logo
لاحقوا أنصار ترامب.. وزارة العدل الأميركية تقيل 3 مدعين من دون إبلاغهم السبب

لاحقوا أنصار ترامب.. وزارة العدل الأميركية تقيل 3 مدعين من دون إبلاغهم السبب

ليبانون 24منذ 8 ساعات

أقدمت وزارة العدل الأميركية، أمس الجمعة، على إقالة على الأقل 3 مدعين شاركوا في القضايا الجنائية المتعلقة بأحداث شغب الكابيتول الأميركي، في أحدث تحركات إدارة الرئيس دونالد ترامب لاستهداف المدعين المشاركين في الملاحقة واسعة النطاق للمتهمين في هجوم السادس من كانون الثاني 2021، وذلك وفقا لشخصين مطلعين على المسألة.
وكان من بين المدعين الذين تمت إقالتهم، اثنان عملا كمديرين يشرفان على الملاحقات القضائية في 6 كانون الثاني في مكتب المدعي العام الأميركي في واشنطن ، بالإضافة إلى مدع كان يتعامل مع القضايا المترتبة على هجوم الكابيتول، وفقا للمصدرين الذين تحدثا بشرط عدم الكشف عن هويتهما.
وكانت رسالة تلقاها أحد المدعين المقالين بتوقيع المدعية العامة بام بوندي. ولم تقدم الرسالة سببا للإقالة، التي تدخل حيز التنفيذ بأثر فوري، والتي تشير فقط إلى "المادة الثانية من دستور الولايات المتحدة وقوانين الولايات المتحدة".
وتمثل الإقالات تصعيدا آخر للتحركات التي تحطم القواعد والتي أثارت القلق بشأن تآكل استقلالية وزارة العدل عن البيت الأبيض.(سكاي نيوز)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إعلام "إسرائيلي" يزعم قرب اتفاق تطبيع بين سوريا و"إسرائيل" برعاية أميركية
إعلام "إسرائيلي" يزعم قرب اتفاق تطبيع بين سوريا و"إسرائيل" برعاية أميركية

بوابة اللاجئين

timeمنذ 40 دقائق

  • بوابة اللاجئين

إعلام "إسرائيلي" يزعم قرب اتفاق تطبيع بين سوريا و"إسرائيل" برعاية أميركية

زعمت قناة "i24NEWS" العبرية قرب التوصل إلى "اتفاقية سلام" بين سوريا و"إسرائيل"، يتوقع توقيعها قبل نهاية عام 2025، برعاية مباشرة من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وتشجيع من رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو. ويشمل الاتفاق المزعوم انسحاباً تدريجياً للاحتلال من الأراضي السورية المحتلة منذ توغّله في المنطقة العازلة في 8 كانون الأول/ديسمبر 2024، بما في ذلك قمة جبل الشيخ الاستراتيجية، مقابل تحويل مرتفعات الجولان إلى "حديقة للسلام"، وفقاً للتسريبات، دون حسم نهائي لمسألة السيادة على الجولان. وبحسب القناة، التي استندت إلى ما وصفته بـ"مصدر سوري"، فإن الاتفاق المرتقب سيؤسس لتطبيع كامل للعلاقات بين الطرفين، ويتضمن ترتيبات أمنية ومدنية مشتركة لإدارة الجولان، المنطقة التي تحتلها "إسرائيل" منذ عام 1967. كما نقلت القناة عن مصادر أمنية أن الحرب الأخيرة بين إيران و"إسرائيل" ساهمت في تقريب وجهات النظر بين دمشق وتل أبيب، مشيرة إلى أن حكومة الشرع سمحت للطائرات "الإسرائيلية" باستخدام المجال الجوي السوري خلال بعض العمليات العسكرية، وهو ما يعد تطورًا غير مسبوق في العلاقة بين الجانبين. وفي السياق ذاته، صرّح وزير الخارجية "الإسرائيلي" جدعون ساعر أن بقاء "إسرائيل" في مرتفعات الجولان يشكل شرطاً أساسياً لأي اتفاق سلام محتمل، مضيفاً أن اعتراف دمشق بـ"السيادة الإسرائيلية" على الجولان سيكون "خطوة ضرورية" لإبرام الاتفاق. وتأتي هذه التطورات في ظل تقارير صدرت عن وسائل إعلام عبرية عقب سقوط نظام بشار الأسد، تحدّثت عن لقاءات جمعت مسؤولين "إسرائيليين" مع شخصيات بارزة في السلطة السورية الجديدة. من جهتها، نقلت وكالة "رويترز" عن مصادر مطّلعة أن وفوداً من الجانبين عقدت خلال الأسابيع الأخيرة لقاءات مباشرة "وجهاً لوجه"، بهدف احتواء التوتر المتصاعد وتفادي اندلاع مواجهة شاملة على الحدود، لا سيما في ظل الوضع الهش الذي تعيشه سوريا بعد انهيار النظام السابق. في الوقت نفسه، تشهد محافظتا القنيطرة ودرعا تصعيدًا ميدانيًا متسارعًا، يتمثّل في غارات جوية متكررة، توغّلات عسكرية، واعتقالات في قرى جبل الشيخ والمناطق الحدودية الجنوبية. وقد ارتكب الاحتلال "الإسرائيلي" انتهاكات مباشرة أسفرت عن استشهاد 30 مدنيًا، وفقًا لتقارير موثقة صادرة عن الشبكة السورية لحقوق الإنسان. بدوره، أكّد الرئيس الانتقالي لسوريا أحمد الشرع وجود مفاوضات غير مباشرة جارية عبر وسطاء دوليين، مشدّدًا خلال لقائه وجهاء من محافظتي القنيطرة والجولان في قصر الشعب بدمشق، يوم الأربعاء 25 حزيران/يونيو 2025، على ضرورة وقف الاعتداءات "الإسرائيلية" على الأراضي السورية. وأشار إلى أن المحادثات تتركز على اتفاقية فصل القوات الموقعة عام 1974، وضرورة الالتزام بها. يذكر أن "إسرائيل" تحتل الجزء الأكبر من الجولان منذ عام 1967، ما أدى إلى تهجير سكانه الأصليين إلى الداخل السوري، بينما تم توقيع اتفاق فك الاشتباك عام 1974 عقب حرب أكتوبر، ونصّ على إنشاء منطقة عازلة بين القوات السورية و"الإسرائيلية"، ما ساهم في استقرار نسبي استمر لعقود. بوابة اللاجئين الفلسطينيين

ترامب عن لبنان: سنحاول إعادة الأمور إلى نصابها
ترامب عن لبنان: سنحاول إعادة الأمور إلى نصابها

النهار

timeمنذ ساعة واحدة

  • النهار

ترامب عن لبنان: سنحاول إعادة الأمور إلى نصابها

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب في تصريح اليوم الجمعة أن إدارته "ستحاول إعادة الأمور إلى نصابها في لبنان". وقال: "لبنان بلد عظيم وبلد معروف بأساتذته ومهندسيه وتاريخه الرائع". 📌🇱🇧🇺🇸 PRESIDENT DONALD TRUMP: 'WE'LL STRAIGHTEN OUT LEBANON' 'Lebanon is a great place with brilliant people. It was once known for its professors, doctors, and incredible history. Hopefully, we can bring it back. We'll try to straighten it out.' @realDonaldTrump — Rula El Halabi (@Rulaelhalabi) June 27, 2025 ويأتي هذا التصريح في ظل التوتّرات السياسية والاقتصادية المتواصلة التي يشهدها لبنان، وفي وقت تتكثّف فيه الاتصالات الإقليمية والدولية سعياً لإرساء الاستقرار في البلاد. وقد شهدت اليوم الجنوب سلسلة غارات عنيفة نفّذها الجيش الإسرائيلي وسط إدانة رسمية للقصف. وزار مؤخّراً بيروت المبعوث الأميركي توم براك والتقى الرؤساء الثلاثة، وأكّد أن بلاده ملتزمة في دعم لبنان. ويتصدّر ملف سلاح "حزب الله" المشهد السياسي في لبنان، بعد الحرب الاخيرة التي خاضها الحزب مع إسرائيل وقتل فيها أمينه العام حسن نصرالله وأيضاً الأمين العام هاشم صفي الدين مع مجموعة كبيرة من قادته ومقاتليه. وأكّد الرئيس اللبناني جوزف عون في مناسبة عدّة أن السلاح يجب أن يكون في يد الدولة فقط، مشيراً إلى بدء جلسات حوار مع "حزب الله" بشأن السلاح.

لم يكشف عنها سابقاً... كتاب ينشر تفاصيل نجاة وزير خارجية أميركي من محاولة اغتيال إيرانية
لم يكشف عنها سابقاً... كتاب ينشر تفاصيل نجاة وزير خارجية أميركي من محاولة اغتيال إيرانية

النهار

timeمنذ ساعة واحدة

  • النهار

لم يكشف عنها سابقاً... كتاب ينشر تفاصيل نجاة وزير خارجية أميركي من محاولة اغتيال إيرانية

كشف كتاب جديد نجاة وزير الخارجية الأميركي السابق، مايك بومبيو، من محاولة اغتيال إيرانية مزعومة في فندق أوروبي عام 2022. الكتاب الذي يتناول حملة الرئاسة الأميركية لعام 2024، أشار إلى تهديدات إيرانية لمسؤولين أميركيين حاليين وسابقين، وفقاً لصحيفة "واشنطن بوست" الأميركية. بحسب كتاب "2024 كيف استعاد ترامب البيت الأبيض وخسر الديموقراطيون أميركا" لجوش داوسي، وتايلر بيجر، وإسحاق أرنسدورف، أبلغ مسؤولو الاستخبارات الأميركية الرئيس الأميركي دونالد ترامب وفريقه الانتخابي في سبتمبر/أيلول 2023 أن إيران جندت قتلة محترفين يزعم أنهم كانوا نشطين على الأراضي الأميركية. أثرت هذه التهديدات الأمنية المزعومة على تحركات ترامب ومساعديه، ما أدى إلى تغييرات في جداول سفرهم. وزادت محاولة الاغتيال المزعومة لبومبيو في باريس، والتي لم يكشف عنها سابقاً، بالإضافة إلى مزاعم وجود فرق اغتيال إيرانية في الولايات المتحدة، من قلق حملة ترامب. ويكشف الكتاب الجديد كواليس هذه الأحداث. ويقدم الكتاب تفاصيل مبنية على مقابلات مع عشرات الأشخاص، بمن فيهم مسؤولو الحملة الكبار والبيت الأبيض ومسؤولو إنفاذ القانون، بالإضافة إلى ملاحظات ورسائل بريد إلكتروني وتسجيلات معاصرة. وسبق لبومبيو أن كشف عن بعض هذه التهديدات في مذكراته الصادرة عام 2023 بعنوان "أبداً لا تستسلم: قاتل من أجل أميركا التي أحبها" (Never Give an Inch: Fighting for the America I Love). في كتابه، ذكر بومبيو أن عضواً في الحرس الثوري الإيراني، المتهم بالتخطيط لاغتيال مستشار الأمن القومي السابق جون بولتون، حاول أيضاً توظيف قاتل مأجور لاغتياله في مقابل مليون دولار. وقد أكد بومبيو أن هذه التهديدات لم تكن مجرد كلام، بل تضمنت فحصاً للمنازل والمكاتب. وأضاف أن "التهديدات الإيرانية ليس لها تاريخ انتهاء صلاحية"، وأن العديد من المسؤولين السابقين في إدارة ترامب، والقادة العسكريين الأميركيين، وحتى الأميركيين العاديين، ما زالوا على قائمة الاغتيالات الإيرانية. محاولة اغتيال ترامب الثانية... كل التفاصيل في 5 أسئلة وأجوبة! الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب في أمان، بعد ما وصفه مكتب التحقيقات الفيدرالي بأنه "محاولة اغتيال" في أثناء ممارسته رياضة الغولف، بعد شهرين من محاولة أخرى لاغتياله في تجمع جماهيري في بنسلفانيا. وتشير "واشنطن بوست" إلى أن هذه التهديدات، وتصاعد العداء مع إيران، تحولت عامل ضاغط على حملة ترامب. وتضيف أنه في الوقت الذي كان يسعى فيه ترامب لإعادة بناء قاعدته الانتخابية، شكلت هذه التحديات الأمنية والديبلوماسية عقبة كبيرة. واضطر فريقه لاتخاذ إجراءات أمنية غير مسبوقة، بما في ذلك تحويل مار إيه لاغو إلى معسكر محصن، واستخدام طائرات وهمية، وتبديل الطائرات في الجو، وزيادة الاحتياطات الأمنية خلال تحركاته. وبحسب الصحيفة، كان ترامب يسافر أحياناً في طائرة وهمية يملكها المستثمر العقاري ستيف ويتكوف، الذي أصبح الآن مبعوثاً خاصاً لترامب إلى الشرق الأوسط. وفي إحدى المرات، طلب عملاء الخدمة السرية من ترامب تبديل طائرته أثناء رحلة جوية بسبب مخاوف أمنية. كما أصبح فريق ترامب يجتمع في مار إيه لاغو لإجراء تفتيش أمني قبل التوجه إلى المطار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store