
بعمر الـ45.. فينوس ويليامز تسجل عودة مفاجئة للتنس
ولم تخض صاحبة الـ45 عاما، المصنفة الأولى عالميا سابقا بين لاعبات التنس المحترفات، أي مباراة منذ خسارتها امام الروسية ديانا شتايدر في دورة ميامي في مارس/ آذار 2024، وخضعت بعدها لعملية جراحية لإزالة الاورام الليفية الرحمية قبل عام تحديدا.
وأعلنت فينوس مؤخرا مشاركتها في دورة واشنطن من خلال بطاقة دعوة، قبل أن تقول في المؤتمر الصحفي للبطولة (الأحد): "في هذه الفترة قبل عام بالتحديد، كنت أستعد لخوض عملية جراحية.. لم أكن في وارد ممارسة كرة المضرب، لم يكن هذا الأمر يساورني إطلاقا.. كنت أفكر في أن أكون في صحة جيدة".
وأضافت الشقيقة الكبرى لسيرينا ويليامز: "كانت مسيرتي الصحية منهكة للغاية.. عشت فترة صعبة من الناحية البدنية منذ عام وبالتالي فإن العودة وإمكانية اللعب فرصة كبيرة".
وعن الخطط المقبلة للاعبة الفائزة بسبعة ألقاب كبيرة في بطولات الغراند سلام قالت: "في الوقت الحالي أنا هنا، ربما يكون هناك أمر آخر، لا أريد كشف أوراقي.. لم ألعب منذ أكثر من عام، لا تساورني اي شكوك حول قدرتي على اللعب، لكني أحتاج الى الوقت لكي أستعيد إيقاعي في المباريات".
aXA6IDgyLjI0LjIyNy4xOTIg
جزيرة ام اند امز
HU

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 11 دقائق
- العين الإخبارية
دراسة: فرصة إنجاب ولد أو بنت ليست متساوية كما نظن
لطالما اعتقد الجميع أن احتمالية إنجاب ولد أو بنت متساوية، مثل قلب العملة أو الإجابة بنعم أو لا، لكن دراسة كشفت أن الواقع مختلف تماماً. حلل فريق البحث من علماء جامعة هارفارد، بيانات أكثر من 58 ألف أم أمريكية أنجبن طفلين على الأقل، ووجدوا أن هناك ميلًا لدى بعض النساء لإنجاب أطفال من نفس الجنس فقط، وأن عمر الأم عند ولادتها لأول طفل يلعب دورًا حاسمًا في تحديد جنس المولود. ووفقًا للدراسة التي نُشرت في مجلة"ساينس أدفانسيس"، تبين أن النساء اللواتي أنجبن أول طفل وهن أكبر من 28 سنة لديهن فرصة بنسبة 43% لإنجاب أطفال من نفس الجنس، مقارنة بنسبة 34% لدى اللواتي كن أقل من 23 سنة عند ولادتهن لأول طفل. شرح الباحثون أن سبب هذا الارتباط غير واضح بعد، لكنهم يرجحون أن التغيرات الفسيولوجية التي تطرأ على جسم المرأة مع تقدم العمر، مثل قصر فترة الحوصلة ونسبة الحموضة في المهبل، قد تؤثر على بقاء الحيوانات المنوية الحاملة للكروموسومين X أو Y، مما يزيد احتمالية إنجاب أطفال من نفس الجنس. وأضاف الباحثون: "قد يكون لكل امرأة استعداد مختلف تجاه هذه العوامل مع تقدمها في العمر، مما يرفع احتمال إنجاب أطفال من نفس الجنس بشكل متكرر، لكن هذه التفسيرات لا تزال تحتاج إلى مزيد من الدراسات لتأكيدها". تجدر الإشارة إلى أن ستة من بين ثمانية صفات للأم مثل الطول ومؤشر كتلة الجسم ولون الشعر لم تُظهر تأثيرا على جنس المولود. وتخلص الدراسة إلى أن احتمالية إنجاب ولد أو بنت ليست ببساطة 50/50 كما كان يُعتقد، وحذرت العائلات التي ترغب في إنجاب أطفال من الجنسين أن الاعتماد على الحظ قد يشبه "رمي عملة برأسين". aXA6IDgyLjI3LjIyMC4yMzYg جزيرة ام اند امز LV


العين الإخبارية
منذ 15 ساعات
- العين الإخبارية
الهواتف الذكية تهدد الصحة العقلية للأطفال
تم تحديثه الإثنين 2025/7/21 08:29 م بتوقيت أبوظبي أوصت دراسة حديثة بضرورة منع الأطفال دون سن الثالثة عشرة من استخدام الهواتف الذكية ووسائل التواصل الاجتماعي مشيرة إلى أضرار محتملة على صحتهم النفسية. الدراسة، التي نشرتها مجلة التنمية البشرية والقدرات، كشفت عن علاقة واضحة بين استخدام الهواتف الذكية في سن مبكرة وظهور مشكلات مثل الأفكار الانتحارية، تراجع احترام الذات، ضعف التحكم بالمشاعر، والشعور بالانفصال عن الواقع، لا سيما بين الفتيات. وبحسب نتائج البحث، كلما حصل الطفل على هاتف ذكي في سن أصغر، زادت احتمالات تراجع صحته النفسية لاحقاً. وأرجعت الدراسة ذلك إلى الإفراط في استخدام منصات التواصل، واضطرابات النوم، والتعرض للتنمر الإلكتروني، وتوتر العلاقات داخل الأسرة. النتائج التي استندت إلى تحليل بيانات ما يقرب من مليونَي مشارك في 163 دولة، دفعت الباحثين إلى المطالبة بفرض قيود عالمية تحظر وصول الأطفال دون 13 عاماً إلى الهواتف الذكية وشبكات التواصل، وفقاً لما نقلته شبكة "سي إن إن". تارا ثياجاراجان، الباحثة الرئيسية في الدراسة، وصفت الوضع بالـ"مقلق"، مشيرة إلى ضرورة اتخاذ إجراءات صارمة للحد من تعرض الصغار لهذا العالم الرقمي في سن مبكرة، مع التشديد على وضع أطر تنظيمية أكثر دقة لحماية المراهقين. ورغم أن أبحاثاً سابقة تناولت تأثير الهواتف الذكية في مؤشرات مثل القلق والاكتئاب، فقد اعتبرت الدراسة الجديدة أن مظاهر مثل ضعف تنظيم المشاعر وانخفاض تقدير الذات لا تقل خطورة، وربما لم تنل الاهتمام الكافي في الأبحاث السابقة. وأوضحت الدراسة أن النتائج تم جمعها من تقارير ذاتية للمشاركين، مع الإشارة إلى أن الباحثين لم يتمكنوا من التحقق من أنواع الاستخدام المؤثرة بدقة، أو كيف يمكن أن تتغير تلك التأثيرات مع تطور التكنولوجيا. أفادت الشبكة الأميركية أن بعض الأهالي في الولايات المتحدة بدأوا بالفعل في تبني توجه جماعي، عبر تعهدات بعدم السماح لأبنائهم باستخدام الهواتف حتى نهاية المرحلة الإعدادية. وترى الباحثة ثياجاراجان أن الحلول الفردية قد لا تكون كافية، مؤكدة أن "منع أبنائي من استخدام الهواتف لا يعني منع تعرضهم لها في المدرسة أو بين الأصدقاء". لذا دعت إلى تحرك جماعي ومشاركة الآباء في المطالبة بسياسات حماية أفضل داخل المدارس والمجتمعات. تؤكد ميليسا غرينبرغ، الأخصائية النفسية، أنه حتى لو حصل الطفل بالفعل على هاتف في سن مبكرة، يمكن للآباء تقليل الضرر بالحديث مع أبنائهم بصراحة حول المخاطر المحتملة، مع مراقبة أي علامات مقلقة مثل التقلبات المزاجية أو ضعف تقدير الذات. وأوصت غرينبرغ باستخدام أدوات الرقابة الأبوية، أو حتى استبدال الهواتف الذكية بأجهزة أبسط، مع شرح التغييرات للأطفال بوضوح وبأسلوب يوضح أن الهدف هو حمايتهم وليس معاقبتهم. وأكدت في ختام حديثها أن "الوقت لم يفت بعد... الأهم هو التواصل الفعّال مع الأطفال، وطلب المساعدة المتخصصة إذا ظهرت مؤشرات تدعو للقلق". aXA6IDY0LjEzNy4xMDUuOTUg جزيرة ام اند امز RS


العين الإخبارية
منذ 21 ساعات
- العين الإخبارية
«بوتوكس مسموم».. حقن تجميلية تهدد بالشلل
تم تحديثه الإثنين 2025/7/21 02:29 م بتوقيت أبوظبي أطلقت بريطانيا تحذيرا عاجلا بشأن حالات تسمم خطيرة بالبوتولينيوم، رُصدت بين أشخاص خضعوا لحقن تجميلية مضادة للتجاعيد. ويُشتبه أن هذا التدخل التجميلي تم باستخدام منتج غير مرخص يشبه "البوتوكس"، وجاء التحذير بعدما استقبلت خدمات الصحة الوطنية البريطانية نحو 40 حالة خلال الشهر الماضي لأشخاص ظهرت عليهم أعراض مقلقة، من بينها صعوبة في البلع، وتلعثم في الكلام، ومشكلات تنفسية استدعت تدخلًا عاجلًا لدعم الجهاز التنفسي. وقد أجريت جميع هذه الإجراءات التجميلية في منطقتي شرق إنجلترا وشرق ميدلاندز. وفي بيان رسمي، أوضحت وكالة الأمن الصحي البريطانية أن التحقيقات لا تزال جارية، إلا أن الأدلة الأولية تشير إلى أن المنتج المستخدم في تلك الحالات لا يحمل ترخيصا رسميا. وأضافت أن الممارسين المعنيين أوقفوا الإجراءات المتسببة في التسمم ويتعاونون مع الجهات المختصة. وتأتي هذه الحالات الجديدة بالإضافة إلى أخرى تم الإبلاغ عنها مؤخرا في شمال شرق إنجلترا، إلا أنه لا يُعتقد بوجود صلة مباشرة بينها في الوقت الراهن. ودعت الوكالة المواطنين إلى توخي الحذر عند الإقبال على الإجراءات التجميلية، وشددت على أهمية التأكد من أن المواد المستخدمة مرخصة رسميًا، وأن من يقوم بالإجراء متخصص معتمد. كما أصدرت الهيئة تعليمات للأطباء لمراقبة أعراض التسمم الغذائي الناتج عن "البوتولينيوم"، والذي قد يحتاج إلى علاج فوري بمضادات السموم. مادة "البوتوكس" الشهيرة تحتوي على سموم تُنتجها بكتيريا "كلوستريديوم بوتولينيوم" ، وهي قادرة على إحداث شلل عضلي، وفي بعض الحالات قد تُسبب الوفاة. وحذرت الدكتورة غوري جودبول، استشارية الأحياء الدقيقة الطبية في وكالة الأمن الصحي البريطانية ، من أن التسمم الناتج عن إجراءات تجميلية أمر نادر، لكنه قد يكون خطيرا، مشددة على أهمية اللجوء للعناية الطبية فورا عند ظهور أعراض مثل صعوبة التنفس أو البلع، وخصوصا بعد تلقي علاج تجميلي بالبوتوكس أو ما يشبهه. وختمت بقولها: "إذا كنت تفكر في الخضوع لإجراء تجميلي، فالرجاء التأكد من أن المنتج المستخدم مرخص، وأن مقدم الخدمة مؤهل رسميا". aXA6IDgyLjI3LjIxNS4xMzIg جزيرة ام اند امز AL