logo
تكريم الفنانة رينا خوري في مهرجان جرش على خشبة المسرح الشمالي

تكريم الفنانة رينا خوري في مهرجان جرش على خشبة المسرح الشمالي

الرأيمنذ 4 أيام
كرّم مدير المسرح الشمالي في مهرجان جرش، محمود بصبوص، اليوم الفنانة الأردنية رينا خوري، تقديراً لمشاركتها المتميزة ضمن فعاليات الدورة الـ39 من مهرجان جرش للثقافة والفنون.
رينا خوري تُعدّ من أبرز الفنانات الأردنيات الواعدات، وقد برهنت مشاركتها في مهرجان جرش لهذا العام على إبداعها وحضورها الفني.
كما يشمل المهرجان أكثر من 235 فعالية فنية وأدبية وثقافية من 37 دولة عربية وأجنبية، تقام في جرش و العاصمة عمّان وعدد من المحافظات مما يعزز امتداده الثقافي على المستوى الوطني .
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

محافظ جرش يشيد بدور الإعلام في ابراز فعاليات المهرجان.
محافظ جرش يشيد بدور الإعلام في ابراز فعاليات المهرجان.

الرأي

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرأي

محافظ جرش يشيد بدور الإعلام في ابراز فعاليات المهرجان.

أكد محافظ جرش الدكتور مالك خريسات على الدور المحوري الذي يلعبه الإعلام في تسليط الضوء على المنجزات الوطنية. وأضاف خلال الحفل التكريمي الذي نظمته البلدية في خيمتها بموقع المهرجان لممثلي وسائل الاعلام ان الاعلام كان له بصمات واضحة في تغطية فعاليات مهرجان جرش مؤكداً أن الإعلام شريك أساسي في إنجاح هذا الحدث الثقافي الوطني الكبير. وبين ان التغطية الإعلامية الشاملة والدقيقة التي قدمتها وسائل الإعلام المحلية والعربية أسهمت في تعزيز الصورة الإيجابية للمهرجان وإبراز الوجه الحضاري والثقافي لمحافظة جرش إضافة إلى دعم الحركة السياحية والاقتصادية فيها. وثمّن المحافظ الجهود الكبيرة التي بذلها الصحفيون والمصورون ووسائل الإعلام المقروءة والمسموعة والمرئية والإلكترونية والتي عكست الأجواء المميزة للمهرجان وفعالياته المتنوعة مشيرًا إلى أهمية استمرار التعاون والتكامل بين المؤسسات الرسمية والإعلامية. واشار رئيس لجنة البلدية محمد بني ياسين إلى ان هذا التكريم يأتي تأكيدًا على إيمان البلدية بأهمية الإعلام كشريك حقيقي في خدمة المجتمع المحلي ووسيلة فعالة لإبراز النشاطات والإنجازات التي تشهدها محافظة جرش. وأعرب عن تقديره العميق لجهود الإعلاميين مشيرًا إلى أن التغطية الإعلامية المحترفة كانت عاملًا رئيسيًا في نقل صورة مشرّفة للمهرجان وتعزيز مكانته كحدث ثقافي وسياحي على مستوى المملكة والمنطقة. وأوضح بني ياسين أن بلدية جرش تعتبر المهرجان مناسبة وطنية تسهم في تعزيز الاقتصاد المحلي وتحريك عجلة السياحة وهذا الجهد يتطلب عملا جماعيا منظما من جميع الجهات وهو ما تحقق هذا العام بفضل التنسيق العالي بين البلدية والجهات الرسمية والأمنية والإعلام . واشاد رئيس اللجنة الإعلامية المحلية للمهرجان الزميل علي فريحات بالجهود التي بذلتها الحاكميه الادارية برئاسة المحافظ الدكتور مالك خريسات ورئيس لجنة البلدية محمد بني ياسين وكافة الجهات المعنية لتعزيز التشاركية والتنسيق مع مختلف المؤسسات ومنها الإعلام من اجل إنجاح المهرجان . وفي نهاية حفل التكريم سلم خريسات وبني ياسين الشهادات التقديرية لممثلي وسائل الاعلام كما قدم بتي ياسين درعا تقديريا للمحافظ.

الفرعي يعتلي المسرح الشمالي في مهرجان جرش ليلة الجمعة
الفرعي يعتلي المسرح الشمالي في مهرجان جرش ليلة الجمعة

الرأي

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرأي

الفرعي يعتلي المسرح الشمالي في مهرجان جرش ليلة الجمعة

أحيا الفنان الأردني طارق أبو كويك، المعروف فنيًا بـ"الفرعي"، أمسية فنية استثنائية مساء الجمعة 1 آب 2025، على خشبة المسرح الشمالي ضمن فعاليات الدورة الـ39 من مهرجان جرش للثقافة والفنون، وسط حضور جماهيري واسع من محبي الموسيقى البديلة والراب العربي.واستُهل الحفل عند الساعة الثامنة مساءً، حيث قدم الفرعي مجموعة من أبرز أعماله التي تلامس الواقع الاجتماعي العربي، بأسلوبه الموسيقي المميز الذي يجمع بين الراب والكلمات الشعرية المعاصرة. وتفاعل الحضور بشكل لافت مع أداء الفرعي، الذي نجح في خلق أجواء حماسية ووجدانية في آن، من خلال موسيقى تعبّر عن نبض الشارع وتعكس تجارب الجيل الجديد. وتأتي مشاركة الفرعي في مهرجان جرش لهذا العام في إطار التوسع النوعي للبرنامج الفني، الذي يسعى لإدماج الموسيقى البديلة والتجريبية ضمن الفعاليات الفنية، إلى جانب الحضور التقليدي للفنون الطربية والفلكلورية. في مهرجان جرش للثقافة والفنون 2025 الذي يُقام خلال الفترة من 23 تموز ولغاية 2 آب، ويتضمن أكثر من 230 فعالية فنية وثقافية موزعة على مسارح مدينة جرش الأثرية ومحافظات المملكة.

حوارية في الطفيلة بعنوان "ذاكرة المكان وجمالياته"
حوارية في الطفيلة بعنوان "ذاكرة المكان وجمالياته"

الرأي

timeمنذ 2 ساعات

  • الرأي

حوارية في الطفيلة بعنوان "ذاكرة المكان وجمالياته"

عقدت في قاعة مديرية ثقافة الطفيلة ندوة حوارية بعنوان "ذاكرة المكان وجمالياته"، متضمنة 3 محاور رئيسة، سلطت الضوء على ملامح تاريخ الطفيلة وتراثها المادي والشفهي، بمشاركة نخبة من الكتاب والباحثين من محافظة الطفيلة. وجاءت الندوة، التي أدارها مدير ثقافة الطفيلة الدكتور سالم الفقير، ضمن فعاليات مهرجان جرش للثقافة والفنون في دورته الـ39 تحت شعار "هنا الأردن.. ومجده مستمر"، وبالتعاون بين رابطة الكتاب الأردنيين ومديرية ثقافة الطفيلة. واستعرض الباحث والمؤرخ الدكتور إسحاق عيال سلمان، في المحور الأول، تاريخ الطفيلة، ومتناولا تطور الحياة فيها عبر العصور، وما مرت به من مراحل اجتماعية وعمرانية،. كما أضاء على تفاصيل الحياة اليومية، وعلاقات الناس بالمكان، في سرد يجمع بين التوثيق والتحليل. وتحدث عن بعض المراجع المهمة التي وثقت جوانب من الحياة المحلية، ومنها كتاب "60 عاما لامرأة أردنية"، مشيرا إلى ما تضمنه من شهادات حية تعكس أنماط العيش والعلاقات الاجتماعية في الطفيلة مطلع القرن الـ20، ما يجعله وثيقة أدبية واجتماعية تكمل السرد التاريخي الرسمي بمشهد إنساني نابض من قلب المكان. وتناولت رئيسة جمعية سيدات الطفيلة الخيرية الدكتورة حنان الخريسات، في المحور الثاني، التراث الشفهي والشعبي في الطفيلة، مستعرضة أنماط الحكايات الشعبية، والأمثال، والأهازيج، وما تحمله من رموز ومعان ترتبط بالحياة اليومية، والعلاقات الاجتماعية، والعادات المتوارثة. وأشارت إلى أن هذا التراث يشكل جزءا من الموروث الثقافي، وهو مصطلح يشمل كل ما تنتجه الجماعة من تعبيرات غير مكتوبة، تنتقل شفهيا من جيل إلى آخر. وبينت أن الموروث الشفهي يضم الألفاظ والتعابير، وأساليب الحكي والغناء، والطقوس المرتبطة بالمناسبات المختلفة، التي تعبر عن وجدان المجتمع ونظرته إلى ذاته ومحيطه. كما أوضحت كيف يتجلى هذا الموروث في تفاصيل الحياة، ليشكل نسيجا حيويا من الهوية الثقافية، التي لا تزال حاضرة في الذاكرة الجماعية للناس رغم تغيرات الزمن. وقدمت المهندسة وفاء الطراونة، من جامعة الطفيلة التقنية، في المحور الثالث، قراءة في الخصائص المعمارية التقليدية في الطفيلة، مستعرضة نماذج من البناء القديم، وخصوصية استخدام المواد المحلية في تشييد البيوت، وتفاصيل التصميم التي تعكس بساطة العيش وانسجام الإنسان مع بيئته. وتحدثت بشكل خاص عن قرية السلع وبلدة ضانا، باعتبارهما نموذجين حيين لفن العمارة التقليدية التي ما تزال قائمة، وذات قيمة تاريخية وجمالية. وأشارت إلى أن المواقع السياحية، مثل ضانا، تسهم في إبراز هذه العمارة للزوار، وتشكل فرصة حقيقية للتعريف بتراث الطفيلة المعماري، ووسيلة لإعادة إحياء المباني القديمة عبر الاستخدام السياحي المستدام. وتوقفت خلال حديثها عند قصر الباشا صالح العوران، الذي يعد أحد أبرز الأمثلة على الطراز المعماري الفريد في المنطقة، من حيث بناؤه المتين، وتفاصيله التصميمية المختلفة عن النمط السائد في مساكن الطفيلة آنذاك، سواء في حجمه أو تنسيقه الداخلي أو مواده المستخدمة، مما يمنحه طابعا خاصا يميزه ضمن النسيج العمراني المحلي. وفي نهاية اللقاء، قامت رابطة الكتاب الأردنيين، ممثلة بالدكتور هشام القواسمة، بتكريم المشاركين، تقديرا لمساهماتهم الثقافية والمعرفية في إبراز ملامح الطفيلة وتوثيق ذاكرة المكان.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store