
حسن الرداد يشيد بموهبة كايلا بعد «روكي الغلابة»: عندها قبول وناس كتير بيشوفوها شبه خالتها
وفي تصريحات خاصة لموقع «بصراحة اللبناني»، قال الرداد: «هي عسل وجميلة، وناس كتير بيقولوا إنها عاملة زي خالتها. أنا أكتر حد اتبسطت لما شفتها في الفيلم، واتفاجئت بيها جدًا».
وأضاف: «ما شاء الله عندها قبول، وردود الفعل عليها كانت حلوة أوي».
جدير بالذكر أن «روكي الغلابة» يُعد أول تجربة تمثيلية رسمية لكايلا، وقد ظهرت فيه بدور مؤثر جذب انتباه الجمهور، خاصة في المشاهد التي جمعتها بوالدتها.
- صورة أرشيفية
وتدور أحداث «روكي الغلابة» في إطار كوميدي مليء بالتشويق، حيث تجسد دنيا سمير غانم شخصية فتاة تعمل كحارسة شخصية، تُكلف بحماية رجل أعمال شهير يؤدي دوره محمد ممدوح، لتبدأ بينهما سلسلة من المواقف الطريفة والمثيرة التي تجمع بين الكوميديا والحركة.
وتشارك في بطولة الفيلم نخبة من النجوم، من بينهم: محمد ممدوح، ومحمد ثروت، ومحمد رضوان، وسلوى عثمان، مع ظهور خاص لعدد من ضيوف الشرف أبرزهم أحمد سعد وأوس أوس.
الفيلم من تأليف كريم يوسف، وأحمد الجندي، وندى عزت، وإنتاج محمد أحمد السبكي، وإخراج أحمد الجندي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البشاير
منذ 26 دقائق
- البشاير
مكادي نحّاس تتألق في 'جرش' وتستعدّ لألبوم جديد بتوقيع أسامة الرحباني
أحيت الفنانة الأردنية مكادي نحّاس ليلة استثنائية في ختام فعاليات الساحة الرئيسة في مهرجان جرش للثقافة والفنون، قدّمت فيها برنامجًا غنائيًا مفعمًا بالحنين والهوية والانتماء، وسط تفاعل جماهيري كبير ترجمته موجات التصفيق والغناء الجماعي على امتداد الحفل. استهلّت مكادي الأمسية بأغنية 'سهار بعد سهار' للسيدة فيروز، فأعادت الجمهور إلى زمنٍ تحكمه الرهافة الموسيقية والعمق الشعري، قبل أن تنقلهم إلى أجواء الفلكلور الأردني من خلال أداء نابض بالحيوية لأغنيتي 'وسع الميدان' و'يا خي قُل لأمي ولا تقول لبويا'، حيث التقط الحضور الإيقاع وردّد الكلمات بشغف عفوي يعكس تعلقه بهذا التراث. ومن الأردن، حملت نحّاس الجمهور إلى ضفاف دجلة عبر الأغنية العراقية 'صغيرة كنت وإنت صغيرون'، حيث امتزج الحنين بالأداء الطربي المرهف. ثم عادت لتفاجئ الحضور بأداء إنساني دافئ لأغنية 'نتالي'، العمل الشهير للفنان السوري حسام تحسين بيك، والذي شكّل لحظة تأمل عاطفي في الحفل. وفي القسم الثاني من البرنامج، انتقلت مكادي نحو روائع الطرب العاطفي، فغنّت الأغنية اللبنانية الشهيرة 'عازّز عليّ النوم'، التي كتبها إلياس ناصر ولحّنها عازار حبيب، وذاع صيتها بصوت هادي هزيم، فأعادت الجمهور إلى زمن الأغنية اللبنانية العاطفية البسيطة والعميقة في آن. ثم عادت إلى فيروز بثلاثية شديدة الرقة: 'بيذكّر بالخريف'، و'وكان عنا طاحون'، في استعادة شاعرية للزمن الذي شكّل وجدان المنطقة بأكملها. واختتمت مكادي الحفل بأغنية وطنية حملت مشاعر الفخر والانتماء، 'جنة جنة الله يا وطنا.. الأردن يا حبيب'، فدوّى صوت الجمهور معها في لحظة جامعة، عبّرت عن الارتباط العميق بين الفنانة ووطنها. وفي ختام الأمسية، كرّم الدكتور فارس بريزات، رئيس سلطة إقليم البترا، الفنانة مكادي نحّاس، ومنحها شهادة المهرجان التقديرية، تقديرًا لعطائها الفني المميز ومساهمتها في إغناء ذاكرة جرش الموسيقية. ألبوم مُنتظَر مع أسامة الرحباني و في خطوة فنية مرتقبة من الجمهور والنقّاد على حدّ سواء، تعمل ماكادي نحّاس حالياً على ألبوم جديد سيبصر النور قريباً، بالتعاون مع المؤلف الموسيقي اللبناني البارز أسامة الرحباني، في مشروع موسيقي يُعيد رسم ملامح الفولكلور الأردني بصيغة عصرية وجريئة. هذا اللقاء الفني بين صوتٍ أصيل يحمل همّ الإنسان والهوية، واسمٍ لامع في التأليف الموسيقي المعروف برؤيته الأوركسترالية الواسعة وقراءته المعمّقة للتراث، يُبشّر بعمل نوعي سيحمل توقيعاً فنياً مغايراً لما هو مألوف. 'التراث المتخيَّل' ليس مجرد ألبوم، بل رحلة موسيقية تعبر الزمن، تكرّم الجذور وتحاكي الحاضر بلغة موسيقية آسرة تمزج بين العمق والابتكار. هو تعاون لا يُفَوَّت، يجمع بين ماكادي، التي طالما حملت الأغنية الملتزمة إلى آفاق جديدة، وبين أسامة الرحباني، الذي يملك قدرة استثنائية على تحويل النغمات إلى حكايات نابضة بالحياة. نبذة عن مكادي نحّاس ماكادي نحّاس فنانة أردنية تُعرف بقدرتها على السرد الغنائي، حيث تمزج في أعمالها بين الكلاسيكية العربية والفولكلور والجاز الشرقي. يستند نتاجها الفني إلى التراث العربي العميق وإلى شعرية الكلمة، وتتميّز بنزاهتها الفنية وأدائها اللافت للأغاني بصوتها المجرد (أكابيلا). تستخدم نحّاس فنّها كمنصة للدفاع عن القضايا الإنسانية والتعبير عن الصدق العاطفي، وتتناول في أغانيها مواضيع تتعلّق بطبيعة الإنسان، والنضال الاجتماعي، والحنين الشخصي. وهي إلى جانب كونها مغنّية، كاتبة وملحنة وفنانة متعددة التخصصات تنشط أيضاً في مجالات الرسم والنحت وتصميم المجوهرات. تشمل أعمالها الموسيقية ألبومات: 'كان يا ما كان' (2003)، 'خلخال' (2006)، 'جُوَّا الأحلام' (2009)، 'إلى سالم' (2012)، و'نور' (2014). تُعرف نحّاس أيضاً بالتزامها بالقضايا الإنسانية، إذ شاركت في حملات دعم ذوي الاحتياجات الجسدية، وساهمت في مبادرات مثل 'One Voice' و'Fight the Hunger'، وشاركت في فعاليات دعم إنساني لغزة ولبنان برعاية جلالة الملكة رانيا العبدالله. كما قدّمت مساهمات فنية لصالح اليونيسف ومركز الحسين للسرطان. شاركت نحّاس في مهرجانات وحفلات موسيقية كبرى في العالم العربي وأوروبا وأميركا الشمالية، وقدّمت عروضاً في كندا، والولايات المتحدة، والمملكة المتحدة، وإيطاليا، والأردن، ولبنان، ومصر. تحافظ على جمهور رقمي وفيّ وتفاعلي، إذ سجّلت قناتها على يوتيوب 3.3 مليون مشاهدة و90.6 ألف مشترك، إلى جانب 3 ملايين مشاهدة و14.6 ألف مشترك على منصة أخرى، و1900 مستمع شهري عبر سبوتيفاي، و231 ألف متابع على فيسبوك، و2250 متابع على إنستغرام. تعاونت مع عدد من الموسيقيين والمؤلفين والمنصات الثقافية، وأسهمت في موسيقى أفلام مثل 'المهاجر' (2013) و'3000 ليلة' (2015)، كما شاركت في عروض دُمى موسيقية، وغنّت إلى جانب الأوركسترا الوطنية العراقية والأوركسترا الفيلهارمونية الأردنية. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ مع فائق الاحترام والتقدير لدعمكم المتواصل. Tags: أسامة الرحباني ألبوم جديد جرش مكادي نحّاس


بوابة الأهرام
منذ 26 دقائق
- بوابة الأهرام
نجاة الصغيرة ..كبيرة
ماذا أقول له لو جاء يسألني؟ ولو يطلب البحر في عينيه أسكبه، فما أحلى الرجوع إليه؟ "أما براوة" على الشقاوة مع قصص الحب الجميلة، و"اشمعنى ده؟" و"بعت مرسال الهوى في ليلة من الليالي" ونقول فيها: "اطمن"، إلا أنت، لأن "عيون القلب سهرانة" وشكل تاني، "حبك أنت دوبنا يا حبايبنا"؟! موضوعات مقترحة إنها نجاة، قيثارة الغناء، الصوت الملائكي كأنه يأتي من السماء ليعلمنا معنى الحب مختلطًا بعذوبة ساحرة تأخذنا للحنين والشوق وترتقي بمشاعرنا قبل مسامعنا، فتحرّك وجداننا نحو الرُحب بقدرة رائعة لا تقل عن قوة صوتها رغم رقته، مثل اسمها الذي اقترن بـ"الصغيرة" على الرغم من أنها كبيرة بفنها وصدق إحساسها. وما خلق هذا التناقض إلا تآلف القلوب بعد أن أشعلت بأغانيها في الخمسينات مشاعر مستمعيها، وتوافق جمهورها العريض في مصر والعالم العربي كله على نجوميتها. وحتى وقتنا الحالي، ونحن نحتفل هذه الأيام بعيد ميلادها، يبقى صوتها ملهمًا للأجيال. وحينما يقدّم كبار نجوم الغناء بعضًا من أغانيها، تتجاوب الأجيال الجديدة من الشباب وتستحضر أبناء الأجيال السابقة مشاعر حاضرة وبنفس القوة. لذا، كان ظهورها منذ حوالي عامين لتكريمها في حفل "جوي أووردز" بالرياض، ما بين مؤيد وسعيد بطلّتها على المسرح، وآخر معارض نظرًا لتقدمها في العمر (85 عامًا)، متعها الله بالصحة والعافية، وظهور علامات التقدم في العمر عليها، مفضلًا أن تبقى صورة نجاة في ذاكرة جمهورها بصورتها الأصغر عمرًا، مثلما فعلت بعض المطربات الراحلات منهن شادية وليلى مراد. والحقيقة التي نتوقف عندها ونقف أمامها هي أن نجاة "الصغيرة" في اللقب هي كبيرة في القلب، وصاحبة تاريخ، بل هي إحدى صانعات التاريخ الفني للوطن العربي. ومهما كانت حالتها العمرية أو حتى الصحية التي ظهرت بها، فحضورها يعطي للحفل قيمة لأنها قامة ورمز للفن المصري. كان لظهور نجاة في العصر الذهبي للموسيقى والفن هو أصدق دليل على نجاحها، وأكّد استمرارها على تميّزها بين جيل من الأصوات والحناجر الذهبية في مقدمتهم كوكب الشرق وأم كلثوم وعبد الحليم حافظ وليلى مراد وشادية وفايزة أحمد، ولكنها استطاعت أن تجد لنفسها مساحة خاصة متميزة ببصمتها، ومدرسة غنائية لم يستطع أحد أن يكررها أو حتى يقلدها. وكان أول عمل فني لها في سن الثامنة من عمرها فيلم "هدية". على مر العقود، نجحت في تطوير الأغنية من القصيرة البسيطة إلى التنوع بقصائد لكبار الشعراء من مصر والعالم العربي، وتعاونت مع كبار الملحنين وفي مقدمتهم الراحل موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب، بل كان من أشد المعجبين بموهبتها منذ بدايتها. ونجاة هي صاحبة لقب "سيدة القصائد العربية" بلا منافس حتى وقتنا الحالي منذ أن قدمت أول قصيدة غنائية لها مع الشاعر نزار قباني السوري الموطن وهي قصيدة (أيظن)، وكانت أيضًا أول قصيدة مغناة له. وفي الحقيقة، لم يكن وقتها يتوقع نزار أن تتحول قصيدته إلى أغنية، بل الأكثر استغرابًا بالنسبة له أنه لم يتوقع نجاحها على مستوى الوطن العربي ويتغنى بها جميع الفئات والشرائح، ولا تقتصر كلماتها على النخبة من المثقفين، بل انتشرت حتى وصل نجاحها إلى الصين، حيث كان وقتها يشغل منصبًا دبلوماسيًا لسفارة دولته في بكين، وتفاجأ بكل هذا. فما كان منه إلا أن أرسل خطاب عتاب برقّة كلمات الشعراء، يطالب نجاة أن ترسل له نسختها باعتبار واعتراف أبوته لأول مولود من قصائده يتغنى، وإذا كان هو والد وأب هذا الإبداع، فنجاة بصوتها هي الأم والمنبع الذي احتضنه وراعاه بإحساسها حتى وصلت كلمات القصيدة وتغلغلت بكل ما تحمله من مشاعر وتجسدت في صورة حية أحيت قلوب كل مستمع. وفي ختام الرسالة، كان مداعبًا مهددًا بغزل ورفق يعكس دومًا احترامه وتقديره للمرأة، مطالبًا نجاة إذا لم ترسل (الكاسيت) سوف يرسل لها إنذار ببيت الطاعة... وألقى عليها لقب سيدة القصائد العربية. ثم جاء التعاون الثاني بينهما ورائعتهما في قصيدة "ماذا أقول له" عام 1960. وكان التعاون الثالث بينهما من خلال قصيدة "متى ستعرف كم أهواك يا رجلًا أبيع الدنيا من أجله". وتغنت نجاة بقصيدة (لا تكذبي) للشاعر كامل الشناوي، وجميع ألحان تلك القصائد لموسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب. وكان آخر ما قدمته من أغاني "كل الكلام قلناه" من كلمات الشاعر الراحل الخال عبد الرحمن الأبنودي، ومن ألحان طلال عام 2017. ولكن من المؤكد أن الكلام عن قيثارة الغناء لن يتوقف، ويكفي من ظهورها وتكريمها بأنه تكريم للفن المصري وتاريخه وما بعثته في وجداننا بطلتها... "نجاة الصغيرة... كبيرة". زينب المنباوي


مصراوي
منذ 26 دقائق
- مصراوي
كزبرة يوجه رسالة للمخرج خالد جلال.. ماذا قال؟
كتبت- سهيلة أسامة: نشر الفنان الشاب أحمد بحر "كزبرة"، صورة تجمعه بالمخرج خالد جلال وعدد من النجوم الشباب، عبر خاصية "القصص القصيرة" على حسابه الرسمي بموقع "إنستجرام". وأعرب كزبرة عن سعادته بحضوره أحد عروض المخرج خالد جلال، وعلق قائلًا: "امبارح حضرت عرض للمخرج العبقري خالد جلال، وبجد انبسطت لدرجة مش هقدر أوصفها بالكلام". وتابع: "بجد طول مافي ناس زي أستاذ خالد جلال بتسخّر وقتها ومجهودها كله للفن، هنفضل نشوف نجوم كتير ومواهب تستحق الدعم، شكرًا أستاذ خالد جلال على اليوم الجميل ده، وشكرًا لكل الشباب الموهوبين، وإن شاء الله كل حد فيكم يوصل لحلمه وتحققوا كل اللي نفسكم فيه". وأضاف: "شكرًا ليكم من قلبي بجد على اليوم ده، ولو أنا كنت بحب التمثيل، فأان حبيته أكتر لما شوفتكم". يذكر أن الفنان أحمد بحر "كزبرة"، طرح مؤخرًا أغنية بعنوان قلودة"، بمشاركة النجم تامر حسني.