أحمد المالكي لـ «الشرق الأوسط» : الكتابة لأكثر من مطرب متعة
وشهدت الفترة الأخيرة تعاوناً بين المالكي ومطربين متنوعين من بينهم: أصالة، ومصطفى حجاج، ورامي جمال، ومصطفى كامل، وكارمن سليمان، وشيرين عبد الوهاب، وآمال ماهر، وتامر حسني، وغيرهم.
وخلال حواره لـ«الشرق الأوسط»، أعرب الشاعر المصري عن سعادته بأحدث إصداراته الغنائية، حيث تعاون مع رامي جمال في أغنيتين هما «ما طلعتش جدع»، و«يا جمالك»، ومع «نقيب الموسيقيين» مصطفى كامل بأغنية «ناقصة سكر»، وقدم لشيرين «عودتني الدنيا»، ولتامر حسني «حلال فيك»، ولمصطفى حجاج «بشكرك».
وأشار المالكي إلى تعاونه مع كارمن سليمان في أحدث ألبوم غنائي لها، الذي سيتم طرح أغنياته تباعاً، وفق قوله، بينما ينتظر طرح أغنية من كلماته بصوت آمال ماهر خلال أيام، بالإضافة لتعاونه المرتقب مع هيفاء وهبي في إحدى الأغنيات.
وقال المالكي إنه لا يكتب لمطرب معين، بل يتعامل مع الأغنية بتلقائية: «وقت الكتابة لا أتخيل أي فنان، بل أكتب في المطلق، عندما تحضرني حالة الأغنية ومشاعرها، حيث أتعامل بصفتي هاوٍ، وبطبيعتي من دون توجيه كلماتي حسب أسلوب أي مطرب، لكن بشكل عام هناك كلمات لا بد أن تقدمها فنانة مثل (عودتني الدنيا) لشيرين، في المقابل توجد كلمات أخرى لا تليق إلا بفنان».
ويؤكد المالكي أنه لا يجد تعارضاً أثناء الكتابة لأكثر من فنان في الوقت نفسه: «حين أكتب الأغنية أتخيل الحالة، وعند انتهاء اللحن، أعرضها على المطربين، والألحان بشكل عام تبحث عمن يليق بها».
وذكر الشاعر المصري أنه لا يخصص وقتاً لكتابة أشعاره الغنائية، بل مشاعره وأحاسيسه هما المرشد الحقيقي، والدافع الوحيد له حينما يكتب، «في الغالب أكتب في المقهى وسط الناس؛ لأن هذه الحالة تمثل لي الكثير».
وكتب المالكي، أخيراً، أغنية «حلال فيك» لتامر حسني، التي طرحها حسني بمصاحبة عدد من مشاهد أحدث أفلامه «ريستارت»، حيث أكد المالكي أن الأغنية لم تكتب خصيصاً ليتم توظيفها بالفيلم: «فقد كتب الأغنية، ولحنها رامي جمال من دون توجيهها لتامر مباشرة، وعندما استمع لها حسني أخذها في اللحظة نفسها، كما أنه ضمها لألبومه القادم (لينا معاد)»، لافتاً إلى أن «كتابة أغنيات يتم توظيفها في عمل فني، لا تتطلب قراءته السيناريو بشكل كامل، بل يكتفي بالملخص».
الشاعر أحمد المالكي مع الفنانة هيفاء وهبي وتعاون فني مرتقب (الشرق الأوسط)
وعن تعاونه أخيراً مع شيرين عبد الوهاب في أغنية «عودتني الدنيا»، قال: «تمنيت العمل معها، والأغنية أحدثت ضجة كبيرة؛ لأنها تليق بصوت شيرين وإحساسها، ووجدت أن الفنان تامر عاشور هو أنسب فنان في هذه المنطقة، حتى إنه عندما استمع لكلماتها انبهر، وقام بتلحينها في اليوم نفسها».
وبالحديث عن شيرين وتعاونه معها، كشف المالكي عن رأيه في جدل حفلها الأخير بختام مهرجان «موازين»، والهجوم عليها بعد غنائها «بلاي باك»، موضحاً أنها في مرحلة عودة، وتعافٍ، ويكفي أنها التزمت بتقديم الحفل، في أول وقوف لها على المسرح بعد فترة غياب، ومهما فعلت فهي نجمة محبوبة، كما أنها قدمت أغنيات «بلاي باك»، وأخرى مباشرة بصوتها أيضاً.
وقال المالكي إنه لا يستطيع كتابة أغنيات بلهجات أخرى غير المصرية، لأنها ليست لهجته أو منطقته، والتعبير عن مشاعره حينها ليس سهلاً، كاشفاً عن تعاون قادم مع المطرب الكويتي علي كاكولي.
وعن آخر مستجدات تعاونه مع إليسا، قال الشاعر المصري إن «هناك أغنيتين لإليسا سيتم طرحهما خلال الفترة القادمة، من بينهما الأغنية الأولى والأخيرة التي تعاونت خلالها مع الملحن الراحل محمد رحيم».
وعن رأيه في الجدل حول لقب «صوت مصر» وهل يجب أن يقتصر على اسم بعينه؟ قال المالكي إن أي فنان صوته مميز، ويغني بشكل رائع هو «صوت مصر».
المالكي أعرب عن سعادته بأحدث إصداراته الغنائية مع الفنانين رامي صبري ومصطفى كامل وشيرين عبد الوهاب (الشرق الأوسط)
وعن الأفكار الغنائية التي تعيش أكثر من غيرها وتدوم لسنوات طويلة، أوضح أنه يقدم أعماله من دون الارتباط بلغة زمن، أو أسلوب بعينه، ويحرص على أن يدوم العمل عبر مصطلحات لا تشيخ، وتدوم وتناسب أجيالاً متتالية، وكلمات مصرية دارجة، وفق قوله، لكنه شدد على أهمية الإحساس والمعنى أكثر من اللفظ نفسه، حتى يصل لكل المستويات الثقافية؛ لإيمانه بأن الأعمال الفنية تسمعها شرائح مجتمعية عدة، ليست على القدر نفسه من الثقافة.
وكشف المالكي أن كل واحد من فريق العمل الفني (الشاعر والملحن والمطرب) يتمتع بمكانة ومنطقة خاصة في العمل، لافتاً إلى أنه «اسم معروف في مجال الكلمة، وله شكل غنائي مميز»، وفق تعبيره، وأضاف: «عندما أكتب لأحد الفنانين تكون ردود الفعل حول الكلمات فقط، من دون الاستعانة بعوامل فنية أخرى لإبرازها، حيث إن هناك كلمات يساهم في إبرازها وشهرتها اللحن والتوزيع أحياناً».
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
مجلة سيدتي
منذ 15 دقائق
- مجلة سيدتي
الفرق بين مكياج السبعينيات والمكياج العصري.. رحلة الجمال من الجرأة إلى الرقي
حين تقفين أمام مرآتك وتبدئين في وضع لمسات المكياج على وجهك، أنت لا تطبقين مجرد ألوان على بشرتك بل تُحْيِين تاريخاً من الجمال، تعبرين عن ذوقك، وربما حتى عن مزاجك في تلك اللحظة. كل خط كحل، كل لون شفاه، كل لمعة ظل هو قرار فني، وشكل من أشكال التعبير عن الذات. لكن، هل فكرت يوماً كيف كانت النساء من قبلك يعبرن عن جمالهن؟ كيف كان المكياج في عصور سابقة؟ هل كانت المرأة في السبعينيات تضع مكياجها بالطريقة نفسها التي تفعلينها اليوم؟ هل كانت أدواتها، ألوانها، ورسائلها الجمالية مثل رسائلك الآن؟ الزمن لا يغير الموضة فقط، بل يغير فلسفة الجمال، و تطور المكياج يجسد ذلك بأوضح صورة. بين مكياج السبعينيات الغني بالتفاصيل، والمكياج العصري الذي يميل إلى البساطة المدروسة، هناك حكاية تستحق أن تُروى. في هذا المقال، سنغوص معاً في مقارنة شاملة، مدعمة بالتفاصيل، لنفهم كيف تطور مفهوم "الجاذبية"، وكيف أصبحت المرأة اليوم أكثر تحكماً في اختيار طلتها بما يتناسب مع شخصيتها وليس فقط مع الصيحات. هيا نبدأ هذه الرحلة عبر عقود من الجمال والإبداع. مكياج السبعينيات: بين الجرأة والتمرد عقد السبعينيات لم يكن فقط زمن الموسيقا الحرة والموضة المتنوعة، بل كان أيضاً حقبة جمالية مميزة بكل المقاييس. تأثرت المرأة وقتها بحركة التحرر والتمرد، وبدأت تتعامل مع المكياج بوصفها وسيلة لإثبات الذات وكسر النمط التقليدي. فظهرت الألوان الزاهية، والستايلات الجريئة، والتفاصيل اللافتة. أبرز ملامح مكياج السبعينات: ظلال عيون لامعة وزاهية: الأزرق الفاتح، الأخضر الزمردي، البنفسجي بدرجاته. غالباً ما كانت الألوان تُمَد حتى الحاجب. رموش ضخمة ومكثفة: استخدام مكثف للماسكرا والرموش الصناعية، أحياناً مزدوجة لتعزيز التأثير الدرامي. كحل بارز: يرسم بشكل محيط بالكامل للعين، لإبرازها بشكل قوي. حواجب رفيعة جداً: كانت تنتف حتى تصبح شبه خط؛ ما جعل العين تبرز أكثر. شفاه لامعة: ألوان فاقعة أو معدنية، مع تحديد شفاه واضح. بلاشر قوي: على تفاحة الخدود، غالباً بدرجات وردية أو برتقالية. المكياج الكلاسيكي في تلك الفترة لم يكن يتبع قواعد "أقل هو أكثر"، بل كان كل جزء من الوجه يحمل لوناً ورسالة. يمكنك التعرف أيضاً على المكياج الكلاسيكي يعود بقوة في أسبوع الهوت كوتور في باريس 2025 بيومه الثاني المكياج العصري: البساطة الراقية والإطلالة الطبيعية مع تطور الزمن، تطورت مفاهيم الجمال، وأصبح التركيز أكبر على إبراز الملامح الطبيعية بدلاً من إخفائها أو التلاعب بها. ظهرت فلسفة "Skin-like makeup" و"no makeup makeup" التي تهدف لإبراز الجمال بأقل قدر ممكن من المنتجات، لكن بأعلى درجات الدقة والاحتراف. أبرز ملامح المكياج العصري: بشرة نضرة ومضيئة: استخدام خفيف للفاونديشن مع لمسات من الهايلايتر والكونسيلر لإبراز الإشراق. ظلال ترابية هادئة: دمج بسيط بتقنيات متقدمة لخلق عمق طبيعي، من دون ألوان صارخة. رسم عيون ناعم: الآيلاينر مرن وخفيف، وقد يُستبدل أحياناً بتظليل بسيط على خط الرموش. رموش طبيعية: مع تحسين خفيف باستخدام ماسكرا خفيفة أو رموش فردية لتعزيز الطول والكثافة من دون مظهر اصطناعي. حواجب كثيفة ولكن مهذبة: تعبر عن قوة الشخصية، وتسرح بشكل طبيعي من دون الإفراط في التحديد. ألوان شفاه ناعمة: النيود، الوردي، والبيج هي الألوان الطاغية، وأحياناً يتم تلوين الشفاه بتكنيك الـlip tint ليبدو اللون وكأنه طبيعي. المكياج العصري لا يحاول أن "يغير" ملامح المرأة، بل يحتفل بها. ما رأيك بالاطلاع أيضاً على الفرق بين المكياج الكلاسيكي والمكياج العصري.. حين يتعانق سحر الماضي مع الابتكار مقارنة دقيقة بين مكياج السبعينيات والمكياج العصري ظلال العيون: في السبعينيات: استخدام ألوان زاهية ولامعة من ظلال العيون مثل الأزرق، الأخضر، والبنفسجي، وتمتد غالباً حتى الحاجب. في العصر الحديث: اعتماد درجات ترابية ونيود، مع دمج ناعم لإبراز العمق الطبيعي للجفن. رسم العيون: السبعينات: كحل كثيف يحيط بالعين من الأعلى والأسفل، ورسومات واضحة ومبالغ بها. اليوم: آيلاينر رفيع وخفيف، أحياناً يُستبدل بتظليل بسيط من دون خطوط صارخة. الحواجب: السبعينيات: الحواجب رفيعة جداً، مقوسة بحدة، ترسم غالباً بقلم غامق. اليوم: طبيعية، كثيفة ولكن ممشطة ومرتبة من دون مبالغة في التحديد. الرموش: السبعينيات: طويلة جداً وكثيفة، مع استخدام واضح للرموش الصناعية. اليوم: طبيعية أو شبه طبيعية، يستخدم الماسكرا لتعزيز الشكل من دون مظهر اصطناعي. أحمر الشفاه: السبعينيات: ألوان جريئة ولامعة مثل الأحمر الفاقع والبرتقالي، مع تحديد واضح للشفاه. اليوم: درجات طبيعية من أحمر الشفاه مثل النيود والوردي الفاتح، وتكنيكات ناعمة مثل الـombre أو lip tint. البلاشر (أحمر الخدود): السبعينيات: واضح جداً بلون وردي أو برتقالي، يطبق على تفاحة الخدود بشكل دائري. اليوم: يُدمج بشكل ناعم على الوجنتين لإضفاء لمسة دفء طبيعية من دون بروز قوي. فلسفة المكياج: السبعينيات: إطلالة جريئة، لافتة، تهدف للتميز والظهور، تعكس تمرد العصر. العصر الحالي: إطلالة متوازنة، طبيعية، تبرز ملامح المرأة كما هي، مع لمسات ناعمة من الأناقة. كيف تستوحين من مكياج السبعينيات بأسلوب عصري؟ مع أن مكياج السبعينيات تميز بالجرأة والمبالغة؛ فإن الكثير من عناصره عادت مؤخراً إلى الواجهة، ولكن هذه المرة بشكل أكثر توازناً وعصرية. اليوم يمكنك أن تأخذي روح تلك الحقبة وتحوليها إلى لمسة أنيقة تبرز شخصيتك من دون أن تبدو إطلالتك "قديمة" أو خارجة على السياق. إليك بعض الطرق الذكية للاستلهام من السبعينيات بأسلوب اليوم: استخدمي ظلال العيون الملونة، مثل الأزرق أو البنفسجي، لكن اختاريها بتركيبة مطفية أو شبه لامعة، وادمجيها بطريقة ناعمة فقط على الجفن المتحرك. اختاري آيلاينر ملون، كالأزرق الداكن أو البنفسجي، بدلاً من الأسود، لرسم خط رفيع على الجفن العلوي يمنحكِ لمسة ريترو أنيقة. أعيدي صيحة البلاشر القوي، ولكن بدلاً من وضعه بشكل دائري، استخدميه باتجاه تصاعدي لرفع شكل الوجه وإعطائه لمسة حيوية. استرجعي اللمعة على الشفاه، باستخدام ملمع بلون نيود أو وردي فاتح فوق أحمر شفاه طبيعي. جربي الرموش الكاملة، لكن بنسخة خفيفة مثل الرموش الفردية أو تلك التي تركز على الطرف الخارجي للعين لإضفاء سحر الستينيات والسبعينيات مع لمسة عصرية. خبراء تجميل عالميون يستلهمون من مكياج السبعينيات الكثير من الميكاب آرتيست في العالم اليوم يعيدون إحياء جمال تلك الفترة ولكن بأساليب حديثة وتقنيات دقيقة، ومن أبرزهم: ليزا الدريدج Lisa Eldridge View this post on Instagram A post shared by Lisa Eldridge MBE (@lisaeldridgemakeup) خبيرة تجميل بريطانية مشهورة، تُعرف بحبها للمكياج الكلاسيكي والريترو. كثيراً ما تستوحي من السبعينيات، خصوصاً في استخدام الألوان الناعمة مع لمسة لامعة، وتركز على البشرة المضيئة. هانغ فانغو Hung Vanngo View this post on Instagram A post shared by Hung Vanngo (@hungvanngo) من أشهر خبراء التجميل العالميين، يدمج بين الجرأة والأنوثة. غالباً ما يستخدم الألوان الدافئة والبلاشر الظاهر بأسلوب يذكرنا بمكياج السبعينيات، خصوصاً في إطلالات النجمات مثل Selena Gomez وEmily Ratajkowski. بات ماك غراث Pat McGrath View this post on Instagram A post shared by PAT McGRATH LABS Customer Care (@patmcgrathlabs_contact) الأسطورية في عالم المكياج، لا تخاف من الألوان واللمعان، وتعيد صياغة روح السبعينيات بأسلوب عصري ومثير، وتركز كثيراً على العيون الدرامية والشفاه البارزة. شارلوت تيلبوري Charlotte Tilbury View this post on Instagram A post shared by Charlotte Tilbury, MBE (@charlottetilbury) تستلهم كثيراً من السبعينيات مع لمسات من الهوليوود الكلاسيكية. مكياجها يجمع بين التوهج والنعومة، وهي من أكثر الأسماء تأثيراً في مجال المكياج العصري المستوحى من العقود الماضية. لا تخافي من استلهام الماضي؛ فالمكياج اليوم ليس تقليداً أعمى، بل فن في إعادة ابتكار القديم بأسلوب يشبهك. خذي من السبعينيات جرأتها، ومن الحاضر نعومته، واصنعي لنفسك طابعاً فريداً لا يُنسى.
مجلة سيدتي
منذ ساعة واحدة
- مجلة سيدتي
بمشاعر الحنين وألم الفقد.. ريهام عبدالغفور تعلق بحماس قبل عرض أولى حلقات مسلسل كتالوج
بمشاعر حماسية مختلفة بحنين الماضي وذكرياته المؤلمة، علقت الفنانة ريهام عبد الغفور على تجربتها الدرامية الجديدة " كتالوج" والمنتظر عرضها اليوم الخميس الموافق 17 يوليو على منصة نتفيلكس. ريهام عبد الغفور: كتالولج مسلسل رقيق ولطيف وعبر منشور لها على صفحتها الرسمية بـ "انستغرام"، أكدت النجمة ريهام عبد الغفور لمحبيها وجمهورها على أن مسلسلها الجديد "كتالوج" سوف ينال على إعجابهم لكون حبكته الدرامية رائعة ومليئة بالمشاعر الدافئة، واصفة اياها بـ "اللطيفة الجميلة". وحرصت "ريهام" في منشورها، على توجيه رسالة شكر خاصة لكل شخص ساندها ودعمها أثناء تصوير مشاهدها هذا المسلسل، خاصة وأنه أول عمل قامت بتصويره بعد وفاة والدها الفنان أشرف عبد الغفور. View this post on Instagram A post shared by Riham Abdel Ghafour_Official (@rihamabdelghafour) تفاصيل مسلسل " كتالوج" ..قصته وأبطاله مسلسل " كتالوج " ينتمي لنوعية الأعمال الدرامية القصيرة ، إذ يقع في 10 حلقات، وتتمحور قصته في إطار درامي، حول "يوسف" الذي يُجسد دوره الفنان محمد فراج ، أب يجد نفسه فجأة في مواجهة مسؤولية تربية طفليه بعد رحيل زوجته "أمينة" (ريهام عبد الغفور) بعد أن كان بعيداً عن تفاصيل حياة أطفاله اليومية، وعاجز عن التواصل معهم، حيث يشعر يوسف بالضياع والارتباك، حتى يعثر على سلسلة من الفيديوهات التي سجّلتها "أمينة" قبل وفاتها؛ تتضمّن نصائح حول تربية الأطفال. لتصبح هذه الفيديوهات دليله اليومي، تساعده على تخطي ألم الفقد، تعيد ربطه بطفليه، وتكشف له جانباً من ذاته لم يكن يعرفه. في قلب مصر، يتتبع "كتالوج" تعقيدات الحياة الأسرية العربية؛ دراما دافئة تمزج بين لحظات من الكوميديا الخفيفة والمشاعر الإنسانية العميقة. بعد رحيل الأم، تنكسر المعادلة، وتُلقى المسؤولية كاملة على عاتق الأب، ويُدفع إلى صميم التجربة، أن يكون حاضراً، مسؤولاً، وأن يعيد اكتشاف دوره من جديد، وسط إدراكٍ متزايد بأن تربية الأطفال ليست مهمة فردية، بل مسؤولية جماعية. ليست هناك وصفة واحدة للأبوة، ولا حلول مثالية؛ فقط تجارب تُعاش، ومحاولات صادقة، وأبناء لا ينتظرون الإجابات، بل قلباً حاضراً يحتويهم ويصغي إليهم بصدق. مسلسل "كتالوج"، بطولة محمد فراج، سماح أنور، تارا عماد ، صدقي صخر، خالد كمال، بيومي فؤاد، دنيا سامي، الطفل علي البيلي، أحمد عصام السيد، الطفلة ريتال عبد العزيز، إنتاج أحمد الجنايني، تأليف أيمن وتار وإخراج خالد الحلفاوي. يمكنكم قراءة ... ريهام عبد الغفور تنتعش سينمائياً بعد التواجد على استحياء لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».
عكاظ
منذ 5 ساعات
- عكاظ
«تعبت ودخلت المستشفى».. تامر حسني يكشف كواليس «لينا ميعاد»
كشف الفنان المصري تامر حسني، معاناة وكواليس تسجيل ألبومه الجديد «لينا ميعاد»، الذي طرحه، الثلاثاء الماضي، على جميع منصات التواصل الاجتماعي، مشيراً إلى أنه استفاد من كل الانتقادات من أجل تطوير نوع الموسيقى الذي يقدمها للجمهور. وأعرب تامر حسني، عن سعادته بتفاعل الجمهور من خلال منشوراً على منصة التواصل الاجتماعي «إنستغرام»، وقال: «هنتهز الفرصة الجميلة دي، إن أغنية الذوق العالي مع حبيبي اللي بموت فيه الكينج محمد منير بقت تريند عام رقم واحد، ولسه أول يوم، وكمان الـ13 أغنية بتوع الألبوم دخلوا التريند الموسيقي، وده مش أمر بسيط بالنسبة لي». وأوضح تامر حسني أنه يستقبل دائماً جميع آراء الجمهور الإيجابية والسلبية منذ بداياته من أجل التطوير، معلقاً: « أنا مشيت مشوار كبير، أوله إني كنت بقرأ كل تعليقاتكم السلبية قبل الإيجابية، لأني عارف إنكم بتحبوني، وده خلاني أركز وأحلف جوا نفسي إني لازم أفرحكم وأخليكم فخورين بالمجهود اللي عملته». وتحدث «حسني» عن تعرضه لأزمات صحية أدت إلى دخوله المستشفى ولم يخبر عنها الجمهور، مضيفًا: « احترمت ذكرياتكم اللي على صوتي، وتعبت تعب مش طبيعي، ودخلت مستشفيات نص السنة ومش بحب أقول ولا أنزل أخبار من دي، يا جماعة أنا بحبكوا أوي، ومن يوم ظهوري وأنا واحد منكم». وروى تامر حسني كيفية تطويره لنفسه في عالم الموسيقى خلال العامين الماضيين، موضحاً: «فضلت أطور من أدائي، وأذاكر جوا الاستوديو مع مهندسين صوت لمدة سنتين، وأجتهد مع الموزعين والملحنين والشعراء اللي بشتغل معاهم في تقديم أجدد شيء، ويمكن زعلوا مني كتير من كتر ما أنا عمال أغير وأعدل وأعيد من أول وجديد». واختتم تامر حسني حديثه موجهاً الشكر لجمهوره، قائلاً: «متشكر من قلبي لكل حد نصحني، وكل حد نقدني عشان بيحبني، أنا سمعت كلامكم وتعبت أوي، وأنتوا أكيد شايفين، تعبت عشانكم، وعشان برضو أحاول أكون واجهة فنية موسيقية جميلة لمصر، بحكم إني بسافر كتير أغني قصاد العالم، واسمي مطرب مصري عربي». أخبار ذات صلة
