
القناة 12 الإسرائيلية: جهاز الشاباك يعتقل 60 ناشطا ضمن تشكيل تابع لحركة حماس في الخليل كان يخطط لتنفيذ عمليات
القناة 12 الإسرائيلية: جهاز الشاباك يعتقل 60 ناشطا ضمن تشكيل تابع لحركة حماس في الخليل كان يخطط لتنفيذ عمليات
Lebanon 24
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تيار اورغ
منذ 33 دقائق
- تيار اورغ
عناوين الصحف ليوم الأثنين 30 حزيران 2025
الأخبار: الحرب الأميركية مستمرة: التطبيع الآنلبنان ينتظر عودة برّاك: جدل حاد وأفكار مقابلة للثنائيقلق في دمشق: إنخاء حالة العداء أم سلام بلا الجولان؟إعادة تدوير صفقة القرن البناء: ترامب ونتنياهو يواصلان التباهي بالنصر… والخامنئي: المبالغة لتغطية الفشل | لا تقدّم في مفاوضات غزة… والمجازر مستمرة… عمليات المقاومة تتصاعد | ترويج أميركيّ لسلام سوريّ لبنانيّ مع «إسرائيل» دون الجولان ومزارع شبعا اللواء: براك قبل استلام الورقة اللبنانية: السلام مع إسرائيل ضروري لسوريا ولبنانالجلسة اليوم أمام اشتباك بين بري والقوات.. وحزب الله: البداية من التزام الاحتلال بوقف النار النهار: 'الاشتباك الاغترابي" يُلهب الجلسة اليوم؟تصاعد الخلاف النيابي حول الانتخاب الاغترابي... قاسم يشوّش على الحركة الرئاسية لإنجاز الردّ الجمهورية: رد موّحد على أسئلة برّاك الديار: ضغوط أميركيّة غير مسبوقة لدفع لبنان وسوريا نحو التطبيع مع أزمة الرواتب تتفاقم...والموظفون يُلوّحون بإضراب مفتوح l'orient le jour: Proposition de Barrack : deux semaines cruciales pour l'État libanais عناوين بعض الصحف العربية الشرق الأوسط السعودية: «أكبر شبكة خلال عقد»... ماذا وجد «الشاباك» لدى خلية «حماس» في الضفة؟السلطات أوقفت 60 متهماً وقالت إنهم كانوا يخططون لهجمات قريباً الأنباء الكويتية: حركة للسلطة مرفقة بتشدد في ضبط الأمن وملاحقة مطلوبين خطرين«إيجابيات» في ملف السلاح تعززها الضمانات الأميركية بانسحاب إسرائيلي


النهار
منذ ساعة واحدة
- النهار
ترامب يضغط باتجاه صفقة من نوع آخر... عامل وحيد ينهي حرب غزّة!
يريد الرئيس الأميركي دونالد ترامب استكمال "إنجازاته" في الشرق الأوسط، وبعد ضرب البرنامج النووي الإيراني وإعلانه "القضاء" عليه، اتجهت بوصلته نحو غزّة، محاولاً إنهاء دوّامة استنزاف طالت، بعدما عجز عن التوصّل إلى وقف إطلاق نار بين روسيا وأوكرانيا، فوجّه رسالة إلى إسرائيل مطالباً إياها بعقد الصفقة واستعادة الرهائن. مساعي وقف النار في غزّة تكثّفت في الأيام التي مضت وتلت اتفاق وقف الحرب بين إسرائيل وإيران، لكنها في الآن عينه تسير من خلف الكواليس بالتوازي مع محاولات إسقاط محاكمات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، كون الأخير من غير المرجّح أن ينهي حالة الحرب في إسرائيل ما لم يتوقف مسار محاكمته، لضمان مستقبله الشخصي والسياسي. وقف المحاكمة مقابل وقف الحرب بوادر صفقة وقف النار – وقف محاكمة نتنياهو بدأت تظهر من خلال تصريحات ترامب التي قال خلالها إن المحاكمة "ستضر بالمفاوضات مع إيران ومع حماس"، داعياً لإطلاق سراح نتنياهو الذي تنتظره "مهمة ضخمة ليقوم بها"، مهدداً بتعليق صفقات دفاعية مع إسرائيل، وبمعنى آخر، يقول ترامب إن تحقيق صفقة غزّة مرهون بتحقيق صفقة نتنياهو. الباحث والكاتب السياسي مراد حرفوش يتحدّث عن أجواء الصفقتين، ويقول لـ"النهار" إن نتنياهو "لن يوافق" على وقف دائم لإطلاق النار في غزّة ما لم تتوقف محاكمته وما لم يضمن وقف تشغيل لجنة تحقيق حول أحداث السابع من أكتوبر والتي ستحمّله مسؤوليةً في ما حصل، وبالتالي فإن نتنياهو "يناور" في مساحة "وقف النار مقابل وقف محاسبته". ويشير حرفوش إلى أن ترامب يريد "دعم" نتنياهو ويروّج لمشهدية مفادها أن المحاكمة "تمنع" وقف النار في غزّة واستكمال الاتفاقات الإبراهيمية، للضغط وإسقاط المحاكمات. إجابة السؤال الأبرز تكمن عند السلطة القضائية الإسرائيلية، التي تمتلك مفتاح مستقبل نتنياهو السياسي ورغبات ترامب الشرق أوسطية، فرضوخ القضاء لطلب ترامب سيعني استمرار نتنياهو في السياسة، ورفضه قد يفضي إلى محاكمة رئيس الوزراء الإسرائيلي، وبدوره، يستبعد حرفوش موافقة المؤسسة القضائية الإسرائيلية على طلب ترامب، في ظل الإشكاليات القضائية في إسرائيل. عوامل لوقف الحرب انتهاء الحرب في غزّة صار ضرورة إسرائيلية، كون الأهداف إما تحققت، كاغتيال أبرز قادة "حماس" وتدمير قدراتها الصاروخية والعسكرية تدميراً واسعاً وإنهاء حكم الحركة في القطاع، وإما أيقنت إسرائيل أنها لن تتحقق بالحرب، كاستعادة كل الرهائن، وإيجاد صيغ جديدة للحكم، وبالتالي تحوّلت المعركة إلى معركة استنزاف في خدمة مستقبل نتنياهو. حرفوش يقول إن الظروف الإقليمية صارت مهيّأة للتوصّل إلى صفقة في غزّة، بعدما اعتبر الأميركيون ومعهم نتنياهو أنهم تمكنوا من "القضاء" على النووي الإيراني وتدمير جزء من الترسانة الإيرانية الصاروخية، واغتيال عدد من القادة العسكريين والعلماء النوويين الإيرانيين، لكن وقف الحرب مرتبط بعوامل حاسمة يعددها حرفوش: "التقييم العسكري والأمني للعمليات في غزّة، وزيارة نتنياهو المرتقبة للبيت الأبيض، وإسقاط المحاكمات". في المحصلة، يبدو مفتاح وقف النار في غزّة في صفقة وقف محاكمة نتنياهو، ويبدو أن ترامب قد وجد المخرج لـ"بيبي"، لكن العين على السلطة القضائية وقرارها في هذا الخصوص، في ظل الضغوط التي تواجهها من نتنياهو نفسه، لجهة خطة الإصلاح القضائي ومحاولات إقالة المستشارة القضائية للحكومة وتحدي القضاء من خلال إقالة رئيس الشاباك رونين بار.


النهار
منذ 5 ساعات
- النهار
الاستخبارات التركية تبحث مع حماس هدنة في غزة... وتلويح إسرائيلي بعملية عسكرية واسعة
التقى رئيس الاستخبارات التركية إبراهيم كالين اليوم الأحد قادة من حركة حماس لبحث الوضع الإنساني في قطاع غزة والجهود من أجل التوصل إلى وقف إطلاق نار في الحرب مع إسرائيل، على ما أوردت وكالة الأناضول التركية للأنباء. وذكرت الوكالة نقلا عن مصادر أمنية أن كالين تباحث مع وفد حماس وعلى رأسه رئيس المجلس القيادي للحركة محمد درويش في مكان لم يكشف عنه. وتابعت أنه جرى بحث الوضع الإنساني في غزة وجهود تركيا لوضع حد للحرب و"تأمين عبور آني للمساعدات" إلى القطاع المدمر والذي يعاني سكانه الجوع بعد أكثر من عشرين شهرا من الحرب. كما بحث كالين مع قادة حماس "ضرورة التوصل إلى توافق بين الفصائل الفلسطينية في هذه المرحلة الحرجة ... والتدابير الواجب اتخاذها للتوصل إلى وقف إطلاق نار دائم في غزة"، وفق ما أوردت الوكالة. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعرب الجمعة عن تفاؤله بإمكان التوصل إلى وقف إطلاق نار جديد في غزة، مشيرا إلى احتمال تحقيق ذلك اعتبارا من "الأسبوع المقبل". إلى ذلك، قال موقع "واللاه نيوز " العبري مساء اليوم الأحد نقلاً عن مصادر عسكرية إن "الجيش الإسرائيلي وفي حال عدم تحقيق تقدم ملموس في المفاوضات خلال الأيام المقبلة بشأن غزة، سيشرع في عملية عسكرية واسعة النطاق مختلفة عن أي عملية نفذت حتى الآن في القطاع". وذكر الموقع أن "رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو سيجري اليوم نقاشا مع وزير الدفاع يسرائيل كاتس، ورئيس هيئة الأركان إيال زامير، وكبار قادة الأجهزة الأمنية حول التحركات العسكرية في قطاع غزة". الوضع الميداني ميدانياً، أكدت مصادر في مستشفيات غزة ارتفاع حصيلة القتلى منذ فجر اليوم الأحد إلى 68 فلسطينيا في غارات إسرائيلية على القطاع. وركز الجيش الإسرائيلي غاراته اليوم على حي التفاح بمدينة غزة وجباليا البلد شمالي القطاع، حيث دمرت أكثر من 15 منزلا في حي التفاح ومنطقتي جباليا البلد والنزلة، مما أدى إلى عمليات نزوح كبيرة من شمال القطاع. وكان الدفاع المدني في غزة أعلن في حصيلة سابقة مقتل 23 فلسطينيا بينهم نساء وأطفال، حيث قال المتحدث باسم الجهاز محمود بصل إن طواقمه ومسعفين قاموا بـ"نقل 23 شهيدا بينهم عدد من الأطفال والنساء (جراء) غارات نفذها الاحتلال في مناطق مختلفة في قطاع غزة". وأكد بصل أنه "تم نقل ثلاثة شهداء على الأقل وعدد من المصابين إثر غارة جوية إسرائيلية استهدفت ظهر (الأحد) منزلا لعائلة العشي في حي الصبرة جنوب غرب مدينة غزة". ونقل القتلى والمصابون إلى مستشفى "المعمداني" في البلدة القديمة وسط مدينة غزة. وقال بصل إن "عددا من المفقودين لا يزالون تحت أنقاض المنزل المستهدف والذي دُمر كليا". وبحسب بصل، قتل فلسطيني في غارة استهدفت بعد الظهر مجموعة من المواطنين في منطقة "وادي العرائس" في حي الزيتون جنوب شرق غزة. كما قتل فلسطينيان وأصيب عشرة آخرون باستهداف منزل في بلدة جباليا. وأوضح بصل أن "خمسة شهداء وعددا من المصابين بينهم عدد من الأطفال" قتلوا في غارة جوية إسرائيلية استهدفت منزلا في حي التفاح في شمال شرق مدينة غزة. وفي خان يونس في جنوب القطاع، قتل خمسة فلسطينيين آخرين بينهم طفل وامرأتان وأصيب 15 بجروح في غارة نفذتها بعد منتصف ليل السبت الأحد طائرة مسيرة إسرائيلية على خيمة تؤوي نازحين في منطقة المواصي. وذكر مصدر طبي في مستشفى ناصر بخان يونس أن "عدة جثث وصلت متفحمة، وأن عددا من المصابين يعانون حروقا خطيرة جدا في أنحاء الجسم". وذكر شهود عيان أن حريقا كبيرا اندلع في عشر خيام على الأقل نتيجة الضربة الجوية. وأورد بصل إن امرأة قتلت في غارة جوية استهدفت فجرا منزلا في جنوب خان يونس. وفي مدينة غزة قتل طفلان وأصيب أكثر من عشرين شخصا في غارة شنتها طائرة حربية على منزل في حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة. ودمر المنزل المؤلف من طابقين بالكامل. وأشار بصل إلى "أربعة شهداء وأكثر من 30 إصابة إثر إطلاق النار من الاحتلال باتجاه المواطنين في منطقة الشاكوش (تبعد كيلومترين من مركز المساعدات في رفح) قرب نقطة المساعدات الأميركيّة في منطقة المواصي برفح". ولفت إلى أنه تم نقلهم إلى مستشفى "ناصر" بخان يونس. قتيل مجهول الهوية كذلك، أشار الناطق باسم الدفاع المدني إلى نقل قتيل لم تعرف هويته بعد يبلغ 18 عاما، قضى بنيران الجيش الإسرائيلي قرب مركز للمساعدات في رفح في جنوب القطاع. وأفاد بصل بأن مصابين يفارقون الحياة نظرا إلى "قلة الإمكانات الطبية" في القطاع. وذكر شهود عيان أن الطيران الحربي شن أكثر من عشر غارات جوية على منازل غير مأهولة في المنطقة الشرقية في بلدة جباليا، حيث تلقى بعض أصحاب هذه المنازل تحذيرات. وقال أحمد عرار (60 عاما) في اتصال هاتفي: "تلقى أحد أقاربي اتصالا من شخص عرف عن نفسه بأنه ضابط في الجيش الإسرائيلي وأبلغه أنه سيتم قصف منزلنا. وبعد نحو نصف ساعة قصفوا المنزل ودمر بالكامل". وأوضح أن العائلة أخلت المنزل المكون من أربعة طوابق، بجوار مسجد "التوحيد" غرب جباليا، قبل عدة أيام بسبب القصف المدفعي والجوي المتكرر. وتأتي الغارات الأخيرة فيما وجّه الجيش الإسرائيلي اليوم إنذارا لإخلاء شمال القطاع، محذّرا الفلسطينيين في أجزاء من مدينة غزة والمناطق القريبة من تحرّك وشيك بعد أكثر من 20 شهرا على اندلاع الحرب مع حماس. ودعا المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي للإعلام العربي أفيخاي أدرعي في بيان نشر على منصة "إكس" أرفقه بخارطة لشمال غزة، سكان منطقة مدينة غزة وجباليا وغيرهما إلى التوجّه جنوبا "فورا" إلى منطقة المواصي. وقال في منشوره إن القوات الإسرائيلية تعمل "بقوة شديدة جدا في هذه المناطق، وهذه الأعمال العسكرية سوف تتصاعد وستشتد وستمتد... لتدمير قدرات المنظمات الإرهابية".