logo
البعثات الدبلوماسية والقنصلية الجزائرية تحتفل بالذكرى ال63 لعيدي الاستقلال والشباب – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري

البعثات الدبلوماسية والقنصلية الجزائرية تحتفل بالذكرى ال63 لعيدي الاستقلال والشباب – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري

نظمت البعثات الدبلوماسية والقنصلية الجزائرية في مختلف الدول احتفالات بمناسبة الذكرى ال63 لعيدي الاستقلال والشباب.
وعلى غرار القنصليات العامة في كل من مارسيليا, نيويورك ونابولي, وقنصلية الجزائر بمونبلييه, شهدت مراسم هذه الاحتفالات حضورا مميزا لمختلف أطياف الجالية الوطنية.
وتم بالمناسبة رفع العلم الوطني وقراءة فاتحة الكتاب ترحما على أرواح الشهداء الطاهرة.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مقتل جنديين إسرائيليين وإصابة 14 آخرين في عملية كبيرة بشمال غزة - الدولي : البلاد
مقتل جنديين إسرائيليين وإصابة 14 آخرين في عملية كبيرة بشمال غزة - الدولي : البلاد

البلاد الجزائرية

timeمنذ ساعة واحدة

  • البلاد الجزائرية

مقتل جنديين إسرائيليين وإصابة 14 آخرين في عملية كبيرة بشمال غزة - الدولي : البلاد

أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، مساء الاثنين، بمقتل 5 جنود إسرائيليين وأصيب 10 آخرون على الأقل في عملية كبيرة نفذتها المقاومة ببيت حانون شمالي قطاع غزة، ولا يزال جنديا آخر مفقودا. ووقع الحادث عندما فجر مقاتلو المقاومة عبوة ناسفة في مدرعة كانت تقل جنودا ثم استهدفوا روبوتا محملا بالذخيرة بقذيفة مضادة للدروع، خلال تجهيزه. واستهدفت المقاومة قوة الإنقاذ الإسرائيلية التي هرعت لمكان الحادث، فيما سمع سكان مدينة عسقلان دوي "الانفجار الكبير"، وفق ما نقلته المواقع الإسرائيلية، التي قالت إن أحد المصابين ضابط كبير. ويتبع الجنود المستهدفون وحدة "يهلوم" الهندسية التي تعمل على تفخيخ وتفجير منازل الفلسطينيين في القطاع، كما قالت مراسلة الجزيرة في فلسطين نجوان سمري. وظهرت مروحيات الاحتلال في مكان الحادث لنقل المصابين وأطلقت النار بكثافة. فيما قالت وسائل الإعلام الإسرائيلية إن الحدث مستمر ويتطور، وإن أحد الجنود لا يزال مفقودا وبعض الآليات مشتعلة. كما أكدت وسائل الإعلام الإسرائيلية أن موقع الحادث يشهد فوضى عارمة. تصاعد عمليات المقاومة وتكثف الاستهداف للقوات الإسرائيلية في غزة شهدت الأسابيع الماضية تصعيدًا ملحوظًا في عمليات المقاومة الفلسطينية، أسفر عن مقتل وإصابة عشرات الجنود والضباط الإسرائيليين في مناطق متفرقة من قطاع غزة. وبحسب وسائل إعلام إسرائيلية، كان شهر يونيو/ حزيران الماضي الأكثر دموية منذ بدء الحرب، حيث قُتل خلاله 20 جنديًا وضابطًا، وأصيب عدد آخر بجروح متفاوتة. وقبل نحو عشرة أيام، أعلن جيش الاحتلال عن مقتل ضابط وستة جنود في معارك جنوبي القطاع، عقب كمين معقد استهدف قواته في خان يونس، وأدى كذلك إلى إصابة 17 جنديًا، وفق ما أوردته وسائل إعلام عبرية. وفي تطور لافت، نفذت المقاومة الأسبوع الماضي ثلاث عمليات خلال ثلاث ساعات فقط، استهدفت خلالها قوات اللواء 98 الإسرائيلي التي توغلت في حي الشجاعية شمال شرق غزة. وأسفرت هذه العمليات عن مقتل جندي وإصابة ثمانية آخرين من وحدة "إيغوز" النخبوية، من بينهم ثلاثة في حالة حرجة.

الرئيس تبون.. الجزائر أرست ضوابط صارمة لمكافحة الفساد وتعزيز حماية المعطيات الشخصية - الوطني : البلاد
الرئيس تبون.. الجزائر أرست ضوابط صارمة لمكافحة الفساد وتعزيز حماية المعطيات الشخصية - الوطني : البلاد

البلاد الجزائرية

timeمنذ ساعة واحدة

  • البلاد الجزائرية

الرئيس تبون.. الجزائر أرست ضوابط صارمة لمكافحة الفساد وتعزيز حماية المعطيات الشخصية - الوطني : البلاد

فارس عقاقني_ أكد رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، أن الجزائر أرست ضوابط وآليات رقابية صارمة في مجال مكافحة الفساد بجميع أشكاله، مشيرًا إلى ما تم تحقيقه من تقدم ملحوظ في محاربة مختلف أنواع الجريمة، خاصة تلك المرتبطة بالجوانب المالية، إلى جانب تعزيز حماية حقوق الأشخاص. وجاء تصريح رئيس الجمهورية خلال ترؤسه اليوم الاثنين اجتماعًا لمجلس الوزراء، خُصص لدراسة عدد من الملفات، في مقدمتها مشروعا قانونين يتعلقان بالوقاية من تبييض الأموال وتمويل الإرهاب ومكافحتهما، وحماية الأشخاص الطبيعيين في مجال معالجة المعطيات ذات الطابع الشخصي، إلى جانب عروض أخرى شملت مدى تقدم مشاريع صناعة السيارات في الجزائر. وفي مستهل الاجتماع، وبعد الدراسة والمناقشة، صادق مجلس الوزراء على مشروعي القانونين، في خطوة تعكس التزام الدولة بتعزيز الشفافية وترسيخ دولة القانون، ومواكبة التحديات المرتبطة بالجريمة المالية والرقمية. كما تناول الاجتماع عروضًا أخرى، من بينها مدى تقدم مشاريع صناعة السيارات في الجزائر، حيث تم التطرق إلى الجهود المبذولة لإنشاء قاعدة صناعية حقيقية تدمج المؤسسات الوطنية في سلسلة الإنتاج، وتُسهم في دعم الاقتصاد الوطني.

وكالة الأنباء الجزائرية: بياض الجزائر الناصع لن يتلطخ أبدا باللعاب البولوري - الوطني : البلاد
وكالة الأنباء الجزائرية: بياض الجزائر الناصع لن يتلطخ أبدا باللعاب البولوري - الوطني : البلاد

البلاد الجزائرية

timeمنذ 2 ساعات

  • البلاد الجزائرية

وكالة الأنباء الجزائرية: بياض الجزائر الناصع لن يتلطخ أبدا باللعاب البولوري - الوطني : البلاد

أفادت وكالة الأنباء الجزائرية، مساء اليوم الاثنين، في مقال مطوّل، بأن العفو الرئاسي الذي أعلنه رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، بمناسبة الخامس من جويلية، لا يشمل المدعو بوعلام صنصال. وجاء في نص المقال: على عكس الأوهام التي يروج لها اليمين الفرنسي المتطرف الحاقد, الذي لم يهضم إلى غاية اليوم استقلال الجزائر, فإن العفو الرئاسي الذي أقره الرئيس عبد المجيد تبون بمناسبة الخامس من جويلية, لم يشمل المدعو بوعلام صنصال. هذا الأخير يبقى في الحقيقة أسير أوهامه القديمة التي سبقت محاكمته, ويعد بمثابة الذريعة المثالية لإطلاق حملة كراهية وتضليل جديدة ضد الجزائر, كما كان متوقعا. وتقف وراء هذه الحملة الأبواق الإعلامية الفرنسية التابعة لشبكات بولوري, التي لا تفوّت أي فرصة للتهجم على الجزائر وشعبها وسيادتها. فمنذ شهور, يعيد كتاب الرأي المأجورون والمعلقون المسعورون وأشباه المثقفين الذين تحولوا إلى محرّضين, تدوير نفس الخطاب: مسألة صنصال ترمز 'لنظام قمعي' يجب إخضاعه عبر ابتزاز دبلوماسي مكشوف. ولا بأس إن كانت فرنسا, المقدمة الكبرى للدروس, تسجل أكثر من 2297 مواطنا مسجونا عبر العالم, دون أن تصرخ ولو بكلمة واحدة عن 'مأساتها الوطنية' هذه. لكن عندما يتعلق الأمر بالجزائر فإنها يجب أن 'تنحني' وحدها, لأنها تجرأت على محاكمة, فوق ترابها ووفق قوانينها, مواطنا مولودا بالجزائر وتخرج من جامعاتها, وعمل في مؤسساتها, وتقاعد كإطار سام في الدولة. فبوعلام صنصال ليس رهينة, بل تمت محاكمته بناء على قضية داخلية تمس الوحدة الوطنية, وهي خط أحمر لأي دولة ذات سيادة. فأين فرنسا من كل هذا؟ لا وجود لها, إلا من خلال موقف استعلائي استعماري جديد, تتبناه فئة من طبقتها السياسية, التائهة والباحثة عن أي ذريعة لتبرير تدخلاتها. وراء قضية صنصال, تظهر خطة مدروسة بوضوح: إحياء العداء تجاه الجزائر لتحويل الأنظار عن الأزمات الحقيقية التي تعصف بفرنسا. يلوحون بشبح 'جزائر غير قابلة للحكم', ويعيدون حنينهم إلى 'الجزائر الفرنسية', ويبعثون روح منظمة الجيش السري الفرنسية (OAS) عبر مقالاتهم ومنابرهم وبلاتوهاتهم التلفزيونية المسمومة. آخر المهرجين, باسكال بروكنر, دعا علنا على قناة 'فيغارو' التلفزيونية إلى 'اختطاف دبلوماسيين جزائريين', وسمح لنفسه بوصف شعب بأكمله بأنه 'فاقد للعقل'. خطاب كراهية يعيد إلى الأذهان الروائح الكريهة لسبعينيات القرن الماضي, حين بلغ عنف الكراهية ضد الجزائريين ذروته في مرسيليا, عبر الاعتداءات والتفجيرات, تحت الأعين المتواطئة لورثة منظمة الجيش السري. في الحقيقة, كلاب حراسة اليمين المتطرف وأذرعهم البولورية لا يسعون للدفاع عن صنصال, فهو مجرد ذريعة, فهدفهم الحقيقي هو إشعال حرب ذاكرة جديدة, وإرضاء الناخبين أصحاب الحنين للماضي, وخلق شماعة لأزمات عجزوا عن حلها: التصدع الاجتماعي, عنف الشرطة, وفشل الاندماج. فعدوهم الجزائري, بالأمس 'الفلاقة'، واليوم 'ديكتاتورية', يبقى فزاعتهم المفضلة. فليستمروا في نباحهم إذا. فالجزائر تظل واقفة, وفية لمبادئها, غيورة على سيادتها. قضية بوعلام صنصال شأن جزائري بحت, ولن تغير الأوامر الباريسية من الأمر شيئا. فلينفثوا سمومهم على بلاتوهاتهم التلفزيونية كما يشاؤون: فحتى أقذر لعاب بولوري لن يلطخ بياض الجزائر. فالتاريخ قال كلمته الفاصلة: زمن الاستعمار قد ولى, ولن نركع لماض هم وحدهم من يحاول بعثه لإشباع أحقادهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store