logo
عزاء استثنائي للشيخ صالح حنتوس بمحافظة مأرب.. حضور شعبي واسع .. صور

عزاء استثنائي للشيخ صالح حنتوس بمحافظة مأرب.. حضور شعبي واسع .. صور

اليمن الآنمنذ 17 ساعات
آ
شهدت مدينة مأرب حضورا حاشد في فعالية عزاء الشيخ الراحل صالح حنتوس آ« مسؤول دار القرآن في مديرية السلفية بمحافظةآ ريمةآ» حيث اكتظت احد صالات العزاء بحضور شعبي واسع، ضم عدداً من المواطنين والشخصيات الاجتماعية والدينية.
كما امتلأت جنبات قاعة العزاء والشوارع القريبة منها بحشود المعزين.آ
وكان الشيخ حنتوس قد قُتل مساء الثلاثاء الماضي، على يد مليشيا الحوثي، عقب محاصرة منزله في مديرية السلفية وقصفه، في جريمة أثارت موجة استنكار واسعة في الأوساط المجتمعية والحقوقية، محلياً ودولياً.
آ
ويُعرف الشيخ حنتوس بنشاطه في مجال التعليم الديني وتحفيظ القرآن الكريم منذ ثمانينيات القرن الماضي، حيث أسّس داراً للقرآن في منطقته، قبل أن تُغلقها المليشيا الحوثية قبل نحو ثلاث سنوات، ما اضطره إلى نقل حلقات التحفيظ إلى منزله.
ووفقاً لمصادر مقرّبة، فقد تعرّض الشيخ حنتوس خلال السنوات الماضية لسلسلة من المضايقات من قبل المليشيا، على خلفية رفضه تدريس "ملازم حسين الحوثي" ضمن مناهج حلقات التحفيظ، واستمرت في التضييق عليه قبل أن تقوم بتصفية يوم الثلاثاء الماضي.
آ
لمشاهدة حجم الخضور انقر على الرابط .. فيديوآ
آ
وأتس أب
طباعة
تويتر
فيس بوك
جوجل بلاس
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بتوجيه مباشر من عبدالملك الحوثي.. جريمة اغتيال الشيخ حنتوس تكشف وجه الجماعة الدموي
بتوجيه مباشر من عبدالملك الحوثي.. جريمة اغتيال الشيخ حنتوس تكشف وجه الجماعة الدموي

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

بتوجيه مباشر من عبدالملك الحوثي.. جريمة اغتيال الشيخ حنتوس تكشف وجه الجماعة الدموي

كشفت مصادر استخبارية متطابقة أن جريمة اغتيال الشيخ صالح حنتوس، معلم القرآن الكريم وأحد أبرز الشخصيات الدينية والاجتماعية في محافظة ريمة، لم تكن نتيجة قرار ميداني أو تصرف فردي، بل جاءت بأوامر مباشرة من زعيم ميليشيا الحوثي الإرهابية عبدالملك الحوثي، الذي أصدر تعليمات صريحة بتصفية الشيخ ومنع أي وساطات قبلية للتدخل، في جريمة تعكس مدى التوحش الذي تمارسه الجماعة بحق معارضيها. وبحسب ما أوردته صحيفة الثورة الرسمية، فإن المسلحين الذين نفذوا الهجوم على منزل الشيخ حنتوس تلقوا تعليماتهم من مكتب ما يُعرف بـ"السيد" التابع لعبدالملك الحوثي، وهو ما ينسف أي ادعاءات حول استقلال القرار الميداني، ويضع المسؤولية الكاملة على القيادة العليا للميليشيا. تنسيق مباشر مع الحرس الثوري الإيراني وذكرت المصادر أن القيادي الحوثي المدعو أبو الكرار المداني، وهو المسؤول عن ملف التصفيات الجسدية في الجماعة، قام بالتنسيق المباشر مع مكتب عبدالملك الحوثي، وأرسل رسالة سرية يطلب فيها التأكيد النهائي على تنفيذ الاغتيال، ليأتيه الرد القاطع بالتنفيذ الفوري، دون اعتبار لأي أعراف قبلية. وتؤكد المصادر أن محاولة بعض الأجنحة الحوثية تحميل المسؤولية لمدير ميليشيا الجماعة في مديرية السلفية ما هي إلا محاولة مكشوفة لتضليل الرأي العام وتبييض وجه القيادة، التي كانت خلف القرار وخطته المسبقة. اعتراف رسمي وتعهد بالقتل في تطور لافت، أقر القيادي الحوثي وعضو المكتب السياسي للجماعة عبدالله النعمي خلال مقابلة مع قناة المستقلة التي تبث من لندن، أن عملية اغتيال الشيخ حنتوس تمت بأوامر من أعلى مستويات قيادة الجماعة، في اعتراف علني يعزز من حجم الانكشاف الأخلاقي والسياسي للميليشيا، ويُحمّل عبدالملك الحوثي شخصيًا المسؤولية المباشرة عن هذه الجريمة. وفي سياق متصل، تم تداول تسجيل صوتي مؤثر نُشر عقب الجريمة، يُعتقد أنه من آخر كلمات الشيخ الشهيد حنتوس، قال فيه: "من معه عليّ دعوى يتحرك النيابة ويعمل لي دعوة، وأنا أعين لي محامي.. خصمي أنا وأنتم أمام الله.. تعتدوا عليّ وأنا داخل بيتي وفي الشهر الحرام.. أنا اليوم شهيد إن شاء الله." ويُظهر التسجيل أن الشيخ كان يوجّه حديثه لمجموعة من مشايخ القبائل الموالين للحوثيين، الذين أُرسلوا لتهديده وإرغامه على تسليم نفسه. وقد وجه إليهم تحذيرًا صارخًا: "اليوم عندي، وبكرة عندكم"، في مشهد يجسد ثباته وشجاعته أمام آلة القمع الحوثية. وفي لفتة إنسانية، أجرى رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد محمد العليمي اتصالًا هاتفيًا مع الشيخ سعد حنتوس، شقيق الشهيد، قدّم خلاله تعازيه الحارة، وأشاد بموقف الأسرة وصمودها. وأوضح شقيق الشهيد أن عشرة من أفراد الأسرة ما زالوا في قبضة الحوثيين، بينهم عدد من أبناء الشيخ المغدور، مضيفًا أن الأسرة تعاني آثارًا جسيمة من هذه الجريمة الوحشية. وتأتي هذه الجريمة ضمن سياق تصعيدي تنفذه ميليشيا الحوثي بحق الشخصيات الدينية والاجتماعية، خاصة أولئك الرافضين للانخراط في مشاريعها الطائفية أو التجنيد القسري. وتشير تقارير حقوقية إلى تصاعد وتيرة الانتهاكات بحق شيوخ القبائل، الدعاة، والمعلمين، ضمن سياسة تهدف إلى تفكيك المجتمع وإقصاء الرموز المستقلة. وتُعد محافظة ريمة، التي اشتهرت بموقف شعبي رافض للحوثيين، هدفًا متكررًا لهذه الانتهاكات، في إطار محاولات الجماعة فرض سيطرتها بالقوة بعد فشلها في كسب الحاضنة الاجتماعية هناك. ويعيد اغتيال الشيخ صالح حنتوس إلى الواجهة ملف التصفيات الجسدية الحوثية بحق من يرفضون الانصياع لمشروعها الطائفي المدعوم من إيران. ورغم بشاعة الجريمة، تظل المأساة الأكبر في صمت المجتمع الدولي والمنظمات الأممية، إزاء ما وصفه حقوقيون بـ"القتل الممنهج لشخصيات مدنية ودينية تمثل صوت الاعتدال والقرآن". المصدر: يمن باب

ميليشيا الحوثي تختطف عشرة من أقارب الشيخ حنتوس في ريمة
ميليشيا الحوثي تختطف عشرة من أقارب الشيخ حنتوس في ريمة

اليمن الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • اليمن الآن

ميليشيا الحوثي تختطف عشرة من أقارب الشيخ حنتوس في ريمة

كشف الشيخ سعد حنتوس، أحد أبرز رموز تعليم القرآن الكريم في اليمن ومؤسس أول دار لتحفيظ في البلاد، عن قيام ميليشيا الحوثي باختطاف عشرة من أفراد أسرته، بينهم أبناؤه، عقب اغتيال شقيقه الشيخ صالح حنتوس، في جريمة أثارت استنكاراً واسعاً في الأوساط الحقوقية والشعبية. وفي اتصال هاتفي تداولته منصات التواصل، تلقّاه الشيخ سعد من رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، قدم خلاله العليمي تعازيه في مقتل الشيخ صالح، أوضح حنتوس أن الجماعة شنت حملة مداهمات طالت عدداً من أقاربه في محافظة ريمة، بالتزامن مع الهجوم الذي نفذته على منزل شقيقه وأدى إلى مقتله. ويُعد الشيخ سعد من أبرز الشخصيات التي كرّست حياتها للعمل القرآني والتربوي في اليمن، حيث أسس دار الفرقان لتحفيظ القرآن الكريم في صنعاء خلال القرن الماضي، وكان إلى جانب شقيقه الراحل من أوائل من حملوا مشعل التعليم القرآني في البلاد. يُذكر أن دار الفرقان كانت من أوائل المؤسسات المستهدفة من قبل الحوثيين عقب اجتياحهم للعاصمة صنعاء في عام 2014، حيث اقتحموا المبنى ومنعوا التعليم فيه، وحولوه إلى معتقل للخصوم، ولا يزال تحت سيطرتهم حتى اليوم.

القاتل الذي لبس عباءة المقاومة...كيف مزق دم حنتوس أسطورة الحوثي؟
القاتل الذي لبس عباءة المقاومة...كيف مزق دم حنتوس أسطورة الحوثي؟

يمن مونيتور

timeمنذ 3 ساعات

  • يمن مونيتور

القاتل الذي لبس عباءة المقاومة...كيف مزق دم حنتوس أسطورة الحوثي؟

يمن مونيتور/وحدة الرصد/خاص تواصلت ردود الفعل الغاضبة والتنديد الدولي والعربي تجاه جريمة اغتيال الشيخ صالح حنتوس وتفجير منزله من قبل الحوثيين. وكشفت الجريمة التناقض الواضح بين الشعارات الدعائية للجماعة المسلحة وممارساتها القمعية على الأرض. وقالت العديد من الجهات والشخصيات العربية والإسلامية إن الجريمة تعكس بشكل صارخ نمطًا من الكراهية والتمييز الطائفي الذي تمارسه الجماعات المسلحة، خاصةً جماعة الحوثي، التي اقتحمت منزل ومسجد الشيخ حنتوس في قرية 'المعذب' بمحافظة ريمة، بعد حصار استمر منذ صباح 1 يوليو الجاري، مستخدمة أسلحة وذخائر ثقيلة، مما أدى لإصابة زوجته وعدد من أفراد أسرته، قبل أن تقوم بتصفيته ميدانياً رغم كبر سنه (نحو 70 عامًا) ومكانته الدعوية الكبيرة. فضحت من لا يقدرون مكانة أهل القرآن وعبّر الدكتور علي القرة زاده، رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، عن حزنه العميق وأسفه البالغين بعد استهداف العالم القرآني والداعية المخلص، الشيخ صالح حنتوس، مع أسرةٍ من أهل بيته، في حادثة وصفها بأنها جريمة قتل وعدوان على بيت الله ومقام القرآن ولقمة العلم. وقال القرة زاده: 'استيقظنا على نبأٍ يدمي القلب، ويعتصر الوجدان، فهذه الحادثة ليست مجرد اعتداء فردي، بل اعتداء على بيت من بيوت الله، وعلى قداسة القرآن، وعلى مكانة العلم والصلاح'. وأوضح أن استشهاد الشيخ صالح حنتوس، العالم الرباني والمربي القرآني، هو علامة على انكشاف القلوب، وفضح لأولئك الذين لا يراعون حرمة بيوت الله، ولا يقدرون مكانة أهل القرآن، وأن حياته كانت وقفًا على تعليم كتاب الله، وأن موته يعكس عداوة الجهالة للهدى وغياب الصلاح في زمن يسود فيه العنف والحرب. وأشار إلى أنه من غير المقبول أن يستهدف معلم القرآن في محرابه، وأنه رغم المؤلم إلا أن مقتل الشيخ زاد من عزيمة أهل الحق، وأكد أن هذه الجريمة لا تستهدف إلا قتل النفس الطاهرة، وأن أهل القرآن لن ينكسروا، وإنما سيزدادون ثباتًا وإصرارًا على مواصلة الطريق. جريمة كشفت حقيقية الجماعة واعتبرت هيئة علماء المسلمين في العراق أن جريمة اغتيال الشيخ اليمني صالح حنتوس على يد جماعة الحوثي، تمثل 'نموذجاً صارخاً لجرائم الكراهية والتمييز الطائفي'، مؤكدةً أن الحقيقة حول ما يجري في اليمن مغيبة عن وعي كثير من الناس بسبب الترويج الإعلامي المضلل. وفي بيان رسمي، أوضحت الهيئة أن جماعة الحوثي اقتحمت منزل ومسجد الشيخ حنتوس في قرية 'المعذب' بمحافظة ريمة، بعد حصار استمر منذ صباح 1 يوليو الجاري، واستخدمت خلال العملية قذائف وأسلحة ثقيلة، ما أدى لإصابة زوجته وعدد من أفراد أسرته، قبل أن تقوم بتصفيته ميدانياً رغم كبر سنه (نحو 70 عاماً) ومكانته الدعوية البارزة. وأضافت الهيئة أن الميليشيات خَطَفَت جثمان الشيخ بعد قتله، وشنت حملات اعتقال طالت جميع رجال القرية، ما أدى إلى تهجير سكانها بالكامل، باستثناء النساء، وخلّف وضعاً إنسانياً وأمنياً خطيراً. ولفتت الهيئة إلى أن الشيخ حنتوس كان رمزاً دينياً واجتماعياً في منطقته، وأشرف على دار لتحفيظ القرآن الكريم، وواجه طوال سنوات ضغوطاً من الحوثيين بسبب موقفه الرافض لأفكارهم الطائفية وسلوكهم الإقصائي. وانتقد البيان محاولات بعض الدوائر السياسية والإعلامية تلميع صورة الحوثيين تحت مظلة دعم القضية الفلسطينية، مؤكداً أن الجماعة تعمل كأداة طائفية للفوضى والتدمير، على غرار ميليشيات أخرى في العراق. تداول واسع على منصات التواصل العربية وفي تصريحات كثيرة على منصات التواصل وأوساط الإعلام، أدان الشيخ المغربي الحسن بن علي الكتاني الجرائم المرتكبة، معبرًا عن استنكاره التام لقتل العلماء، معتبرًا أن ذلك يخالف السياسة الشرعية وجوهر الحق، مؤكداً أن الأمة لن تقبل بمثل هذه الممارسات. أما الكاتب والمحلل السياسي الفلسطيني ياسر الزعاترة فقد وصف الجريمة بأنها تجاوزت القتل إلى الابتذال، لافتًا إلى تهم باطلة نسبت للشيخ من قبل الداخلية الحوثية. وشدد على أن محاولة ربط القضية الفلسطينية بمبررات قتل رجال القرآن، هو إساءة قوية للقضية، مؤكدًا أن الشيخ اعتمد خدمة كتاب الله، وليس من المقبول تبرير اغتياله بمبررات سياسية كاذبة. وفي السياق ذاته قال رئيس الهيئة العالمية لأنصار النبيﷺ، الدكتور محمد الصغير، إن حزن عميق أصاب الأمة الإسلامية وأدمى فؤادها بعد جريمة مقتل الشيخ صالح حنتوس شهيد القرآن ورفيقه الذي صحب القرآن وعلمه وترأس إدارة المعاهد العلمية ثم دار التحفيظ الخاصة به. أما الصحفي السوري عمر مدنية، فكتب عبر منشور عن محاصرة منزل الشيخ صالح حنتوس واغتياله، متهمًا الحوثيين بمحاولة تلميع ممارساتهم رغم جرائمهم، وأوضح أن مجيء المنافقين وصفقائهم للحوثي يعكس مدى هشاشة وترهل الموقف. وفي خطاباته، خاطب الدكتور محمد الهاشمي، رئيس قناة المستقلة، الحوثيين، قائلًا: 'أعيدوا اليمن لأهله أولًا، فهي أكبر خدمة تقدمونها لغزة ولأمتكم'. وحذر من أن حكم الحوثيين دون انتخابات وتفاقم الوضع اليمني، يعمّق الانقسام ويضع البلاد في نفق مظلم، محذرًا من عودة الحكم العبيدي وإن استمرت الأمور على هذا المنوال. حقد طائفي وفي سياق متصل، وصف الصحفي الكويتي 'فالح الهاجري' الجريمة بأنها 'حقد طائفي لا يضاهيه حتى من يخالفوننا في الدين والمعتقد'، وقال إن قتل شيخ مسن في بيته بسبب تحفيظه للقرآن هو أبشع صور الإجرام المعنوي والأخلاقي، مؤكدًا أن مرتكبيها مجرد أدوات لتنفيذ أجندات عدائية للهوية الإسلامية. بدوره، استدعى الكاتب العراقي 'عثمان المختار' واقعة مشابهة حدثت في بغداد قبل سنوات، حين أقدمت مليشيا طائفية على قتل محفظ للقرآن يُدعى الشيخ علي رزوقي السامرائي. واعتبر أن ما جرى في ريمة يعيد إنتاج ذات السيناريو الدموي، ضمن مشروع استهداف علماء الأمة. واعتبر الكاتب السعودي 'عبدالعزيز التويجري' أن الجريمة الحوثية تندرج ضمن مسلسل طويل يستهدف العلماء، وقال إن أتباع إيران في اليمن ينفذون مخططاتها ضد أهل السنة بعنف مفرط. وذكّر بأن الشيخ صالح لم يكن يشكل خطرًا على أحد، سوى أنه علم الناس القرآن. الكاتب المصري جمال سلطان وصف الحادثة بأنها 'دليل فاضح على بشاعة الإرهاب الحوثي وعنصريته الكهنوتية'، مشيرًا إلى أن ما حدث في ريمة 'يضاف إلى سجل طويل من الانتهاكات ضد اليمنيين، من تفجير للمنازل ودور العبادة، وسلب للحقوق، واختطاف العلماء'. وفي تغريدة ساخرة، علق الصحفي السوري 'حاتم قشوع' على الجريمة الحوثية بالقول: 'لو كانت صواريخ الحوثي على إسرائيل بنفس دقة رصاصاتهم على صدر الشيخ حنتوس، لصدقنا نواياهم'. واعتبر أن المليشيا الحوثية تستخدم الشعارات كغطاء لتبرير القتل، وأن نيرانها لا تطال إلا أهل القرآن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store