logo
نجل أحلام يبهر الجمهور بعزفه وأحلام: قطعة من روحي.. فيديو

نجل أحلام يبهر الجمهور بعزفه وأحلام: قطعة من روحي.. فيديو

صدى الالكترونيةمنذ 10 ساعات
أثار فاهد، نجل الفنانة الإماراتية أحلام الشامسي، تفاعلًا واسعًا بعد تداول مقطع فيديو له وهو يعزف على العود ويغني.
ومن جانبها، تفاعلت أحلام مع الفيديو بكلمات مؤثرة، إذ قالت: 'أنت قطعة من روحي وقلبي، ما شاء الله فديت هالوجه، لا والله أبدًا، الله لا قاله'.
وحظي الفيديو بتفاعل كبير من قبل محبي وجمهور الفنانة الإماراتية، وجاءت التعليقات كالتالي:'الله يحفظه ويخليه لك يا عيوني'، 'ما شاء الله عليه، احرصي على تعليمه الفن'، فيما أشاد كثيرون بموهبة فاهد التي ورثها من والدته.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بالفيديو: فاهد نجل الفنانة أحلام يلفت الأنظار بعزف وغناء على العود في مقطع متداول
بالفيديو: فاهد نجل الفنانة أحلام يلفت الأنظار بعزف وغناء على العود في مقطع متداول

المرصد

timeمنذ 3 ساعات

  • المرصد

بالفيديو: فاهد نجل الفنانة أحلام يلفت الأنظار بعزف وغناء على العود في مقطع متداول

بالفيديو: فاهد نجل الفنانة أحلام يلفت الأنظار بعزف وغناء على العود في مقطع متداول صحيفة المرصد: أثار فاهد، نجل الفنانة الإماراتية أحلام، اهتمام المتابعين بعد ظهوره في مقطع فيديو متداول وهو يعزف على آلة العود ويؤدي مقطعًا غنائيًا بصوته، في إطلالة فنية لافتة اعتبرها البعض أول مؤشر على ميوله الفنية. وعلى خلفية هذا الظهور، تفاعلت الفنانة أحلام برسالة نشرتها عبر المنصة ذاتها، أعربت فيها عن حبها ودعمها لابنها، حيث قالت: 'أنت اللي قطعة من روحي وقلبي، ما شاء الله فديت هالوجه.

الشاعر الكندي،،، الأدب والجائزة
الشاعر الكندي،،، الأدب والجائزة

غرب الإخبارية

timeمنذ 4 ساعات

  • غرب الإخبارية

الشاعر الكندي،،، الأدب والجائزة

يعد الشاعر الأديب الدكتور عبدالله محمد باشراحيل واحدًا من المبدعين البارزين في العصر الحديث في صناعتي الشعر والنثر، وقد حقق حضورًا مؤثرًا وقويًّا في محيط دولته المملكة العربية السعودية والعالم العربي، وتجاوز إبداعه حدود ذلك بترجمة أعماله إلى لغات متعددة، ما جعل بعض القادة والزعماء يشيدون بمنجزه الأدبي. وقد تميز بإنتاجه الأدبي الغزير، ولغته الراقية، وموقفه الإنساني والثقافي، فجمع بين روح الشعر، ونُبل الفكر، وعُمق الانتماء الحضاري. إن علاقة العشق بين الأدب والأديب الدكتور عبدالله باشراحيل قد بدأت منذ حداثة سنه، إبداعًا للقوافي، وجودة سبك المنثور، ولم تقف علاقة العشق عند الإبداع فقط، بل تعداه إلى الدفع بآفاقه والتطوير فيه حيث أطلق جائزة الشيخ محمد صالح باشراحيل وحرمه الشيخة مصباح عبدالواحد زقزوق رحمهما الله للإبداع الأدبي بتمويل سخي موزعة على فروع الجائزة التحكيمية؛ وهي: الشعر الفصيح، والشعر العامي، والقصة، والرواية، والدراسات النقدية، إضافة إلى الجائزة التقديرية والتي تمنح من مجلس أمانة الجائزة رغبة في تحقيق أهداف الجائزة وغاياتها والتي تأتي في مقدمتها دعم الإنتاج الثقافي العربي وتشجيع النشاط الإبداعي الأدبي الفكري بتحفيز الموهبين وتكريم الرواد والمبدعين في فروع الجائزة المتنوعة . الشاعر عبدالله باشراحيل يؤمن بأن الأدب ليس له حدود تحده فهو فضاء متسع وتجد أن فلسفة إنشاء ودعم هذه الجائزة جاء من إيمانه بذلك، ما جعل هذه الجائزة تنفتح على كل الجهات متجاوزة حدود المحلية والإقليمية إلى عوالم الثقافات الإنسانية ذات الأبعاد الخيرية بما ينفع الناس مما منحها حرية الحركة ومصداقية العقل الإبداعي الثقافي والحيادية في النظر إلى ضوابط الحصول عليها في خطوات إجرائية علمية ممثلة في هيئاتها العامة بدءًا من أمانتها العامة المكونة من أسرة الباشراحيل* برئاسة الشاعر الدكتور عبدالله نفسه، ومرورًا بلجان التحكيم، وهذا أكسب الجائزة تجاوبًا واسعًا من قبل المثقفين المبدعين على اختلاف مشاربهم ومستوياتهم الثقافية. ووصولا إلى إعلان أسماء الفائزين في فروع الجائزة الخمسة والفائزين بالجائزة التقديرية والذين سيكرمون مساء الأربعاء القادم في حفل كبير بالقاهرة، وبحضور قامات عربية في مجالات مختلفة لتحتفي معهم قاهرة الإبداع في عرسها بالمبدعين والإبداع. إن هذه المبرة الثقافية من الشاعر الكندي عبدالله* باشراحيل برًّا بوالديه وبالصناعة الأدبية لها أثرها البالغ المحمود وستؤتي ثمارها الخيرة عامًا بعد عام.

قالوا لها ارتاحي وما دروا إن التعب ساكنها
قالوا لها ارتاحي وما دروا إن التعب ساكنها

غرب الإخبارية

timeمنذ 4 ساعات

  • غرب الإخبارية

قالوا لها ارتاحي وما دروا إن التعب ساكنها

في زحمة الحياة وضجيج اللحظات تمر بنا وجوه نألفها نسمع ضحكاتها ونحسبها بخير لكننا لا نعلم أن خلف تلك الضحكات همٌّ ساكن ووجع لا يُقال وصبرٍ يتكئ على الله وحده هي واحدة من هؤلاء كل يوم تبذر طاقتها في من حولها وتخفي تعبها بابتسامة تُطمئن الجميع أنا بخير يقال عنها قوية لكنها في الحقيقة مجرد إنسانة تعبت من الصبر وملت من أن تكون الجدار الصلب للجميع دون أن يسندها أحد قالوا لها ارتاحي لكنهم ما عرفوا إن التعب مو في الجسد بل في القلب في روح تشيل هم الكل وتنسى نفسها هي ما كانت تنتظر شفقة كانت تنتظر حضن حقيقي أو كلمة أنا معك في لحظة ما سكتت مو لأنها ارتاحت بل لأنها ما عادت تقدر تشرح كيف التعب يسكن تفاصيلها هنا رسالتي لكل من يقرأ لا تنتظر آخر لحظة عشان تفهم قيمة أحد ولا تخلي الناس اللي تحبك توصل للحد الأخير عشان تسمعهم اسأل واهتم وكن موجود قبل ما يصير وجودك ما له معنى واخر كلامي اقول يا ذا الزمان لا تعجل في العتاب فالجرح ينقال ولا يندمل من كلام الطيب ما يضيع وسط قلوب غدار ويوم الحق يطلع يفضح كل خيانة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store