
روبرت كيوساكي: أسعار الفضة ستقفز في يوليو 2025
دعا رجل الأعمال الأمريكي مؤلف الكتاب الشهير «الأب الغني الأب الفقير» روبرت كيوساكي أمس (السبت) الأشخاص إلى سرعة الاستثمار في الفضة، مشيراً إلى أن أسعار المعدن الأبيض ستقفز خلال يوليو 2025.
وقال كيوساكي في منشور عبر حسابه على «إكس»: «تذكير بدرس للثراء (أرباحك تُجنى عند الشراء وليس عند البيع)».
وأضاف: «الفضة هي أفضل شراء غير متكافئ اليوم، هذا يعني إمكانية تحقيق مكاسب أكبر مع مخاطرة ضئيلة في الهبوط».
وشدد كيوساكي: «سيرتفع سعر الفضة بشدة في يوليو»، معقباً: «الجميع قادرون على شراء الفضة اليوم ولكن ليس غداً»، داعياً الأشخاص إلى عدم تضييع هذه الفرصة من بين أيديهم.
وكان الخبير الاقتصادي كبير الاقتصاديين والاستراتيجيين العالميين في يوروباك بيتر شيف قد دعا في وقت سابق من يونيو 2025 الأشخاص إلى الاستثمار في الفضة خلال الفترة الحالية، مشيراً إلى أن المعدن الأبيض لديه فرص ارتفاع أعلى حتى من البيتكوين.
وقال شيف في منشور عبر حسابه على «إكس»: «هناك ارتفاعات كبيرة في سعر الفضة حالياً واحتمالات انخفاضات ضئيلة جداً»، معقباً: «إذا كان أحد يبحث عن بديل للذهب فليس من المنطقي شراء بيتكوين بينما يمكنك شراء الفضة».
وأضاف شيف: «تتمتّع الفضة بإمكانات صعود أكثر واقعية من بيتكوين مع مخاطر هبوط أقل بكثير».
أخبار ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ 43 دقائق
- الشرق السعودية
ماسك يهاجم مشروع ترمب الضريبي مجدداً: سيُلحق ضرراً هائلاً بأميركا
هاجم الملياردير الأميركي إيلون ماسك مجدداً مشروع قانون شامل لخفض الضرائب والإنفاق، يحظى بتأييد الرئيس الأميركي دونالد ترمب، قبل ساعات من التصويت عليه في مجلس الشيوخ، معتبراً أنه "سيدمر ملايين الوظائف في أمريكا، ويلحق ضرراً استراتيجياً هائلاً" بالولايات المتحدة. وأضاف ماسك في منشوره على منصة "إكس"، أن المشروع " جنوني ومدمر.. ويقدم هبات لصناعات الماضي، بينما يلحق ضرراً بالغاً بصناعات المستقبل". وكان ماسك قد هاجم بشدة ترمب عبر منشورات على "إكس"، وصلت إلى حد المطالبة بعزله من الرئاسة، ولكن الملياردير الأميركي قدم اعتذاره لاحقاً، وعبر عن أسفه من تصريحاته. ويعتزم الجمهوريون بمجلس الشيوخ التصويت، مساء السبت (بتوقيت شرق الولايات المتحدة)، على مشروع القانون، وذلك بعد الاتفاق على تغييرات لمعالجة مخاوف إزاء تمويل المستشفيات بالمناطق الريفية وقابلية خصم ضرائب الولايات. وقال عدد من أعضاء المجلس الجمهوريين الذين عبروا في وقت سابق عن ترددهم في التصويت لصالح المشروع للصحافيين، إن مخاوفهم تبددت، وإنهم مستعدون للتصويت لتجاوز أول عقبة إجرائية في الساعات القادمة. ويعد مشروع القانون الهدف التشريعي الأبرز لترمب. ومع سيطرة رفاقه الجمهوريين على كامل الكونجرس بمجلسيه الشيوخ والنواب، لم يرفض حتى الآن أيا من أولويات ترمب. 4 تريليونات دولار إضافية إلى الدين العام ومن شأن مشروع القانون الضخم المؤلف من 940 صفحة تمديد تخفيضات ضريبية جرى إقرارها عام 2017 ومثلت إنجازاً تشريعياً كبيراً لترامب في فترة رئاسته الأولى، ويخفض ضرائب أخرى ويعزز الإنفاق على الجيش وأمن الحدود. وتشير تقديرات محللين غير منتمين إلى أي من الحزبين إلى أن النسخة التي أقرها مجلس النواب الشهر الماضي ستضيف نحو ثلاثة تريليونات دولار إلى الدين الحكومي البالغ 36.2 تريليون، وهو ما يثير انتقادات ماسك. وقالت لجنة الميزانية الاتحادية المسؤولة، وهي منظمة غير حزبية تعمل في مجال السياسة العامة، في وقت سابق، السبت، إن تقديرها الأولي هو أن نسخة مجلس الشيوخ من القانون من شأنها أن تضيف 4 تريليونات دولار إلى الدين على مدى العقد المقبل، بما في ذلك تكاليف الفائدة. وذكر البيت الأبيض هذا الشهر أن التشريع سيخفض العجز السنوي بمقدار 1.4 تريليون دولار. وعارض الديمقراطيون مشروع القانون، قائلين إن عناصر خفض الضرائب فيه من شأنها أن تعود بالنفع بشكل غير متناسب على الأثرياء على حساب البرامج الاجتماعية التي يعتمد عليها الأمريكيون من ذوي الدخل المنخفض. وسيؤدي التصويت بالموافقة إلى بدء عملية طويلة ربما تستمر حتى الأحد، مع تقديم الديمقراطيين سلسلة من التعديلات التي لا يرجح إقرارها في مجلس يسيطر عليه الجمهوريون بأغلبية 53 مقعدا مقابل 47. وقال رئيس لجنة الميزانية في مجلس الشيوخ لينزي جراهام في بيان، مع نص مشروع القانون: "بإقرار مشروع القانون هذا الآن، سنجعل أمتنا أكثر ازدهاراً وأمناً".


الاقتصادية
منذ 2 ساعات
- الاقتصادية
مجموعة السبع تتفق على إعفاء الشركات الأمريكية من الضرائب المرتفعة
اتفقت دول مجموعة السبع على إعفاء الشركات الأمريكية متعددة الجنسيات من الضرائب المرتفعة، على أساس أنها تخضع بالفعل للضريبة في الولايات المتحدة، حسبما أعلنت اليوم في بيان. وقالت مجموعة السبع في البيان، إن الاتفاق تم التوصل إليه بسبب "التغييرات المقترحة مؤخرا في النظام الضريبي الدولي الأمريكي" في مشروع قانون الميزانية الضخمة للرئيس دونالد ترامب والذي لا يزال قيد المناقشة في مجلس الشيوخ. بدلا من فرض ضريبة الحد الأدنى، ستخضع الشركات المتعددة الجنسيات الأمريكية لـ"نظام مجاور" سيتم بموجبه فرض الضرائب عليها فقط في الولايات المتحدة على الأرباح المحلية والأجنبية، وفق البيان. أضافت المجموعة أن هذا من شأنه "تسهيل مزيد من التقدم الهادف إلى استقرار النظام الضريبي الدولي" و"الحفاظ على السيادة الضريبية لجميع البلدان". في عام 2021، توصل نحو 140 دولة إلى اتفاق بشأن الضرائب على الشركات المتعددة الجنسيات، تم التفاوض عليه برعاية منظمة التعاون والتنمية في الميدان الاقتصادي. ويتضمن الاتفاق الذي انتقده دونالد ترمب "ركيزتين"، تنص الثانية على معدل ضريبة عالمي أدنى بنسبة 15%. ويعود قرار إعفاء الشركات الأمريكية من هذه الضريبة إلى منظمة التعاون والتنمية في الميدان الاقتصادي. وقالت مجموعة السبع إنها تتطلع إلى "التوصل سريعا إلى حل مقبول وقابل للتنفيذ من قبل الجميع". من جهته، أكد وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت أن مثل هذا الاتفاق "الذي يحمي المصالح الأمريكية" سيتم إبرامه بين دول مجموعة السبع. كما طلب من الكونغرس سحب إجراء من "القانون الكبير والجميل" الذي اقترحه ترامب ومن شأنه أن يسمح للحكومة بفرض ضرائب على الشركات التي لا يملكها أمريكيون، وكذلك على المستثمرين من الدول التي تفرض ضرائب تعتبر غير عادلة على الشركات الأمريكية. وقد أثار هذا البند المقترح الذي اعتبر بمثابة إجراء انتقامي، مخاوف عدة، ورأى كثيرون أنه قد يعوق استثمارات الشركات الأجنبية في الولايات المتحدة.


الشرق السعودية
منذ 2 ساعات
- الشرق السعودية
بضغط من ترمب.. مجموعة السبع تعفي شركات أميركية من ضرائب مرتفعة
قالت دول مجموعة السبع، السبت، إن الولايات المتحدة والمجموعة اتفقتا على دعم اقتراح يعفي شركات أميركية من ضرائب مرتفعة. وذكرت مجموعة السبع في بيان صادر عن كندا، التي تتولى الرئاسة الدورية، أن المجموعة استجابت لموافقة الإدارة الأميركية على إلغاء مقترح الضريبة المضادة بموجب المادة 899 من مشروع قانون الضرائب والإنفاق، الذي قدمه الرئيس الأميركي دونالد ترمب، وأنشأت نظاماً موازياً. وقالت المجموعة إن الخطة تعترف بقوانين الحد الأدنى للضرائب الأميركية الحالية وتهدف إلى تحقيق مزيد من الاستقرار في النظام الضريبي الدولي. كما نجت الشركات البريطانية من الضرائب المرتفعة بعد إلغاء المادة 899 من مشروع قانون الضرائب والإنفاق الذي أصدره ترمب. وأكدت بريطانيا أن الشركات ستستفيد من مزيد من اليقين والاستقرار عقب الاتفاقية. وكانت بعض الشركات البريطانية قد عبرت في الأسابيع الأخيرة عن قلقها بشأن دفع ضرائب إضافية كبيرة بسبب إدراج المادة 899، التي أُلغيت الآن. وقالت وزيرة المالية البريطانية راشيل ريفز في بيان: "يوفر اتفاق اليوم اليقين والاستقرار اللذين تشتد الحاجة إليهما لتلك الشركات بعد أن عبرت عن مخاوفها"، مضيفة أن هناك حاجة إلى مزيد من العمل لمعالجة التخطيط الضريبي المفرط والتهرب الضريبي. تحرك ترمب ضد اتفاق 2021 وقال مسؤولو مجموعة السبع إنهم يتطلعون إلى مناقشة حل "مقبول وقابل للتنفيذ من الجميع". وفي يناير الماضي، أعلن ترمب، من خلال أمر تنفيذي، أن اتفاق الحد الأدنى للضريبة العالمية على الشركات لا ينطبق على الولايات المتحدة، منسحباً بذلك فعلياً من الاتفاق المهم لعام 2021، الذي تفاوضت عليه إدارة الرئيس السابق جو بايدن مع ما يقرب من 140 دولة. وتعهد ترمب أيضاً بفرض ضريبة مضادة على الدول التي تفرض ضرائب على الشركات الأميركية، بموجب الاتفاق الضريبي العالمي لعام 2021. واعتُبرت هذه الضريبة ضارة بالعديد من الشركات الأجنبية العاملة في الولايات المتحدة.