
سمو الأمير يتسلم دعوة ولي العهد السعودي للمشاركة في منتدى مبادرة مستقبل الاستثمار 2025
وقد قام بتسليم الرسالة لسموه سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الكويت الأمير سلطان بن سعد بن خالد آل سعود.
حضر المقابلة كبار المسؤولين بالدولة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 24 دقائق
- الرأي
إدارة ترامب تسعى إلى إنفاق 151 مليار دولار على «القبة الذهبية»
أفادت «فاينانشيال تايمز» بأن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب تسعى إلى إنفاق نحو 151 مليار دولار على التكنولوجيا لدعم مشروعها المعروف باسم «القبة الذهبية»، وذلك مع بدء عملية الشراء لأحد أكثر الخطط الدفاعية طموحاً وكلفة في تاريخ الولايات المتحدة. وكانت وكالة الدفاع الصاروخي الأميركية أعلنت، الجمعة، أنها ستدعو الشركات قريباً، لتقديم مقترحات في شأن نظام دفاعي متقدم «متعدد الطبقات»، قادر على اكتشاف التهديدات والتصدي لها «في جميع مراحل طيران الصواريخ الباليستية والفرط صوتية وصواريخ الكروز». وبموجب خطة تُعرف باسم «الدفاع الوطني المبتكر متعدد الطبقات» أو «الدرع»، تعتزم الحكومة الأميركية إنفاق 151 مليار دولار على مدى 10 سنوات على مجموعة واسعة من العقود. يشمل هذا المبلغ التمويل المخصص للبحث والتطوير، والأمن السيبراني، وتصميم وتجميع الأسلحة، وغيرها من الخدمات. وذكرت «فاينانشيال تايمز»، أنه «إذا تم توزيع هذه الأموال بالفعل، فإنها ستشكل مكسباً ضخماً لشركات التكنولوجيا الناشئة في مجالي الفضاء والدفاع، إلى جانب المقاولين التقليديين في قطاع الصناعات العسكرية».وكان الرئيس ترامب، وعد بإنفاق 175 مليار دولار على النظام، المصمم على غرار بنية «القبة الحديدية» الإسرائيلية، وتعهّد بجعله جاهزاً للعمل خلال ثلاث سنوات. لكن محللين مستقلين أعربوا عن شكوكهم في ميزانية المشروع والجدول الزمني المقترح. وفي مايو الماضي، قدّر مكتب الميزانية في الكونغرس أن تكلفة نظام مشابه لـ«القبة الذهبية» قد تصل إلى 542 مليار دولار على مدى عشرين عاماً. وقد خُصص في قانون الإنفاق الرئيسي لترامب، المسمّى «مشروع القانون الكبير والجميل»، مبلغ أولي قدره 25 مليار دولار فقط للمشروع، إلى جانب مليارات إضافية لتكنولوجيا الدفاع الصاروخي.


الجريدة
منذ 24 دقائق
- الجريدة
الناجم: التحديات العالمية تتطلب التكامل الإقليمي لضمان الاستقرار
أكد سفير الكويت لدى الصين، جاسم الناجم، أمس، حرص الكويت على دعم المبادرات الهادفة إلى ترسيخ الحوار الإعلامي البنّاء، وتوسيع آفاق التعاون بين المؤسسات الإعلامية ومراكز الفكر. جاء ذلك في كلمة ألقاها السفير الناجم أمام قمة وسائل الإعلام ومراكز الفكر بدول منظمة شنغهاي للتعاون بمدينة تشنغتشو، عاصمة مقاطعة خنان وسط الصين، بمشاركة عدد كبير من المسؤولين في وسائل الإعلام العالمية والعربية والخليجية والمديرين العامين لوكالات الأنباء، من بينهم المدير العام لوكالة كونا بالتكليف، محمد المناعي. وأضاف أن «هذه القمة تولي اهتماما خاصا ببحث قضايا جوهرية تمثل ركائز للتنمية المستقبلية، من أبرزها تيسير وسائل الاتصال والتجارة، وتعزيز الاقتصاد الرقمي والابتكار، ودعم مسارات الانتقال الأخضر والتنمية المستدامة، إضافة إلى تمكين المؤسسات عبر تبني حلول مبتكرة». الناجم: مبادرة الحزام والطريق منصة عالمية للتنمية الشاملة والتواصل الحضاري والاقتصادي وأوضح الناجم أن «هذه الموضوعات تعكس مدى التزام منظمة شنغهاي للتعاون بدعم التعاون الإقليمي والدولي، لمواجهة التحديات وبناء شراكات تحقق التنمية الشاملة»، قائلا إن «الكويت ملتزمة بمبادئ الانفتاح والتعاون، ومستعدة لتوسيع شراكاتها مع جميع الدول الأعضاء في منظمة شنغهاي للتعاون، بما يحقق الرخاء المشترك لشعوبنا». تحولات دولية ولفت إلى أن التحولات الدولية الحالية بما فيها التوترات الجيوسياسية، وتحديات ما بعد جائحة فيروس «كورونا المستجد - كوفيد 19» أظهرت أن التكامل الاقليمي لم يعد خيارا، بل ضرورة استراتيجية، لضمان الاستقرار والنمو المستدام»، موضحا أن منطقة منظمة شنغهاي بما تحمله من تنوع اقتصادي وثقافي قادرة على أن تكون نموذجا فعالا لهذا التكامل البناء. وأكد الناجم إيمان الكويت بأن البنية التحتية الذكية والاتصال العابر للحدود يشكلان الأساس لأي نهضة اقتصادية حقيقية، موضحا أنه «من هذا المنطلق أطلقت الكويت «رؤية 2035» التي تركز على مشاريع محورية، مثل ميناء مبارك الكبير والمنطقة الاقتصادية الشمالية، بما يعزز الربط اللوجستي مع دول الجوار والأسواق الآسيوية، ويدعم تيسير التجارة والاستثمار». وأشاد الناجم بالدور الرائد الذي تؤديه مبادرة الحزام والطريق التي أطلقها الرئيس الصيني، شي جين بينغ، كمنصة عالمية للتنمية الشاملة والتواصل الحضاري والاقتصادي، والتي تتكامل مع أولويات الكويت، وتعد محورا رئيسيا في تعزيز الترابط الإقليمي والبنية التحتية العابرة للدول. وقال إن «الكويت تفتخر بدور الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية، الذي اضطلع منذ عام 1961 بدعم مئات المشاريع في أكثر من 100 دولة نامية، بينها العديد من الدول الأعضاء والمراقبون والشركاء في الحوار في منظمة شنغهاي للتعاون في مجالات البنية التحتية والتعليم والمياه والطاقة».


الجريدة
منذ 24 دقائق
- الجريدة
القلاف تفقدت منفذ العبدلي لمتابعة حركة البضائع والتفتيش الجمركي
في إطار المتابعة الميدانية المستمرة، قامت المديرة العامة للإدارة العامة للجمارك، فاطمة القلاف، بجولة تفقدية لمنفذ جمارك العبدلي، للاطلاع على سير العمل الجمركي ومتابعة حركة مرور البضائع والشحنات والمركبات، إضافة إلى الوقوف على إجراءات التفتيش المتبعة لضمان انسيابية العمل دون الإخلال بمتطلبات الأمن الجمركي، وكان يرافقها في الجولة نائب المدير العام لشؤون البحث والتحري، سامي الكندري، وعدد من المسؤولي والفنيين بالإدارة. وخلال الجولة تم استعراض آلية التعامل مع الشاحنات القادمة والمغادرة، إضافة إلى الاطلاع على جاهزية المفتشين الجمركيين والتقنيات المستخدمة في عمليات التفتيش الجمركي. وتأتي هذه الزيارة ضمن استراتيجية الإدارة العامة للجمارك، الهادفة إلى تعزيز الرقابة الميدانية، وتطوير بيئة العمل الجمركي، ورفع مستوى التنسيق مع الجهات ذات الصلة، لضمان تحقيق أعلى درجات الكفاءة والانضباط.