هيئة المياه بالخرطوم تطالب المواطنين بالإسراع في سداد المتأخرات
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ 34 دقائق
- حضرموت نت
خطوة مهمة لـ‘‘علماء اليمن'' ردًا على بيان ‘‘الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين'' بشأن اغتيال الشيخ حنتوس
أعلن برلماني يمني، عن خطوة للتعريف بالوضع في اليمن، لدى الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، وذلك عقب بيان غير صريح للاتحاد، بشأن اغتيال مليشيا الحوثي الإرهابية، الشيخ صالح حنتوس. وقال البرلماني اليمني، محمد الحزمي، إنه التقى الأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، الدكتور علي محمد الصلابي، وذلك في إطار الجهود التي تبذلها هيئة علماء اليمن في تعريف الامة الإسلامية بقضية اليمن وما تمر به من نكبة كبرى نتيجة لانقلاب الحوثي على الدولة. وأوضح الحزمي، أنه سلم الاتحاد، خطاباً من رئيس هيئة علماء اليمن الشيخ العلامة/أحمد بن حسن المعلم تضمن تعريفاً بحال اليمن بعد الانقلاب الحوثي وما نتج عنه من تسخير امكانيات مؤسسات الدولة المنهوبة في تنفيذ مشروعه الصفوي الايراني والهادف لتجريف هوية اليمن الايمانية والعقدية والفكرية. وأشار الحزمي، إلى أن حادث مقتل الشيخ صالح حنتوس ليس إلا حلقة في سلسلة طويلة امتدّت لتستأصل اغلب دور القران الكريم وحلقاته وتعطيل المساجد ناهيك عن تدمير بعضها وإفقار وتجهيل الشعب وارهابه حتى يذعن لخرافة الولاية المزعومة والتي يُكفر من لم يؤمن بها. وأكد الحزمي، وجود تجاوب واهتمام واضح من قبل الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، وأن الاتحاد سيقوم بدوره المناط به في تبيين هذا الأمر. وكان الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، قد أدان جريمة اغتيال الشيخ صالح حنتوس، مؤسس دار القرآن في محافظة ريمة، والذي استُشهد مع عدد من أفراد أسرته خلال هجوم مسلح غادر شنته ميليشيا الحوثي على منزله، معتبرا أن هذه الجريمة تمثل 'اعتداءً آثمًا على النفس والقرآن والعلماء'. وأكد البيان، الذي وقع عليه الأمين العام د. علي محمد الصلابي، ورئيس الاتحاد أ.د. علي محيي الدين القره داغي، أن قتل النفس المحرمة من أعظم الجرائم بعد الشرك بالله، مستشهدًا بقول الله تعالى:﴿وَمَن يَقۡتُلۡ مُؤۡمِنٗا مُّتَعَمِّدٗا فَجَزَآؤُهُۥ جَهَنَّمُ خَٰلِدٗا فِيهَا وَغَضِبَ ٱللَّهُ عَلَيۡهِ وَلَعَنَهُۥ وَأَعَدَّ لَهُۥ عَذَابًا عَظِيمٗا﴾ كما شدّد الاتحاد على أن منع المساجد أو السعي في خرابها يُعد من أعظم صور الظلم والعدوان، مذكّرًا بقول الله تعالى:﴿وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن مَّنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَن يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَىٰ فِي خَرَابِهَا…﴾. وقال البيان، 'في هذا السياق يدين الاتحاد بشدة جريمة اغتيال شيخ القرآن ومؤسس دور القرآن في اليمن الشيخ صالح حنتوس، والذي قُتل مع أسرته في هجوم مسلح غادر، في اعتداء آثم يستهدف رسالة العلم والقرآن، والنفس والبيت القرآني في اليمن'. وأضاف، إن استهداف العلماء وأهل القرآن جريمة كبرى، وانتهاك صارخ لحرمة النفس والدين، ومظهر من مظاهر الظلم والفوضى التي يعاني منها اليمن، وهي جرائم مدانة بكل الموازين، ولا تزيد أهل القرآن والعلم إلا ثباتًا. ودعا الاتحاد الشعب اليمني إلى الحفاظ على وحدته وتماسكه لردع المعتدين، كما يدعو العلماء وطلاب القرآن إلى مواصلة جهودهم في تعليم كتاب الله ونشره رغم هذه التحديات. وفي ختام البيان، تقدّم الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين بخالص العزاء والمواساة إلى أسرة الفقيد وطلابه ومحبيه وأهل القرآن في اليمن والأمة الإسلامية. واعترض الكثير من النشطاء اليمنيين، على غموض البيان، وغير من البيانات الأخرى، وعدم تحديد هوية مرتكبي جريمة قتل الشيخ حنتوس، المتمثل في المليشيات الحوثية التابعة لإيران.


رواتب السعودية
منذ ساعة واحدة
- رواتب السعودية
جيش الاحتلال يعلن مقتل 5 من جنوده في اشتباكات شمال غزة
نشر في: 8 يوليو، 2025 - بواسطة: خالد العلي أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، مقتل 5 جنود، وإصابة 14 بجروح بعضهم خطيرة، خلال اشتباكات بشمال قطاع غزة. وقال الجيش الاسرائيلي إن عبوات ناسفة ونيران صعبة جدا تعرضت لها قوة للجيش أدت لهذا الكم من القتلى والإصابات. في سياق متصل استقبل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في البيت الأبيض، مساء الإثنين، حيث أعرب ترامب عن ثقته في أن حركة حماس تريد التوصل إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة. ورداً على سؤال عما إذا كانت المعارك الدائرة في القطاع بين إسرائيل والحركة ستؤدّي إلى تعطيل المحادثات الجارية بين الطرفين للتوصل إلى هدنة، قال ترامب للصحفيين في البيت الأبيض: ..إنهم (حماس) يريدون اجتماعاً، ويريدون وقف إطلاق النار هذا… المصدر: عاجل


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
"حزب الله" يتمسكن ليتمكَّن مجدّدًا ... فهل يتمكَّن؟
في جلسة مجلس الوزراء الشهيرة التي انعقدت برئاسة رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، في تشرين الثاني الفائت، طُرِح اتفاق وقف إطلاق النار لإقراره، طلب وزراء «حزب اللّه» وضع ملاحظات على الاتفاق، فكان جواب الرئيس ميقاتي: «الاتفاق كما هو، وبالإجماع، فإمّا الموافقة عليه وإقراره، وإمّا رفضه». ما كان أمام وزراء «حزب اللّه» وحركة «أمل» سوى الموافقة، لأنّ البديل كان استمرار القصف الإسرائيلي الذي لم تعد تحتمله الضاحية الجنوبية والجنوب، وقد سبق توقيع الاتفاق، في إحدى الليالي، أن جرى إيقاظ الرئيس برّي من النوم ليتّصل بالأميركيين ليتوسّطوا مع الإسرائيليين لوقف القصف. تحت النار تمّ إقرار الاتفاق الذي عُرِف باتفاق «27 تشرين الثاني 2024»، ولولا هذا الاتفاق، لَما استطاع «حزب اللّه» تنفّس الصعداء، وكان في وضعٍ يُرثى له، إلى درجة أنّ الشيخ نعيم قاسم، الأمين العام لـ «حزب اللّه»، وفي إحدى خطبه المسجَّلة، وصف الرئيس نبيه بري بأنه «الأخ الأكبر»، وكان هذا «التسليم» بإدارة الرئيس بري القرار، بمثابة «تملُّق سياسي»، فلا الرئيس بري «صدَّق» هذه المبايعة، ولا «حزب اللّه» يعتبر أن الرئيس بري هو «الأخ الأكبر»، فمنذ «ورث» «حزب اللّه» القرار السياسي في لبنان من الوصاية السورية»، كان القرار في حارة حريك لدى»سماحة السيد»، وليس لدى «إستاذ عين التينة»، وما «المبايعة» الشكلية سوى أسلوب من أساليب «الحزب» الذي يعتمد في بعض الأحيان «التمسكن للتمكّن». تدرَّج هذا «التمسكن» من التسليم بما يقرّره الرئيس بري، وصولًا إلى العودة إلى «نغمة» أنّّ أيّ قرار يجب أن يمرّ بـ «حزب اللّه» وهذا ما هو حاصل بالنسبة إلى الردّ اللبناني على ورقة المطالب التي سلَّمها الموفد الأميركي توم براك إلى الرؤساء جوزاف عون ونبيه بري ونواف سلام، فما يوافق عليه «حزب اللّه» «يمشي»، وما لا يوافق عليه يتعثّر ويتعرقل. نحن اليوم في الشهر الثامن على اتفاق وقف النار، ويبدو أن «الحزب» يعيش حالة «استرداد الأَنفاس»، وهذه الحالة تدفعه إلى مزيدٍ من التصلّب، وهذا ما هو حاصل اليوم. في هذه الحال، نحن أمام مؤشرات غير إيجابية، وهذا ما سيتبلور بعد «الإقامة» لثلاثة أيام للموفد الأميركي توم براك في بيروت.