logo
مدارس الملك عبدالله الثاني للتميز في مادبا تحتفل بتخريج الفوج الثامن من طلبتها

مدارس الملك عبدالله الثاني للتميز في مادبا تحتفل بتخريج الفوج الثامن من طلبتها

الدستورمنذ 2 أيام
الدستور
احتفلت مدارس الملك عبدالله الثاني للتميز في مادبا، اليوم الاثنين، بتخريج الفوج الثامن من طلبتها، برعاية أمين عام وزارة التربية والتعليم للشؤون التعليمية، الدكتور نواف العجارمة.
وحضر الحفل، الذي أقيم في قاعة مدرسة كنغز أكاديمي، مدير إدارة التعليم في الوزارة الدكتور أحمد المساعفة، ومدير التربية والتعليم لقصبة مادبا الدكتور يوسف أبو الخيل، وعدد كبير من كوادر الأسرة التربوية وأولياء أمور الطلبة الخريجين.
وألقت مديرة المدرسة حنان العطيات، كلمة هنأت فيها أولياء الأمور والمعلمين والطلبة بمناسبة تخريج كوكبة جديدة من فرسان المستقبل، مؤكدة أن هذا الإنجاز يمثل ثمرة تعاون وجهود مشتركة بين الطلبة وكوادر المدرسة.
وعبّر الخريجون، من خلال كلمات ألقاها نيابة عنهم الطالب حازم الزن، والطالبات دانا الشوابكة، وجنى الباز، وحلا أبو مطحنة، وحنين الشوابكة، عن شكرهم وتقديرهم لإدارة المدرسة والمعلمين، على دعمهم المتواصل وتحفيزهم المستمر الذي مكّنهم من التميز والنجاح.
وتخلل الحفل فقرات متنوعة، شملت موكب الخريجين، وعرضا لكورال مدارس التميز، وقصيدة شعرية ألقاها الدكتور علي الدهامشة، إلى جانب فيديو "ذكريات"، وفقرة تسليم الراية.
--(بترا)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أ. د. قاسم البري : جامعة آل البيت… وعين الحقيقة..!
أ. د. قاسم البري : جامعة آل البيت… وعين الحقيقة..!

أخبارنا

timeمنذ ساعة واحدة

  • أخبارنا

أ. د. قاسم البري : جامعة آل البيت… وعين الحقيقة..!

أخبارنا : بقلم الأستاذ الدكتور قاسم البري لأننا نؤمن بأن القيادة الرشيدة تُقاس بما تُنجزه، لا بما يُقال عنها عبثاً، ونحن، حين نقف خلف جامعة آل البيت ورئيسها الأستاذ الدكتور أسامة نصير، فإنما نقف خلف مسيرة إصلاحية واقعية وملموسة، نقلت الجامعة خطوات واسعة نحو التميز الأكاديمي، والإداري، والوطني، فقد شهدت الجامعة في عهده قفزات نوعية على مستويات الأداء والحوكمة والبرامج النوعية، جعلت منها بيئة جاذبة للتعليم، والحاكمية، والسير بخطى ثابتة نحو التطوير والتخلص من المعيقات. أما عين الحقيقة التي يجب أن تُقال: نُفاجأ هذه الأيام بمحاولات مغرضة لتشويه صورة الجامعة والإدارة الأكاديمية، عبر مقالات وتقولات تلبس ثوب العاطفة وتفسر الإجراءات الأكاديمية، بطريقة غير موضوعية تعوزها الحقيقة… وتصورها كقرارات "انتقامية" أو "تصفية حسابات"، وهو أمر مرفوض وغير صحيح جملة وتفصيلًا . هل يعلم من كتبوا وانتقدوا أن 113 طالبًا تم قبولهم في برامج الماجستير على بند "الجسيم" من أصل 258 متقدمًا؟ بنسبة 44%، أي تقريبًا نصف المقبولين؟ وهل يعلموا أن برامج الدبلوم العالي استقبلت كذلك 9 طلاب جسيم من أصل 55؟ بنسبة 16%؟ هل هذه أرقام تشير إلى إقصاء؟ أم دليل على التزام الجامعة بمسؤولياتها الوطنية؟ ولمن يزاود، نسأل باحترام: هل زرتم الجامعة؟ هل سألتم كادرها الإداري أو الأكاديمي أو رئيسها؟ هل جلستم مع طلاب الجسيم أنفسهم؟ جامعة آل البيت، وبالحقائق الثابتة من أكثر الجامعات الأردنية استقبالًا لأبناء العسكريين المتقاعدين على كافة البرامج من البكالوريوس والماجستير والدكتوراه والدبلوم العالي، ولم تقف يومًا – ولن تقف – في وجه أبناء من حموا هذا الوطن وذادوا عن حياضه. نفتخر بكل طالب وطالبة من أبناء المتقاعدين العسكريين، ونعتبرهم ركيزة اساسية في النسيج الوطني، لا عبئًا إداريًا أو رقمًا في سجلات القبول. أما عن مكرمة جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه، فهي خط أحمر لا يمكن المساس به، لا من قبل إدارة الجامعة، ولا من قبل أي مؤسسة أخرى، وهو ما أكد عليه رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور أسامة نصير في كل محفل قولاً وفعلاً. فهذه المكرمة تُدار وفق تعليمات وزارية ومؤسسية، تحكمها قواعد النزاهة والعدالة، لا الأهواء ولا الاتهامات والتنسيبات تأتي من خلال القبول الموحد والثقافة العسكرية. نعم، التعليم ليس سلعة. لكن الحقيقة أيضًا لا تحتمل الاتهامات والكلام المجافي للحقيقة والواقع من خلال منشورات موجهة مأزومة، تُكتب دون تحقق أو حوار، أو سؤال ..وترسل على عواهنها..! . نثق بحكمة القيادة الهاشمية وعلى رأسها جلالة الملك عبدالله الثاني وولي عهده سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ونعلم أنهم أول من يحرص على حقوق المتقاعدين العسكريين وأبنائهم، كما نثق بحكمة وزارة التعليم العالي، التي تتابع وتوجه وتدقق. جامعة آل البيت وقيادتها الإدارية، لا تفتئت على حقوق أبناءها الطلبة، ويحكمها الإلتزام بمنظومة التشريعات… ولا تخضع لمن يحاول المساس بمسيرتها ومصداقيتها. وختامًا نقول: العواطف الجياشة وكتابة العبارات النارية التي تعوزها المصداقية، لا تتوافق مع إدارة وأسرة اكاديمية وإدارية تعمل بجد للمحافظة والتطوير للجامعة، وكذلك صيانة المال العام، واحترام القانون، تماشياً مع رسالتها النبيلة. وسنبقى في جامعة آل البيت على العهد، أوفياء للوطن، وجنوده، وطلابه، وللأمانة التي نحملها.

جامعة آل البيت… وعين الحقيقة .. !
جامعة آل البيت… وعين الحقيقة .. !

السوسنة

timeمنذ ساعة واحدة

  • السوسنة

جامعة آل البيت… وعين الحقيقة .. !

لأننا نؤمن بأن القيادة الرشيدة تُقاس بما تُنجزه، لا بما يُقال عنها عبثاً، ونحن، حين نقف خلف جامعة آل البيت ورئيسها الأستاذ الدكتور أسامة نصير، فإنما نقف خلف مسيرة إصلاحية واقعية وملموسة، نقلت الجامعة خطوات واسعة نحو التميز الأكاديمي، والإداري، والوطني، فقد شهدت الجامعة في عهده قفزات نوعية على مستويات الأداء والحوكمة والبرامج النوعية، جعلت منها بيئة جاذبة للتعليم، والحاكمية، والسير بخطى ثابتة نحو التطوير والتخلص من المعيقات.أما عين الحقيقة التي يجب أن تُقال:نُفاجأ هذه الأيام بمحاولات مغرضة لتشويه صورة الجامعة والإدارة الأكاديمية، عبر مقالات وتقولات تلبس ثوب العاطفة وتفسر الإجراءات الأكاديمية، بطريقة غير موضوعية تعوزها الحقيقة… وتصورها كقرارات "انتقامية" أو "تصفية حسابات"، وهو أمر مرفوض وغير صحيح جملة وتفصيلًا .هل يعلم من كتبوا وانتقدوا أن 113 طالبًا تم قبولهم في برامج الماجستير على بند "الجسيم" من أصل 258 متقدمًا؟ بنسبة 44%، أي تقريبًا نصف المقبولين؟وهل يعلموا أن برامج الدبلوم العالي استقبلت كذلك 9 طلاب جسيم من أصل 55؟ بنسبة 16%؟هل هذه أرقام تشير إلى إقصاء؟ أم دليل على التزام الجامعة بمسؤولياتها الوطنية؟ولمن يزاود، نسأل باحترام: هل زرتم الجامعة؟ هل سألتم كادرها الإداري أو الأكاديمي أو رئيسها؟ هل جلستم مع طلاب الجسيم أنفسهم؟جامعة آل البيت، وبالحقائق الثابتة من أكثر الجامعات الأردنية استقبالًا لأبناء العسكريين المتقاعدين على كافة البرامج من البكالوريوس والماجستير والدكتوراه والدبلوم العالي، ولم تقف يومًا – ولن تقف – في وجه أبناء من حموا هذا الوطن وذادوا عن حياضه.نفتخر بكل طالب وطالبة من أبناء المتقاعدين العسكريين، ونعتبرهم ركيزة اساسية في النسيج الوطني، لا عبئًا إداريًا أو رقمًا في سجلات القبول.أما عن مكرمة جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه، فهي خط أحمر لا يمكن المساس به، لا من قبل إدارة الجامعة، ولا من قبل أي مؤسسة أخرى، وهو ما أكد عليه رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور أسامة نصير في كل محفل قولاً وفعلاً. فهذه المكرمة تُدار وفق تعليمات وزارية ومؤسسية، تحكمها قواعد النزاهة والعدالة، لا الأهواء ولا الاتهامات والتنسيبات تأتي من خلال القبول الموحد والثقافة العسكرية.نعم، التعليم ليس سلعة.لكن الحقيقة أيضًا لا تحتمل الاتهامات والكلام المجافي للحقيقة والواقع من خلال منشورات موجهة مأزومة، تُكتب دون تحقق أو حوار، أو سؤال ..وترسل على عواهنها..! .نثق بحكمة القيادة الهاشمية وعلى رأسها جلالة الملك عبدالله الثاني وولي عهده سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ونعلم أنهم أول من يحرص على حقوق المتقاعدين العسكريين وأبنائهم، كما نثق بحكمة وزارة التعليم العالي، التي تتابع وتوجه وتدقق.جامعة آل البيت وقيادتها الإدارية، لا تفتئت على حقوق أبناءها الطلبة، ويحكمها الإلتزام بمنظومة التشريعات… ولا تخضع لمن يحاول المساس بمسيرتها ومصداقيتها.وختامًا نقول:العواطف الجياشة وكتابة العبارات النارية التي تعوزها المصداقية، لا تتوافق مع إدارة وأسرة اكاديمية وإدارية تعمل بجد للمحافظة والتطوير للجامعة، وكذلك صيانة المال العام، واحترام القانون، تماشياً مع رسالتها النبيلة. وسنبقى في جامعة آل البيت على العهد، أوفياء للوطن، وجنوده، وطلابه، وللأمانة التي نحملها.

رسالة الملك لمسيحيي فلسطين .. وجدان الأردن
رسالة الملك لمسيحيي فلسطين .. وجدان الأردن

السوسنة

timeمنذ 7 ساعات

  • السوسنة

رسالة الملك لمسيحيي فلسطين .. وجدان الأردن

يدفعني الاعتزاز والفخر بموقف جلالة الملك عبد الله الثاني رعاه الله الداعم لأهلنا في فلسطين مسلمين ومسيحيين، الى التأكيد على كل حرف جاء في رسالة جلالته الموجهة لأهل فلسطين وللمجتمع الدولي كله، على إثر الاعتداء السافر من قبل المستوطنين على كنيسة الخضر والمقبرة المسيحية في بلدة الطيبة في رام الله، والتي القاها نيابة عن جلالته غبطة البطريرك ثيوفيلوس الثالث، بطريرك القدس وسائر أعمال فلسطين والأردن. إن رفض جلالته في الرسالة الهاشمية لهمجية المستوطنين المتطرفين المعتدين على الكنيسة والمقبرة المسيحية وانتهاكهم الصارخ لحرمة الموتى والمقدسات المسيحية والوجود المسيحي في الأرض المقدسة، الى جانب مواصلتهم الاعتداء اليومي على القرى والمدن في الضفة الغربية، يأتي في سياق تاريخ اردني هاشمي كان على الدوام خط الدفاع الأول عن الامة ومقدساتها الاسلامية والمسيحية، فلطالما كانت النهضة واليقظة ونداء الحرية التي حمل أمانتها الهاشميون عبر التاريخ منذ بعثة جدهم الرسول محمد صلى الله عليه وسلم والعهدة العمرية والثورة العربية الكبرى ورسالة عمّان، مسيرة هاشمية عريقة تؤصل للعيش المشترك وحرية المعتقد والعبادة، يقف خلفها رجالات الأمة من مسلمين ومسيحيين يؤمنون بها ويدافعون عنها جنباً الى جنب ، فكان منهم الشهداء والجرحى على ثرى فلسطين والقدس. واليوم يجب التأكيد على أن الاعتداء على كنيسة الخضر في بلدة الطيبة التاريخية يؤكد أن هذه الجريمة جزء من حرب دينية صهيونية تستهدف المسلمين والمسيحيين، وهو حلقة من حلقات التهويد والعبرنة ضد الهوية العربية الاسلامية والمسيحية الاصيلة في فلسطين والقدس، فالهجوم على كنيسة الخضر والمقبرة التاريخية المسيحية التي تعود للعصور المسيحية الأولى، يستهدف رمزية بلدة الطيبة التي تطلق عليها المصادر المسيحية والاسلامية اسماء مثل (إفرايم وعفرا)، والتي لجأ إليها المسيح عليه السلام قبل صلبه في القدس بأسابيع قليلة طلباً للسلام والأمان، وهي ضمن جغرافيا استراتيجية مهمة على طريق القدس واحدى بوابات تحريرها في عهد صلاح الدين الايوبي قبل معركة حطين التاريخية، كما اشارت لها الخارطة التاريخية الاردنية ( خريطة فسيفساء مأدبا). ان اللجنة الملكية لشؤون القدس ترى في رسالة جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين نداءاً هاشمياً حكيماً للعالم ومنظماته بضرورة نصرة الحق الفلسطيني ووقف الاعتداءات الاسرائيلية على الشعب الفلسطيني والمقدسات الاسلامية والمسيحية، هذا النداء الذي يؤكد عليه جلالته في كافة المحافل الدولية، وعلى نهجه وثوابته تأتي مقالات وكتب ومبادرات ودعوات صاحب السمو الملكي الامير الحسن بن طلال ، المتصلة بالحق الفلسطيني والكرامة الانسانية وحرية العبادة ، خاصة في هذا الوقت العصيب الذي تطلق فيه حكومة اليمين الاسرائيلية المتطرفة يد المستوطنين في كل فلسطين، وتواصل العدوان والابادة في غزة، واطلاق المخططات الاستيطانية الاستعمارية بما فيها مناقشة ما يسمى مجلس التخطيط الاعلى الاسرائيلي لمقترح بناء (3412) وحدة سكنية في الضفة الغربية مستقبلاً، وفي ظل انشغال عالمي بازمات دولية متعددة، وسط سياسة الكيل بمكيالين والانحياز والدعم الشامل لاسرائيل من بعض القوى العالمية التي تدعي الديمقراطية.ان الوجود المسيحي التاريخي في فلسطين وما تتعرض له الكنائس والاديرة والمقابر من انتهاك واعتداء اسرائيلي متواصل في القدس وغزة ورام الله وغيرها ، دليل على أننا والعالم امام حرب وجودية دينية استعمارية ترفض الاعتراف بالأديان والوجود التاريخي للشعب الفلسطيني في ارضه، وما يجري هو تنفيذ واضح لبرامج الاحزاب الصهيونية الاسرائيلية الحاكمة التي يعكس عنصريتها تصريحات وزراء التصعيد والتطرف من أمثال بن غفير وسموتريش وغيرهما، الأمر الذي يتطلب موقف دولي حازم وفوري ملتزم بالقرارات الشرعية والقانونية الدولية التي تؤكد على ضرورة وقف الابادة والعدوان الذي يجري في غزة هاشم وكافة الاعتداءات في فلسطين، وعلى حق الشعب الفلسطيني باقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس ، كما يتطلب الوضع الحالي وحدة الأمة واحرار العالم وكل الشرفاء ودعاة الحرية وحقوق وكرامة الانسان في العالم ضد همجية الاحتلال وبربريته ضد القيم والاخلاق والفطرة الانسانية.وسيبقى الاردن شعباً وقيادة صاحبة الوصاية التاريخية الهاشمية على المقدسات الاسلامية والمسيحية في القدس، الداعم والسند لأهلنا في فلسطين مسلمين ومسيحيين مهما كانت التضحيات وبلغ الثمن. * أمين عام اللجنة الملكية لشؤون القدس .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store