
الأمم المتحدة حول اعتقال صحفيي "سبوتنيك" في باكو: نأمل أن يتم ضمان حرية عمل الصحفيين
واحتجزت محكمة في باكو رئيس تحرير وكالة "سبوتنيك أذربيجان" إيغور كارتافيخ وكبير المحررين يفغيني بيلاوسوف لمدة 4 أشهر، ووجهت لهم تهم "الاحتيال" و"ممارسة الأعمال غير المشروعة" و"إضفاء الشرعية على الممتلكات المكتسبة بطرق إجرامية".
ويأتي ذلك بعد أن قدمت قوات الأمن الأذربيجانية أمس رواية مختلفة تماما، حيث وصفت المعتقلين بـ"عملاء جهاز الأمن الفيدرالي الروسي".
وأبلغت وزارة الخارجية الروسية اليوم سفير أذربيجان في موسكو رحمن مصطفايف بضرورة إطلاق سراح الصحفيين الروس المحتجزين في باكو، بشكل فوري.
وتوترت العلاقات بين روسيا وأذربيجان في الأيام الأخيرة بعد أن أعلنت لجنة التحقيقات الروسية عن قيام أجهزة الأمن في مدينة يكاترينبورغ بضبط عصابة إجرامية إثنية من ذوي الأصول الأذرية، يتهم عناصرها بجرائم قتل ومحاولات اغتيال على الأراضي الروسية في السنوات الماضية.
المصدر: "نوفوستي"
أصدرت المجموعة الإعلامية "روسيا سيغودنيا" بيانا بشأن احتجاز مسؤولين تنفيذيين في وكالة "سبوتنيك" أذربيجان في العاصمة باكو.
دعا المجلس الوطني الثقافي الاتحادي للأذربيجانيين في روسيا إلى عدم التجاوب مع المنشورات المعادية لروسيا والمناهضة لها في عدد من وسائل الإعلام.
أفادت هيئة تحرير وكالة "رابتلي" اليوم الاثنين، باعتقال موظفة لديها تعمل كمحررة كانت في أذربيجان تقوم بزيارة خاصة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 4 ساعات
- روسيا اليوم
"الفاو": 4.6 بالمئة فقط من أراضي قطاع غزة صالحة للزراعة
وفي بيان للمنظمة، قال عبد الحكيم الواعر المدير العام المساعد والممثل الإقليمي للفاو في الشرق الأدنى وشمال إفريقيا: "لا تستطيع الفاو حاليا استيراد أي شيء ولا حتى بذرة واحدة أو كيس سماد إلى غزة". وأضاف: "مع أننا لا نزال على استعداد للقيام بذلك بمجرد استعادة وصول المساعدات الإنسانية، فإننا في الوقت نفسه نستكشف أساليب جديدة لدعم مزارعي غزة، وهو أمر بالغ الأهمية لتعزيز الأمن الغذائي الآن". وأوضحت الفاو أنه وفقا لتحليل أجرته في مارس الماضي "لم يتبق سوى 4.6 بالمئة من أراضي غزة صالحة للزراعة جراء الحرب الإسرائيلية". وتابعت: "مع ندرة الأراضي الصالحة للزراعة، لجأ من تمكنوا من الوصول إليها إلى زراعة في قطع أراض مؤقتة بين الخيام أو على أنقاض المنازل المتضررة". وأشارت المنظمة إلى أنه "مع استمرار الأزمة التي قضت على ظروف الأغذية الزراعية في قطاع غزة، دعمت مؤخرا 200 مزارع في رفح وخان يونس لتحسين استخدام الأراضي المتاحة لزراعة المحاصيل الأساسية الأكثر احتياجا". ومن جانبه قال مدير برنامج المنظمة بالضفة الغربية وقطاع غزة الدكتور عزام صالح: "في حالات الطوارئ التي تعيشها مناطق مثل غزة والضفة الغربية، فإن أفضل نقطة انطلاق هم المزارعون أنفسهم". وأوضح أن البرنامج التجريبي للمنظمة أظهر أن المزارعين المحليين "يمتلكون قدرة فريدة على التكيّف بفضل خبرتهم الفنية والتسويقية ومعرفتهم التقليدية، فهم يعرفون كيف يستفيدون من كل قطعة أرض، وكل قطرة ماء، وكل دولار". ونبهت المنظمة إلى أنه "لا ينبغي المبالغة في تقدير التأثير الذي قد تحدثه المبادرة، على الرغم من أهميتها، في ظل غياب وقف مستدام لإطلاق نار وإفساح المجال مجددا أمام دخول المساعدات الإنسانية دون عوائق". وتغلق إسرائيل منذ 2 مارس الماضي بشكل محكم معابر غزة أمام شاحنات إمدادات ومساعدات مكدسة على الحدود، ولا تسمح إلا بدخول عشرات الشاحنات فقط، بينما يحتاج الفلسطينيون في غزة إلى 500 شاحنة يوميا كحد أدنى. وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الدولية تنفذ تل أبيب وواشنطن منذ 27 مايو الماضي، خطة لتوزيع مساعدات محدودة بواسطة "مؤسسة غزة الإنسانية"، حيث يقوم الجيش الإسرائيلي باستهداف الفلسطينيين المصطفين لتلقي المساعدات ويجبرهم على المفاضلة بين الموت جوعا أو رميا بالرصاص. وأدت الآلية الإسرائيلية الأمريكية لتوزيع المساعدات في غزة حتى الأحد الماضي، إلى 583 قتيلا وأكثر من 4 آلاف و186 مصابا، وفق وزارة الصحة في غزة. المصدر: RT + وكالات أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن إسرائيل وافقت على الشروط اللازمة لوقف إطلاق النار لمدة 60 يوما في قطاع غزة. ووثق المرصد الإعلامي لمنظمة التعاون الإسلامي لجرائم إسرائيل ضد الفلسطينيين عدد القتلى بنيران القوات الإسرائيلية خلال الفترة منذ 7 أكتوبر 2023 وحتى 30 يونيو 2025 . دعت 171 منظمة غير حكومية إلى إنهاء نشاط "مؤسسة غزة الإنسانية" وتفكيك منظومة توزيع المساعدات الغذائية المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل في غزة. قالت صحيفة "هآرتس" العبرية نقلا عن مصادر إسرائيلية وأمريكية وخليجية، يوم الثلاثاء، إن صفقة إنهاء الحرب على قطاع غزة من المحتمل أن تتضمن "مكافآت سياسية" لإسرائيل. أقر مسؤول رفيع في قيادة المنطقة الجنوبية بالجيش الإسرائيلي باستخدام نيران مدفعية "غير محسوبة" ضد مدنيين في قطاع غزة، ما أدى إلى مقتل وإصابة العشرات من منتظري المساعدات. أدانت منظمة التعاون الإسلامي بشدة التصعيد في وتيرة العمليات العسكرية التي يشنها الجيش الإسرائيلي على قطاع غزة، واصفة تلك الأعمال بأنها "جرائم إبادة جماعية وتجويع وتدمير".


روسيا اليوم
منذ 4 ساعات
- روسيا اليوم
بوروشينكو: زيلينسكي يسعى إلى إزاحة جميع منافسيه السياسيين والاستبداد بالسلطة
وقال بوروشينكو في مقابلة مع صحيفة "تايمز" البريطانية: "(زيلينسكي يسعى) إلى إزاحة جميع المنافسين من الساحة السياسية.. اليوم (استهدفت العقوبات) بوروشينكو، وغدا (القائد السابق للقوات المسلحة الأوكرانية فاليري) زالوجني، وبعد غد أي شخص.. هذا استبداد". واعتبر الرئيس السابق أن العقوبات فُرضت عليه لأن زيلينسكي "يكرهه"، كما وصف بوروشينكو منعه من حضور جلسات البرلمان بأنه "انتهاك للدستور". وفي 13 فبراير الماضي، فرض زيلينسكي عقوبات شخصية غير محددة المدة ضد بوروشينكو، وأوليغارشيين أوكرانيين هما إيغور كولومويسكي وقسطنطين جيفاغو، ورجل الأعمال غينادي بوغوليوبوف، بالإضافة إلى الزعيم السابق للحزب المحظور في أوكرانيا "منصة المعارضة - من أجل الحياة" ورئيس مجلس حركة "أوكرانيا الأخرى" فيكتور ميدفيدتشوك. ونقلت صحيفة "أوكرينسكا برافدا" عن مصادر أن العقوبات ضد بوروشينكو جاءت في إطار قضية جنائية بتهمة الخيانة العظمى، حيث يُتهم بالتآمر مع ميدفيدتشوك وقيادة روسيا بسبب موافقة شركة "سنتر إنيرغو" على شراء فحم من أراضي دونيتسك ولوغانسك الخاضعة للسيطرة الروسية، وكذلك بسبب مزاعم مشاركته في تأسيس "حزب الأقاليم"، وعمله في حكومة الرئيس الأوكراني السابق فيكتور يانوكوفيتش، بالإضافة إلى تعاونه مع روسيا من خلال أصوله مثل مصنع "روشن" في ليبيتسك و"سيفمورزافود" في القرم. المصدر: RT فرض فلاديمير زيلينسكي اليوم الجمعة عقوبات على 111 شخصية وكيانا معظمها في مؤسسات إنتاجية وشركات في روسيا والصين وبيلاروس. وقع الرئيس الأوكراني المنتهية ولايته فلاديمير زيلينسكي على مراسيم بشأن فرض عقوبات على 10 أشخاص من روسيا وأوكرانيا وعدد من الكيانات من عدة دول.


روسيا اليوم
منذ 5 ساعات
- روسيا اليوم
مصر.. مصدر أمني يكشف مزاعم الإخوان بشأن ترحيلات النزلاء ويؤكد الالتزام حقوق الإنسان
وقال إن المنابر الإعلامية التابعة لجماعة الإخوان زعمت وجود رسائل منسوبة إلى عدد من النزلاء تتضمن اعتراضهم على ما وصفوه بـ"الترحيل القسري" لأحد مراكز الإصلاح والتأهيل بدعوى تعرضهم لانتهاكات. وأكد المصدر أن إجراءات الترحيل تتم وفقا للوائح المنظمة لقطاع الحماية المجتمعية وتشمل عرض النزلاء على جهات التحقيق المختصة ثم إعادتهم إلى مراكزهم الأصلية. وأضاف أن المركز المشار إليه مزود بكافة الإمكانيات المعيشية والصحية ويخضع لإشراف قضائي كامل شأنه شأن باقي مراكز الإصلاح والتأهيل التي شهدت تطورا كبيرا في إطار السياسة العقابية الحديثة التي تراعي أعلى معايير حقوق الإنسان. وشدد المصدر على أن تلك الشائعات تأتي استمرارا لنهج الجماعة في نشر الأكاذيب وتزييف الوعي العام بهدف الحصول على استثناءات خاصة للعناصر الإرهابية التابعة لها داخل مراكز الإصلاح والتأهيل. المصدر: "فيتو"