
البكيري يعلق على شعار "تدفع يعني تدفع" للجلوس على كرسي الاتحاد
المرصد الرياضية: علق الناقد الرياضي محمد البكيري، على شعار "تدفع يعني تدفع" للجلوس على كرسي الاتحاد.
وقال البكيري عبر حسابه على منصة إكس: لقد نجح شعارنا تدفع يعني تدفع من أجل الجلوس على كرسي عميد الاندية الاتحاد.
وأضاف: ستكشف القوائم الشرفية.. كم حجم المال الذي تدفق كما لم يتدفق من قبل على خزينة النادي،التي ستُظهر عدد أعضاء الجمعية العمومية الواسع. وأيضا من الأكثر دعما للنادي .
وتابع: فهل تتوقع أن يحدث نفس الحراك في الجار الأهلي؟!

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المرصد
منذ 5 دقائق
- المرصد
لايمكن تصفية النية تجاهها.. "الجاسر" ينتقد توقيت مباراة الهلال والنصر في الدوري
لايمكن تصفية النية تجاهها.. "الجاسر" ينتقد توقيت مباراة الهلال والنصر في الدوري المرصد الرياضية: انتقد الناقد الرياضي عبدالكريم الجاسر، توقيت مباراة الهلال والنصر في الدوري. وقال الجاسر عبر حسابه على منصة إكس: أهم مباريات الموسم تلك التي ستجمع الهلال بالنصر تصوروا أن مباراة الغريمين بما بينهما من منافسة شرسة وضعتها الرابطة في توقيت يغيب فيه أهم اللاعبين( بونو وكوليبالي) في الهلال و (ماني )في النصر. وأضاف: الدول الأخرى تسوق لمثل هذه المباريات وتقرر لعبها في أفضل توقيت ليتابعها العالم أجمع.. ولدينا لأسباب لايمكن تصفية النية تجاهها توضع في توقيت مضر كالعادة للهلال.. فشل ذريع لهذه الرابطة يجب أن يكون للهلال موقفا قوياً منها وأن يطالب بنظام محايد لاتدخل فيه منّ هؤلاء الهواة..فيجب أن توضع مباراة الواجهة للدوري السعودي في توقيت يخدم الفريقين والدوري وليس فريق ضد آخر ..!


المرصد
منذ 35 دقائق
- المرصد
فهد الروقي: مبروك للنصر لقب الدوري الغائب منذ سنوات حرمان وللدون أول بطولة رسمية.. في هذه الحالة!
فهد الروقي: مبروك للنصر لقب الدوري الغائب منذ سنوات حرمان وللدون أول بطولة رسمية.. في هذه الحالة! المرصد الرياضية: بارك الرياضي فهد الروقي، لنادي النصر تحقيق بطولة الدوري مسبقا بشرط بقاء جدول الدوري كما هو. وقال الروقي عبر حسابه الرسمي على منصة إكس: إن استمر جدول الدوري بهذه الآلية فمبروك للنصر اللقب الغائب منذ سنوات حرمان مبروك للدون أول بطولة ( رسمية ).


Independent عربية
منذ ساعة واحدة
- Independent عربية
عشرات القتلى في غزة وقصف يستهدف مقرا للهلال الأحمر الفلسطيني
أعلن الهلال الأحمر الفلسطيني، اليوم الأحد، مقتل أحد موظفيه وإصابة ثلاثة آخرين بقصف إسرائيلي استهدف مقر الجمعية في خان يونس بقطاع غزة. ونشرت المنظمة الإنسانية بياناً على منصة "إكس" قالت فيه، "مقتل موظف في الهلال الأحمر الفلسطيني وإصابة ثلاثة آخرين عقب استهداف قوات الاحتلال مقر الجمعية في مدينة خان يونس"، مضيفة أن "النيران اشتعلت في الطابق الأول في المبنى". وأظهر مقطع فيديو قال الهلال الأحمر الفلسطيني إنه "يلتقط اللحظات الأولى" للهجوم، النيران وهي تشتعل في مبنى تناثر الركام حوله. قُتل ثمانية مسعفين من الهلال الأحمر وستة من الدفاع المدني في غزة وواحد من وكالة الـ"أونروا" في هجوم شنته القوات الإسرائيلية في جنوب غزة في مارس (آذار)، وفقاً لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا). ويتكوف يلتقي عائلات الرهائن في تل أبيب التقى المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف، أمس السبت، عائلات الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في غزة، في وقت تتزايد المخاوف إزاء مصيرهم مع تصاعد حدة الأزمة الإنسانية في القطاع بعد نحو 22 شهراً على الحرب. وصفق عدد من المتظاهرين لدى وصول ويتكوف إلى "ساحة الرهائن" في تل أبيب، وناشده مئات الأشخاص الذين تجمعوا تقديم المساعدة، قبل أن يعقد اجتماعاً مغلقاً مع عائلات المخطوفين أثناء هجوم حركة "حماس" على جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023. وعقب الاجتماع نشر المنتدى بياناً قال فيه، إن ويتكوف قدم التزاماً شخصياً بأن يسعى هو وترمب لإعادة الرهائن. وأظهرت مقاطع فيديو على الإنترنت وصول ويتكوف للقاء "منتدى عائلات الرهائن"، بينما كان أقاربهم يهتفون "أعدهم إلى ديارهم" و"نحتاج إلى مساعدتك". وجاءت زيارة مبعوث الرئيس دونالد ترمب إلى تل أبيب غداة زيارته مركزاً لـ"مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل، للوقوف على آليات إدخال المواد الغذائية إلى القطاع الفلسطيني المدمر والمحاصر، وحيث تحذر الأمم المتحدة ومنظمات دولية من المجاعة. وفي المساء، تجمع نحو 60 ألف شخص في الساحة ذاتها للمطالبة بالإفراج عن الرهائن، بحسب المنتدى. من بين 251 رهينة احتجزوا خلال هجوم "حماس" الذي أشعل شرارة الحرب، لا يزال 49 محتجزين في غزة، من بينهم 27 يقول الجيش الإسرائيلي إنهم لقوا حتفهم. كان ويتكوف زار، أول من أمس الجمعة، قطاع غزة، واعداً بزيادة المساعدات مع تصاعد الضغوط الدولية على إسرائيل على خلفية الأوضاع الكارثية في القطاع. "حماس" تندد بـ"مسرحية معدة مسبقاً" عدت "حماس" في بيان السبت أن تلك الزيارة "لا تعدو كونها مسرحية مُعدّة مسبقاً، لتضليل الرأي العام وتلميع صورة الاحتلال، ومنحه غطاء سياسياً لإدارة التجويع واستمرار عمليات القتل الممنهج للأطفال والمدنيين العزل من أبناء شعبنا في قطاع غزة". وواصلت "حماس" الضغط على عائلات الرهائن بنشرتها مقطع فيديو للرهينة أفيتار ديفيد (24 سنة) للمرة الثانية في يومين، حيث ظهر وهو يبدو هزيلاً داخل نفق. دعا الفيديو إلى وقف إطلاق النار، وحذر من أن الوقت ينفد أمام الرهائن. وقالت عائلة دافيد، إن ابنها ضحية حملة دعائية "دنيئة"، واتهمت "حماس" بتجويعه عمداً. وتابعت، "إن التجويع المتعمد والتعذيب والإساءة التي تعرض لها أفيتار لأغراض دعائية تنتهك أبسط المعايير الإنسانية والأخلاق الإنسانية الأساسية. لا حدود للحزن والقسوة التي نتحملها". وعلق الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوغ قائلاً عبر منصة "إكس"، إن "وجوه الرهائن تقول كل شيء. أُجبروا على حفر قبورهم بأيديهم. عذبوا بالإعدام. جوّعوا، وتعرضوا للتعذيب، وتدهورت أحوالهم". وقال وزير الخارجية جدعون ساعر، إنه "وجه رسالة عاجلة إلى نظرائه في جميع أنحاء العالم" و"طلب عقد اجتماع خاص لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة" بشأن هذه القضية. من جهته، قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو عبر "إكس"، إن "الصور دنيئة ولا تطاق، رهائن إسرائيليون محتجزون منذ 666 يوماً في غزة لدى حماس. يجب أن تنتهي محنتهم". وأضاف بارو، أنه "يجب إطلاق سراحهم من دون شروط. ويجب نزع سلاح حماس وإبعادها عن إدارة غزة"، مؤكداً أيضاً أن "المساعدات الإنسانية يجب أن تدخل القطاع بشكل مكثف". وتبذل الولايات المتحدة ومصر وقطر جهود وساطة للتوصل إلى اتفاق لوقف لإطلاق النار بين حماس وإسرائيل من شأنه إتاحة إطلاق سراح الرهائن وزيادة كمية المساعدات الداخلة للقطاع. غير أن المحادثات تعثرت الشهر الماضي وتتزايد الضغوط على حكومة بنيامين نتنياهو للتوصل إلى طريقة أخرى لإطلاق سراح الرهائن، أحياء أم أموات. وتتصاعد المطالب الدولية كذلك لفتح معابر غزة أمام مزيد من المساعدات الغذائية بعد أن حذرت الأمم المتحدة ووكالات إنسانية من أن أكثر من مليوني فلسطيني يواجهون خطر المجاعة. 7 وفيات جديدة نتيجة المجاعة وسوء التغذية سجلت مستشفيات قطاع غزة خلال 24 ساعة حتى ظهر السبت "7 حالات وفاة جديدة نتيجة المجاعة وسوء التغذية، من بينهم طفل واحد. وبذلك، يرتفع إجمالي عدد ضحايا المجاعة إلى 169 قتيلاً، من بينهم 93 طفلاً"، وفق وزارة الصحة التي تديرها "حماس" في القطاع. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ومع استمرار القصف والغارات الجوية التي تحصد يومياً مزيداً من القتلى، قال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير إن "المعركة ستستمر بلا هوادة" ما لم يتم إطلاق سراح الرهائن. وقال في بيان عسكري السبت، "بتقديري أننا سنعرف خلال الأيام المقبلة إن كنا سنتوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح رهائننا. وإلا، فإن المعركة ستستمر بلا هوادة". وأضاف أن "الحملة الحالية من الاتهامات الزائفة بشأن مجاعة مفتعلة هي محاولة متعمدة ومخطط لها وكاذبة لاتهام جيش أخلاقي بارتكاب جرائم حرب"، محملاً "حماس" المسؤولية "عن قتل سكان قطاع غزة ومعاناتهم". إلى جانب التقارير الصادرة عن خبراء الأمم المتحدة الذين يحذرون من "انتشار المجاعة" في غزة، يظهر مزيد من الأدلة على سوء التغذية الخطر والوفيات بين المدنيين الفلسطينيين الأكثر ضعفاً. وقالت مدللة دواس (33 سنة) التي تعيش في مخيم للنازحين في مدينة غزة لوكالة "الصحافة الفرنسية"، إن ابنتها مريم البالغة تسعة أعوام لم تكن تعاني من أي أمراض معروفة قبل الحرب، لكن وزنها الآن انخفض من 25 كيلوغراماً إلى 10 كيلوغرامات وتعاني سوء التغذية الحاد. وأعلن الدفاع المدني في غزة أن 32 فلسطينياً على الأقل قتلوا السبت في القصف والغارات في مناطق مختلفة من قطاع غزة، بينهم 14 قتلوا "بنيران الجيش الإسرائيلي" قرب مراكز لتوزيع المساعدات تديرها مؤسسة غزة الإنسانية التي تدعمها إسرائيل والولايات المتحدة. وأعلن مكتب مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، الجمعة، أن 1373 فلسطينياً قُتلوا منذ 27 مايو (أيار)، معظمهم بنيران الجيش الإسرائيلي، أثناء انتظارهم المساعدات. ويؤكد الجيش الإسرائيلي أن جنوده لا يتعمدون استهداف المدنيين ويتهم عناصر "حماس" بنهب شاحنات المساعدات. 6 آلاف شاحنة جاهزة لدخول غزة قال المستشار الإعلامي لوكالة "غوث وتشغيل اللاجئين" (أنروا) عدنان أبو حسنة، إن "الأونروا لديها نحو 6 آلاف شاحنة جاهزة مخصصة لقطاع غزة لكن المعابر مغلقة بقرار سياسي، هناك 5 معابر برية للقطاع يمكن من خلالها أن يتم إدخال 1000 شاحنة يومياً". وأسفر هجوم "حماس" على جنوب إسرائيل عن مقتل 1219 شخصاً، معظمهم من المدنيين، وفقاً لتعداد يستند إلى أرقام رسمية. وردت إسرائيل بحرب مدمرة وعمليات عسكرية لا تزال متواصلة في قطاع غزة، أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 60430 فلسطينياً معظمهم من المدنيين ونصفهم تقريباً أطفال ونساء ومسنون، وفق أرقام وزارة الصحة في غزة التي تديرها "حماس" وتعدها الأمم المتحدة موثوقة. وانتقدت منظمة "هيومن رايتس ووتش" نظام توزيع المساعدات الذي أقامته إسرائيل والولايات المتحدة عبر "مؤسسة غزة الإنسانية"، ووصفته بأنه "مصيدة للموت" لسكان القطاع الذين يعانون من سوء التغذية الحاد. وتحذر الأمم المتحدة من تربص المجاعة بأكثر من مليوني شخص في قطاع غزة المحاصر بعد نحو 22 شهراً من الحرب المدمرة. وذكر المكتب الإعلامي الحكومي التابع لـ"حماس" أن "73 شاحنة مساعدات فقط دخلت غزة الجمعة" مطالباً "بإدخال عاجل وكافٍ للغذاء وحليب الأطفال وفتح المعابر فوراً".