logo
تأييد حكم السجن 10 سنوات لـ سلمان الخالدي

تأييد حكم السجن 10 سنوات لـ سلمان الخالدي

نشر في: 30 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي
قضت محكمة الجنايات في الكويت، بحبس سلمان الخالدي 10 سنوات في قضيتي الإساءة لأمير الكويت والسعودية عبر موقع إكس بعد رفض معارضته وتأييد حكمين غيابيين. وكانت النيابة العامة الكويتية، أسندت إلى الخالدي تهم الطعن عمداً في سلطة الأمير، والإساءة إلى دولة شقيقة هي المملكة العربية السعودية، من خلال منشورات بثّها عبر حسابه الشخصي في منصة »إكس« (تويتر سابقاً)، فيما أنكر الخالدي ما نُسب إليه من اتهامات أمام المحكمة.
وجدير بالذكر، أن محكمة الجنايات كانت قضت في وقت سابق بحبس الخالدي لمدة خمس سنوات مع الشغل والنفاذ في قضية أمن دولة أخرى، ليصبح مجموع الأحكام الصادرة بحقه حتى الآن 15 عاماً.
الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط قضت محكمة الجنايات في الكويت، بحبس سلمان الخالدي 10 سنوات في قضيتي الإساءة لأمير الكويت والسعودية عبر موقع إكس بعد رفض معارضته وتأييد حكمين غيابيين. وكانت النيابة العامة الكويتية، أسندت إلى الخالدي تهم الطعن عمداً في سلطة الأمير، والإساءة إلى دولة شقيقة هي المملكة العربية السعودية، من خلال منشورات بثّها عبر حسابه الشخصي في منصة »إكس« (تويتر سابقاً)، فيما أنكر الخالدي ما نُسب إليه من اتهامات أمام المحكمة.
وجدير بالذكر، أن محكمة الجنايات كانت قضت في وقت سابق بحبس الخالدي لمدة خمس سنوات مع الشغل والنفاذ في قضية أمن دولة أخرى، ليصبح مجموع الأحكام الصادرة بحقه حتى الآن 15 عاماً.
المصدر: صدى
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اخبار السعودية : "ماسك" يتعهد بتأسيس حزب ثالث بعد تصاعد خلافاته مع "ترامب".. هل يعيد تشكيل المشهد السياسي الأميركي؟
اخبار السعودية : "ماسك" يتعهد بتأسيس حزب ثالث بعد تصاعد خلافاته مع "ترامب".. هل يعيد تشكيل المشهد السياسي الأميركي؟

حضرموت نت

timeمنذ 2 ساعات

  • حضرموت نت

اخبار السعودية : "ماسك" يتعهد بتأسيس حزب ثالث بعد تصاعد خلافاته مع "ترامب".. هل يعيد تشكيل المشهد السياسي الأميركي؟

إيلون ماسك الملياردير الذي هزّ العالم بمشاريعه الطموحة، يطلق الآن تحديًا جديدًا في الولايات المتحدة، متعهدًا بتأسيس حزب سياسي ثالث، وسط تصاعد الخلافات مع الرئيس دونالد ترامب، بعد أن أنفق ماسك 288 مليون دولار لدعم ترامب وحلفائه في انتخابات 2024، وفي قلب واشنطن، يسعى ماسك لفرض أجندة خفض الإنفاق الحكومي، مهددًا المشرعين الذين يخالفون وعودهم الانتخابية، فلماذا يتجه ماسك نحو هذا المسار؟ وهل يمكنه كسر هيمنة النظام الثنائي الحزبي؟ الخلاف السياسي وتصاعدت التوترات بين ماسك وترامب بعد إقرار مشروع قانون ضرائب وهجرة ضخم في يوليو الجاري، عارض ماسك هذا التشريع، معتبرًا إياه عبئًا على الاقتصاد الأمريكي بسبب زيادة الدين العام، ووجه انتقادات لاذعة عبر منصة إكس، التي يملكها، متهمًا أعضاء الكونغرس الذين صوتوا لصالح القانون بالخيانة لتعهداتهم بخفض الإنفاق، واستهدف ماسك النائب توماس ماسي الجمهوري من كنتاكي، الذي عارض مشروع ترامب، معلنًا دعمه لحملة إعادة انتخابه، في مواجهة مباشرة مع ترامب الذي يسعى لإسقاط ماسي في الانتخابات التمهيدية، وفقًا لصحفية 'واشنطن بوست' الأميركية. وتاريخيًا، واجهت الأحزاب الثالثة في أمريكا عقبات جمة، فتجربة روس بيرو في 1992، الذي حصل على 19% من الأصوات الشعبية دون أي تأثير في المجمع الانتخابي، تبرز صعوبة اختراق النظام الثنائي، ويرى محللون، مثل لي دروتمان من مؤسسة نيو أمريكا، أن الأحزاب الثالثة غالبًا ما تلعب دور المفسد أو تُضيّع الأصوات، ويُضاف إلى ذلك الاستقطاب السياسي المتزايد، الذي يجعل من الصعب على حزب جديد استقطاب قاعدة واسعة من الناخبين، واستطلاع غالوب لعام 2024 أشار إلى أن 58% من الأمريكيين يرون حاجة لحزب ثالث، لكن تحويل هذا الدعم إلى نجاح انتخابي يبقى تحديًا معقدًا. تأثير محدود وعلى الرغم من ثروته الضخمة التي تقدر بـ400 مليار دولار، يواجه ماسك تحديات شخصية وسياسية، فقد تراجعت شعبيته بعد دوره في إدارة خدمة إدارة كفاءة الإنفاق لخفض التكاليف، التي أثارت جدلًا واسعًا بسبب تأثيرها على الحكومة الفيدرالية، كما أن فشله في دعم مرشح قضائي محافظ في ويسكونسن، رغم إنفاقه 20 مليون دولار، كشف عن حدود تأثيره السياسي، ويرى باري بوردن مدير مركز أبحاث الانتخابات في جامعة ويسكونسن، أن وجود ماسك الشخصي في الحملات قد يُحفّز معارضيه أكثر مما يخدم مرشحيه. وتحول ماسك من ناقد لترامب إلى مؤيد له ثم إلى معارض له في غضون سنوات قليلة يثير تساؤلات حول رؤيته السياسية، واقتراحه لتأسيس 'حزب أميركا' يعكس طموحًا لتمثيل '80% من الوسط'، لكنه لم يوضح برنامجًا سياسيًا محددًا، ويرى البعض أن هدفه قد يكون إحداث الفوضى أكثر من بناء بديل سياسي مستدام، فهل يستطيع ماسك، بثروته ونفوذه، إعادة تشكيل المشهد السياسي الأمريكي، أم أن طموحه سيصطدم بحواجز النظام الثنائي؟ ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

النيابة العامة: إطلاق النار في الأماكن العامة أو المناسبات جريمة موجبة للتوقيف
النيابة العامة: إطلاق النار في الأماكن العامة أو المناسبات جريمة موجبة للتوقيف

الحدث

timeمنذ 3 ساعات

  • الحدث

النيابة العامة: إطلاق النار في الأماكن العامة أو المناسبات جريمة موجبة للتوقيف

أكدت النيابة العامة في حسابها على منصة إكس أن إطلاق النار في الأماكن العامة أو في المناسبات يُعد سلوكًا مُجرَّمًا، ويُشكّل جريمة موجبة للتوقيف وفق قرار معالي النائب العام (١) وتاريخ ١-١-١٤٤٢ هـ المحدد للجرائم الموجبة التوقيف وفقاً للمادة ١١٢ من نظام الإجراءات الجزائية. وشددت النيابة على أن مثل هذه الأفعال تُعرّض حياة الآخرين للخطر، وتُخلّ بالأمن، ولن يتم التهاون في ملاحقة مرتكبيها والمطالبة بتطبيق العقوبات النظامية بحقهم.

عطران جديدان لـ"انتصار ترمب" واحد للرجال وآخر نسائي
عطران جديدان لـ"انتصار ترمب" واحد للرجال وآخر نسائي

Independent عربية

timeمنذ 5 ساعات

  • Independent عربية

عطران جديدان لـ"انتصار ترمب" واحد للرجال وآخر نسائي

يضيف الرئيس الأميركي دونالد ترمب العطور إلى القائمة المتزايدة من السلع التي تحمل اسمه، مما يثير تساؤلات جديدة حول استغلاله المنصب الرئاسي للترويج لمنتجات تثريه هو وعائلته. وأعلن قطب العقارات السابق في نيويورك، الذي عاد إلى البيت الأبيض خلال يناير (كانون الثاني) الماضي لولاية ثانية، هذا الأسبوع عن طرح عطرين جديدين للرجال والنساء يحملان علامة ترمب التجارية. وكتب عبر حسابه على منصة "تروث سوشيال"، أول من أمس الإثنين "عطرا ترمب متاحان. ويطلق عليهما اسم فيكتوري (النصر) 45 و47، لأنهما يعبران عن الفوز والقوة والنجاح". وشغل ترمب المنتمي إلى الحزب الجمهوري منصب الرئيس الـ45 للولايات المتحدة خلال الفترة بين عامي 2017 و2021، وأصبح الرئيس الـ47 للبلاد بفوزه عام 2024. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ويباع العطر المخصص للرجال في علبة سوداء مكتوب عليها بحروف باللون الذهبي، بينما يقدم العطر النسائي داخل علبة حمراء وبكتابة باللون الذهبي أيضاً. وتبدو عبوات العطرين وكأنها تماثيل صغيرة لترمب. وتوالت ردود الفعل سريعاً على الإنترنت، إذ اتهم المنتقدون الرئيس الأميركي بالفساد. وقال السيناتور الأميركي مارك وارنر من ولاية فرجينيا عبر مقطع مصور جرى تداوله على منصة "إكس" للتواصل الاجتماعي "لم يحدث قط، ولا أعتقد أنه في التاريخ الأميركي، أن يقوم شخص ما بسرقة كثير على مرأى من الجميع، احتيال وكسب غير مشروع". وأشار السيناتور بيتر ولش وهو عضو في الحزب الديمقراطي من ولاية فيرمونت، إلى أن ترمب أعلن عن العطرين خلال وقت يسعى الجمهوريون إلى خفض مزايا الرعاية الطبية للأميركيين ذوي الدخل المنخفض في مشروع قانون الموازنة. وقال ولش عبر "إكس"، "يقاتل الديمقراطيون في مجلس الشيوخ لمنع الرئيس ترمب من حرمان 17 مليون شخص من الرعاية الصحية، بينما يروج لخط إنتاجه من العطور". ورفض البيت الأبيض التعليق على هذه الانتقادات. والعطران هما أحدث المنتجات التي كشفت عنها عائلة ترمب. وحصلت شركته العائلية خلال يونيو (حزيران) الماضي على ترخيص لاستخدام اسمها في إطلاق خدمة هاتف محمول بالولايات المتحدة، وهاتف ذكي بقيمة 499 دولاراً. وجرى الترويج للهاتف على أنه أنيق وباللون الذهبي وهو اللون المفضل لدى ترمب. وقال الرئيس إنه وضع مصالحه التجارية في صندوق ائتماني يديره أبناؤه لتجنب تضارب المصالح، لكن الدخل من هذه المشاريع التجارية سيزيد ثراء الرئيس الذي يتربع على رأس سلسلة شركات عائلة ترمب في نهاية المطاف. ويحصل ترمب على دخله من صفقات الترخيص ومشاريع العملات المشفرة ونوادي الغولف، وغيرها من المشاريع. وروج لأحذية رياضية ذهبية اللون ولكتاب ديني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store