logo
لحظة مرحة بين ماكسيما وترامب تسرق الأضواء في قمة الناتو .. فيديو

لحظة مرحة بين ماكسيما وترامب تسرق الأضواء في قمة الناتو .. فيديو

شهدت فعاليات قمة حلف شمال الأطلسي (الناتو)، التي استضافتها مدينة لاهاي للمرة الأولى، لحظة غير متوقعة جذبت أنظار العالم وتصدرت مواقع التواصل الاجتماعي، بفضل تصرف طريف من الملكة ماكسيما، ملكة هولندا، خلال حديث جانبي جمعها بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
فبينما كان ترامب يتبادل أطراف الحديث مع الملك فيليم ألكساندر والملكة ماكسيما في قصر 'هويس تن بوش'، شكر مضيفيه على كرم الضيافة، لكن في اللحظة التي نطق فيها بكلمة 'شكراً'، التفتت الملكة ماكسيما بخفة ظل وقامت بتقليد طريقة نطقه، ما أثار موجة من الضحك والدهشة، ونجح أحد المصورين في توثيق هذه اللقطة السريعة التي انتشرت كالنار في الهشيم.
وقد تفاعل رواد الإنترنت مع الفيديو تحت تعليق فكاهي يقول: 'كلما شاهدت تقليد الملكة ماكسيما لطريقة ترامب، زاد ضحكي'.
وشبه البعض الموقف بمشهد من مسلسل 'ذا أوفيس'، بينما رأى آخرون أن الملكة عبّرت بعفوية عن 'أفكارها المزعجة' بطريقة مرحة.
ورغم الأجواء المرحة، لم تخلُ التعليقات من انتقادات، إذ اعتبر البعض أن تصرف الملكة 'لا يليق بالبروتوكول الملكي'، فيما دافع عنها آخرون، مشيرين إلى أنها لطالما عُرفت بروحها القريبة من الناس وشخصيتها التي تمزج بين الأناقة وخفة الظل، وهي سمات جعلت هذه اللقطة مفهومة ومتوقعة من سيدة تحمل لقب ملكة الشعب قبل أن تكون ملكة رسمية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترمب وبوتين: من الود إلى البرود المقصود
ترمب وبوتين: من الود إلى البرود المقصود

الوئام

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوئام

ترمب وبوتين: من الود إلى البرود المقصود

من واشنطن: الباحث السياسي والإعلامي عمرو جوهر من التطورات المثيرة للدهشة منذ عودته دونالد ترمب إلى البيت الأبيض في يناير 2025 هو الفتور الواضح في علاقته بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الزعيم الذي وصفه ترمب ذات مرة بأنه 'ذكي جدًا' و'قوي'. في حين تبادل الزعيمان الإعجاب المتبادل خلال ولاية ترمب الأولى، إلا أن واقع اوكرانيا المتغير والمصالح المتضاربة تُفاقم الآن التوتر في العلاقات بين واشنطن وموسكو. تُعدّ الحرب الدائرة في أوكرانيا أبرز نقاط الخلاف، فخلال حملته الانتخابية عام 2024، وعد ترمب بالتوسط لإحلال السلام في غضون 24 ساعة في حال إعادة انتخابه، لكن بعد ستة أشهر من رئاسته، لا تزال الحرب مستمرة، ولا يزال السلام بعيد المنال. دفع ترمب أوكرانيا لقبول الخسائر الإقليمية مقابل السلام، لكن الرئيس زيلينسكي قاوم هذا الضغط. في غضون ذلك، يرفض بوتين التراجع عسكريًا، مُصرًا على السيطرة الكاملة على شرق أوكرانيا ومناطق البحر الأسود الرئيسية. أثار عجز ترمب عن التوصل إلى اتفاق سريع إحباطًا لدى كلا الجانبين، فيرى بوتين سعي ترمب للتوصل إلى تسوية دبلوماسية ضعفًا، بينما يُقال إن ترمب منزعج من عدم موافقة بوتين على تحقيق نصر سياسي. خلال غياب ترمب عن منصبه، بعد فوز بايدين، عزز بوتين العلاقات الاقتصادية والاستراتيجية لروسيا مع الصين وتحالف البريكس، ويُهدد هذا التحول النفوذ الأمريكي العالمي وهو أمر تعهد ترمب بحمايته في إطار أجندته 'أمريكا أولاً'. انتقدت إدارة ترمب بشدة جهود مجموعة البريكس لتقويض الدولار الأمريكي والمؤسسات المالية العالمية، حيث يُقال إنه ينظر إلى دور روسيا في هذه التحركات على أنه تحدٍّ مباشر للقوة الأمريكية، مما يستدعي فرض عقوبات اقتصادية جديدة وردود فعل تجارية انتقامية. في المقابل، يرى بوتين أن سياسات ترمب في ولايته الثانية أكثر تصادمية مما كان متوقعًا، وتتماشى بشكل متزايد مع سياسة الاحتواء على غرار الحرب الباردة بدلًا من الشراكة. النتيجة هي توتر متزايد بين البلدين في الشرق الأوسط، حيث تتعارض أهدافهما العسكرية والسياسية الآن بشكل علني. كلا الزعيمين، لديهما صورتان سياسيتان عامتان مُدارتان بعناية، ويواجه ترمب تحديات داخلية متعددة، منها معارك قانونية، وضغوط اقتصادية، وأصبح اعتباره 'قريبًا جدًا' من بوتين محفوفًا بالمخاطر السياسية، حتى بالنسبة لقاعدة ترمب الجمهورية. في هذه الأثناء، يغازل بوتين جمهورًا محليًا ينظر بشكل متزايد إلى الولايات المتحدة كخصم معادٍ، قد يُضعف التقارب العلني مع ترمب خطابه القومي، ونتيجة لذلك، ينأى كلا الزعيمين بنفسه، ظاهريًا على الأقل. أحدثت عودة ترمب اهتزازًا في التوازن العالمي بعد بايدنن، فبينما يريد ترمب تقليص إنفاق حلف شمال الأطلسي (الناتو) وإعادة تأكيد استقلال الولايات المتحدة، طالب أوروبا في الوقت نفسه باتخاذ موقف أكثر صرامة ضد روسيا، وهو تناقض يُحبط بوتين. لم تعد عدم القدرة على التنبؤ بتصرفات ترمب ميزة لموسكو، بل جعلت بوتين، غير مستعد للتنازل، حتى وإن كانت نبرته أقل حدة من عهد بايدن.

الكرملين: لا تتوقعوا المعجزات في المحادثات مع أوكرانيا
الكرملين: لا تتوقعوا المعجزات في المحادثات مع أوكرانيا

سعورس

timeمنذ 15 ساعات

  • سعورس

الكرملين: لا تتوقعوا المعجزات في المحادثات مع أوكرانيا

وذكر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يوم السبت إن كييف أرسلت إلى موسكو عرضا لعقد جولة أخرى من محادثات السلام في تركيا هذا الأسبوع، وأنه يرغب في تسريع مفاوضات وقف إطلاق النار. وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف للصحفيين "لا يوجد ما يدعو إلى توقع حدوث إنجاز مثل المعجزات فهذا أمر يكاد يكون مستحيلا في ظل الوضع الراهن". وأضاف "نعتزم السعي لتحقيق مصالحنا وضمانها والوفاء بالمهام التي حددناها لأنفسنا منذ البداية". وعندما سُئل عن رؤية الكرملين حول إطار زمني لإبرام اتفاق سلام محتمل، قال بيسكوف إنه لا يستطيع الإدلاء بتصريحات بشأن التوقيت. وأضاف بيسكوف، بعد يوم من توجيه زيلينسكي الدعوة مجددا للرئيس الروسي فلاديمير بوتين لعقد اجتماع "هناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به قبل أن نتمكن من الحديث عن إمكانية عقد بعض الاجتماعات رفيعة المستوى". هذا وذكر مصدر في موسكو ، أن جولة جديدة من المفاوضات بين موسكو وكييف ستعقد يومي 24 و25 يوليو الجاري. وقال المصدر، لوكالة "سبوتنيك" الروسية للأنباء ، ردا على سؤال بهذا الشأن، إن "الجولة الجديدة من المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا ستعقد يومي 24 و25 يوليو الجاري"، بحسب ماذكرته الوكالة . وأكد المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، في وقت سابق، أن لا تغييرات على تشكيلة مجموعة التفاوض الروسية للمفاوضات المقبلة. وأضاف بيسكوف أن موسكو ستعلن عن مواعيد الجولة الجديدة فور اتضاحها. وكانت الرئاسة التركية، قد أفادت، بأنه لم يتم الاتفاق حتى الآن على مواعيد محددة للجولة الثالثة المحتملة من المحادثات بين روسيا وأوكرانيا في إسطنبول. كما أعلن الرئيس الأوكراني أن جولة جديدة من المحادثات بين موسكو وكييف ستُعقد الأربعاء، بعد أن فشلت جلستان سابقتان في إسطنبول في تحقيق تقدم يُذكر لإنهاء الحرب بين الطرفين. من جهة اخرى، قال وزير الدفاع الأوكراني دينيس شميهال الثلاثاء إن الدولة ستحتاج إلى 120 مليار دولار على الأقل للإنفاق الدفاعي العام المقبل. وأضاف في بيان عبر تطبيق تيليغرام أن المفاوضات جارية مع أعضاء حلف شمال الأطلسي والاتحاد الأوروبي في ظل سعي أوكرانيا للحصول على تمويل بقيمة 60 مليار دولار من الشركاء. وأعلنت أوكرانيا الاثنين اعتزامها طلب مساعدات إضافية بقيمة 5 مليارات يورو (84ر5 مليار دولار) لتمويل زيادة إنتاج الأسلحة خلال العام الحالي. وقال وزير الدفاع الأوكراني خلال اجتماع عبر الإنترنت لما يسمى تجمع "رامشتاين" للدول الحليفة لأوكرانيا إن هذه الأموال ضرورية لتصنيع المزيد من الطائرات المسيرة والمسيرات الاعتراضية والأسلحة بعيدة المدى.

أمريكا تدعم بولندا بقرض ضخم لشراء أسلحة بـ4 مليارات دولار
أمريكا تدعم بولندا بقرض ضخم لشراء أسلحة بـ4 مليارات دولار

الوئام

timeمنذ يوم واحد

  • الوئام

أمريكا تدعم بولندا بقرض ضخم لشراء أسلحة بـ4 مليارات دولار

أعلنت الولايات المتحدة، الجمعة، أنها ستقدم ضمان قرض بقيمة 4 مليارات دولار لبولندا التي تقع على حدود روسيا وأوكرانيا، لشراء معدات عسكرية أميركية. وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية تامي بروس في بيان أعلنت فيه عن التمويل العسكري الأجنبي لوارسو 'تبقى بولندا واحدة من أقوى حلفاء أمريكا وأكثرهم موثوقية في أوروبا، فهي دولة تقع على خط المواجهة في الجناح الشرقي لحلف الناتو ورائدة في مجال الاستثمار الدفاعي'. وتعد بولندا، العضو في حلف شمال الأطلسي، شريكا رئيسيا لأوكرانيا منذ أن شنت روسيا غزوها الشامل لها في فبراير 2022. وخوفًا من التهديدات الروسية، قامت بولندا على مدى سنوات عدة بتحديث جيشها بسرعة، حيث وقعت سلسلة من عقود مشتريات الأسلحة، معظمها مع الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية. كما خصصت 4.7% من ناتجها المحلي الإجمالي للإنفاق العسكري هذا العام وتسعى إلى زيادته أكثر العام المقبل. وأشارت بروس في بيانها إلى أن بولندا أبرمت صفقات شراء كبيرة للأسلحة الأمريكية، تشمل مروحيات أباتشي الهجومية وأنظمة صواريخ هيمارس وأنظمة الدفاع الجوي باتريوت.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store