
سرقة 11 دراجة خلال سباق فرنسا
ويملك الفريق، الذي يتخذ مكاناً بالقرب من ليل مقراً له، ما يكفي من دراجات لبدء المرحلة الثانية شديدة الانحدار، والتي تبلغ مسافتها 209.1 كيلومتر من لوفان-بلانك إلى بولوني-سور-مير، لكنه أدان السرقة.
ويقدِّر الفريق تكلفة كل دراجة بنحو 13 ألف يورو (15.311.40 دولار).
وقال الفريق، في بيان: «فُتح باب الشاحنة بالقوة، وجرت سرقة 11 دراجة لوك خاصة بنا، رغم الإجراءات الأمنية».
وتابع: «يدين فريق كوفيديس بشدةٍ هذه الواقعة غير المتحضرة، ويدعو مرتكبيها للتصرف بتحضر ومسؤولية».
وأضاف الفريق أن ضباط الشرطة زاروا الفندق؛ لتوثيق عملية السرقة، وبدأوا تحقيقاتهم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأيام
منذ ساعة واحدة
- الأيام
'خطة إسرائيل لرفح ستكون جريمة، والقانون الدولي لا يحمي غزة' – مقال رأي في الغارديان
Reuters في جولة الصحف البريطانية السبت، نطالع مقالاً يتحدث عن أن معظم الإسرائيليين لا يحترمون إنسانية الفلسطينيين ولا يبالون بالقانون الدولي، ومقالاً آخر يتحدث عن الفوضى والفساد والطرق الجديدة في تهريب المهاجرين من ليبيا إلى أوروبا، وأخيراً مقالاً عن فائدة الطقوس والممارسات المنتظمة وتأثيرها الإيجابي على حياتنا كأفراد ومجتمعات. ونبدأ جولتنا من الغارديان، مع مقال يسلط الضوء على مدى "وقاحة" السياسة الإسرائيلية التي تشكل "جرائم حرب" على مدار الواحد والعشرين شهراً من الحرب في غزة، دون الاكتراث للقانون الدولي.في هذا المقال، يشير المحامي الفلسطيني رجاء شحادة، إلى خطة إسرائيل بنقل الفلسطينيين "قسراً" إلى مخيم في أنقاض رفح، لا يُسمح لهم بمغادرته بعدها، فيما وصفه الكاتب بـ"معسكر اعتقال".ويعرّف المحامي معسكرات الاعتقال بأنها مراكز احتجاز لأعضاء جماعة وطنية أو سجناء سياسيين أو أقليات؛ لأسباب أمنية أو عقابية، وعادة ما يكون ذلك بأمر عسكري.ونقل الكاتب عن مايكل سفارد، المحامي الإسرائيلي في مجال حقوق الإنسان، قوله إن وزير الدفاع الإسرائيلي "وضع خطة تنفيذية لجريمة ضد الإنسانية"، هذا بالإضافة إلى قتل وإصابة الآلاف وهم يحاولون الحصول على الطعام. الفوضى والفساد والبحر القاسي EPA ننتقل إلى صحيفة "التايمز"، ومقال عن أزمة المهاجرين في أوروبا يرصد تحولات في التحالفات والسياسات بالوكالة وازدهار التهريب في ليبيا، بما أدى إلى زيادة أعداد اللاجئين الذين يصلون إلى أوروبا.في المقال، يرصد توم كينغتون، وجود قوارب أنيقة وقوية على ميناء جزيرة لامبيدوزا الإيطالية، مقارنة بزوارق مطاطية ضعيفة كانت تُشاهد بكثرة في طريقها من ليبيا إلى أوروبا.وأوضح المقال أن هذه القوارب الجديدة مزودة بمحركين خارجيين بقوة 250 حصاناً، ما يسمح لها بالسير بسرعة أكبر بكثير، بما يقلص زمن رحلة المهاجرين إلى 7 ساعات فقط بعد أن كانت تستغرق أطول من يوم.وزيادة كفاءة الرحلة من حيث السرعة، انعكست بالتبعية على زيادة تكلفة تهريب المهاجر التي كانت تبلغ 800 دولار منذ سنوات، لتصبح 2000 دولار للفرد الواحد. ومع هذا، فقد زاد عدد المهاجرين الضعف بالمقارنة بالعام الماضي، ليصل 28 ألف مهاجر هذا العام، مقابل 15 ألفاً في 2024.ويسلط المقال الضوء على "ازدهار" المتاجرين بالبشر هذا العام، مع تفاقم الفوضى والفساد في غرب ليبيا، لاسيما بعد مقتل عبد الغني الككلي، رئيس جهاز دعم الاستقرار، المجموعة المسلحة البارزة التي تتبع المجلس الرئاسي الليبي. الطقوس تضيف شكلاً ومعنى لحياتنا Getty Images ونختتم جولتنا بصحيفة الفاينانشال تايمز، ومقال لإنوما أوكورو، صاحبة عمود في قسم "الحياة والفنون" بالصحيفة البريطانية.في هذا المقال، ترصد أوكورو كيف أن الممارسات الأسبوعية والطقوس هي وسيلة لتعزيز رفاهية الأفراد والمجتمعات، لاسيما في الأوقات التي يشعر فيها العالم بالفوضى والتوتر وعدم اليقين.وتقول إننا غالباً ما نفكر في الطقوس على أنها متربطة بالممارسات الدينية أو في احتفالات محددة كأعياد الميلاد أو الجنازات، لكنها ترى أن الطقوس دعوة لاكتشاف ما نعتبره مقدساً في حياتنا اليومية، وللانخراط في أنشطة تشهد على ذلك.وتؤكد الكاتبة على الفرق بين مصطلحي "الروتين" و"الطقوس"؛ فالروتين من وجهة نظرها قد يتحول إلى طقس "عندما نمارسه مع إدراك أن كل ما نقوم به هو لتعزيز الشعور بالرفاهية لأنفسنا وللآخرين".وتضرب مثالاً باحتساء الشاي مثلاً، فهذه الممارسة لو حدثت بوعي، فإنها تُذكر من يشرب الشاي بنعمة الماء، ونعمة الأرض في توفير ما يُصبح أوراق الشاي.وعلى الرغم من عدم سهولة الانخراط في هذا النوع من التأمل مع تركيزنا على متطلبات الحياة اليومية، إلا أن كاتبة المقال ترى أن أحد أهداف هذه الطقوس هو أن تكرارها يُدرب أجسادنا وعقولنا وأرواحنا على الانخراط في الحياة بطريقة معينة. فكلما مارست شيئاً ما، زاد تأثيره عليك.


المغرب اليوم
منذ 20 ساعات
- المغرب اليوم
وزارة الخارجية الأميركية تُوافق على صفقة محتملة لبيع معدات دعم طائرات A-29 سوبر توكانو ومعدات إلى لبنان
أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون"، في بيان، أن وزارة الخارجية الأميركية وافقت على صفقة محتملة لبيع معدات دعم طائرات A-29 سوبر توكانو، ومعدات ذات صلة، إلى لبنان، بقيمة 100 مليون دولار. وتُعدّ سوبر توكانو طائرة متعددة المهام، تُستخدم للتدريب والهجوم الخفيف، بحسب ما أوردته وكالة 'رويترز' للأنباء. يأتي ذلك وسط استمرار العدوان الإسرائيلي على جنوب لبنان، على الرغم من توقيع اتفاقية لوقف إطلاق النار بين حزب الله وجيش الاحتلال، في نهاية نوفمبر الماضي. وشن جيش الاحتلال غارة على جنوب لبنان، اليوم الجمعة، باستخدام طائرة مسيرة أطلقت 4 صواريخ على سيارة، زعمت أنها لـ"محمد شعيب" المسئول عن تهريب الأسلحة من إيران إلى لبنان وسوريا. وادعى المتحدث باسم جيش الاحتلال، أن محمد شعيب كان يعمل على نقل الأسلحة إلى داخل دولة الاحتلال، وشكل حلقة وصل مركزية في مسار تهريب الأسلحة من إيران إلى مناطق مختلفة في الساحة الشمالية وفي الضفة الغربية، وكان على اتصال بتجار أسلحة في سوريا ولبنان.


أخبارنا
منذ يوم واحد
- أخبارنا
أم تترك طفلها داخل سيارة مغلقة خلال موعد تجميلي.. والنتيجة مأساوية
لقي طفل يبلغ من العمر عاماً واحداً مصرعه بطريقة مأساوية في ولاية كاليفورنيا، بعد أن تُرك داخل سيارة مغلقة في يوم شديد الحرارة، بينما كانت والدته تحضر موعداً تجميلياً لحقن الشفاه، وفق ما أعلنته الشرطة الأمريكية. وبحسب التحقيقات، تركت مايا هيرنانديز، البالغة من العمر 20 عاماً، طفلها أميليو غوتيريز وشقيقه الأكبر البالغ عامين داخل السيارة وهما مقيدان في مقعديهما، في وقت بلغت فيه درجة الحرارة الخارجية نحو 57 درجة مئوية. وتم العثور على الطفل الأصغر في حالة حرجة، حيث كان يعاني من تشنجات ويفرز رغوة من فمه، ونُقل إلى المستشفى بدرجة حرارة جسدية وصلت إلى 41.6 درجة مئوية، لكنه فارق الحياة لاحقاً، فيما نجا شقيقه الأكبر. ورغم تأكيد الأم أنها تركت المحرك والمكيف يعملان، كشفت الشرطة أن السيارة كانت مزودة بنظام إيقاف تلقائي يُغلق المحرك بعد ساعة من التشغيل، ما يشير إلى أن الطفلين تُركا دون تبريد لأكثر من 90 دقيقة. كما أفادت ممرضة في مركز التجميل بأن الأم لم تُبلغ أحداً بوجود الطفلين داخل السيارة أثناء الجلسة، التي استغرقت نحو 20 دقيقة. وفي تعليق مؤثر، قالت جدة الطفلين، كاتي مارتينيز، إنها حاولت تخيّل معاناة الطفلين داخل السيارة المغلقة، مضيفة: "لقد كانا مقيدين وعاجزين عن طلب النجدة... لقد اختنقا ببطء"، ورغم حزنها، شددت على أن ابنتها كانت "أماً محبة" وأن الحادث لا يعكس شخصيتها. وقد تم توجيه تهم القتل غير العمد وتعريض الأطفال للخطر إلى الأم، واحتُجزت بكفالة قدرها مليون دولار، على أن تمثل أمام المحكمة في جلسة لاحقة. في الأثناء، أطلقت العائلة حملة جمع تبرعات لتغطية تكاليف الجنازة، كما نظّمت وقفة تأبينية شارك فيها الجيران والأصدقاء لتكريم الطفل الراحل.