
رئيس ساحل العاج يعلن ترشّحه لولاية رئاسية رابعة في انتخابات أكتوبر
وكان أُعيد انتخاب واتارا لولاية ثالثة مثيرة للجدل في 2020، الذي قال في وقت سابق إنه يرغب في التنحي من منصبه. ومع ذلك، فقد أشار في يناير/كانون الثاني إلى أنه يريد الاستمرار في منصبه كرئيس.
اليوم 20:37
اليوم 20:37
وقال واتارا، الذي انتخب رئيساً للمرة الأولى في أكبر دولة منتجة للكاكاو في العالم عام 2010، في رسالة فيديو على حسابه بموقع "إكس" وفق ما نقلت وكالة "رويترز"، إن "دستور بلادنا يسمح لي بالخدمة لفترة أخرى، وصحتي تسمح بذلك (...) أترشح لهذا المنصب لأن بلادنا تواجه تحديات أمنية واقتصادية ومالية غير مسبوقة تتطلب الخبرة لإدارتها".
وفي تبريره لقراره التراجع عن وعده السابق بعدم الترشح لولاية أخرى، أشار واتارا إلى أن "الواجب يتجاوز في بعض الأحيان الوعد الذي تم تقديمه بحسن نية"، مضيفاً أنه "لهذا السبب، وبعد تفكير عميق، وبكل ضمير، أعلن اليوم أنني قررت أن أكون مرشحاً في الانتخابات الرئاسية المقررة في 25 (تشرين الأول) أكتوبر 2025".
يذكر أن واتارا، الخبير الاقتصادي الذي تلقى تعليمه في الولايات المتحدة، والذي تشمل سيرته الذاتية توليه مناصب محافظ البنك المركزي لغرب أفريقيا ونائب المدير العام لصندوق "النقد الدولي"، نجح في اكتساب سمعة جيدة بفضل إدارته الاقتصادية الكفؤة كرئيس للوزراء في عهد الرئيس المؤسس، فيليكس هوفويه بوانيي، بحسب "رويترز".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 11 دقائق
- الديار
دقيقة صمت في السفارة الفرنسية بذكرى انفجار 4 آب
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلنت السفارة الفرنسية في بيروت عبر حسابها الرسمي على منصة 'إكس' أن السفير هيرفي ماغرو وطاقم السفارة وقفوا دقيقة صمت صباح اليوم، تخليدًا لذكرى ضحايا انفجار مرفأ بيروت الذي وقع في الرابع من آب عام 2020. وجاء في بيان السفارة: 'كلّ التضامن مع ذوي الضحايا، ومع الجرحى والناجين من هذه الفاجعة'، مؤكدة على وقوف فرنسا المستمر إلى جانب الشعب اللبناني في هذه الذكرى الأليمة.


لبنان اليوم
منذ 41 دقائق
- لبنان اليوم
واشنطن وباريس تدعوان إلى التهدئة: 'السلام حقّ للسوريين ومستقبلهم بأيديهم'
أعربت الولايات المتحدة وفرنسا عن قلقهما من التصعيد الأمني في محافظتي السويداء ومنبج، مشددتين على ضرورة اعتماد الحوار كسبيل وحيد لتجاوز الخلافات وتعزيز الاستقرار في سوريا. وفي هذا السياق، نشر المبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا، توم باراك، بياناً على منصة 'إكس'، وصف فيه التطورات الأخيرة في المنطقتين بـ'المقلقة'، مؤكداً أن 'الدبلوماسية تبقى الخيار الأفضل لإنهاء دوامة العنف والتأسيس لحل سلمي ودائم'. وأشار باراك إلى الدور الذي تلعبه بلاده في دعم جهود الوساطة في السويداء، وإلى التعاون الأميركي الفرنسي في العمل على إعادة دمج شمال شرق سوريا ضمن كيان وطني موحّد، معتبراً أن 'مستقبل سوريا يجب أن يحدده السوريون أنفسهم'. ودعا باراك في ختام رسالته إلى التهدئة الفورية، مطالباً كافة الأطراف بتجنّب العنف والاحتكام إلى لغة الحوار، مشدداً على أن 'سوريا تستحق الاستقرار، وشعبها يستحق العيش بسلام'.


المردة
منذ ساعة واحدة
- المردة
السفارة الفرنسية: من دون عدالة لا قيام لدولة القانون
كتبت السفارة الفرنسية في لبنان على 'إكس': 'بعد مرور خمس سنوات على انفجار ٤ آب، تشيد فرنسا بالجهود المبذولة لكشف الحقيقة كاملة وتحقيق العدالة للضحايا وكل من أصابته هذه الفاجعة. وكما أكدت السلطات اللبنانية، فإن وضع حد للإفلات من العقاب يعد أمرًا أساسيًا من أجل نهوض لبنان. فمن دون عدالة، لا قيام لدولة القانون'.