logo
حصيلة مأساوية.. 16 وفاة في حوادث المرور والغرق!

حصيلة مأساوية.. 16 وفاة في حوادث المرور والغرق!

النهارمنذ 10 ساعات

توفي 16 شخصا، في حوادث المرور والغرق التي وقعت بمختلف ولايات الوطن، خلال الـ24 ساعة الأخيرة.
وحسب حصيلة تدخلات الحماية المدنية، فقد بلغ إجمالي التدخلات خلال نفس الفترة، 3896 تدخلًا، بمعدل تدخل كل 19 ثانية.
وبالنسبة لحوادث المرور، سجلت مصالح الحماية المدنية، 188 تدخل، في عدة حوادث، أسفرت عن وفاة 10 أشخاص، وجرح 273 آخرين.
وفيما يخص حوادث الغرق، سجلت مصالح الحماية المدنية، 1554 تدخل، تم خلالها إنقاذ 1150 شخصا، وتسجيل 6 حالات وفاة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اليمن.. سائقو شاحنات الغاز يعلقون حركتهم في المحافظات الجنوبية احتجاجًا على ابتزاز نقاط أمنية
اليمن.. سائقو شاحنات الغاز يعلقون حركتهم في المحافظات الجنوبية احتجاجًا على ابتزاز نقاط أمنية

خبر للأنباء

timeمنذ 20 دقائق

  • خبر للأنباء

اليمن.. سائقو شاحنات الغاز يعلقون حركتهم في المحافظات الجنوبية احتجاجًا على ابتزاز نقاط أمنية

أوقف سائقو أكثر من 50 مقطورة محمّلة بالغاز المنزلي حركتهم على الطريق الدولي الذي يربط المحافظات الجنوبية مرورًا بمحافظة أبين، احتجاجًا على ما وصفوها بممارسات الابتزاز والجباية غير القانونية من قبل نقاط التفتيش المنتشرة على طول الطريق. وقال عدد من السائقين، في تصريحات متطابقة، إن النقاط الأمنية تطالبهم بدفع مبالغ تصل إلى 200 ألف ريال عن كل مقطورة مقابل السماح لها بالمرور، مؤكدين رفضهم القاطع لهذه الإتاوات التي اعتبروها غير مشروعة وتشكل عبئًا إضافيًا يضاعف من معاناة المواطنين. وأشار السائقون إلى أن استمرار هذه الممارسات يعرقل حركة النقل بشكل خطير، ويهدد بتفاقم الأوضاع المعيشية عبر التأثير المباشر على الإمدادات الأساسية وفي مقدمتها الغاز المنزلي، محذرين من أن استمرار توقيف الشاحنات قد يقود إلى أزمة خانقة في مادة الغاز بعدد من المحافظات الجنوبية التي تعتمد على هذا الطريق كمسار رئيس للتزود. وطالب السائقون السلطات المحلية والحكومة بالتدخل العاجل لوقف هذه التجاوزات، ومحاسبة المسؤولين عن فرض الجبايات خارج الأطر القانونية، مؤكدين عزمهم مواصلة تعليق حركة الشاحنات حتى تتم الاستجابة لمطالبهم ووضع حد للابتزاز الذي يتعرضون له.

نجا بأعجوبة .. مستشار خامنئي يروي لحظة استهدافه
نجا بأعجوبة .. مستشار خامنئي يروي لحظة استهدافه

الخبر

timeمنذ ساعة واحدة

  • الخبر

نجا بأعجوبة .. مستشار خامنئي يروي لحظة استهدافه

روى علي شمخاني المستشار السياسي للمرشد الأعلى للثورة الإيرانية، علي خامنئي، لحظة استهداف الكيان الصهيوني له، وكيف بقي تحت الأنقاض لمدة ثلاث ساعات. وأفادت وكالة مهر للأنباء، اليوم السبت، أن المستشار السياسي للقائد الأعلى علي شمخاني قال في لقاء تلفزيوني: "أعرف لماذا كنت هدفا للاغتيال ولكن لا يمكنني الحديث عن السبب الآن، ولكن يمكن القول أني أذيتهم كثيرا". وحول لحظة استهدافه قال: "بعد استهداف منزلي بقيت 3 ساعات تحت الأنقاض في البداية اعتقدت أن زلزالا قد وقع ولكن عندما سمعت صوت السيارات عرفت أنني تعرضت للاستهداف من العدو الصهيوني"، مضيفا: "لم أخف حتى لو للحظة من الهجمة الصهيونية". وأضاف شمخاني: "أصبت بكسور في صدري وصليت الصبح وأنا تحت الأنقاض، كذبوا عندما قالوا أنه تم بتر أقدامي، وحتى لو قطعت أقدامي ماذا أفعل بها؟". وصرح المستشار السياسي لخامنئي: "كنا نعلم أننا سنتعرض للهجوم ووضعنا خطة لمواجهته ونعرف ما لدينا من قدرات". وأشار شمخاني إلى أن المفاوضات لم تكن للاتفاق، بل للخداع، وقال: "كنا نعلم أن المفاوضات لم تكن للوصول إلى اتفاق بل كانت لتأجيج الأوضاع الداخلية للبلاد وخلق الفوضى والاحتجاج، ولكن الشعب لقنهم درسا وعرفوا أنهم حمقى". وأصيب شمخاني بجروح إثر الهجوم الذي شنه الكيان الصهيوني على منزله إلا أنه بات في حالة طبية مستقرة بفضل الجهود المتواصلة التي بذلها الأطباء على مدار الساعة، وفق ما أفادت به وكالة مهر الإيرانية.

مذابح المساعدات الأمريكية تكشف أبشع مخطط إجرامي لتصفية الجائعين في غزة
مذابح المساعدات الأمريكية تكشف أبشع مخطط إجرامي لتصفية الجائعين في غزة

الشروق

timeمنذ 2 ساعات

  • الشروق

مذابح المساعدات الأمريكية تكشف أبشع مخطط إجرامي لتصفية الجائعين في غزة

ندد الدكتور محمد محمود مهران أستاذ القانون الدولي العام وعضو الجمعيتين الأمريكية والأوروبية للقانون الدولي بالتصريحات المروعة التي نشرتها صحيفة هآرتس عن اعترافات جنود الاحتلال الإسرائيلي، واصفاً إياها بأنها تكشف عن أخطر مؤامرة دولية لتحويل المساعدات الإنسانية إلى آلة قتل جماعي ضد الشعب الفلسطيني في انتهاك مروع لكل القوانين الدولية والإنسانية. وهاجم مهران في تصريحات ل'الشروق'، ما أسماه بمؤامرة المساعدات الأمريكية المدمرة، مؤكداً أن مراكز التوزيع التي أقامتها الولايات المتحدة في غزة ليست سوى مصائد موت مدروسة بعناية لاستدراج المدنيين الجائعين وذبحهم بدم بارد، في أبشع جريمة ضد الإنسانية شهدها التاريخ المعاصر. واستطرد أستاذ القانون الدولي قائلاً إن اعترافات جنود الاحتلال بالقتل المتعمد للفلسطينيين عند مراكز المساعدات يمثل دليلاً قاطعاً على ارتكاب جرائم إبادة جماعية منظمة، مشيراً إلى أن هؤلاء المجرمين يعترفون صراحة بأنهم يطلقون الرصاص على البشر العزل دون أي مبرر عسكري أو أمني على الإطلاق. وانتقد مهران بحدة الصمت الدولي المخزي أمام هذه المجازر المنهجية، مؤكداً أن المجتمع الدولي يقف متفرجاً على أكبر عملية تجويع وقتل ممنهج للمدنيين علي مدار التاريخ، بينما تتحول مراكز المساعدات إلى مسالخ بشرية تحت أنظار العالم أجمع. وفضح الخبير الدولي المخطط الشيطاني الذي يقف وراء هذه المراكز، مؤكداً أن اعتراف الضباط الإسرائيليين بأن الجيش نجح في اكتساب شرعية القتال من خلال مراكز المساعدات يكشف عن أقذر استغلال للمعاناة الإنسانية في التاريخ، حيث يتم استخدام جوع الأطفال والنساء كغطاء لمواصلة الإبادة. واستنكر مهران بشدة ما وصفه بالانحطاط الأخلاقي الكامل للمنظومة الدولية، مشيراً إلى أن تحويل غزة إلى منطقة بلا قوانين حسب اعترافات الجنود أنفسهم يعني أن المدنيين الفلسطينيين أصبحوا خارج نطاق الحماية الدولية وعرضة للذبح كالحيوانات دون أي محاسبة أو مساءلة. وكشف أستاذ القانون الدولي عن الوحشية المطلقة التي تمارس ضد طالبي المساعدات، مؤكداً أن استخدام الرشاشات الثقيلة وقذائف الهاون والقنابل اليدوية ضد الجائعين العزل يمثل ذروة الهمجية والوحشية التي لم تشهدها البشرية منذ العصور المظلمة. ودق مهران ناقوس الخطر محذراً من أن هذه الجرائم تمثل سابقة خطيرة ستدمر القانون الدولي الإنساني برمته، مؤكداً أن السماح لهؤلاء المجرمين بتحويل الحاجة الأساسية للطعام إلى فخ للموت سيفتح الباب أمام انتهاكات مماثلة في كل أنحاء العالم. وطالب الخبير القانوني بتحرك دولي عاجل لوقف هذه المجازر المروعة، مؤكداً أن كل دقيقة تمر دون تدخل حاسم تعني المزيد من الدماء البريئة والمزيد من انهيار المنظومة القانونية الدولية التي بنتها البشرية على أنقاض الحرب العالمية الثانية. كما ندد مهران بقوة بالدور الأمريكي المشبوه في هذه المأساة، مؤكداً أن الولايات المتحدة تتحمل مسؤولية مباشرة عن كل قطرة دم تسيل عند مراكز المساعدات التي أقامتها، ودعا جميع الدول إلى مقاطعة هذا النظام الإجرامي ورفض التعامل مع هذه المؤسسات الدموية. هذا وحذر أستاذ القانون الدولي من أن تجاهل هذه الجرائم الموثقة والمعترف بها من قبل المجرمين أنفسهم سيعني نهاية عصر القانون الدولي وعودة البشرية إلى عصر الوحشية المطلقة، مؤكداً أن العالم يقف على مفترق طرق تاريخي بين الحضارة والهمجية. وختم الدكتور محمد مهران تصريحاته بدعوة عاجلة لجميع الضمائر الحية في العالم للوقوف ضد هذه المحرقة الإنسانية المروعة، مؤكداً أن السكوت عن هذه الجرائم المكشوفة والمعترف بها يجعل كل صامت شريكاً في أبشع مجزرة جماعية شهدها القرن الحادي والعشرون، ودعا المحكمة الجنائية الدولية إلى إصدار مذكرات اعتقال فورية ضد كل من شارك في هذا المخطط الشيطاني لتصفية الشعب الفلسطيني تحت ستار المساعدات الإنسانية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store