
ترامب يعلن عن تمديد مهلة تصفية تيك توك في أمريكا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
تراجع أسعار القهوة عالميًا مع توقعات حصاد برازيلي أسرع
تراجعت الأسعار العالمية لحبوب القهوة، مدفوعة بتوقعات إسراع المزارعين في البرازيل بحصاد المحصول المحلي بسبب الطقس الجاف، بالإضافة إلى إعلان الولايات المتحدة عن التوصل إلى اتفاق تجاري مع فيتنام. انخفضت العقود الآجلة الأكثر نشاطًا لحبوب "أرابيكا" في بورصة نيويورك بما يصل إلى 4.2%، لتسجل 2.796 دولار للرطل. وفي بورصة لندن، تراجعت العقود الأكثر نشاطًا لحبوب "الروبستا" بحوالي 4.4%، واستمرت في الانخفاض بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن التوصل إلى اتفاق تجاري مع فيتنام، وهي من أكبر الدول المنتجة للحبوب المستخدمة في إنتاج القهوة سريعة التحضير. ووفقًا لوكالة "بلومبرج"، تم حصاد ما يصل إلى 31% من إجمالي المحصول البرازيلي من حبوب "أرابيكا" بحلول أواخر يونيو الماضي، مقارنة بـ 42% في الفترة المماثلة من العام الماضي. وتشير التقديرات إلى احتمال تسارع وتيرة الحصاد في البرازيل بسبب توقعات حدوث موجة من الطقس الجاف خلال الأيام الخمسة المقبلة، بعد الصقيع الذي ضرب البلاد الأسبوع الماضي.


وكالة الأنباء اليمنية
منذ 2 ساعات
- وكالة الأنباء اليمنية
إعلام العدو الإسرائيلي يكشف سبب رغبة واشنطن إتمام وقف إطلاق النار في غزة
القدس المحتلة- سبأ: ذكرت وسائل إعلام العدو الإسرائيلي أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تسعى لإتمام صفقة غزة خلال الأيام القليلة المقبلة هذا الأسبوع، وليس الأسبوع القادم. وأوضحت قناة I24 العبرية أن "زيارة رئيس حكومة الكيان الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى البيت الأبيض ستبدأ يوم الإثنين، وهم يريدون الإعلان عن مثل هذه الصفقة بالفعل في مستهل الزيارة أو خلالها". وأشارت إلى أن سبب الإعلان السريع هذا يرجع في المقام الأول إلى "إنهاء هذا الشيء المسمى غزة، على الأقل في الوقت الحالي، فترامب يريد هذا منذ فترة طويلة، والآن بعد إيران أصبح هذا ممكنا". وأضافت القناة: "السبب الثاني هو توسيع اتفاقيات أبراهام، الرئيس ترامب يعمل على ذلك، يرسلون فرقا، يتحدثون مع دول، بعض هذه الدول مثل عمان، وإندونيسيا، وماليزيا أيضا اسم يُطرح، لكنه لا يزال بعيدا". ولفتت I24 إلى أن الإدارة الأمريكية تريد توسيع رقعة الاتفاقيات، ولهذا يريدون التحرك بأسرع ما يمكن، وهناك الآن نافذة فرصة بعد إيران، يريدون استغلالها وعدم تفويتها.


اليمن الآن
منذ 3 ساعات
- اليمن الآن
واشنطن تكشف عن الدرس الأهم الذي لقنته لمليشيا الحوثي وجعل زعيم الجماعة " عبدالملك الحوثي" يلتزم به مطيعا
نفّذت الولايات المتحدة ضربة عسكرية واسعة ضد مواقع الحوثيين في اليمن، واعتُبرت هذه العملية نقطة فاصلة في مقاربتها للتنظيم اليمني وخطورته على اليمن والمنطقة والملاحة الدولية. من الواضح الآن أن الأميركيين وصلوا إلى بعض القناعات، وأهمّها أن 'القصف ضرب الكثير من القدرات خصوصاً القدرات الصاروخية لدى الحوثيين، لكن تغيير مسار التصرفات الحوثية أمر آخر'. الخشية من ترامب حقيقة الاستنتاجات الأميركية تبدأ من أن الإنجاز الأهم للأميركيين، وهو وقف القصف الحوثي، ويقول مسؤول أميركي لـ'العربية/الحدث'، 'أن المشكلة بدأت من أن الحوثيين يهدّدون حرية الملاحة الدولية ويقصفون السفن، الآن نرى نتيجة أساسية وهي أنّهم لا يقصفون السفن، وهذا نجاح'. ووصف النجاح على أنه نجاح نظرية 'السلام من خلال القوة' وهو شعار يرفعه الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ويردده كثيراً وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث. ويعتبر متحدّثون أميركيون ومصادر 'العربية/الحدث' في الإدارة الأميركية أن أحد العوامل المساعدة الآن هو 'أن الحوثيين يخشون من دونالد ترامب، فمن الصعب أن يتوقّع أي طرف خطواته المقبلة وعادة ما يردّ بشكل قاس ويهدّد بعمل أقسى'. الحوثيون والثمن العالي فالحملة الأميركية ضد الحوثيين استمرت واحداً وخمسين يوماً، واستعملت خلالها القوات الأميركية الطائرات المقاتلة من حاملات الطائرات، كما استعمل الأميركيون طائرات بي 52 وصواريخ توماهوك لقصف الحوثيين. وقال مسؤول أميركي 'للعربية/الحدث' إن 'الرئيس بايدن أمر بحملات قصف متقطّعة في العام 2024، لكن الرئيس ترامب جعل الحوثيين يفهمون أن قصفهم بات مكلفاً جداً وليس من مصلحتهم متابعة التعرّض للملاحة في المياه الدولية'. لا حلول أميركية لكن الأميركيين يرون أيضاً أن 'هناك ضرورة لإعادة نظر شاملة في ما حدث وما فعلته القوات الأميركية'، فالقصف أعطى نتيجة مباشرة لكن هذا الإنجاز يخفي وراءه الكثير من الملفات المعلّقة. فالمسؤولون الأميركيون لا يعتبرون أن اليمن أولوية في لائحة سياساتهم، ويقول أحد المتحدثين الرسميين لـ 'العربية/الحدث' أن 'الولايات المتحدة لا تسعى إلى حلّ مشكلة اليمن'. وأشار إلى أن دول العالم والمنطقة لديها اهتمامات وانشغالات كثيرة، وليس هناك دولة في العالم تستطيع أن تتبنّى مشكلة اليمن لحلّها. كما يعتبر الأميركيون الآن أن الحوثيين متجذّرون في اليمن، ويمارسون كل أشكال القمع للتأكد من سيطرتهم على اليمنيين في مناطق انتشارهم، والقصف الأميركي لن يغيّر شيئاً في هذا الواقع، كما أن ثقة الأميركيين بالحكومة في عدن وباقي الفصائل عند مستوى منخفض. الابتعاد الأميركي ما يجب أن يقلق اليمنيين كثيراً هو أن الإدارة الأميركية قلّصت خلال الأسابيع الماضية فرق العمل العاملة في ملف اليمن إلى أقصى حدّ، فلا أحد متخصص في هذا الشأن في البيت الأبيض، وفريق الخارجية عند أدنى مستوى من حيث العدد، والسفير الأميركي إلى اليمن تمّ نقله إلى العراق، كما تمّ وقف الكثير من المساعدات، وكان جزء كبير منها يأتي عن طريق الوكالة الأميركية للتنمية. سيطروا على رقعة كبيرة وقال مصدر خاص بالعربية والحدث وهو قريب من تفكير الإدارة الأميركية واتصل بمسؤولين رسميين خلال الأسابيع القليلة الماضية أشار إلى أن 'واشنطن ربما تكون نجحت في وقف القصف الحوثي، لكن الحوثيين يشعرون بالقدرة على الاستمرار'. وأضاف أن 'الحوثيين تابعوا بعد القصف الأميركي السيطرة على رقعة كبيرة من الأراضي على رغم الخسائر التي أصيبوا بها، وحلفاؤهم الإيرانيون حافظوا على نظامهم أيضاً، كما أن الأميركيين لا يريدون بعد هذه الضربة العسكرية القيام بشيء على الأرض في اليمن'. الآن يتخوّف المهتمون بمسألة اليمن، وفي غياب حلّ لمشكلة الحوثيين، أن تصبح المشكلة قصف حوثي على إسرائيل وقصف جوّي إسرائيلي على الحوثيين، أو أن تنهار الأوضاع مرة أخرى بين الحوثيين والحكومة الشرعية وباقي فصائل اليمن وتعود دائرة الحرب إلى اليمن