logo
"حماس" لـ"النهار": ردنا اتسم بالإيجابية ومطلع الأسبوع المقبل موعد بحث الآليات التنفيذية

"حماس" لـ"النهار": ردنا اتسم بالإيجابية ومطلع الأسبوع المقبل موعد بحث الآليات التنفيذية

النهارمنذ يوم واحد
اكثر من اي وقت مضى تبدي حركة "حماس" قدراً عالياً من المرونة والايجابية حيال العرض الاميركي الرامي الى ترسيخ هدنة في غزة، مقدمة لازمة للشروع في تنفيذ آليات ومندرجات وخطوات من شأنها ان تنهي الوضع الملتهب في المدينة وقطاعها منذ عملية "طوفان الأقصى" النوعية التي نفذتها مجموعات من الحركة بالتعاون مع فصائل اخرى قبل قرابة عامين.
وقد بلغ التفاؤل عند الحركة بإمكان سريان اتفاق وقف النار، حداً دفع أحد الناطقين بلسانها في بيروت جهاد طه، إلى تحديد مطلع الأسبوع المقبل موعداً مبدئياً للانطلاق في تنفيذ بنود الاتفاق وآلياته.
وقال طه في اتصال مع "النهار ": "مما لاشك فيه ان رد حركتنا ( حماس ) الاخير بات يتسم بإيجابية مطلقة خصوصاً بعد جولة اللقاءات التي اجريناها خلال الساعات الماضية مع الاخوة ممثلي الفصائل، ووضعناهم في اجواء نتائج المفاوضات التي خضنا غمارها اخيراً مع اكثر من جهة تقدم نفسها كوسيط، ثم استمعنا الى ملاحظاتهم قبل ان نصيغ في النهاية ردنا النهائي".
اضاف: "بناء على تلك المعطيات، يمكننا القول ان الحركة باتت جاهزة للشروع في جولة مفاوضات مطلع الاسبوع المقبل، بغية وضع 'ليات تنفيذ الاتفاق والسير قدماً في إجراءته التنفيذية ، والتي من المفترض وفق تقديراتنا الاولية انها ستجري مطلع الاسبوع المقبل إذا لم تطرأ بطبيعة الحال مفاجآت من جانب الاحتلال الاسرائيلي.
ورداً على سؤال، أجاب: "إن الاجراءات التنفيذية التي نتحدث عنها تتصل ولاريب بضمان وقف النار وبدء انسحاب قوات الاحتلال من اراضي غزة وقطاعها، اضافة الى البروتوكول الانساني وسواها من نقاط وبنود حيوية اخرى، ورد تفصيلها في المقترح الأخير للموفد الاميركي ويتكوف وفي الملاحظات التي قدمها الاخوة ممثلو الفصائل وبادرنا نحن الى تبنيها واعتبارها جزءاً اساسياً من ورقة ردنا الأخير".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب مستقبلاً نتنياهو: لا عراقيل أمام وقف النار بين حماس و"إسرائيل"
ترامب مستقبلاً نتنياهو: لا عراقيل أمام وقف النار بين حماس و"إسرائيل"

الميادين

timeمنذ 2 ساعات

  • الميادين

ترامب مستقبلاً نتنياهو: لا عراقيل أمام وقف النار بين حماس و"إسرائيل"

أعلن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، فجر الثلاثاء، أنّه لا يرى "عراقيل أمام وقف إطلاق النار بين حركة حماس وإسرائيل"، مؤكداً أنّ "الأمور تسير بشكلٍ جيد"، بحسب تعبيره. وجاءت تصريحات ترامب خلال لقائه رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، في البيت الأبيض، حيث ناقشا تطورات الأوضاع في المنطقة، بما في ذلك المفاوضات الخاصة بقطاع غزة والعلاقات الأميركية–الإسرائيلية. وفي حديثه عن نقل الفلسطينيين، قال ترامب: "حصلت على تعاون كبير من الدول المجاورة لإسرائيل"، في إشارة إلى خطط التهجير أو الترحيل التي سبق أن أثارت جدلاً دولياً واسعاً. وفي ما يخصّ الملف الإيراني، كشف ترامب أنّ موعداً تم تحديده لمحادثات مع إيران، معرباً عن أمله في "ألا تضطر الولايات المتحدة إلى شن ضربة أخرى عليها"، قائلاً: "آمل أن تنتهي الحرب بين إسرائيل وإيران". وصرّح ترامب بأنّه "يودّ رفع العقوبات عن إيران في الوقت المناسب". اليوم 02:32 7 تموز وفي الشأن الأوكراني، شدّد الرئيس الأميركي على ضرورة إرسال مزيد من الأسلحة إلى كييف، مؤكداً أنّه "على الأوكرانيين الدفاع عن أنفسهم". من جهته، قال نتنياهو لترامب: "أوصيت بأن تحصل على جائزة نوبل للسلام"، معبّراً عن تقديره للدعم الأميركي خلال فترته الرئاسية. نتنياهو لترامب خلال لقائه في البيت الأبيض: "أوصيت بأن تحصل على جائزة نوبل للسلام."#الميادين نتنياهو فكرة إقامة دولة فلسطينية، قائلاً: "البعض يطلب منا إعطاء دولة للفلسطينيين، لكنها ستكون منصة لتدميرنا"، مضيفاً: "بعد السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، كانت لحماس دولة داخل قطاع غزة، لكننا دمرناها". ولفت نتنياهو إلى أنّه يمكن لـ"إسرائيل" التوصل إلى سلام مع الفلسطينيين الذين لا يريدون تدميرها، ولكن الأمن سيبقى بأيدينا، وفق تعبيره. تزامناً مع زيارة نتنياهو للبيت الأبيض، شهدت واشنطن احتجاجات تنديدية بالزيارة. احتجاجات في #واشنطن تنديداً بزيارة نتنياهو للبيت الأبيض.#الميادين

ترامب يعتبر إنهاء حرب غزة أولوية "قصوى".. وويتكوف يتوجه لقطر
ترامب يعتبر إنهاء حرب غزة أولوية "قصوى".. وويتكوف يتوجه لقطر

المركزية

timeمنذ 3 ساعات

  • المركزية

ترامب يعتبر إنهاء حرب غزة أولوية "قصوى".. وويتكوف يتوجه لقطر

قال البيت الأبيض إن "الأولوية القصوى" للرئيس الأميركي دونالد ترامب هي إنهاء الحرب في غزة وتحرير الأسرى المحتجزين لدى حركة حماس، قبل اجتماعه برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مساء الاثنين. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت للصحافيين إن المبعوث الخاص لترامب ستيف ويتكوف سيتوجه في وقت لاحق من هذا الأسبوع إلى قطر حيث تجري مباحثات غير مباشرة بين إسرائيل وحماس. وقالت ليفيت: "أستطيع القول إن المبعوث الخاص ستيفن ويتكوف سيتوجه في وقت لاحق هذا الأسبوع إلى الدوحة، حيث سيواصل المشاركة في المناقشات". وبحسب الناطقة باسم البيت الأبيض "يركز الرئيس (الأميركي دونالد ترامب) اهتمامه على الحصول من "حماس" على الموافقة على وقف إطلاق النار". من جهتها قالت مصادر فلسطينية لوكالة "رويترز" يوم الاثنين إن "رفض إسرائيل السماح بإدخال المساعدات إلى قطاع غزة بحرية وأمان يظل العقبة الرئيسية" أمام إحراز تقدم في المحادثات التي تستضيفها قطر للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في القطاع. يأتي هذا بينما دعت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين، الاثنين، نتنياهو وترامب إلى التوصل إلى صفقة "شاملة وكاملة" لإعادة جميع المحتجزين بقطاع غزة ووقف الحرب. وقالت هيئة عائلات الأسرى في بيان من واشنطن نشرته بحسابه على منصة "إكس": "حن عند مفترق طرق حاسم والطريق الوحيد لإعادة الجميع هو إنهاء القتال". وأضافت: "جئنا إلى هنا لدعم الرئيس ترامب ورئيس الوزراء نتنياهو للتوصل إلى صفقة شاملة وكاملة". وتجمع عدد من أهالي الأسرى الإسرائيليين أمام مبنى الكابيتول في واشنطن، مطالبين بوقف الحرب وإعادة الأسرى، وفق صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية.

كمين مسلّح يوقع قتلى من قوة إسرائيلية قبيل لقاء 'مغلق' بين نتنياهو وترامب في البيت الأبيض #عاجل
كمين مسلّح يوقع قتلى من قوة إسرائيلية قبيل لقاء 'مغلق' بين نتنياهو وترامب في البيت الأبيض #عاجل

سيدر نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • سيدر نيوز

كمين مسلّح يوقع قتلى من قوة إسرائيلية قبيل لقاء 'مغلق' بين نتنياهو وترامب في البيت الأبيض #عاجل

Reuters أكد شهود عيان ومصادر في جهاز الدفاع المدني أن الجيش الإسرائيلي شنّ سلسلة من الغارات العنيفة بأحزمة نارية على بلدة بيت حانون شمالي قطاع غزة، وذلك قبل ساعات من لقاء مرتقب بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض. وتزامنت الغارات مع أنباء عن 'حادث أمني صعب' نجم عن وقوع قوات إسرائيلية في 'كمين مسلح'، أسفر عن مقتل وإصابة عدد من الجنود الإسرائيليين. وذكر موقع (حدوشوت بزمان) الإسرائيلي بـأن هناك 'أمراً خطيراً وفوضى بمكان الحدث'، موضحاً بأن رتلاً من الآليات العسكرية الإسرائيلية مرّت من فوق حقل ألغام وبعد انفجاره استُهدف بصواريخ (آر بي جي RPG). وأكد الموقع أن الاتصال فُقد بأحد الجنود بينما عُثر على جنديين قتيلين في المكان ووجود مزيد من الجنود القتلى بعضهم محترق. وأشار إلى أن المشهد يُذكّر بحادثة خان يونس التي وقعت قبل أيام، عندما قام مسلح من حماس بوضع قنبلة كبيرة داخل عربة عسكرية إسرائيلية ما أدى إلى مقتل سبعة جنود إسرائيليين حرقاً. وفي أول تعليق لها، قالت كتائب القسام، الذراع العسكري لحركة حماس عبر تليغرام: 'جنائز وجثث العدو ستصبح حدثاً دائماً بإذن الله طالما استمر عدوان الاحتلال وحربه المجرمة ضد شعبنا'. في المقابل، أكد مستشفى العودة في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة مقتل 10 أشخاص وإصابة 72 جراء قصف الجيش الإسرائيلي مجموعة من الفلسطينيين في منطقة المخيم الجديد وسط القطاع. وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) بمقتل أربعة فلسطينيين وإصابة آخرين، بينهم أطفال ونساء، جراء قصف استهدف 'بسطة' لبيع المأكولات الشعبية في شارع الصحابة بحي الدرج شرق مدينة غزة. كما شنّت طائرات إسرائيلية مسيّرة غارة على منزل بجوار مدرسة تؤوي نازحين في شارع يافا، شرق مدينة غزة، ما أسفر عن مقتل امرأة وإصابة آخرين. وأفادت مصادر طبية للوكالة الفلسطينية بارتفاع عدد قتلى الغارات الإسرائيلية المتواصلة على القطاع منذ فجر اليوم الاثنين إلى 60 على الأقل. على طاولة واشنطن: ترامب ونتنياهو يبحثان هدنة جديدة Reuters استقبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الذي يبدي تصميماً على وضع حد للحرب في غزة، الإثنين في البيت الأبيض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في خضّم محادثات غير مباشرة تجري في الدوحة بين إسرائيل وحماس. ويجري اللقاء بين ترامب ونتنياهو- وهو الثالث في أقل من ستة أشهر- بعيداً عن الصحافيين، حسبما أفاد البيت الأبيض. ويسعى الرئيس الأمريكي إلى التوصل إلى هدنة في قطاع غزة الذي يشهد وضعاً إنسانياً كارثياً بعد 21 شهراً من الحرب المدمرة. وأعلن البيت الأبيض أن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة سيكون ضمن مناقشات رئيس الوزراء الإسرائيلي في واشنطن، مشيراً إلى زيارة سيجريها المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف إلى الدوحة في وقت لاحق هذا الأسبوع من أجل المحادثات حول الاتفاق. وقال مسؤول فلسطيني إن حماس وإسرائيل استأنفتا المحادثات في قطر، بالتزامن مع وصول نتنياهو إلى واشنطن، وفقاً لوكالة فرانس برس. وسيتطرّق ترامب ونتنياهو أيضاً إلى البرنامج النووي الإيراني، بعد وقف إطلاق النار الذي دخل حيّز التنفيذ في 24 يونيو/حزيران إثر هجوم شنّته إسرائيل في 13 يونيو/حزيران على إيران وشهد مشاركة الولايات المتحدة في ضرب منشآت نووية إيرانية. 'المفاوضات سوف تستمر' منذ الأحد، عُقدت جولتان من المحادثات غير المباشرة بين إسرائيل وحماس في الدوحة، وفق مصادر فلسطينية قريبة من المفاوضات. وقال مسؤول فلسطيني مطلع على المحادثات الرامية للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة، في تصريح لوكالة فرانس برس مشترطاً عدم كشف هويته 'انتهت بعد ظهر اليوم الاثنين جلسة المفاوضات غير المباشرة بين حماس وإسرائيل في الدوحة' لافتاً إلى أنه 'لم يتم تحقيق اختراق في اللقاء الصباحي، لكن المفاوضات سوف تستمر'. وأضاف أن حماس 'تأمل للتوصل إلى اتفاق'. والأحد، رأى ترامب أن هناك 'فرصة جيدة' للتوصل إلى اتفاق. وقال للصحافيين 'نجحنا بالفعل في إخراج العديد من الرهائن، ولكن في ما يتعلق بالرهائن المتبقين، سيجري إخراج عدد لا بأس به منهم. ونتوقع أن يتم ذلك هذا الأسبوع'. من جانبه، قال نتنياهو للصحافيين في مطار بن غوريون قبل توجهه إلى واشنطن 'أعتقد أن المحادثات مع الرئيس ترامب يمكن أن تُسهم بالتأكيد في دفع هذا الهدف الذي نتمناه جميعاً'. وأفاد مصدران فلسطينيان مطلعان على المناقشات بأن الاقتراح الأخير المدعوم من الولايات المتحدة، يتضمن هدنة لمدة 60 يوماً، تفرج خلالها حماس عن 10 رهائن أحياء وعدة جثث، مقابل الفلسطينيين المسجونين لدى إسرائيل. ومن بين 251 رهينة خُطفوا في هجوم حماس في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، لا يزال 49 منهم محتجزين في غزة، بينهم 27 أعلنت إسرائيل أنهم لقوا حتفهم. وقد أتاحت هدنة أولى لأسبوع في نوفمبر/تشرين الثاني 2023، وهدنة ثانية لحوالى شهرين في مطلع 2025 تم التوصل إليهما عبر وساطة قطرية وأمريكية ومصرية، الإفراج عن عدد من الرهائن المحتجزين في قطاع غزة مقابل إطلاق سراح فلسطينيين من السجون الإسرائيلية. Reuters كشفت القناة 12 الإسرائيلية عن تصاعد التوتر داخل المجلس الوزاري المصغر للشؤون الأمنية والسياسية (الكابينت) حول خطة إقامة 'مدينة إنسانية' جديدة في جنوبي قطاع غزة، تهدف إلى استيعاب غالبية سكان القطاع وعزلهم بعيداً عن مقاتلي حركة حماس. وبحسب التقرير، وجّه رئيس الوزراء نتنياهو انتقادات حادة لرئيس الأركان، إيال زامير، خلال جلسة الكابينت، يوم الأحد، واتهم الجيش بالتأخير في تنفيذ المشروع الذي تعتبره القيادة السياسية أحد أركان خطة 'اليوم التالي' لما بعد الحرب في غزة. وقال نتنياهو خلال الجلسة: 'لا يوجد ما ننتظره بعد، يجب التقدُّم (في المشروع)'. ويجري بلورة هذا المخطط بالتوازي مع زياة نتنياهو للويالات المتحدة وكذلك بدء جولة مفاوضات غير مباشرة جديدة في قطر مع حركة حماس، وينص على إقامة مدينة واسعة بين محوري فيلادلفي وموراغ جنوبي القطاع. وسوف تضم المدينة الجديدة، التي أطلقت عليها الحكومة الإسرائيلية 'مدينة إنسانية'، بنية تحتية أساسية من خيام ومبان دائمة، على أن تُخصص لتجميع أكبر عدد ممكن من سكان غزة، وستكون مركز تقديم المساعدات الإنسانية التي ستدخل لاحقاً إلى القطاع. وتأمل إسرائيل أن يساهم تركيز المساعدات داخل المكان الجديد في 'خلق واقع مدني جديد'، يُضعف سيطرة حماس على السكان، ويُهيئ الأرضية لتطبيق آليات تشجّع على 'الهجرة الطوعية' لسكان المدينة إلى دول ثالثة. ومع هذا حذرت مصادر مطلعة على الخطة الإسرائيلية بأنها هذه الخطوة قد تثير انتقادات دولية واسعة. وتؤكد جهات في المؤسسة الأمنية والسياسية في إسرائيل أن التحضيرات على الأرض لإقامة المدينة بدأت بالفعل، معتبرين المشروع محاولة لإعادة تشكيل الواقع في غزة بعد الحرب، من خلال الجمع بين السيطرة الأمنية الإسرائيلية، وإدارة مدنية إنسانية بديلة لحماس. لكن المشروع، الذي يوصف داخل بعض الأوساط بأنه 'كاسر للتوازن'، يثير خلافات داخلية في إسرائيل وتساؤلات حول مدى إمكانية تطبيقه عملياً، فضلاً عن تداعياته السياسية والإنسانية في الساحة الدولية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store