logo
4 خطوات سحرية لتجنب ناموس وباعوض الصيف

4 خطوات سحرية لتجنب ناموس وباعوض الصيف

صدى البلدمنذ 4 أيام
تزداد كثافة البعوض والناموس في فصل الصيف ويعتبر أحد أكثر نواقل الأمراض انتشارًا، ما يسبب إنزاعاج لدي الكثير بالاضافة إلى الأضرار الصحية التي يسببها انتشار الذباب .
كشفت وزارة الصحة والسكان ، من خلال منشور توعوي لها عبر صفحتها الرسمية علي موقع التواصل الإجتماعي 'فيس بوك' كيفية الوقاية من لدغات البعوض في فصل الصيف والتي تتمثل في التالي.
كيفية الوقاية من لدغات البعوض في فصل الصيف
1. استعمال سلك ضيق النسيج على النوافذ
2 استعمال المبيدات الحشرية الآمنة
3. ارتداء الملابس طويلة الأكمام
4. استخدام الأجهزة والمستحضرات الكيميائية طاردة الناموس
ونظّمت وزارة الصحة والسكان، أمس الخميس، حملة لفحص الأمراض المزمنة والكشف المبكر عن الاعتلال الكلوي، للعاملين بالوزارة والحي الحكومي في العاصمة الإدارية الجديدة، وذلك تزامناً مع اليوم العالمي للأمراض المزمنة، وتأتي هذه الحملة ضمن أنشطة مبادرة رئيس الجمهورية لفحص وعلاج الأمراض المزمنة والكشف المبكر عن الاعتلال الكلوي، التي تُنفذها الوزارة في مختلف المحافظات، بهدف تعزيز الوعي الصحي وتشجيع المواطنين على إجراء الفحوصات الدورية للكشف المبكر، مما يُسهم في تحسين فرص العلاج والوقاية من المضاعفات الخطيرة المرتبطة بالأمراض المزمنة.
أوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن مبادرة فحص وعلاج الأمراض المزمنة والكشف المبكر عن الاعتلال الكلوي تم إطلاقها بتوجيه من الرئيس عبد الفتاح السيسي في سبتمبر 2021 ، وتتضمن فحوصات نسبة السكر (عشوائي وتراكمي)، وتحليل الدهون (كولسترول/دهون ثلاثية)، وفحص وظائف الكلى للكشف المبكر عن الاعتلال الكلوي، وذلك في إطار حرص الدولة على تعزيز الوقاية الصحية والكشف المبكر عن الأمراض، وقد نجحت المبادرة منذ انطلاقها في فحص أكثر من 18 مليون مواطن على مستوى الجمهورية، ما يعكس حجم الجهود المبذولة لتوسيع نطاق الرعاية الصحية والوصول إلى أكبر عدد من المستفيدين.
وأشار "عبدالغفار" إلى أن المبادرة تستهدف المواطنين فوق سن 40 عامًا، بالإضافة إلى الفئة العمرية من 18 عامًا ممن لديهم تاريخ مرضي مرتبط بالأمراض المزمنة مثل السكري وارتفاع ضغط الدم، وتُنفذ المبادرة من خلال نحو 3600 وحدة رعاية أولية موزعة في مختلف محافظات الجمهورية، لضمان وصول الخدمة الصحية لجميع المواطنين بسهولة ويسر، مضيفا أن الحالات التي يتم اكتشاف إصابتها خلال الفحوصات، يتم إحالتها لتلقي العلاج إما من خلال هيئة التأمين الصحي أو عبر منظومة العلاج على نفقة الدولة، لضمان تلقي الرعاية الطبية المناسبة مجانًا وبدون أي أعباء مالية على المواطنين.
وأضاف "عبدالغفار" أن المبادرة تشمل فرقًا طبية خارجية تنتشر في أماكن التجمعات الجماهيرية مثل الأسواق والنوادي والكنائس والمساجد، بهدف تسهيل الوصول إلى الفئات المستهدفة وتقديم الخدمات الطبية في مواقع تواجد المواطنين، وتعمل هذه الفرق على إجراء الفحوصات اللازمة وتقديم التوعية الصحية في نفس المكان، بما يضمن تحقيق أعلى معدلات للكشف المبكر والوصول بالخدمة إلى من قد لا يتمكنون من زيارة وحدات الرعاية الأولية.
وتابع "عبدالغفار" أن المبادرة نالت جائزة الأمم المتحدة للأمراض غير السارية لعام 2024، تقديرًا لنجاحها في تقديم نموذج متكامل وشامل للرعاية الصحية، يجمع بين الفحص المبكر والتوعية والعلاج المجاني، ما ساهم في تحسين جودة حياة ملايين المواطنين، مؤكدا أن هذا التكريم الدولي يعكس التزام الدولة بتطبيق أفضل المعايير العالمية في مكافحة الأمراض المزمنة، ويُعد حافزًا لمواصلة التوسع في المبادرات الصحية التي تضع المواطن على رأس أولوياتها.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بحلول 2030... هدف التلقيح العالمي مهدد بالفشل
بحلول 2030... هدف التلقيح العالمي مهدد بالفشل

اغاني اغاني

timeمنذ 2 ساعات

  • اغاني اغاني

بحلول 2030... هدف التلقيح العالمي مهدد بالفشل

سجلت معدلات تلقيح الأطفال حول العالم استقرارا بعد التراجع الذي شهدته خلال أزمة كوفيد، على ما أعلنت الأمم المتحدة الثلاثاء، إلا أن المعلومات المضللة وتراجع المساعدات الدولية تشكل تهديدات جديدة. في العام 2024، تلقى 85% فقط من الأطفال في الفئة العمرية التي ينبغي على أفرادها تلقّي هذا اللقاح، أي 108 ملايين طفل، ثلاث جرعات من لقاح الخناق والكزاز والسعال الديكي (أو اللقاح الثلاثي DTP)، إذ تشكّل الجرعة الثالثة مؤشرا رئيسيا على التغطية العالمية باللقاح، بحسب بيانات نشرتها منظمة الصحة العالمية ومنظمة اليونيسف التابعتان للأمم المتحدة. ويمثل ذلك ارتفاعا بنسبة نقطة مئوية واحدة مقارنة بعام 2023، أي ما يعادل مليون طفل إضافي. وتُعتبر هذه مكاسب "متواضعة" في ظل التحديات الكبيرة التي لا تزال قائمة، وفقا للأمم المتحدة. وفي العام 2024، بلغ عدد الأطفال حول العالم الذين لم يحصلوا على أي جرعات، 14,3 مليون طفل، ما يشكل انخفاضا طفيفا مقارنة بـ14,5 مليونا قبل عامين. ومع ذلك، لا يزال العدد أعلى من المستوى المسجَّل في العام 2019 (1,4 مليون)، قبل أن تتسبب جائحة كوفيد-19 في اضطراب الخدمات الصحية. وقالت المديرة التنفيذية لليونيسف كاثرين راسل، في بيان مشترك مع منظمة الصحة العالمية، "الخبر السار هو أننا تمكّنا من تطعيم عدد أكبر من الأطفال بلقاحات منقذة للأرواح"، لكنها أضافت "لا يزال ملايين الأطفال محرومين من الحماية ضد أمراض يمكن الوقاية منها". ورجحت منظمة الصحة العالمية ألا يتمكن العالم من تحقيق الهدف المتمثل في ضمان أن تطعيم نسبة 90% من الأطفال والمراهقين باللقاحات الأساسية والضرورية بحلول العام 2030. وحذّر المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبرييسوس، في البيان من أن "الاقتطاعات الجذرية في المساعدات، إلى جانب المعلومات المضللة بشأن سلامة اللقاحات، تهدد بنسف عقود من التقدم". ويُظهر التقرير أيضا أن الوصول إلى اللقاحات لا يزال يشهد تفاوتا كبيرا، وأن النزاعات المسلحة تُعرقل بشدة الجهود الرامية إلى تعزيز نطاق بالتلقيح. وقد تتفاقم هذه الأوضاع أكثر مع تراجع الدعم الدولي، لا سيما من الولايات المتحدة. وقال المسؤول عن ملف التلقيح في اليونيسف إفريم ليمانغو خلال مؤتمر صحافي "لقد أضعفت التخفيضات في الميزانيات قدرتنا على الاستجابة لتفشي الأمراض في حوالى 50 دولة". وتُعد صعوبة لوصول إلى اللقاحات السبب الرئيسي لانخفاض معدلات نطاق التطعيم حول العالم، لكن وكالات الأمم المتحدة تُشير أيضا إلى الخطر الذي تمثله المعلومات المضللة بشأن اللقاحات. وأوضحت مسؤولة التطعيم في منظمة الصحة العالمية كيت أوبراين، لصحافيين أن تراجع الثقة في "سلامة اللقاحات" قد يسبب نقصا في المناعة الجماعية، وهو أمر قد يكون خطرا ويؤدي إلى تفشي الأوبئة. وينبه الخبراء خصوصا إلى الوضع في الولايات المتحدة حيث بدأ وزير الصحة روبرت كينيدي جونيور المعروف بمعارضته للتطعيم، إجراء إصلاحات عميقة في السلطات الصحية الأميركية وسياسة التطعيم. وقد اتُهم خصوصا بنشر معلومات مضللة حول لقاح الحصبة، في وقت تشهد فيه الولايات المتحدة منذ مطلع العام 2025، أسوأ تفشٍّ لهذا المرض منذ أكثر من 30 عاما. وفي العام 2024، شهدت 60 دولة انتشارا "واسعا أو مقلقا" للحصبة، أي ما يقرب من ضعف عدد الدول المتأثرة في العام 2022 والذي بلغ 33 دولة، وفقا للتقرير. رغم ذلك، تلقى مليونا طفل إضافي لقاح الحصبة العام الماضي مقارنة بعام 2023، إلا أن معدل التغطية العالمية لا يزال دون المستوى المطلوب البالغ 95% وهو الحد الضروري لمنع تفشي الأوبئة. كذلك، يسلّط التقرير الضوء على جانب إيجابي، يتمثل في تحسّن معدلات التغطية بالتطعيم ضد عدد من الأمراض في 57 دولة تتلقى الدعم من منظمة "غافي"، التي تساند جهود التطعيم في أكثر الدول فقرا. المصدر: info3

الرشاد الأخضر... بين فوائده المذهلة ومخاطره الخفية!
الرشاد الأخضر... بين فوائده المذهلة ومخاطره الخفية!

ليبانون 24

timeمنذ 6 ساعات

  • ليبانون 24

الرشاد الأخضر... بين فوائده المذهلة ومخاطره الخفية!

يُعرف الرشاد الأخضر كنبتة خضراء غنية بالعناصر الغذائية، ويُستخدم في الطب الشعبي لعلاج عدد من المشكلات الصحية، من بينها السكري ، الربو، وارتفاع ضغط الدم. وتُؤكل أوراقه الطازجة، وتُستخدم بذوره وجذوره أيضاً في مستحضرات تقليدية. لكن رغم ما يُشاع عن خصائصه العلاجية، لا تزال الأبحاث العلمية غير كافية لإثبات فعاليته المؤكدة في هذا السياق. أضرار محتملة رغم الاستخدام الشعبي بحسب موقع Healthline، يُعد الرشاد آمناً عند استخدام بذوره بكميات لا تتجاوز 3 غرامات يومياً ولمدة لا تزيد عن 4 أسابيع. إلا أن تجاوز هذه الجرعات قد يؤدي إلى مشاكل في الجهاز الهضمي، مع ظهور مخاطر أخرى حتى عند الالتزام بالجرعات الموصى بها: - النزيف: قد يُبطئ الرشاد من تجلط الدم، ما يجعله خطراً على الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في التخثر أو يخضعون لجراحات قريبة. - نقص البوتاسيوم: قد يؤدي إلى خفض مستويات البوتاسيوم في الجسم، ما يُعرّض الشخص لخطر اضطرابات في العضلات والقلب. - الحمل والرضاعة: لا توجد بيانات كافية حول أمان استخدامه بجرعات علاجية خلال الحمل أو الرضاعة. - التفاعل مع الأدوية: خاصة أدوية السكري، مدرات البول، أدوية ضغط الدم، والليثيوم. الفوائد الصحية: مزيج من الفيتامينات والمركبات الفعالة ورغم التحذيرات، يتمتع الرشاد الأخضر بقائمة طويلة من الفوائد المحتملة، أبرزها: - تعزيز صحة العظام: بفضل غناه بفيتامين K، الذي يحمي من الهشاشة ويقوي البنية العظمية. - دعم المناعة: يحتوي على نسب عالية من فيتامين C، الذي يُقوّي المناعة ويقلل الالتهابات. - المساعدة على فقدان الوزن: منخفض السعرات ويمنح شعوراً بالشبع. - التخلص من السموم: يحمي الكبد من المعادن الثقيلة والسموم البيئية. - حماية القلب: توازن أحماض أوميغا 3 و6 في بذوره يخفّض من التهابات القلب المزمنة. - ضبط السكر والكوليسترول: يحسّن من حساسية الإنسولين، ويقلل من الكوليسترول الضار. - مقاومة السرطان: أظهرت دراسات أولية على الحيوانات تأثيرات مضادة لنمو خلايا سرطانية. - دعم البصر والمناعة: يحتوي على نسبة جيدة من فيتامين A الضروري لصحة العينين. الرشاد الأخضر نبات واعد يحمل العديد من الفوائد الصحية، لكنه ليس علاجاً سحرياً، ولا يخلو من مخاطر. يجب التعامل معه بحذر، خصوصاً عند تناوله مع أدوية أخرى أو في حالات صحية حساسة. وكما هو الحال مع أي مكمل أو علاج طبيعي، يُفضّل دائماً استشارة الطبيب قبل استخدامه.

العواصف الرملية خطر متصاعد قادم
العواصف الرملية خطر متصاعد قادم

صدى البلد

timeمنذ 7 ساعات

  • صدى البلد

العواصف الرملية خطر متصاعد قادم

من الولايات المتحدة إلى الشرق الأوسط، أصبحت العواصف الرملية والترابية ظاهرة تتكرر بوتيرة متزايدة، مسببة اضطراب في الحياة اليومية ومخاطر صحية متفاقمة منها مشاهد السماء المغبرة، وصعوبات التنفس، وتعطل حركة الملاحة. من أين تبدأ العاصفة؟ العواصف الرملية، تنشأ عندما تتسبب الرياح القوية في رفع الغبار والرمال من التربة الجافة إلى الغلاف الجوي. وتشير الأمم المتحدة إلى أن أكثر من مليوني طن من الرمال والغبار تنطلق سنويا في الجو، نصفها تقريبًا مصدره الصحراء الكبرى في أفريقيا. وتوضح المنظمة أن هذه الجسيمات يمكن أن تقطع آلاف الكيلومترات، ناقلة معها المغذيات التي تدعم النظم البيئية، من غابات الأمازون إلى المحيط الأطلسي، لكن في المقابل، تُنذر بمخاطر صحية وبيئية جسيمة. التأثيرات الصحية والاقتصادية تؤكد تقارير منظمة الصحة العالمية أن العواصف الرملية باتت أكثر تكرارا وحدة، وخصوصاً في منطقة البحر الأبيض المتوسط. ووفق بيانات الأمم المتحدة، فإن نحو 330 مليون شخص حول العالم يتأثرون بهذه الظاهرة سنويًا. ولا تقتصر الأضرار على انعدام الرؤية أو توقف وسائل النقل، بل تتعداها إلى تأثيرات خطيرة على الجهاز التنفسي، منها الربو والالتهاب الرئوي. وتشير الدراسات إلى أن الجسيمات الدقيقة قد تصل إلى مجرى الدم، مؤثرة على أعضاء الجسم كافة. وفي عام 2017، بلغت الخسائر الاقتصادية الناتجة عن تآكل التربة بفعل الرياح والغبار في الولايات المتحدة وحدها نحو 154 مليار دولار، وفق تقديرات المنظمة العالمية للأرصاد الجوية. بؤر ساخنة حول العالم تتوقع المنظمة ازدياد بؤر الغبار الساخنة في عدد من المناطق، منها دول في غرب إفريقيا مثل ليبيريا وساحل العاج وغانا، إضافة إلى مصر، وكولومبيا وفنزويلا والبرازيل في أمريكا اللاتينية، وأجزاء من الصين وآسيا الوسطى. كما لم تسلم دول أوروبية كإيطاليا وإسبانيا من آثار هذه العواصف. هل التغير المناخي هو السبب؟ بحسب خبراء المناخ، فإن التصحر وذوبان الأنهار الجليدية وسوء إدارة الأراضي عوامل تضاعف من حدة العواصف. مسؤولية بشرية وحلول ممكنة رغم أن الظاهرة جزء من دورة الأرض الطبيعية، إلا أن نحو 25% من انبعاثات الغبار تعود إلى أنشطة بشرية مباشرة، مثل البناء والزراعة وقطع الأشجار. وترى الأمم المتحدة أن هذا يعني إمكانية التخفيف من الظاهرة من خلال سياسات بيئية مستدامة، تعيد التوازن إلى العلاقة بين الإنسان والطبيعة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store