
تفتيش الطلاب قبل دخول لجان الثانوية العامة في الغربية.. فيديو
وكان ناصر حسن، وكيل وزارة التربية والتعليم بالغربية، عقد اجتماعاً موسعاً برؤساء لجان الثانوية العامة، بمسرح المديرية بمدرسة ناصر الثانوية الزراعية، لمناقشة الاستعدادات النهائية لاستقبال امتحانات الثانوية العامة والمقرر أن تبدأ اليوم الأحد، حيث يؤدي 46429 طالب الامتحان في 117 لجنة بجميع الإدارات التعليمية العشر.
وخلال الاجتماع، شدد وكيل الوزارة على ضرورة الالتزام بالتعليمات والقرارات الوزارية المنظمة لأعمال الامتحانات، وعدم السماح بدخول أو استخدام المحمول داخل اللجان سواء من الطلبة او الملاحظين، والتصدي بكل حزم لمحاولات الغش، وضبط أي محمول باستخدام العصا الالكترونية المتوفرة باللجان.
وشدد وكيل الوزارة على ضرورة توفير المناخ المناسب والهدوء لكي يتمكن الطلاب من أداء الامتحان بشكل سليم، وطالب بسرعة التواصل مع غرفة العمليات الخاصة بامتحانات الثانوية العامة بالإدارات والمديرية بصفة مستمرة لمتابعة سير الامتحان والابلاغ الفورى عند وجود أي مشكلة.
وأكد "حسن" أن امتحانات الثانوية العامة أمن قومى، ولابد من تضافر جميع الجهود للعبور إلى بر الأمان بسير الامتحان والحفاظ على مستقبل أبنائنا الطلاب، وقد تمنى لجميع رؤساء ومراقبي اللجان التوفيق فى عملهم لخدمة ابنائنا الطلاب.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 40 دقائق
- اليوم السابع
أخبار × 24 ساعة.. الحكومة: 4.77% نسبة النمو الاقتصادى بالربع الثالث من العام المالى
سلسلة من الأخبار التى تهم الجمهور وتتضمن عرضًا لنشاط الحكومة فى 24 ساعة، ويقدم "اليوم السابع" أهم الأخبار، خاصة الملفات الحيوية والخدمية، من بينها: انقطاع الكهرباء بمناطق في العاشر من رمضان نتيجة اشتعال النيران بمحطة محولات 66 رئيس الوزراء: الحكومة تعمل على طمأنة المستأجرين وستكون هناك بدائل جاهزة لهم رئيس الوزراء: عمارات بوسط البلد تحولت لمخازن ونضع رؤية لتطوير المنطقة رئيس الوزراء: مراجعة الإجراءات التأمينية بكافة المنشآت الخدمية الحكومية الحكومة: نسبة النمو الاقتصادى المصرى خلال الربع الثالث من العام المالى بلغت 4.77% وزير الاتصالات: سنترال رمسيس ليس الوحيد الذى تعتمد عليه مصر فى الخدمات وزير الاتصالات يكشف سبب انتشار النيران بشكل سريع فى حريق سنترال رمسيس وزير الخارجية يستقبل مدير عام السياسات باللجنة اليهودية الأمريكية


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
صالون لجنة الشئون العربية بـ"الصحفيين": خطط إسرائيل فى الشرق الأوسط تهدد الأمن القومى
أكد السفير عاطف سالم، سفير مصر السابق لدى إسرائيل، أن إسرائيل دولة منظمة لكنها ليست قوية، إذ تعتمد بشكل أساسي على الدعم الخارجي، وهي "دولة وظيفية" تنفذ ما يُملى عليها. وأضاف أن الولايات المتحدة قادرة على إنهاء الحرب في غزة إذا أرادت ذلك. جاء ذلك خلال الصالون الشهري الذي تنظمه لجنة الشؤون العربية والخارجية بنقابة الصحفيين ، برئاسة الكاتب الصحفي محمد السيد الشاذلي، والذي حمل عنوان: "تأثير الصراعات الإقليمية على مستقبل الشرق الأوسط". وأشار السفير عاطف سالم إلى أن إسرائيل تواجه حاليًا تحديات كبيرة، من أبرزها القيود المفروضة على الملاحة البحرية بفعل تحركات الحوثيين، مما يشكّل عبئًا كبيرًا على نقل الأسلحة والطائرات المسيّرة. كما لفت إلى أن اسرائيل تعاني من انهيار قطاع السياحة، الذي كان يدرّ عليها دخلًا كبيرًا، فضلًا عن تنامي ظاهرة الهجرة العكسية وهروب عدد من مواطنيها إلى الخارج. من جانبه، قال السفير صلاح حليمة، نائب رئيس المجلس المصري للشؤون الإفريقية، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو سبق أن طرح "خريطة الشرق الأوسط الجديد"، والتي تتضمن توسعات للدولة الإسرائيلية على حساب كافة دول الجوار. وأوضح أن إسرائيل تعتمد على قوة عسكرية واقتصادية متقدمة متوجه برؤؤس نووي، و كل هدفها تصفية القضية الفلسطينية لا تسويتها كما تدّعي. وأكد حليمة على ضرورة أن تتحرك الدول لوقف العدوان الإسرائيلي، داعيًا إلى تسوية عادلة للقضية الفلسطينية عبر حل الدولتين. ولفت حليمة إلى أن إسرائيل تمارس "إرهاب الدولة"، مشيرًا إلى أن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن أدانت بعض المنظمات الإسرائيلية لما ارتكبته من انتهاكات ضد الفلسطينيين بدعم من الحكومة الإسرائيلية. كما حذّر حليمة من خطط إسرائيلية التي تستهدف تصفية قوى إقليمية كبرى، موضحًا أن ما يُثار حول استهداف إسرائيل لإيران قد يكون مقدمة لمخطط يستهدف مصر وباقي الدول العربية، على غرار ما يحدث حاليًا لتفتيت السودان، وهو ما يشكّل تهديدًا مباشرًا للأمن القومي المصري. وحذر الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية، فحذّر من الانجرار خلف ما تنشره المصادر الإسرائيلية والأجنبية التي تسعى لتصدير القلق ونشر الفزع في المنطقة. وشدد على ضرورة الانتباه إلى مراكز الدراسات والبحوث، التي وصفها بأنها "عقل إسرائيل الحقيقي"، في حين أن الأحزاب الإسرائيلية مجرد واجهات لا قيمة لها وتُستخدم لنشر أخبار مدفوعة تثير القلق. وأشار فهمي إلى أنه لا مكان حاليًا للأيديولوجيين داخل إسرائيل، مؤكدًا أن من إدارة الحرب في غزة ليس من يدير إدارة مع إيران، وأن هناك توجّهًا داخل إسرائيل نحو خيار الحرب والتصعيد العسكري، بهدف فرض وجودها كدولة مستقرة في الإقليم خلال المئة عام منذ إعلانها . ونوه إلى أن إسرائيل، رغم امتلاكها قوة عسكرية وإحصائيات نووية، إلا أنها دولة تعاني من "عقم استراتيجي"، مضيفًا أن الخوف الحقيقي داخل إسرائيل ليس من حماس أو إيران، بل من الدور المصري و قوتها. وأكد فهمي أن مصر عززت مؤخرًا من وجودها العسكري في سيناء، ما اعتبره البعض داخل إسرائيل دلالة على أن نتنياهو تسبب في "إزعاج المصريين وجلب الجيش المصري إلى عتبات إسرائيل".


جريدة المال
منذ ساعة واحدة
- جريدة المال
ضياء رشوان: شهادة نتنياهو حول "نوبل" لن تفيد ترامب.. وقد تضر فرصه في الحصول على الجائزة
قال ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، إن هناك تناقضًا واضحًا في السلوك الإسرائيلي مقارنةً بالموقف الأمريكي، مؤكدًا أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أو أي رئيس في العالم من حقه أن يُرشح لجائزة نوبل للسلام، ولا مشكلة في ذلك من حيث المبدأ. وأضاف رشوان، خلال لقاء على فضائية "إكسترا نيوز"، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يبدو وكأنه نسي أنه مطلوب أمام المحكمة الجنائية الدولية بتهم تتعلق بجرائم إبادة جماعية وجرائم ضد الإنسانية، كما أن إسرائيل، الدولة التي يترأس حكومتها، تمثل حاليًا أمام محكمة العدل الدولية في قضايا شبيهة. وأوضح أن جائزة نوبل جائزة مرموقة وتُمنح من قبل لجنة معترف بها عالميًا، وتقوم بفحص ترشيحاتها بدقة شديدة، مشيرًا إلى أن اللجنة ستُقيّم خطاب التوصية الذي قدمه نتنياهو، لكنها لن تغفل عن كون مقدم التوصية شخصية متهمة بجرائم حرب. ولفت رشوان إلى أن ترامب، من الناحية السياسية، يبدو كأنه يبحث عن مرآة يرى فيها صورته فقط، وربما يرى في الجائزة نوعًا من التقدير الشخصي، مضيفًا أن جائزة نوبل متعددة المجالات مثل الأدب، والفيزياء، والسلام، وقد شابها بعض الجدل حول تسييسها في بعض الحالات، لكن هذا لا ينفي أن هناك من حصل عليها عن استحقاق. وختم رشوان بالقول: "لا أعتقد أن شهادة نتنياهو سترفع من حظوظ ترامب في نيل الجائزة، بل أظن أنها قد تضره أكثر مما تنفعه".