيارات ثمانية مستشفيات وثمانية مراكز صحية لتقييم مستوى جاهزيتها وشمل التحديث تطوير وتوحيد خطط الطوارئ في جميع المستشفيات ومديريات الصحة، حيث بلغ عدد الخطط المنجزة (33) خطة موحدة للمستشفيات و(14) خطة موحدة لمديريات الصحة، مما يعكس التزاما بمعايير قياسية للاستعداد. وبهدف دمج مفاهيم الجاهزية والاستجابة للأزمات وتضمين آثار التغير المناخي فيها، تم مراجعة الخطط والسياسات الصادرة عن الوزارة خلال العام الماضي، واهمها الإجراءات المعيارية لتفعيل مركز عمليات طوارئ الصحة العامة. وشمل التخطيط أيضا إنجاز الخطة التنفيذية المنبثقة عن الخطة الوطنية الشاملة للتعامل مع انقطاع التيار الكهربائي، بالإضافة إلى إعداد خطة متكاملة لفصل الشتاء. كما ستستمر الوزارة في البناء على خطة العام الماضي والاستعداد للتحديات الصحية الموسمية واعداد خطة متخصصة للتعامل مع الزيادة المحتملة في حالات إدخال الأطفال المصابين بأمراض تنفسية خلال فصل الشتاء. وتتابع الوزارة أعمالها على الصعيد العملي واستمرارية تنفيذ ما تم تنفيذه العام الماضي من إدارة تمرين «درب الأمان 4» بنجاح في مركز عمليات طوارئ الصحة العامة، كما تم تنفيذ تمرين» محاكاة واتصالات الأسد المتأهب» بالتنسيق مع المركز الوطني للأزمات. وشاركت الوزارة ايضا في تمرين افتراضي عالمي بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية، مما يعكس الالتزام بتعزيز التعاون الدولي في مجال إدارة الأزمات الصحية. ــ الدستور

الدستور
منذ 21 ساعات
- الدستور
مسودة لأتمتة تحويل المرضى بين المستشفيات وقت الأزمات
كوثر صوالحةإعدت وزارة الصحة مسودة أولية لأتمتة عملية تحويل المرضى بين المستشفيات في وقت الأزمات بعد ان تم إنجاز «مشروع ترقيم أسرة المستشفيات» بالتعاون مع شركة الحوسبة (حكيم)، بهدف تتبع الأسرة وادارتها بكفاءة مما يحسن الاستجابة في حالات الطوارئ. والاستعداد الكامل لذلك في مختلف مرافق الوزارة بعد إتمام تطوير وتحديث الخطة الصحية الوطنية الشاملة للاستجابة الفعالة للكوارث والأزمات على مستوى القطاعات الصحية.كما قامت الوزارة بتفعيل فرق الاستجابة الطبية الطارئة والبالغ عددها (19) فريقا، حيث تم تدريب (320) متدربا ضمن فرق الاستجابة الطبية الطارئة ويطلق عليهم « فنّيو الطوارئ الطبية « وهم أطباءٌ مدربون على الاستجابة بسرعة للحالات الطارئة المتعلقة بالمشاكل الطبية والإصابات الرضية والحوادث.ويدرب فنيو الطوارئ الطبية على المهارات الأساسية للمساعدة في الحالات التي تُهدد الحياةبحسب تقرير للوزارة حصلت «الدستور» على نسخة منه.ونفذت الوزارة برنامجا تدريبيا متخصصا بتمويل من الوزارة، استهدف (137) من الكوادر الطبية في مختلف المواقع، وركز على تطوير مهاراتهم في فرز الإصابات الجماعية.وفي ذات السياق تم تجهيز (22) غرفة عمليات للأزمات في المستشفيات وربطها مع مركز عمل الطوارئ الرئيسي في مركز عمليات الطوارئ في مبنى الوزارة على خلفية تضمين الجاهزية والاستجابة لإدارة الأزمات والكوارث وآثار التغير المناخي في كافة الخطط والسياسات في الوزارة.تضمين وتنفذ الوزارة اجراء زيارات تفقدية دورية للمستشفيات والمراكز الصحية للتأكد من جاهزية المرافق الصحية في حال الازمات والطوارئ، حيث شملت الزيارات ثمانية مستشفيات وثمانية مراكز صحية لتقييم مستوى جاهزيتهاوشمل التحديث تطوير وتوحيد خطط الطوارئ في جميع المستشفيات ومديريات الصحة، حيث بلغ عدد الخطط المنجزة (33) خطة موحدة للمستشفيات و(14) خطة موحدة لمديريات الصحة، مما يعكس التزاما بمعايير قياسية للاستعداد.وبهدف دمج مفاهيم الجاهزية والاستجابة للأزمات وتضمين آثار التغير المناخي فيها، تم مراجعة الخطط والسياسات الصادرة عن الوزارة خلال العام الماضي، واهمها الإجراءات المعيارية لتفعيل مركز عمليات طوارئ الصحة العامة.وشمل التخطيط أيضا إنجاز الخطة التنفيذية المنبثقة عن الخطة الوطنية الشاملة للتعامل مع انقطاع التيار الكهربائي، بالإضافة إلى إعداد خطة متكاملة لفصل الشتاء.كما ستستمر الوزارة في البناء على خطة العام الماضي والاستعداد للتحديات الصحية الموسمية واعداد خطة متخصصة للتعامل مع الزيادة المحتملة في حالات إدخال الأطفال المصابين بأمراض تنفسية خلال فصل الشتاء.وتتابع الوزارة أعمالها على الصعيد العملي واستمرارية تنفيذ ما تم تنفيذه العام الماضي من إدارة تمرين «درب الأمان 4» بنجاح في مركز عمليات طوارئ الصحة العامة، كما تم تنفيذ تمرين» محاكاة واتصالات الأسد المتأهب» بالتنسيق مع المركز الوطني للأزمات.وشاركت الوزارة ايضا في تمرين افتراضي عالمي بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية، مما يعكس الالتزام بتعزيز التعاون الدولي في مجال إدارة الأزمات الصحية.


جفرا نيوز
منذ يوم واحد
- جفرا نيوز
التعاون في بناء القدرات بين وزارة الصحة والخدمات الطبية الملكية
جفرا نيوز - كجزء من التعاون المستمر مع وزارة الصحة الأردنية والخدمات الطبية الملكية، ودعمًا للاستجابة الطارئة الشاملة، تواصل الشبكة الشرق الأوسطية للصحة المجتمعية (امفنت) دعم تطوير كوادر قادرة على الاستجابة السريعة والفعالة للتهديدات الصحية العامة. استنادًا إلى خبرتها الإقليمية الواسعة في تمكين أعضاء وقيادات فرق الاستجابة السريعة، نفذت امفنت تدريبًا متقدمًا للمدربين لقادة فرق الاستجابة السريعة (RRT) من مرتبات الخدمات الطبية الملكية في الأردن، استمر لمدة خمسة أيام. عُقد التدريب في الفترة من 6 إلى 10 يوليو 2025، واستند إلى حزمة التدريب المتقدم لفرق الاستجابة السريعة الصادرة عن منظمة الصحة العالمية (WHO)لتزويد المشاركين بمعارف متقدمة، ومهارات عملية، وأدوات أساسية تُمكنهم من الاستجابة الفعّالة والفورية لحوادث الصحة العامة. ومن خلال توظيف خبرات وموارد المؤسسات الثلاث، ضَمَنَ البرنامج التدريبي تجربة تعليمية محليًا ومصممة خصيصًا لتلبية احتياجات فرق الاستجابة السريعة في الأردن. كما تضمن التدريب مجموعة شاملة من المواضيع منها الرصد، الاستقصاء الوبائي، البحث النشط عن الحالات وتتبع المخالطين، إدارة المختبرات، إدارة البيانات أثناء الطوارئ، مكافحة العدوى والوقاية منها (IPC)، التأهب والاستجابة للطوارئ، إشراك المجتمع والتواصل بشأن المخاطر، بالإضافة إلى تمارين محاكاة عملية أتاحت للمشاركين تطبيق ما تعلموه في بيئة تحاكي الواقع. يأتي هذا التدريب ضمن مشروع يهدف إلى تعزيز قدرات الاستجابة السريعة لحالات الطوارئ الصحية، وذلك في إطار "مأسسة برنامج الاستجابة السريعة في الأردن". وسيُستكمل هذا الجهد بتنفيذ تدريبين إضافيين على المستوى الوطني، أحدهما في المناطق الشمالية والآخر في المناطق الجنوبية، وذلك لضمان الجاهزية اللامركزية وتعزيز القدرات في مختلف أنحاء المملكة. تعكس الشراكة بين امفنت، ووزارة الصحة الأردنية، والخدمات الطبية الملكية، التزامًا مشتركًا بتعزيز أنظمة الاستجابة الطارئة في الأردن، وتسليط الضوء على تأثير الجهود الوطنية المنسقة في بناء قوة عاملة صحية عامة مرنة وقوية. في إطار دعمها الإقليمي المستمر، تضمن امفنت تخصيص مناهج تدريب فرق الاستجابة السريعة لتتناسب مع الاحتياجات والأولويات الصحية الفريدة لكل بلد. هذا التخصيص السياقي يعزز من ملاءمة التدريب ويقوي جاهزية الفرق التشغيلية لإدارة مختلف حالات الطوارئ الصحية. الشبكة الشرق أوسطية للصحة المجتمعية (امفنت) هي شبكة إقليمية تعنى بتعزيز أنظمة الصحة العامة في إقليم شرق المتوسط وخارجه. تعمل امفنت بالشراكة مع وزارات الصحة، والمنظمات غير الحكومية، والوكالات الدولية، والقطاع الخاص، والمؤسسات ذات الصلة على المستويين الإقليمي والدولي، بهدف دعم الصحة العامة والوبائيات التطبيقية.