logo
محمد بن زايد يبدأ الأربعاء زيارة دولة إلى تركيا

محمد بن زايد يبدأ الأربعاء زيارة دولة إلى تركيا

صحيفة الخليجمنذ يوم واحد
يبدأ صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله» يوم غدٍ الأربعاء الموافق 16 من شهر يوليو الجاري زيارة دولة إلى الجمهورية التركية.
ويبحث سموه خلال الزيارة مع رجب طيب أردوغان رئيس الجمهورية التركية..مختلف جوانب التعاون والعمل المشترك بما يخدم أولويات التنمية في البلدين..إضافة إلى مجمل القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حكاية أوجلان والطائفية
حكاية أوجلان والطائفية

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

حكاية أوجلان والطائفية

بعد 47 عاماً أحرق عبدالله أوجلان أسلحة حزبه وعاد إلى رشده. عشرون عاماً من ذلك الدهر المقارب لنصف قرن قضاها في خلوة مع نفسه، في السجن، حيث يعيش وحيداً، ويسترجع كل ما مر منذ أن أعلن التمرد على بلاده، ويتذكر الدماء التي سالت نتيجة صراع بين الدولة وأتباعه الخارجين على النظام العام والقانون، وجمع كل «القصاصات» التي تراءت له، ابتداء من الذين زينوا له درب الانفصال، وحتى وصل إلى من تخلوا عنه وتركوه يواجه مصيره دون عون. ادعى بأنه يتحدث باسم أكراد تركيا، وتحدث كثيراً عن اضطهاد ضد طائفته، واتبع نهج اليسار عندما كان هناك يسار ويمين، ودين وإلحاد، وحرية واشتراكية، وحمل السلاح بعد أن شكل مجموعة طائفية، وفجر المدن ومعسكرات الجيش، واختبأ في الجبال، ورفض كل المحاولات للصلح مع تغير الأنظمة وقيادات الدولة. ولم يجلب للأكراد ما وعدهم به، بل زادهم بؤساً، وجعل الحياة في مناطقهم قاسية، وأضاف على الحرمان سطوة الثورة متعددة الولاءات، المرتزقة من الإتاوات، المهرولة خلف من يدفع أكثر! وصل أوجلان إلى قناعة، ربما بعد أن قرأ التاريخ، وعرف أن الأكراد لم يكونوا في يوم من الأيام شوكة مغروزة في جسد المسلمين والعرب، بل هم «سيف» يتقدم الصفوف إذا «حمي الوطيس»، وتذكر أحداث فترة التمرد والمطالبة بالانفصال، وخاصة ظهور المبعوثين من الذين قدموا العروض لاستثمار حزبه ورجاله في مراحل الهيمنة وتحقيق المصالح العليا لدول طامعة وكارهة. واطلع أوجلان على ما يسمى بثورات الطوائف والأقليات، واكتشف أنها لم تنتصر يوماً على الدولة التي يحاربونها، ولكنهم يُضعفونها، ويفتحون الأبواب لتدخلات الأجانب، ويضرون بأهلهم ويدمرون مجتمعاتهم! حكاية أوجلان وحزب العمال الكردستاني في تركيا، وامتداده إلى العراق وسوريا وإيران، ونهايته الدرامية قبل أيام، تقدم لكل من يفكرون في معاداة أوطانهم نموذجاً حياً خلاصته أن الأحزاب والميليشيات الطائفية تمزق أوطانها وتخدم الطامعين فيها.

رئيس الدولة والرئيس التركي يؤكدان مواصلة تعزيز علاقات البلدين
رئيس الدولة والرئيس التركي يؤكدان مواصلة تعزيز علاقات البلدين

الإمارات اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • الإمارات اليوم

رئيس الدولة والرئيس التركي يؤكدان مواصلة تعزيز علاقات البلدين

ترأس صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، ورئيس الجمهورية التركية، رجب طيب أردوغان، أمس، الاجتماع الأول للجنة الاستراتيجية العليا بين البلدين، وذلك في إطار زيارة دولة قام بها سموه إلى تركيا. وبحث الجانبان خلال الاجتماع - الذي عُقد في القصر الرئاسي بأنقرة - تطور مسارات التعاون في مختلف المجالات التي تخدم أولويات التنمية في البلدين، وتُسهم في تحقيق مصالحهما المشتركة، وذلك في إطار الشراكة الاقتصادية الشاملة التي تجمع دولة الإمارات وتركيا. ورحّب الرئيس التركي، في بداية الاجتماع، بزيارة صاحب السمو رئيس الدولة، مؤكداً أن الزيارة تُشكّل دفعاً قوياً لعلاقات البلدين على جميع المستويات. واستعرض الجانبان مستوى التقدّم الذي حققه البلدان في مسار علاقاتهما في جميع الجوانب، خصوصاً الاقتصاد والتجارة والتكنولوجيا والصناعة، إضافة إلى الطاقة المتجددة والأمن الغذائي، وغيرها من الجوانب التي تُسهم في تسريع مسار التنمية المستدامة في البلدين. كما تطرق الاجتماع إلى عدد من القضايا والتطورات الإقليمية والدولية، وفي مقدمتها المستجدات التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط، وأكد الجانبان حرص البلدين على دعم الجهود المبذولة لدفع مسار السلام الإقليمي الذي يُشكّل القاعدة الرئيسة للتنمية، وتحقيق مستقبل أفضل للأجيال الحالية والمقبلة في المنطقة. وشدّد الجانبان في هذا الإطار على ضرورة تبنّي الحوار والحلول الدبلوماسية، للتعامل مع مختلف الأزمات التي تشهدها المنطقة والعالم، بما يحقق مصالح جميع الدول وشعوبها. وأكد صاحب السمو رئيس الدولة، خلال الاجتماع، متانة العلاقات الإماراتية - التركية التي تقوم على الاحترام المتبادل، والرغبة المشتركة في تعزيز النمو والازدهار في البلدين والمنطقة، مشيراً إلى حرص دولة الإمارات على تعزيز تعاونها مع تركيا، ودعم رؤية البلدين المشتركة تجاه ترسيخ السلام والأمن والاستقرار في المنطقة، بما يلبي مصالح جميع دولها. وقال سموه إن اللجنة الاستراتيجية العليا تُشكّل إضافة نوعية إلى أُطر التعاون الثنائي، وتجسد ما تشهده العلاقات الإماراتية - التركية من تطور نوعي، إلى جانب كونها منصة مهمة للحوار والتشاور حول القضايا التي تهم البلدين. كما قال صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، في تدوينة نشرها على حسابه في منصة «إكس»، أمس: «خلال لقائنا اليوم في أنقرة، بحثتُ مع فخامة الرئيس رجب طيب أردوغان، العلاقات الثنائية المتطورة، خاصة في المجال التنموي، وسبل استثمار إمكانات التعاون وفرصه، من أجل تعزيز الشراكة الاقتصادية الشاملة بين البلدين، بما يعود بالخير والنماء على الشعبين». وأكد سموه في التدوينة أن «الإمارات حريصة على التعاون مع تركيا، لترسيخ السلام والأمن والاستقرار في المنطقة، بما يحقق تطلعات شعوبها نحو التنمية والازدهار». من جانبه، أعرب الرئيس التركي عن حرصه على تعزيز التعاون مع صاحب السمو رئيس الدولة، لما فيه الخير للبلدين وشعبيهما، وبما يسهم في تعزيز السلام والاستقرار والازدهار في المنطقة والعالم. وأقام الرئيس التركي مأدبة تكريماً لصاحب السمو رئيس الدولة، والوفد المرافق. حضر الاجتماع والمأدبة الوفد المرافق لسموه، الذي يضم الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، وسمو الشيخ حمدان بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون الخاصة، وسمو الشيخ زايد بن محمد بن زايد آل نهيان، والشيخ محمد بن حمد بن طحنون آل نهيان، مستشار رئيس الدولة، ووزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، ووزير الاستثمار، محمد حسن السويدي، ووزير دولة لشؤون الدفاع، محمد مبارك المزروعي، والشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان، وزير دولة، ووزير دولة، خليفة بن شاهين خليفة المرر، ومستشار رئيس الدولة لشؤون الأبحاث الاستراتيجية والتكنولوجيا المتقدمة، فيصل عبدالعزيز البناي، ورئيس مكتب رئيس الدولة للشؤون الاستراتيجية رئيس مكتب أبوظبي التنفيذي، الدكتور أحمد مبارك المزروعي، ومساعد وزير الخارجية للشؤون السياسية، لانا زكي نسيبة، ومبعوث وزير الخارجية إلى تركيا، سلطان المنصوري، وسفير الدولة لدى تركيا، سعيد ثاني الظاهري، ومدير عام المركز الوطني للأرصاد، الدكتور عبدالله المندوس، وعدداً من كبار المسؤولين. وكان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وصل إلى أنقرة في زيارة دولة، تلبية لدعوة رئيس الجمهورية التركية، رجب طيب أردوغان، وكان في استقبال سموه لدى وصول موكبه، الرئيس التركي. وجرت لسموه مراسم استقبال رسمية لدى وصول الموكب، ترافقه مجموعة من الخيالة، حيث توجّه سموه والرئيس التركي، إلى منصة الشرف وعُزف السلام الوطني لكل من دولة الإمارات وتركيا، واصطفت ثلة من حرس الشرف تحية وترحيباً بزيارة سموه. وتبادل سموه التحية والترحيب مع مستقبليه من الوزراء وكبار المسؤولين في تركيا، فيما رحب الرئيس التركي بالوفد المرافق لسموه. وغادر صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، مختتماً «زيارة دولة» التي أجراها إلى الجمهورية التركية، أمس. محمد بن زايد: • الإمارات حريصة على التعاون مع تركيا، لترسيخ السلام والأمن والاستقرار في المنطقة، بما يحقق تطلعات شعوبها. رجب طيب أردوغان: • زيارة محمد بن زايد إلى تركيا تُشكّل دفعاً قوياً لعلاقات البلدين على جميع المستويات.

تركيا: المخابرات أبلغت إسرائيل بوجهة نظرنا بشأن هجماتها على سوريا
تركيا: المخابرات أبلغت إسرائيل بوجهة نظرنا بشأن هجماتها على سوريا

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

تركيا: المخابرات أبلغت إسرائيل بوجهة نظرنا بشأن هجماتها على سوريا

أنقرة - رويترز أكد وزير الخارجية التركي هاكان فيدان الأربعاء، أن تركيا نقلت وجهات نظرها بشأن الضربات الجوية الإسرائيلية على سوريا إلى السلطات الإسرائيلية عبر وكالة الاستخبارات التركية، مضيفاً أن أنقرة على اتصال وثيق بالقوى الإقليمية والولايات المتحدة. ودانت تركيا الضربات الإسرائيلية ضد دول إقليمية أخرى، بما في ذلك لبنان وإيران وسوريا، في حين وصفت هجومها العسكري على غزة، بأنه إبادة جماعية. كما أوقفت عمليات التبادل التجاري، واستدعت سفيرها في تل أبيب للتشاور أيضاً. وفي حديثه لوسائل الإعلام الحكومية في نيويورك، قال فيدان، إنه على اتصال وثيق مع توم باراك، المبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا، والسفير الأمريكي في تركيا، مضيفاً أنه ناقش القضية في اتصالات هاتفية مع نظرائه السوري والأردني والسعودي. وقال فيدان: «في الوقت نفسه، نقلنا وجهات نظرنا الخاصة بشأن هذه المسألة إلى الإسرائيليين عبر جهاز المخابرات، ومفادها أننا لا نريد عدم الاستقرار»، وأضاف أن الحكومة السورية الجديدة لا يمكنها حل الصراع دون اتخاذ تدابير لضمان الأمن في المنطقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store