
أوتاوا تأمر شركة هيكفيجن الصينية بوقف عملياتها في كندا
قالت وزيرة الصناعة الكندية ميلاني جولي أمس الجمعة إن الحكومة أمرت شركة هيكفيجن الصينية المصنعة لمعدات المراقبة بالفيديو والاتصالات بوقف جميع عملياتها في البلاد بسبب مخاوف تتعلق بالأمن القومي.
أضافت جولي على منصة إكس "خلصت الحكومة إلى أن استمرار عمليات هيكفيجن كندا في البلاد سيضر بالأمن القومي لكندا"، وأوضحت أن القرار اتُخذ بعد مراجعة متعددة المراحل للمعلومات المقدمة من أجهزة الأمن والمخابرات الكندية.
ولم ترد شركة هيكفيجن بعد على طلب للتعليق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقتصادية
منذ 32 دقائق
- الاقتصادية
بافيت يتبرع بـ6 مليارات دولار من أسهم "بيركشاير" للمؤسسات الخيرية
يعتزم وارن بافيت التبرع بنحو 6 مليارات دولار من أسهم شركة "بيركشاير هاثاواي" إلى 5 مؤسسات، وذلك في إطار تعهد قطعه قبل نحو عقدين. بحسب بيان صدر اليوم السبت، سيمنح الملياردير نحو 9.43 ملايين سهم من الفئة "ب" إلى مؤسسة "بيل وميليندا جيتس". كما سيتبرع بـ2.92 مليون سهم أخرى إلى مؤسسات مرتبطة بأبنائه، وتشمل "مؤسسة شيروود" و"مؤسسة هوارد جي بافيت" و"مؤسسة نوفو"، إلى جانب "مؤسسة سوزان طومسون بافيت" التي تحمل اسم زوجته الراحلة. أطلق بافيت، البالغ من العمر 94 عاماً، مبادرة "تعهد العطاء" في عام 2010 إلى جانب صديقيه بيل غيتس وميليندا فرينش غيتس، بهدف التبرع بثروته إما خلال حياته أو عند وفاته. وقد بدأ قبل ذلك بأربع سنوات في تقديم تبرعات ضخمة إلى مؤسسة "غيتس"، وكذلك إلى المؤسسات التي أنشأها أبناؤه. وقال بافيت إن "الحسابات المتعلقة بالتزاماتي مدى الحياة تجاه المؤسسات الخمس تثير الاهتمام". وأضاف: "تلقت المؤسسات الخمس أسهماً من الفئة ب في شركة بيركشاير بلغت قيمتها عند استلامها نحو 60 مليار دولار، وهو مبلغ يفوق بكثير صافي ثروته في عام 2006". بافيت يستعد للرحيل عن الإدارة كشف بافيت في وقت سابق من هذا العام عن عزمه التنحي عن منصبه كرئيس تنفيذي لشركة "بيركشاير هاثاواي" بحلول نهاية عام 2025، على أن يتولى نائبه المقرب منذ فترة طويلة، غريغ أبيل، قيادة الشركة من بعده. وأكد بافيت أنه لن يبيع أي سهم من أسهم "بيركشاير هاثاواي"، بل سيتبرع بها تدريجياً. يحتفظ بافيت حالياً بما يصل إلى 198,117 سهماً من الفئة "أ" و1,144 سهماً من الفئة "ب" ضمن حصته في الشركة. وقال: "ليست لدي أي ديون، والأسهم المتبقية لدي من الفئة أ تبلغ قيمتها نحو 145 مليار دولار، أي ما يزيد عن 99% من صافي ثروتي". وتابع: "وصيتي تنص على تخصيص نحو 99.5% من إجمالي تركتي للأعمال الخيرية".

العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
"ميتا" تسعى لجمع 29 مليار دولار لبناء مراكز بيانات للذكاء الاصطناعي
ذكرت صحيفة فاينانشال تايمز أن شركة ميتا بلاتفورمز تسعى لجمع 29 مليار دولار من شركات استثمار مباشر لبناء مراكز بيانات للذكاء الاصطناعي في الولايات المتحدة. ونقل تقرير الصحيفة عن مصادر مطلعة أن الشركة الأم لفيسبوك تجري محادثات متقدمة مع شركات منها أبولو غروب، وكيه.كيه.آر، وبروكفيلد، وكارلايل، وبيمكو. وقال التقرير إن ميتا تتطلع إلى جمع استثمارات مباشرة بقيمة ثلاثة مليارات دولار، وإصدار ديون بقيمة 26 مليار دولار، مضيفًا أن الشركة تناقش كيفية هيكلة عملية جمع التمويل وقد تسعى أيضًا إلى جمع المزيد، نقلا عن "رويترز". ويأتي التمويل في وقت ضاعفت فيه ميتا التزامها بالذكاء الاصطناعي، بما في ذلك استثمار بقيمة 14.8 مليار دولار في شركة سكيل إيه.آي الناشئة. وأوضح تقرير فاينانشال تايمز أن ميتا تعمل مع مستشاريها في مورغان ستانلي لترتيب التمويل، وتدرس سبلًا لتسهيل تداول الديون بعد إصدارها.


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
ترمب يعلن إنهاء المفاوضات التجارية مع كندا «فوراً»
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الجمعة، إنهاء المفاوضات التجارية مع كندا «فوراً»، مشيراً إلى ضريبة الخدمات الرقمية في البلد المجاور، وأضاف أن أوتاوا ستعرف معدل التعرفة الجمركية الذي سيفرض عليها في غضون أسبوع. وقال ترمب، في منشور على منصته «تروث سوشيال»: «بناء على هذه الضريبة الفاضحة، فإننا ننهي جميع المناقشات بشأن التجارة مع كندا، بأثر فوري»، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وأضاف أن كندا ستكتشف قريباً الضريبة التي يتعين عليها دفعها لممارسة الأعمال التجارية في الولايات المتحدة، واصفاً التعامل مع جارة بلاده الشمالية بأنه «صعب للغاية». من جانبه، قال مارك كارني، رئيس وزراء كندا، عقب تصريحات ترمب، إن بلاده ستواصل إجراء مفاوضات «معقدة» مع واشنطن. وسبق أن اعترضت واشنطن على ضريبة الخدمات الرقمية الكندية، وطلبت إجراء محادثات لتسوية النزاع بشأن هذه المسألة، العام الماضي. ورغم أن ضريبة الخدمات الرقمية في كندا ليست جديدة؛ إذ تم إقرارها العام الماضي، فإن مقدمي الخدمات الأميركيين «ملزمون بدفع مليارات الدولارات في كندا» بحلول 30 يونيو (حزيران)، حسبما أشارت رابطة صناعة الحاسوب والاتصالات. وفي حين تجنّبت كندا بعضاً من الرسوم الجمركية الأكثر ارتفاعاً التي فرضها ترمب، مثل معدل 10 في المائة الذي فرض في أوائل أبريل (نيسان) على جميع الشركاء التجاريين تقريباً، فإنها تخضع لنظام تعريفات جمركية منفصل. منذ عودته إلى البيت الأبيض في يناير (كانون الثاني)، فرض ترمب أيضاً رسوماً جمركية مرتفعة على واردات الصلب والألمنيوم والسيارات. والأسبوع الماضي، قالت كندا إنها ستعدل رسومها الجمركية البالغة 25 في المائة على واردات الصلب والألمنيوم من الولايات المتحدة، بعد أن ضاعفت واشنطن رسومها على واردات كلا المعدنين إلى 50 في المائة، وذلك إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق تجاري خلال 30 يوماً.