logo
النفط يتراجع 1.6% بعد زيادة إنتاج 'أوبك+' وسط مخاوف بشأن الطلب

النفط يتراجع 1.6% بعد زيادة إنتاج 'أوبك+' وسط مخاوف بشأن الطلب

المناطق_متابعات
تراجعت أسعار النفط اليوم الاثنين، بعد أن وافق تحالف 'أوبك+' على زيادة أكبر من المتوقع في الإنتاج خلال الشهر المقبل، ما أثار مخاوف من إمكانية حدوث تخمة في المعروض، في وقت تثير فيه الرسوم الجمركية المخاوف بشأن آفاق الطلب.
خام 'برنت' انخفض بما يصل إلى 1.6% مقتربا من 67 دولارا للبرميل بعد تراجعه 0.7% يوم الجمعة، فيما استقر خام 'تكساس' الوسيط قرب 66 دولارا وفقا لـ 'الاقتصادية'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الغيص: نحتاج إلى 17 تريليون دولار استثمارات نفطية حتى 2050 والطلب سيبقى مرتفعاً
الغيص: نحتاج إلى 17 تريليون دولار استثمارات نفطية حتى 2050 والطلب سيبقى مرتفعاً

مباشر

timeمنذ ساعة واحدة

  • مباشر

الغيص: نحتاج إلى 17 تريليون دولار استثمارات نفطية حتى 2050 والطلب سيبقى مرتفعاً

مباشر: أكد هيثم الغيص، الأمين العام لمنظمة "أوبك"، أن سوق النفط سيظل بحاجة إلى استثمارات ضخمة تقدر بـ17.4 تريليون دولار حتى عام 2050، أي بمعدل 640 مليار دولار سنويًا، وذلك للحفاظ على مستويات الإنتاج ومواكبة الطلب المتزايد، المتوقع أن يتجاوز 120 مليون برميل يومياً بحلول منتصف القرن. وأوضح الغيص، في مقابلة مع قناة "الشرق"، اليوم الثلاثاء، أن الطلب على الطاقة سيستمر في الارتفاع نتيجة عوامل عدة، أبرزها النمو السكاني المتوقع إلى 10 مليارات نسمة، وزيادة حجم الاقتصاد العالمي، وحاجة المدن الجديدة إلى مصادر طاقة ضخمة، مؤكدًا أن الوقود الأحفوري سيبقى مكونًا أساسيًا في مزيج الطاقة العالمي. وأضاف أن "أوبك" لا تسعى لتحديد أسعار النفط بل تعمل على استقرار السوق ومنع التذبذبات التي تضر بالاقتصاد العالمي، مشددًا على أن المنظمة ليست احتكارية، ومسجلة رسميًا لدى الأمم المتحدة منذ عام 1962. وأكد أن "أوبك+" متماسكة ولا توجد خلافات جوهرية بين أعضائها، موضحًا أن روسيا، رغم أهميتها داخل التحالف، لا تملك صوتاً أعلى من بقية الدول، التي تتمتع جميعها بوزن متساوٍ. كما شدد الغيص على أهمية تناول قضية التحول الطاقي بواقعية، مشيراً إلى أن الحل لا يكمن في إلغاء مصادر الطاقة التقليدية بل في معالجة الانبعاثات عبر التكنولوجيا مثل احتجاز الكربون. وقال إن "أوبك" تدعم الطاقات المتجددة، لكن لا يجب أن يكون ذلك على حساب أمن الطاقة في الدول النامية، وإن "أوبك" منفتحة للحوار مع جميع الأطراف وتؤمن بضرورة توازن عادل بين المنتجين والمستهلكين لتحقيق أمن الطاقة العالمي. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا

الفيضانات المفاجئة تكبد ولاية تكساس 22 مليار دولار
الفيضانات المفاجئة تكبد ولاية تكساس 22 مليار دولار

عكاظ

timeمنذ 2 ساعات

  • عكاظ

الفيضانات المفاجئة تكبد ولاية تكساس 22 مليار دولار

كشفت شركة أكوويذر المتخصصة في خدمات التنبؤ بالطقس اليوم (الثلاثاء)، حجم الخسائر التي تكبدتها ولاية تكساس الأمريكية جراء الفيضانات المفاجئة المميتة، موضحة أن الفيضانات تستببت في مصرع أكثر من 104 أشخاص حتى الآن وخسائر اقتصادية تراوح بين 18 و22 مليار دولار. وذكرت الشركة أن التقديرات الأولية مرتبطة بالأضرار التي لحقت بالمنازل والشركات والمخيمات والمرافق الترفيهية، بالإضافة إلى اضطرابات التجارة والخدمات اللوجستية لسلسلة التوريد، والخسائر المالية الناجمة عن انقطاع التيار الكهربائي لفترات طويلة وإغلاق الطرق والتأخيرات الكبيرة في السفر، والخسائر السياحية، والأضرار التي لحقت بالبنية التحتية، بالإضافة إلى تكاليف الرعاية الصحية البدنية والنفسية طويلة الأجل للناجين والأسر التي فقدت أحباءها، مبينة أنه ورغم التكلفة الكبيرة للأضرار الناجمة عن المياه، إلا أن سياسات التأمين لا تغطي أصحاب المنازل عادة، وبالتالي يكون العديد من أصحاب المنازل غير مشمولين في الغالب بتغطية تأمينية كافية ضد أضرار السيول. ولفت الشركة إلى أن 4% فقط من ملاك المنازل في الولايات المتحدة مشمولون بالتأمين ضد السيول، من خلال البرنامج الوطني للتأمين ضد أخطار السيول التابع للوكالة الاتحادية لإدارة الطوارئ، وبحسب كبير خبراء الأرصاد في الشركة جوناثان بورتر فإن الأضرار، والآثار على السياحة المستقبلية وتكلفة جهود البحث والإنقاذ وعمليات التنظيف الشاملة اللازمة، بالإضافة إلى مطالبات التأمين بعد هذا الفيضان المفاجئ الكارثي، سيكون لها آثار اقتصادية طويلة الأمد على منطقة هيل كانتري في تكساس. واأشار أكيو ويذر إلى أن الأمطار الغزيرة المستمرة غمرت هيل كانتري في تكساس بما يصل إلى 12 بوصة في بعض المناطق، ما تسبب في ارتفاع منسوب نهر جوادالوبي نحو 30 قدماً في غضون ساعة. وكانت السكرتيرة الصحفية في البيت الأبيض كارولين ليفيت قد قالت إن الرئيس دونالد ترمب سيزور موقع الفيضانات المدمرة في وقت لاحق من هذا الأسبوع، متوقعة أن تجرى الزيارة على الأرجح (الجمعة). واعتبرت كارولين ليفيت ما حدث في تاكساس كارثة وطنية لا تتكرر إلا مرة واحدة كل جيل، مطالبة جميع سكان المنطقة بتوخي الحذر والاستماع إلى جميع التحذيرات والاستجابة وفقاً لذلك. أخبار ذات صلة

أمين "أوبك": لا نستهدف تحديد أسعار النفط ونتركه للسوق .. تركيزنا على إبعاد التذبذبات
أمين "أوبك": لا نستهدف تحديد أسعار النفط ونتركه للسوق .. تركيزنا على إبعاد التذبذبات

الاقتصادية

timeمنذ 2 ساعات

  • الاقتصادية

أمين "أوبك": لا نستهدف تحديد أسعار النفط ونتركه للسوق .. تركيزنا على إبعاد التذبذبات

أكد الأمين العام لمنظمة البلدان المصدرة للبترول "أوبك" هيثم الغيص، أن المنظمة لا تستهدف تحديد سعر معين لبرميل النفط، ولا تتناول هذه الجزئية في اجتماعاتها، لكنها تترك للسوق تحديد الأسعار، مركزةً هدفها على إبعاد السوق عن التذبذبات التي لا تصب في مصلحة أحد وتضر بالاقتصاد العالمي. أضاف في مقابلة مع "اقتصاد الشرق مع بلومبرغ"، أن المنظمة تعمل لصالح توازن أسواق الخام وضمان استقرار الأسواق العالمية، مضيفاً أن "أوبك" لا تعمل لخدمة الدول الأعضاء فيها فحسب، بل لمصلحة جميع دول العالم المستهلكة والمنتجة على حد سواء. واستنكر الغيص وصف البعض لـ"أوبك" بأنها منظمة احتكارية (كارتيل)، قائلاً إنها "لا تحتكر سلعة النفط ولا تناقش أو تتفق على سعر محدد خلال اجتماعاتها.. أوبك منظمة مسجلة في الأمم المتحدة منذ 1962، والمنظمة الأممية لا تسجل مؤسسات احتكارية". لافتاً إلى أن هناك أسواقاً أخرى، مثل المعادن النادرة، تتطلع لأن تكون لها منظمات مشابهة لتنظيم إنتاجها ومنع احتكار منتجاتها. الاستثمارات المطلوبة لقطاع النفط تطرق الغيص إلى الاستثمارات المطلوبة في قطاع النفط، وقال إن تقديرات "أوبك" تحدّد مبلغاً لا يقل عن 17.4 تريليون دولار حتى 2050، أو 640 ملياراً سنوياً حتى هذا التاريخ في الاستكشاف والحفر والإنتاج والبتروكيماويات وسلاسل الإمداد المرتبطة به. وأرجع هذا الرقم الكبير إلى توقعات المنظمة بارتفاع الطلب على النفط ليصل إلى أكثر من 120 مليون برميل يومياً بحلول منتصف القرن. ولفت إلى أن تراجع الإنتاج الطبيعي بنسبة 5% سنوياً يؤكد على ضرورة هذه الاستثمارات ليبقى الإنتاج عند المستويات الحالية. وبخصوص روسيا، قال الأمين العام إنها دولة مهمة في "أوبك+" بحكم حجم إنتاجها الذي يصل إلى 10% من إمدادات الخام العالمية، إضافةً إلى دورها المحوري كشريك برئاسة التحالف وأدوارها في الاجتماعات الوزارية وفي لجنة مراقبة الإنتاج. لكنه شدد على أنها لا تتمتع بوزن أكبر أو صوت أعلى من الدول الـ22 الأخرى في التحالف، والذي "يتساوى وزن كل دولة عضو فيه". طلب متزايد على النفط يرى الغيص أن العوامل كلها تشير إلى تزايد الطلب على الطاقة خلال السنوات المقبلة. ولخصها في نمو سكاني يُقدّر أن يصل إلى 10 مليارات بحلول 2050، وارتفاع في حجم الاقتصاد العالمي عاماً بعد عام، وتوقعات بانتقال نصف مليار نسمة إلى مدن جديدة بحلول 2030 تتطلب طاقة ضخمة لمشاريع البناء والكهرباء وأنظمة التبريد والتدفئة والنقل. استبعد الغيص السرديات التي تحكي عن تخلي العالم عن مصادر الطاقة التقليدية، معتبراً هذه التوقعات ليست صحيحة وغير قابلة للتطبيق. وقال إن مصادر الوقود الأحفوري، من النفط والغاز والفحم والتي تستحوذ على 80% من مزيج الطاقة عالمياً، سيبقى دورها المحوري في المستقبل. أضاف الغيص أن دور النفط في دعم نمو الأنشطة الاقتصادية العالمية يجعل من الصعب التخلي عنه، خاصة أن الخام ومشتقاته تدخل في صناعات كثيرة تشمل الدواء والغذاء ومواد التجميل ووقود السيارات والطائرات، بل يدخل أيضاً في صناعة الطاقات الجديدة مثل توربينات الرياح ومشتقاتها وبطاريات السيارات الكهربائية، وصناعات أخرى كثيرة. تحول واقعي للطاقة أوضح أمين عام "أوبك" أن المنظمة ليست ضد الطاقات النظيفة، والدليل أن الدول الأعضاء فيها هي الأكثر استثماراً في مصادر الطاقة الجديدة. لكنه قال إن موضوع تحول الطاقة يجب أن يتم تناوله بشكل يشمل جميع جوانبه ولا يضر بأمن الطاقة وتأمين إمداداتها للمستهلكين. وأشار إلى أن عدم تناول القضية بشكل شامل سيؤدي إلى ما رأيناه مؤخراً من تأثر شبكات الكهرباء وانقطاعها الذي أصاب بعض الدول الأوروبية. الغيص أشار إلى أنه يجب الفصل بين أمرين؛ استخدام الوقود الأحفوري والانبعاثات الكربونية، وتابع أن المشكلة ليست في استخدام مصادر الطاقة التقليدية ولكن في الانبعاثات الضارة والتي يمكن حلها عبر وسائل التكنولوجيا الحديثة، مثل التقاط الكربون وتخزينه وإعادة استغلاله في استخدامات مفيدة. شدد المسؤول الدولي أن التحول الطاقي يجب تناوله بطريقة عقلانية وبعيداً عن الأيديولوجيات، وبما يضمن توفيراً عادلاً للطاقة لجميع سكّان العالم، مشيراً إلى أنه من غير العدل أن يعيش المليارات دون كهرباء أو وقود لطهي صحي وغير ضار، أو أن يتم إعاقة نمو وازدهار دول عبر منع تمويلات مشاريع استكشاف وإنتاج النفط فيها. وحذّر الغيص من أن تغيير رؤى المنظمات العالمية المسؤولة عن الطاقة حسب تحوّل الأيديولوجيات أو تبدّل أشخاصها يضر بالاستثمارات الملحة في الوقود الأحفوري لضمان أمن الطاقة. وقال إن المستثمرين بحاجة إلى رؤية واضحة ليتمكنوا من اتخاذ قرارات استثمارية لمشاريع هي بطبيعتها طويلة الأجل. ختم أمين عام "أوبك" بتأكيده على أن المنظمة منفتحة للحوار مع جميع الأطراف، وتقيم المنتديات المختلفة لتكون مظلة تجمع تحتها المنتجين، من داخل المنظمة وخارجها، والمستهلكين لتبادل الرؤى من أجل مستقبل آمن للطاقة يضمن رخاءً وازدهاراً وحياةً تتمتع بالرفاهية لجميع ساكني كوكب الأرض.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store