logo
الخطوط السعودية تنقل 17.5 مليون راكب في النصف الأول 2025

الخطوط السعودية تنقل 17.5 مليون راكب في النصف الأول 2025

أرقاممنذ يوم واحد
شعار الخطوط الجوية السعودية
أعلنت الخطوط السعودية ، عن نقل أكثر من 17.5 مليون راكب خلال النصف الأول من العام الجاري بزيادة 7.2% عن الفترة ذاتها من عام 2024م، حسبما نقلت وكالة الأنباء السعودية.
ووفقا لتقرير الأداء التشغيلي للشركة خلال النصف الأول 2025م، حققت الشركة نموًا قدره 5% في عدد الركاب الدوليين، حيث بلغ عددهم أكثر من 9.6 ملايين راكب، في الوقت الذي تم تشغيل ما يزيد على 43,7 ألف رحلة بزيادة 3%.
كما حققت نموًا قدره 10% في عدد الركاب المنقولين داخليًا بإجمالي 7.9 ملايين راكب كما سُيّرت أكثر من 56 ألف رحلة، خلال النصف الأول من العام الجاري.
وسيّرت الخطوط السعودية أكثر من 100 ألف رحلة تمثل الرحلات المجدولة والإضافية عبر شبكة رحلاتها الممتدة لأربع قارات بزيادة 4%، بينما سُجّلت أكثر من 293 ألف ساعة طيران، وحققت نسبة 89.6% في المعدل العام لانضباط مواعيد الرحلات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بيسنت يلمح لمرونة في مهلة التعريفات مع الصين
بيسنت يلمح لمرونة في مهلة التعريفات مع الصين

الشرق الأوسط

timeمنذ 30 دقائق

  • الشرق الأوسط

بيسنت يلمح لمرونة في مهلة التعريفات مع الصين

أوضح وزير الخزانة الأميركي، سكوت بيسنت، أن المحادثات بين الولايات المتحدة والصين تمضي في «مسار جيد جداً»، مؤكّداً أن الموعد النهائي لهدنة التعريفات، المقرّر انتهاؤها في مطلع أغسطس (آب) المقبل، «قابل للتأجيل إذا استمرت المفاوضات الجادة»، داعياً الأسواق إلى عدم القلق. وفي الوقت نفسه، أعلنت الصين تعديلات جديدة على ضوابط التصدير تشمل تقنيات تصنيع البطاريات ومعالجة الليثيوم والغاليوم، بالتزامن مع دعوة الرئيس شي جينبينغ «منظمة شنغهاي للتعاون» إلى تعزيز الأمن والاستجابة للتهديدات، في جزء من تعاون أوسع مع «مبادرة الحزام والطريق»، وفق وكالة «شينخوا» الصينية. التصريحات الأخيرة من بيسنت تُظهر مرونة أميركية جديدة تجاه الصين، بينما تُعزز الصين إجراءاتها التصديرية وتدفع بمؤسسات إقليمية مثل «منظمة شنغهاي» لتشكيل عمق استراتيجي متعدد الأبعاد. ومنذ أبريل (نيسان) الماضي، فرضت إدارة الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، تعريفة تصل إلى 145 في المائة على الواردات الصينية، تلتها هدنة مدتها 90 يوماً حتى أغسطس المقبل قُبيل الاجتماعات الرفيعة بين البلدين، التي هدفت لتخفيف الحدة. ومن جانب الصين، أعلنت بكين، الثلاثاء، عن تعديلات على دليل ضوابط التصدير، بما في ذلك فرض قيود على بعض التقنيات المستخدمة في تصنيع مكونات البطاريات ومعالجة معادن الليثيوم والغاليوم الأساسية. وتتوافق هذه التعديلات مع وثيقة أصدرتها وزارة التجارة الصينية سابقاً في يناير (كانون الثاني) الماضي. وفي سياق منفصل، دعا الرئيس الصيني، شي جينبينغ، «منظمة شنغهاي للتعاون» إلى تحسين آليات الاستجابة للتهديدات والتحديات الأمنية، وذلك خلال اجتماعه مع وزراء الخارجية ورؤساء الوفود في الصين لحضور اجتماع المنظمة يوم الثلاثاء. ووفقاً لـ«وكالة أنباء الصين الرسمية (شينخوا)»، فقد قال شي إنه ينبغي على «منظمة شنغهاي للتعاون» مواءمة استراتيجياتها التنموية مع الدول الأعضاء، ومع مبادرات التعاون مثل «مبادرة الحزام والطريق». ومن بين من التقى بهم، وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، الذي أكد له ضرورة دعم البلدين أحدهما الآخر، وتحقيق تقدم جيد في تعزيز «منظمة شنغهاي للتعاون» بوصفها منصة استراتيجية، وفقاً لوكالة أنباء «شينخوا».

أوروبا غاضبة من رسوم ترمب وسط قلق من تصاعد تداعياتها الاقتصادية
أوروبا غاضبة من رسوم ترمب وسط قلق من تصاعد تداعياتها الاقتصادية

الشرق الأوسط

timeمنذ 30 دقائق

  • الشرق الأوسط

أوروبا غاضبة من رسوم ترمب وسط قلق من تصاعد تداعياتها الاقتصادية

أثار القرار الأميركي بفرض رسوم جمركية بنسبة 30 في المائة على الواردات الأوروبية، الذي أعلنه الرئيس دونالد ترمب، موجة غضب واسعة في أوساط الاتحاد الأوروبي، وسط تحذيرات من تداعيات «خطيرة» على اقتصادات دول التكتل التي تعاني أصلاً من ضعف النمو وارتفاع التضخم. وتخشى أوروبا من أن تؤدي هذه الرسوم، المقرر تطبيقها مطلع أغسطس (آب) المقبل، إلى تقويض واحدة من أكبر الشراكات التجارية في العالم، ودفع القارة إلى مسار من الركود والاضطراب الاقتصادي. وبينما يرى الأوروبيون أن هذه الإجراءات «غير عادلة» وتنتهك قواعد منظمة التجارة العالمية، يتجه الاتحاد إلى دراسة مجموعة من الردود التي تتراوح بين المسار الدبلوماسي ومحاولة الحوار مع واشنطن، مروراً بإجراءات انتقامية محسوبة، وصولاً إلى سياسات تعزيز المرونة الاقتصادية الداخلية وتنويع الأسواق الخارجية. ويُعد الاتحاد الأوروبي أكبر شريك تجاري للولايات المتحدة، وأكبر تكتل تجاري في العالم وقال حمزة دويك، رئيس قسم التداول لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في «ساكسو بنك»، إن هذه الرسوم أحدثت «اضطراباً واضحاً في الأسواق المالية، لا سيما الأوروبية»، لافتاً إلى أن القطاعات الأكثر تضرراً هي السيارات والصلب والمنتجات الزراعية، ما انعكس فوراً على أرباح الشركات الأوروبية. وفي السياق ذاته، أوضح فيجاي فاليشا، الرئيس التنفيذي للاستثمار في «سينشري فاينانشال»، أن الأسواق بدأت تظهر بوادر التأثر المباشر، مشيراً إلى تراجع مؤشر «يورو ستوكس 50» بنسبة 0.6 في المائة، ومؤشر «داكس» الألماني بنسبة 0.8 في المائة. وأضاف أن المستثمرين باتوا يتجهون نحو أصول بديلة، مثل الذهب والبتكوين، بوصفها ملاذات آمنة في ظل تصاعد حالة عدم اليقين. منظر للوحة إلكترونية تُظهر رسماً بيانياً لتطور مؤشر الأسهم الرئيس الإسباني في سوق مدريد للأوراق المالية بمدريد (أ.ف.ب) وفي المدى المتوسط، يقول دويك إن الرسوم الأميركية قد تدفع الشركات الأوروبية إلى إعادة النظر في خططها الاستثمارية أو نقل عملياتها خارج القارة لتفادي الخسائر، وسط خطر تباطؤ النمو وزيادة تكاليف التشغيل، وهو ما يهدد بانخفاض تنافسية الصناعات الأوروبية. ويضيف فاليشا أن الدول الأوروبية الكبرى مثل ألمانيا وإيطاليا وفرنسا وآيرلندا هي الأكثر عرضة للخسائر، نظراً إلى حجم صادراتها إلى الولايات المتحدة، التي بلغت نحو 533 مليار يورو في عام 2024، بحسب بيانات «يوروستات». وتستحوذ ألمانيا وحدها على ما يقارب 30 في المائة من هذه الصادرات، خصوصاً في قطاعي السيارات والمعدات الصناعية. كما حذر من أن كلاً من ارتفاع تكلفة المدخلات وتضييق هوامش الأرباح قد يضرب قطاعات صناعية رئيسية، من بينها الصناعات الدوائية في آيرلندا، ومنتجات الأجبان والنبيذ في فرنسا وإيطاليا. ويرى دويك أن استمرار هذه السياسات قد يؤدي إلى تحولات هيكلية في النظام التجاري العالمي، بما في ذلك تراجع الثقة في الشراكة الاقتصادية الأطلسية، واتجاه أوروبا إلى تعزيز علاقاتها التجارية مع قوى مثل الصين والهند. كما حذّر من أن صناعات استراتيجية مثل السيارات قد تفقد قدرتها التنافسية إذا استمرت الإجراءات الحمائية الأميركية. من جهته، لفت فاليشا إلى أن الأثر الطويل الأمد سيتوقف على حجم الرسوم الفعلية وسيناريو الرد الأوروبي. لكنه أشار إلى أن تنفيذ هذه الرسوم فعلياً سيؤدي إلى تآكل الناتج المحلي في عدد من دول التكتل، ويرفع معدلات البطالة، ما قد يضع أوروبا أمام أزمة مزدوجة من التباطؤ والتضخم. الغضب الأوروبي من هذه الخطوة ينبع، وفق دويك، من شعور بأن الولايات المتحدة تخلّت عن مبادئ التجارة الحرة التي أرستها بعد الحرب العالمية الثانية، مما يهدد ملايين الوظائف في قطاعات تعتمد على التصدير. لكن الرد الأوروبي ليس سهلاً، إذ إن تصعيداً مباشراً قد يفاقم الأزمة، بينما الصمت قد يُفهم على أنه ضعف. ويؤكد الخبراء أن الحل الدبلوماسي هو الخيار الأمثل لتفادي حرب تجارية شاملة. ويرى فاليشا أن على بروكسل أن تركز على فتح قنوات التفاوض للحصول على استثناءات أو تخفيضات في الرسوم، إلى جانب تنويع الشراكات التجارية باتجاه آسيا وأفريقيا وأميركا اللاتينية، وتقديم دعم مباشر للقطاعات المتضررة. وفي هذا الإطار، يبرز دور البنك المركزي الأوروبي، الذي بدأ بالفعل في تكييف سياساته النقدية من خلال خفض أسعار الفائدة، بهدف تخفيف آثار التباطؤ وتقليص مخاطر الركود التضخمي. حمزة دويك رئيس قسم التداول لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في «ساكسو بنك» ويتفق المحللون على أن الرسوم الجمركية تمثل تهديداً حقيقياً لاستقرار العلاقات الاقتصادية بين أوروبا والولايات المتحدة، وأن أي تصعيد إضافي قد يُعيد عقارب الساعة إلى الوراء في مسيرة التكامل الاقتصادي العالمي. ومع دخول هذه القضية مرحلة حرجة، تبقى خيارات أوروبا بين التصعيد والتفاوض. لكن المؤكد، كما يقول الخبراء، أن الأشهر القليلة المقبلة ستكون حاسمة في رسم ملامح النظام التجاري العالمي الجديد، وفي تحديد ما إذا كانت أوروبا ستبقى شريكاً اقتصادياً فاعلاً أو ضحية في مواجهة عاصفة تجارية يقودها ترمب. وكان الاتحاد الأوروبي أتهم الولايات المتحدة بمقاومة الجهود المبذولة للتوصل إلى اتفاق تجاري، محذراً من اتخاذ إجراءات مضادة في حال عدم التوصل إلى اتفاق. وفي غضون ذلك، أكد ترمب أنه منفتح على إجراء محادثات مع الاتحاد الأوروبي وشركاء تجاريين آخرين، مضيفاً أن مسؤولين من الاتحاد الأوروبي سيزورون الولايات المتحدة لإجراء مفاوضات تجارية. وصعّد ترمب التوترات التجارية خلال عطلة نهاية الأسبوع، مهدداً بفرض رسوم جمركية بنسبة 30 في المائة على معظم واردات الاتحاد الأوروبي بدءاً من 1 أغسطس المقبل. فيجاي فاليشا الرئيس التنفيذي للاستثمار في «سينشري فاينانشال» وكان وزراء التجارة الأوروبيون، قد عبروا في اجتماعهم الاثنين الماضي بالعاصمة البلجيكية بروكسل، عن تفاؤلهم بإمكانية التوصل إلى اتفاق تجاري تفاوضي، وفي الوقت ذاته، شدّد الوزراء على عزيمتهم في اتخاذ تدابير مضادة قوية ومتوازنة حال فشل المحادثات، مؤكدين وحدة الصف الأوروبي في مواجهة هذه التحديات. وبحسب تقرير لـ«بلومبرغ» يستعد الاتحاد الأوروبي لتعزيز التعاون مع الدول الأخرى المتضررة من الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترمب. وتُعدّ العلاقة الاقتصادية بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأكبر والأكثر تكاملاً على مستوى العالم، حيث تشكلان معاً ما يقارب 30 في المائة من إجمالي التجارة العالمية في السلع والخدمات، ونحو 43 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي العالمي. وتشير بيانات عام 2024 إلى أن حجم التجارة بين الجانبين في السلع والخدمات تجاوز 1.68 تريليون يورو، ما يعكس عمق التشابك الاقتصادي بين ضفتي الأطلسي. وفي التفاصيل، بلغت قيمة تجارة السلع وحدها بين الطرفين 867 مليار يورو، لتعزز الولايات المتحدة مكانتها بوصفها الشريك التجاري الأول لصادرات الاتحاد الأوروبي، وثاني أكبر مصدر لوارداته بعد الصين، ما يجعل أي توتر تجاري بين الجانبين ذا أثر مباشر ومتشعب على الاقتصاد العالمي بأسره.

عودة أكبر احتفالية بعضوية برنامج «برايم» إلى أمازون السعودية
عودة أكبر احتفالية بعضوية برنامج «برايم» إلى أمازون السعودية

عكاظ

timeمنذ 37 دقائق

  • عكاظ

عودة أكبر احتفالية بعضوية برنامج «برايم» إلى أمازون السعودية

أعلنت أمازون السعودية اليوم، عن انطلاق موسم التخفيضات الحصري يوم برايم، والذي سينطلق هذا الصيف على ابتداءً من منتصف ليلة يوم 25 يوليو، ويستمر لمدة سبعة أيام حتى 31 يوليو، وهو فعالية تسوق موسمية خاصة بأعضاء برنامج أمازون برايم، ويقدم عروضاً وتخفيضات حصرية على أكثر من 30 فئة تضم آلاف المنتجات المتنوعة، مع خصومات مصرفية فورية، وخيارات مرنة للدفع، وتوصيل سريع ومجاني في جميع أنحاء المملكة. وبإمكان أعضاء برايم الاستفادة من العروض الحصرية على ما يحتاجونه من مستلزمات موسم الصيف أو التحضير للعودة إلى المدارس، والاختيار من أفضل المنتجات من المستلزمات اليومية، والإلكترونيات، والأزياء، ومنتجات التجميل، وأدوات المطبخ، والديكور، والألعاب، وأجهزة أمازون، حيث تشمل العروض أشهر العلامات التجارية العالمية مثل أديداس، وأنكر، وبيبي جوي، وبيلا بيبي، وكوتش، وكوسلوس، ودايسون، ويوسيرين، وجارمين، وجيس، وجي دبليو بي، وليجو، وليفويت، ونيفيا، وفيليبس، وسوني، وبلايستيشن، وريبوروك، وشيل، وسكيتشرز، وتي سي إل، وتيفال، ويوجرين، بالإضافة إلى منتجات الشركات المحلية الصغيرة والمتوسطة. كما بإمكان أعضاء برايم التسوق من عروض يوم برايم المتوفرة على مواقع أمازون في أمريكا وبريطانيا وألمانيا من خلال الوصول إليها عبر متجر أمازون العالمي على مع الحصول على مزايا الشحن الدولي المجاني للمنتجات المؤهلة. ومن جانبه، قال مدير أمازون السعودية عبدو شلالا: «يسعدنا اليوم في أمازون إطلاق موسم التخفيضات الحصري يوم برايم 2025 لمدة سبعة أيام، والذي يترقبه أعضاء برنامج أمازون برايم في المملكة، ويقدم الرنامج عروضاً استثنائية تقدم لعملاء برايم قيمة أكبر مقابل ما ينفقونه، وإمكانية أعلى للوصول إلى منتجاتهم المفضلة، مع خيارات توصيل سريعة ومجانية ومريحة، بالإضافة إلى العروض المميزة التي يتم تحديثها ونشرها تباعاً طوال فترة موسم التخفيضات، ليحصل أعضاء برايم على أفضل تجربة تسوق هذا الصيف، ويستمتعوا بآلاف فرص التوفيرالحصرية». ولأول مرة، يقدم يوم برايم تجربة تسوق متجددة وخاصة، وهي أمازون بازار المتاحة حصرياً عبر تطبيق جوال أمازون أو الرابط حيث يستطيع أعضاء برايم الاستفادة من عروض إضافية وبأسعار تنافسية على تشكيلة واسعة من منتجات الموضة والمنزل والإكسسوارات، كما يمكنهم الوصول للخدمة من خلال كتابة «بازار» أو 'Bazaar' في خانة البحث، أو اختيار أيقونة بازار الموجودة ضمن قائمة التطبيق. وكما يستطيع العملاء الجدد الآن، والراغبون بالانضمام إلى عضوية برايم، الاشتراك بالبرنامج عبر الرابط للحصول على أفضل ما يقدمه أمازون برايم حصرياً خلال موسم يوم برايم، مقابل 16 ريالاً سعودياً للاشتراك الشهري، أو 140 ريالاً سعودياً للاشتراك السنوي، والاستفادة من مزايا التسوق وفعاليات التوفير على مدار العام، والتي تشمل: • توصيل مجاني في نفس اليوم وخلال يوم واحد - يمكن لأعضاء برنامج «برايم» الاستمتاع بخدمة التوصيل المجاني في نفس اليوم للطلبات المؤهلة التي يتم طلبها قبل الساعة 12:00 ظهراً، كما تتوفر خدمة التوصيل المجاني خلال يوم واحد على المنتجات المؤهلة، ودون حد أدنى لقيمة الطلبات. • توصيل دولي مجاني من أمازون الولايات المتحدة وأمازون المملكة المتحدة وأمازون ألمانيا - بإمكان أعضاء برنامج «برايم» الاستفادة من التوفير الكبير وخدمة التوصيل الدولي المجاني ودون حد أدنى لقيمة الطلبات للمنتجات المؤهلة التي يتم شحنها من أمازون الولايات المتحدة وأمازون المملكة المتحدة وألمانيا، وذلك من خلال متجر أمازون العالمي على • عروض التسوق الحصرية والوصول المبكر - يمكن لأعضاء «برايم» الاستمتاع بالعروض الحصرية وفعاليات التخفيضات بما فيها يوم «برايم» والجمعة البيضاء، والوصول المبكر إلى التخفيضات الموسمية، والخصومات الحصرية على منتجات من العلامات المحلية والعالمية طوال العام. • برايم فيديو - بإمكان الأعضاء الوصول إلى خدمة «برايم» فيديو ومشاهدة أو تنزيل الآلاف من الأفلام والمسلسلات التلفزيونية الحائزة على جوائز، بما في ذلك واحد من أفلام أمازون الأصلية المليئة بالتشويق الذي تم إصداره مؤخراً «Heads of State»، بطولة جون سينا وإدريس إلبا، ومسلسل الجريمة والدراما 'Ballard'، بطولة ماجي كيو، إضافة إلى الموسم الثالث والأخير من مسلسل 'The Summer I Turned Pretty'، والذي سيعرض لأول مرة في 16 يوليو. • ألعاب الفيديو من «برايم» - يمكن لأعضاء برايم الحصول مجاناً على الألعاب والمحتوى داخل اللعبة للألعاب الرائجة، والاستفادة من مكتبة متنامية من الألعاب المجانية من ألعاب الفيديو من «برايم». أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store