
أخبار العالم : "قتال الإمام الحسين بـ70 رجل".. ابنة صدام حسين تنشر فيديو لوالدها وما قاله بذكرى عاشوراء
نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—نشرت رغد، ابنة الرئيس العراقي الأسبق، صدام حسين، مقطع فيديو لوالدها وحديه عن الإمام الحسين وتسمية صواريخ باسم الحسين والعباس، وذلك في تدوينة لها، السبت، الذي يوافق ذكرى عاشوراء للعام 2025.
This is a Twitter Status
التدوينة نشرتها رغد على صفحتها بمنصة إكس (تويتر سابقا) قائلة بتعليق: "الإمام الحسين عليه السلام هو رمز الصمود والتضحية، الذي واجه الظلم والطغيان بقلوب مؤمنة مع سبعين رجلاً فقط.. عظم الله أجرنا وأجركم في ذكرى استشهاد جدنا الإمام الحسين، ونسأل الله عز وجل أن يثبتنا وإياكم على طريق الحق والعدل".
وقال صدام حسين في مقطع الفيديو: "أنتم ليش حساسين من أن تسموا الأمور بأسمائها؟ سكود روسي، أما هذا صاروخ عراقي واسمه الحسين وعندنا أخو العباس، بعد الاختصاصيين حساسين من هذا الاسم لكن الاختصاصيين يعرفون لأن اسم الحسين يذكر بأن الحسين هو جدنا قاتل الانحراف وقاتل الجور بـ70 رجل فكيف احن الذين نملك الملايين الآن لا نقاتل الانحراف والجور؟"
وتابع الرئيس العراقي الأسبق قائلا: "بهذه الحساسية انه من يذكر اسم الحسين راح يذكر انه قاتل الجور بـ70 واحد فاحتما يتذكرون العراقيين الآن وهم من 18 مليون حتما راح يكونوا قادرين يقاتلوا إلى ما لا نهاية، حتى ينتصر الحق على الباطل هل تعرف هذه الحقائق؟".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
نافذة أميركا.. إعلان حصيلة جديدة لضحايا فيضانات تكساس الكارثية
الاثنين 7 يوليو 2025 05:20 صباحاً نافذة على العالم - أعلنت السلطات المحلية في تكساس الأحد أن حصيلة ضحايا الفيضانات في وسط الولاية الواقعة في جنوب الولايات المتحدة ارتفعت إلى 78 قتيلا. وقال لاري ليثا قائد الشرطة في مقاطعة كير الأكثر تضررا إن 68 شخصا لقوا حتفهم، من بينهم 28 طفلا. وكان غريغ أبوت حاكم ولاية تكساس قد أشار في مؤتمر صحافي سابق إلى تسجيل عشر وفيات في مقاطعات مجاورة. ولا تزال 11 فتاة وأحد المرشدين في عداد المفقودين من مخيم "كامب ميستيك" الصيفي بالقرب من نهر غوادالوبي الذي فاض بعد هطول أمطار غزيرة في وسط تكساس يوم الجمعة الذي كان عطلة عيد الاستقلال في الولايات المتحدة. ووفق مسؤولين فإنه تسنى إنقاذ أكثر من 850 شخصا، بما في ذلك بعض الذين كانوا يتشبثون بالأشجار، بعد أن تسببت عاصفة مفاجئة في هطول أمطار وصل منسوبها إلى 38 سنتيمترا في هيل كونتري بالولاية على بعد 140 كيلومترا تقريبا من شمال غرب سان أنطونيو. وقالت وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم، المشرفة على الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي، إن تحذيرا بوقوع سيول "من الدرجة المتوسطة" أصدرته الهيئة الوطنية للأرصاد الجوية يوم الخميس لم يتنبأ بدقة بهطول هذه الأمطار الغزيرة. ترامب يعلن "كارثة كبرى" في تكساس أعلن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الأحد، توقيعه إعلان "كارثة كبرى" لمقاطعة كير بولاية تكساس، وذلك في أعقاب الفيضانات العارمة التي اجتاحت وسط الولاية. وكتب ترامب، عبر منصة "تروث سوشيال": "لقد وقّعتُ للتو إعلان كارثة كبرى لمقاطعة كير، تكساس، لضمان حصول مستجيبينا الأوائل الشجعان على الموارد اللازمة فورا. تعاني هذه العائلات من مأساة لا توصف، حيث فقدنا أرواحا كثيرة، ولا يزال الكثيرون في عداد المفقودين." وأكد أن إدارته تتابع التنسيق عن كثب مع المسؤولين المحليين، مشيرا إلى تواجد وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم على الأرض، برفقة حاكم الولاية غريغ أبوت. وأضاف: "كانت وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم على الأرض أمس برفقة الحاكم غريغ أبوت، الذي يعمل جاهدا لمساعدة سكان ولايته العظيمة." وأشاد ترامب بالجهود المبذولة في عمليات الإنقاذ، قائلا: "لقد أنقذ خفر السواحل الأميركي الرائع، بالتعاون مع مستجيبينا الأوائل في الولاية، أكثر من 850 حياة. بارك الله في هذه العائلات، وبارك الله تكساس".


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : قبل لقائه نتنياهو.. ترامب يعلق على اتفاق غزة المحتمل و"نووي إيران"
الاثنين 7 يوليو 2025 04:30 صباحاً نافذة على العالم - (CNN)-- أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأحد، عن ثقته في التوصل إلى اتفاق يضمن إطلاق سراح الرهائن في غزة هذا الأسبوع، قبل يوم من اجتماع مهم مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض. وقال ترامب للصحفيين في ولاية نيوجيرسي: "أعتقد أن هناك فرصة جيدة للتوصل إلى اتفاق مع حماس خلال الأسبوع المقبل، بشأن عدد لا بأس به من الرهائن". ومن المقرر أن يلتقي نتنياهو بترامب في واشنطن، الاثنين، في ثالث لقاء يجمعهما في البيت الأبيض منذ بداية ولاية ترامب. الأحد، غادر فريق تفاوض إسرائيلي إلى الدوحة لبدء محادثات غير مباشرة مع حماس، التي قد تكون إحدى المراحل الأخيرة قبل أن يتمكن الوسطاء من إبرام اتفاق لوقف إطلاق النار بناءً على اقتراح وقف إطلاق النار لمدة 60 يومًا الذي قدمته قطر للجانبين الأسبوع الماضي. وقال ترامب مساء الأحد: "لقد أفرجنا عن عدد كبير من الرهائن، ولكن فيما يتعلق بالرهائن المتبقين، سيُفرج عن عدد كبير منهم. نعتقد أننا سنُنجز ذلك هذا الأسبوع". قد يهمك أيضاً وأضاف أنه سيناقش مع نظيره الإسرائيلي الضربات الأمريكية على إيران الشهر الماضي، بما في ذلك إمكانية التوصل إلى "اتفاق دائم" مع طهران. وقال: "بعبارة أخرى، عليهم التخلي عن كل ما تعرفونه جيدًا"، في إشارة محتملة إلى تخصيب اليورانيوم.


وطني
منذ 2 ساعات
- وطني
الإرهاب… الشيطان الأسود
عانت مصر، بلدُنا الحبيب، كثيرًا من ويلات الإرهاب، ومن دمارٍ وقتلٍ للأبرياء، ومحاولاتٍ خبيثة لإشعال الفتن بين قطبَي الوطن الواحد. فتارةً يُحرِقون الكنائس ويفجّرونها، ويقتلون الأطفال والنساء بلا رحمة، وتارةً يغدرون بحماة الوطن من رجال الشرطة والجيش، وتارةً يُدمّرون المرافق العامة، فيزيدون أنين الوطن، ويثقلون كاهل المواطن. ويا لوقاحتهم حين يتّخذون من الدين قناعًا لأفعالهم! فأيُّ دينٍ يُحلّل الدماء ويُنكر الحياة؟ وأيُّ شريعةٍ تُبارك الكراهية، وتنطق بالبغضة على أنها غيرة مقدسة؟ إن الله لا يُعبد بسفك الدم، ولا يُرضى بالغدر والانتقام! الدين منهم براء، والسماء ترفض صلاتهم، والملائكة تغلق آذانها عن أنينهم، لأنهم مسخوا صورة الله في الإنسان، وجعلوا من أوطانهم مسارح للموت. كانت مصرُنا الغالية، لسنوات، كتلةً من الخوف والخراب، لا أمان فيها ولا سلام. أبواب مغلقة، قلوب مرتعشة، ودموع لا تجفّ من عين الوطن. لكن الله، في رحمته، لم يتركنا ، بل أرسل لنا رئيسًا يعرف أن دماء الأبرياء لا تُغفر بالسكوت، سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي أقسم أمام الله وشعبه: ألا يظلَّ في أرض مصر إرهابيٌّ واحد! وبالفعل، قام، وسار، وخاض حربًا لا تعرف الهوادة، حربًا سلاحها الشرف، ووقودها دماء الأطهار، من خيرة شباب مصر . واليوم، نرى المأساة تتكرّر في سوريا، شقيقتنا التي على قلوبنا حبيبة، ذات التاريخ العريق والكنائس العتيقة والآذان العتيقة… بلدٌ يشبهنا، يُصلب اليوم كما صُلبنا، ويُهاجم كما هُوجمنا. فإن لم تُدرك حكومتها حجم الكارثة، وإن لم تتحرك بجدية، فقد تندثر ملامح سوريا، وتبكي حجارتها من وحدتها! رحم الله شهداء كنيسة مار إلياس بدمشق، شهداء الصلاة، الذين دخلوا الكنيسة وهم يحملون السلام، لكن خرجوا منها محمولين على أكفّ السماء. اللهم، احفظ مصر من كل شر، واحفظ رئيسها، وأعطه حكمةً ونعمةً في قيادة الوطن، وامنحه قلبًا كبيرًا يسع هذا الشعب. واجعله رسولًا للسلام، لا في مصر فقط، بل بين الأمم. وليكن نورك يا الله أبهى من ظلامهم.