logo
والي فاس السابق يرفض حضور حفل زفاف استقلالي

والي فاس السابق يرفض حضور حفل زفاف استقلالي

زنقة 20منذ 2 أيام
زنقة 20 | متابعة
علم موقع Rue20 ، أن والي جهة فاس مكناس السابق معاد الجامعي اعتذر عن حضور حفل زفاف البرلمانيين الإستقلاليين مروى الأنصاري و عثمان الطرمونية بمدينة مكناس.
مروى الأنصاري هي ابنة رئيس جهة فاس مكناس عبد الواحد الأنصاري، أما الطرمونية فهو ابن احد أثرياء الجديدة امبارك الطرمونية.
و بحسب مصادرنا، فإن الجامعي الذي كانت تربطه علاقات حميمة مع عبد الواحد الأنصاري اعتذر عن حضور الزفاف الذي أقيم مساء أمس السبت بمكناس، و ذلك بعد عزله من منصب والي الجهة مؤخرا نظرا لعلاقات مشبوهة نسجها مع فرقاء سياسيين بالجهة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إنطلاق ولائم الإنتخابات بالريف وتعليمات صارمة لرجال السلطة بإلتزام الحياد
إنطلاق ولائم الإنتخابات بالريف وتعليمات صارمة لرجال السلطة بإلتزام الحياد

زنقة 20

timeمنذ 5 ساعات

  • زنقة 20

إنطلاق ولائم الإنتخابات بالريف وتعليمات صارمة لرجال السلطة بإلتزام الحياد

زنقة 20. الدريوش قاطع كافة رجال السلطة بإقليم الدريوش، وليمة إنتخابية لأحد المستشارين البرلمانيين السابقين الذي تنقل من طنجة، حيث يقيم، إلى مدينة ميضار للإستعداد لحشد الدعم الإنتخابي بعدما نجح في تغيير جلده الحزبي. مصادر جريدة Rue20 كشفت لأن الشخص المعلوم، فشل في جميع محاولاته لإقناع رجال السلطة من قياد و باشوات لحضور وليمته الإنتخابية، وهو الموقف الذي نوه به المواطنون بذات الإقليم بعدما علم الموقع أن وزارة الداخلية عبر ولاتها وعمالها أعطت تعليمات صارمة بإلتزام الحياد، خاصة وأن الشخص المذكور يدعي بكونه (مرشح وزير الداخلية) بل ويصفه بصديقه المقرب الذي لا يمكن أن يرفض له طلباً. الوليمة التي أقيمت بمنزل رئيس جماعة إفرني، قاطعها أيضاً عدد كبير من المنتخبين ورؤساء الجماعات بإقليم الدريوش، ليستنجد البرلماني السابق والذي يطمح للعودة إلى قبة الرباط، بحراس السيارات وموظفي الأوقاف ببعض المساجد المجاورة لحضور مأدبة العشاء التي أقامها. جدير بالذكر أن عدداً من المقبلين على الترشح للإنتخابات المقبلة بإقليمي الناظور و الدريوش، باشروا حملاتهم قبل الأوان بولائم وحضور مباريات كرة القدم ودعم جمعيات رياضية و ثقافية بعدما كانوا ضمن المختفين طيلة أربع سنوات.

فضيحة تهز وزارة الفلاحة…البواري عاجز عن توفير 'حلقة' ترقيم الماشية رغم التوجيهات الملكية
فضيحة تهز وزارة الفلاحة…البواري عاجز عن توفير 'حلقة' ترقيم الماشية رغم التوجيهات الملكية

زنقة 20

timeمنذ 16 ساعات

  • زنقة 20

فضيحة تهز وزارة الفلاحة…البواري عاجز عن توفير 'حلقة' ترقيم الماشية رغم التوجيهات الملكية

زنقة20ا عبد الرحيم المسكاوي لا يزال ترقيم إناث الماشية بالمغرب يراوح مكانه، رغم التوجيهات والتعليمات الملكية الواضحة قبل شهرين، وهي التعليمات التي شددت على ضرورة حماية القطيع الوطني وضمان استدامته، خاصة في ظل التحديات المناخية والاقتصادية التي تواجه القطاع الفلاحي. مصادر جريدة Rue20 كشفت بأن البواري عاجز عن توفير 'حلقة' ترقيم الماشية، خاصة وأن الوزارة لم تطرح بعد أي طلبات عروض للحصول على العدد الكافي من هذه 'الحلقات' الصفراء الموحدة لترقيم أعداد كبيرة من الماشية، وحصرها وبالتالي التحكم في القطيع الوطني تبعاً للتوجيهات الملكية. حما شددت مصادرنا على أن الإجتماع الأخير بحضور وزير الداخلية، تبين أن وزير الداخلية يعيش في عالم آخر، ولا يملك أية معطيات حول القطيع الوطني ولا الترقيم ولا حتى أرشيف للسنوات الثلاثة الماضية، التي تهص عمليات الترقيم. وفي الوقت الذي يفترض فيه أن تكون عملية ترقيم الإناث — من أغنام وماعز وأبقار — قد انطلقت فعلياً، لا يزال أحمد البواري، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، متأخراً في طرح الصفقة المتعلقة بهذه العملية الحيوية، ما يهدد بتحقيق نتائج عكسية، على رأسها استمرار ذبح الإناث وتراجع خصوبة القطيع، وبالتالي المسّ المباشر بأمن المغرب الغذائي واستقراره القروي. هذا التأخر المقلق يأتي في وقت يستمر فيه ذبح أعداد متزايدة من إناث الماشية بسبب غياب آليات التتبع والضبط، وهو ما يفرغ السياسات الفلاحية من محتواها، ويقوض الجهود الملكية المبذولة لتحقيق السيادة الغذائية، رغم إعلان الوزارة عن برنامج طموح يهدف إلى ترقيم أكثر من 8 ملايين رأس من إناث الأغنام والماعز في أفق ماي 2026. وكان وزير الفلاحة قد كشف، خلال اجتماع لجنة القطاعات الإنتاجية بمجلس النواب يوم الثلاثاء 18 يونيو الجاري، أن الوزارة خصصت غلافاً مالياً يناهز 3.6 مليار درهم لمواكبة عملية الترقيم، مشيراً إلى أن المربين سيستفيدون من دعم مالي مباشر يُقدر بـ 400 درهم عن كل رأس مرقّمة لم تُذبح بحلول ماي 2026، كما أشار إلى اعتماد حلقات إلكترونية بتقنية RFID لتحديد وتتبع إناث الماشية، في خطوة تروم رقمنة القطاع وتعزيز حكامته. غير أن هذه التصريحات تصطدم بواقع غياب تفعيل فعلي لهذا الورش، وسط تساؤلات متزايدة حول الجدول الزمني لإطلاق الصفقة، والجهة التي ستشرف على تنفيذها، خصوصاً بعد تصريح سابق للوزير أعلن فيه أن العملية ستسند إلى الأطباء البيطريين الخواص، دون أن يتم توضيح حيثيات التنسيق والتنفيذ أو آجالهما. ووفق ما يتداول في أوساط المهنيين، فإن استمرار تأخير إطلاق عملية الترقيم يضعف الثقة في عمل وزارة الفلاحة، وينذر بعدم بلوغ الهدف المحدد والمتمثل في حماية ملايين الإناث من الذبح، ما سيفرغ برنامج الدعم من محتواه، ويُهدد القطيع الوطني الذي يعد أحد ركائز التنمية القروية. وفي ظل هذا الوضع، تتصاعد الدعوات إلى التسريع بإطلاق هذه الصفقة وتأمين الشفافية والفعالية في تنفيذها، ضماناً للاستجابة للرهانات الاستراتيجية التي يضعها المغرب اليوم، وعلى رأسها السيادة الغذائية والعدالة المجالية في دعم الفلاحين والمربين.

سلا مدينة تعيش 'السكتة القلبية' وفعاليات تدعو إلى تغييرات جذرية في مناصب المسؤولية
سلا مدينة تعيش 'السكتة القلبية' وفعاليات تدعو إلى تغييرات جذرية في مناصب المسؤولية

زنقة 20

timeمنذ 16 ساعات

  • زنقة 20

سلا مدينة تعيش 'السكتة القلبية' وفعاليات تدعو إلى تغييرات جذرية في مناصب المسؤولية

زنقة 20 | الرباط تعيش عمالة سلا وضعا مقلقا من كافة النواحي ، وهي المدينة المجاورة للعاصمة الرباط ولا يفصل بينهما إلا نهر أبي رقراق. و لعل كل زائر للمدينتين سيقف على الفارق الهائل بين الرباط وسلا التي تعرف وضعا متدهورا غير مفهوم في ظل سبات عامل الإقليم وفق شهادات عدد من الفعاليات المحلية. و بحسب مصادر موقع Rue20 ، فإن فعاليات المدينة لا تفهم الإبقاء على العامل الحالي الذي لا يكاد يفارق مكتبه و لم يحدث أي فرق أو خطوة للنهوض بمدينة سلا. و يمكن لأي زائر أن يتنقل بين أحياء سلا ليقف على حجم الفوضى في العمران و انتشار الأزبال ، و تهالك البنية التحتية ، و تفشي احتلال الملك العام و انتشار الباعة الجائلين الذين حولوا أحياء إلى 'مستعمرات خاصة'. زوار سلا خاصة العاشقين لأكل السمك يذهلون حينما يقفون على الوضعية الكارثية لكورنيش سيدي موسى، و الأرواح التي حصدها دون أن تتدخل أي جهة لإصلاح ما يمكن إصلاحه و حماية المواطنين من الإنهيارات و انتشار الكلاب و السرقة. هذا الوضع المأساوي الذي تعيشه مدينة سلا و باقي الجماعات القروية المجاورة مثل عامر و بوقنادل والسهول و التي تشهد تفشيا خطيرا للبناء العشوائي ، تطرح أكثر من علامة استفهام حول جدية تدخلات عامل سلا الذي لا يكاد يعرفه سكان المدينة ولا يتذكرون إسمه. تراكم الاختلالات و تعثر التنمية بسلا و الجماعات التابعة لها يستدعي وفق فعاليات محلية الضرب بيد من حديد على كل من كان سببا في ذلك ، وضخ دماء جديدة تخرج المدينة من ما يمكن وصفه بـ'السكتة القلبية'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store