الأنظار تتجه الى جلسة مجلس الوزراء غداً.. هل تلقى لبنان أي رد أميركي؟
فبعد الحديث عن رد أميركيٍ تسلمته رئاسة الجمهورية ليل أمس، نفت مصادر بعبدا للـLBCI تسلم أيّ رد، مشيرةً الى أن البحث والنقاش بين مختلف الأطراف يدور حول النقاط الواردة في الرد اللبناني والتي تلاها رئيس الجمهورية في خطابه لمناسبة عيد الجيش.
وبحسب المعطيات، فإنه من المتوقع أن يحضر وزير الخارجية الجلسة بعدما قيل إنّه قد يكون خارج البلاد، فيما يتغيب كل من وزيرِ المال ووزير العمل لوجودهما خارج البلاد.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النشرة
منذ 36 دقائق
- النشرة
معلومات الـLBCI: بدء نقاش مجلس الوزراء في البند الاول المتعلق بحصرية السلاح
افادت معلومات الـLBCI، عن "بدء نقاش مجلس الوزراء في البند الاول المتعلق ب حصرية السلاح ".

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
سيناريوهان منتظران من الجلسة... هل يفعلها وزراء الثنائي؟
تعتبر مصادر مطلعة وقريبة من حزب الله أنه يُفترض برئيس الجمهورية جوزاف عون أن يدير الجلسة بطريقة لا تتسبب بصدام، إما بتأجيل البند المتعلق بالسلاح، أو فتح النقاش دون أخذ أي قرار، وتأجيل البتّ إلى جلسة أخرى لاستكمال البحث. وتُشدّد على أن ذلك يأتي حصيلة اتصالات، والتي انطلقت من أن رئيس الجمهورية لديه الحرص الشديد على ألا تذهب الأمور إلى أماكن لا عودة منها. وتلفت إلى أن سياقات الموضوع تفضي إلى أكثر من باب لمقاربته كلبنانيين، وتخفيف الضغوط التي يعتبرها البعض كارثية، وتستند إلى أن الورقة الأميركية لم يُرصد فيها أي تعديل على النقاط التي تفادى لبنان العودة من خلالها إلى الوراء. وفي جلسة اليوم، ترى المصادر أننا أمام سيناريوهين: إما تأجيل البند إلى جلسة مقبلة، أو في حال الإصرار على طرح البند دون وجود صيغة متفق عليها، فبالتأكيد سيُقابلها موقف من وزراء الثنائي داخل الجلسة، من دون الدخول في تفاصيل وحدود هذا الموقف وطبيعته، فلن يشارك الثنائي في قرار لا يتوافق مع مصلحة البلد في ظل الواقع المحيط بنا والتهديدات الإسرائيلية. أما فيما يتعلق بالكلمة المتوقعة لأمين عام حزب الله الشيخ نعيم قاسم بعد قليل، ومدى مقاربتها لموضوع جلسة مجلس الوزراء، وما إذا كانت تحمل ردًا عليها، تلفت المصادر إلى أن الخطاب سيتناول الأمور بشكل عام، ومن المتوقع بداية أن يتناول الشخصية موضوع الذكرى، كما سيتناول موضوع مرفأ بيروت وحق أهالي الضحايا في معرفة غريمهم ومن المسؤول عن الانفجار، كما سيتطرق إلى الورقة الأميركية، وكيف انتهت كل الجهود هباءً بركلة واحدة من الأميركي. وبالعودة إلى موضوع جلسة مجلس الوزراء، تُذكر المصادر بأن البيان الوزاري وخطاب القسم انطلقا من الانسحاب الإسرائيلي ووقف العدوان واستعادة الأسرى، ليأتي موضوع حصرية السلاح في مرحلة لاحقة، ولكن أيًّا منها لم يتحقق، فلماذا اليوم العودة إلى طرح سحب السلاح قبل تحقيق ذلك؟ انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
رغم تهديدات واشنطن بفرض عقوبات جديدة... بوتين يتجاهل مهلة ترامب
استبعدت مصادر مقرَّبة من الكرملين، الثلاثاء، أن يرضخ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للمهلة التي حدّدها نظيره الأميركي دونالد ترامب لإنهاء الحرب في أوكرانيا، والتي تنتهي يوم الجمعة، رغم تهديدات واشنطن بفرض عقوبات جديدة. ورجحت المصادر أن يتمسك بوتين بهدف السيطرة الكاملة على 4 مناطق أوكرانية هي دونيتسك ولوغانسك وزابوريجيا وخيرسون، قبل الدخول في أي مفاوضات سلام. وأكدت أن تصميمه على الاستمرار في الحرب نابع من قناعته بأن روسيا ستنتصر، ومن اعتقاده بأن العقوبات الجديدة لن تؤثر كثيراً بعد موجات العقوبات الاقتصادية التي فرضت على بلاده منذ أكثر من 3 سنوات ونصف. وأوضحت مصادر في الكرملين أن بوتين يدرك أهمية عدم إغضاب ترامب وحرصه على عدم إضاعة فرصة لتحسين العلاقات مع واشنطن والغرب، لكن أهدافه العسكرية تبقى أولوية. وكشفت أن المفاوضات التي جرت بين موسكو وكييف ثلاث مرات منذ أيار الماضي اقتصرت على ملفات إنسانية كتبادل الأسرى، من دون مضمون سياسي حقيقي. في المقابل، قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض آنا كيلي إن الرئيس ترامب يسعى لوقف القتال عبر بيع أسلحة لحلف شمال الأطلسي والتهديد برسوم جمركية وعقوبات قاسية إذا لم يوافق بوتين على وقف إطلاق النار. وصرّح ترامب في مقابلة مع شبكة "سي إن بي سي" أن انخفاض أسعار الطاقة قد يشكّل ضغطاً حقيقياً على موسكو، قائلاً: "إذا انخفضت أسعار الطاقة 10 دولارات إضافية للبرميل، لن يكون أمام بوتين خيار سوى التوقف لأن اقتصاده يئن". وكان ترامب قد هدد بفرض رسوم جمركية بنسبة 100% على الدول التي تشتري النفط الروسي، وأبرزها الصين والهند، ما لم توافق موسكو على وقف الحرب. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News