logo
نتنياهو يلتقي ترامب للمرة الثانية في 24 ساعة

نتنياهو يلتقي ترامب للمرة الثانية في 24 ساعة

IM Lebanonمنذ يوم واحد
التقى رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، الرئيس الأميركي دونالد ترامب للمرة الثانية في غضون 24 ساعة، في البيت الأبيض، مساء اليوم الثلاثاء.
July 9, 2025 12:08 AM
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"من أين تعلمت الإنجليزية؟"... ترامب يُربك لقاءه مع رئيس دولة بسؤال محرج (فيديو)
"من أين تعلمت الإنجليزية؟"... ترامب يُربك لقاءه مع رئيس دولة بسؤال محرج (فيديو)

ليبانون ديبايت

timeمنذ 25 دقائق

  • ليبانون ديبايت

"من أين تعلمت الإنجليزية؟"... ترامب يُربك لقاءه مع رئيس دولة بسؤال محرج (فيديو)

أثار الرئيس الأميركي دونالد ترامب موجة جدل بعد أن وجّه سؤالاً لرئيس ليبيريا، جوزيف بواكاي، عن فصاحته في اللغة الإنكليزية، خلال مأدبة غداء رسمية جمعته بخمسة من قادة الدول الإفريقية في البيت الأبيض. وذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن ترامب، وأثناء اللقاء في قاعة الطعام الرسمية، عبّر عن إعجابه بطريقة تحدث بواكاي قائلاً: "إنك تتحدث إنكليزية ممتازة"، ثم تابع بسؤال لافت: "من أين تعلمت التحدث بهذه الفصاحة؟ أين تلقيت تعليمك؟"، وحين أجاب بواكاي بإيجاز، قال ترامب: "في ليبيريا؟ هذا مثير للاهتمام. لغتك رائعة. لديّ أشخاص على هذه الطاولة لا يتحدثون بنفس هذا المستوى"، ما أثار ضحكاً بين بعض الحاضرين. وتُعد اللغة الإنكليزية اللغة الرسمية في ليبيريا، التي تأسست عام 1847 بدعم من الجمعية الأميركية للاستعمار، بهدف إعادة توطين الأميركيين السود الأحرار في إفريقيا، وقد استُلهم دستورها من إعلان الاستقلال الأميركي، ما جعل العلاقة بين البلدين عميقة وذات طابع تاريخي. تصريحات ترامب أثارت ردود فعل غاضبة، إذ رأت النائبة الديمقراطية عن ولاية تكساس، ياسمين كروكيت، أن سؤال ترامب يكشف "جهلًا بالغًا"، وعلّقت عبر وسائل التواصل قائلة: "الإهانة العلنية ليست وسيلة لممارسة الدبلوماسية". بدورها، وصفت ميشيل غافين، المستشارة السابقة في مجلس الأمن القومي الأميركي والمديرة السابقة للشؤون الإفريقية، كلام ترامب بـ"المحرج"، معتبرة أنه يعكس غياب التحضير الكافي، وإن كانت لا ترى أن الحادثة ستُعطّل العلاقات بين البلدين. في المقابل، دافع مسؤولون أميركيون عن الرئيس، مؤكدين أن نيّته كانت الإطراء لا الإساءة. وقال مسعد بولوس، مستشار وزارة الخارجية لشؤون إفريقيا ووالد زوج ابنة ترامب، إن "الرئيس كان يثني على مهارات بواكاي، وكان الجو إيجابياً، والجميع قدّروا حضوره واهتمامه". كما أصدرت المتحدثة باسم البيت الأبيض، آنا كيلي، بياناً قالت فيه: "فقط الأخبار الكاذبة يمكن أن تُحرّف بهذا الشكل المحزن مجاملة الرئيس ترامب الصادقة، خلال لحظة تاريخية في العلاقات الأميركية - الإفريقية".

نجم تلفزيون الواقع و"حطّاب"... من هو شون دافي الذي اختاره ترامب مديراً لناسا؟
نجم تلفزيون الواقع و"حطّاب"... من هو شون دافي الذي اختاره ترامب مديراً لناسا؟

النهار

timeمنذ 43 دقائق

  • النهار

نجم تلفزيون الواقع و"حطّاب"... من هو شون دافي الذي اختاره ترامب مديراً لناسا؟

عين الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وزير النقل شون دافي مديراً موقتاً لوكالة ناسا. وكتب ترامب على تروث سوشيال: "يسعدني أن أعلن أنني كلفت وزير النقل لدينا، شون دافي، بتولي مهام المدير الموقت لوكالة ناسا". وأضاف: "يقوم شون بعمل رائع في إدارة شؤون النقل في بلادنا، بما في ذلك تطوير نظام حديث ومتطور لمراقبة الحركة الجوية، وفي الوقت ذاته، بشرف على إعادة بناء الطرق والجسور، لتصبح فعالة وجميلة من جديد". وتابع: "سيكون قائداً ممتازاً لهذه الوكالة الفضائية التي تزداد أهمية يوماً بعد يوم، حتى إن كان ذلك لفترة موقتة فقط". دافي (53 عاماً) هو محام مثل ولاية ويسكونسن في مجلس النواب لمدة تسع سنوات بعد انتخابه عن موجة حزب الشاي في عام 2010. وقد خدم من عام 2011 إلى عام 2019، عندما استقال، مشيراً إلى الحاجة إلى رعاية أسرته الكبيرة. في مجلس النواب، كان دافي عضواً في لجنة الخدمات المالية بمجلس النواب ورئيسا للجنتها الفرعية المعنية بالإسكان والتأمين. انضم إلى قناة "فوكس نيوز" كمساهم في عام 2020، وسرعان ما أصبح من أبرز المدافعين عن الرئيس السابق دونالد ترامب في التغطيات الإخبارية عبر القنوات الفضائية. كما شارك في تقديم برنامج "The Bottom Line" على قناة Fox Business، حيث عزز حضوره الإعلامي بين مشاهدي التيار المحافظ. يعود أول ظهور علني له إلى عام 1997، عندما شارك في برنامج الواقع "The Real World: Boston" على قناة MTV، ما شكّل انطلاقته نحو الشهرة. عندما قرر دخول المعترك السياسي والترشح للكونغرس، لم يكن يُنظر إليه كمرشح قوي، بل كوافد جديد إلى ساحة مزدحمة. لكنه جذب الانتباه الوطني من خلال حملته الانتخابية اللافتة، حيث ظهر مرتدياً قميصاً من الفانيلا الحمراء ويقطع الحطب، في إشارة رمزية إلى جذوره. وقال للناخبين إنه ينحدر من "سلسلة طويلة من الحطابين"، متعهداً بأن يحمل فأسه إلى واشنطن، في رسالة تعكس عزمه على قطع الطريق أمام البيروقراطية.

"زواج متسرع".. تقرير لـ"Responsible Statecraft" يكشف: إسرائيل وسوريا تتجهان نحو التطبيع
"زواج متسرع".. تقرير لـ"Responsible Statecraft" يكشف: إسرائيل وسوريا تتجهان نحو التطبيع

ليبانون 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • ليبانون 24

"زواج متسرع".. تقرير لـ"Responsible Statecraft" يكشف: إسرائيل وسوريا تتجهان نحو التطبيع

ذكر موقع "Responsible Statecraft" الأميركي أن "على مدى نصف قرن، شكّلت الحدود بين إسرائيل وسوريا في مرتفعات الجولان نموذجًا للاستقرار العدائي. سكتت المدافع، لكن ساد عداءٌ متأصل، تخلّلته محاولات دبلوماسية متكررة وفاشلة. والآن، بعد الانهيار المفاجئ لنظام بشار الأسد في كانون الأول 2024 والحرب التي استمرت 12 يوما بين إسرائيل وإيران والتي عززت الهيمنة العسكرية الإسرائيلية في المنطقة، بدأ الجليد الجيوسياسي يتشقق". وبحسب الموقع، "في تطور للأحداث كان من غير الممكن تصوره قبل عام، تجري إسرائيل وسوريا "محادثات متقدمة" لإنهاء الأعمال العدائية. وتشير التقارير الآن إلى أنه يجري التخطيط لعقد قمة في البيت الأبيض في وقت مبكر من شهر أيلول، حيث من المقرر أن يوقع الرئيس السوري أحمد الشرع ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اتفاقية أمنية، مما يمهد الطريق للتطبيع. ولكن هذا لا يشير إلى للمحبة الأخوية، بل هو عرض للسياسة الواقعية، وزواج متسرع بين إسرائيل المنتصرة وسوريا البائسة، حيث تلعب واشنطن دور الراعي". وتابع الموقع، "العريس هو أحمد الشرع، الرئيس السوري الجديد، وهو قائد جهادي سابق استبدل زيه العسكري ببدلة رسمية. تولى الشرع السلطة قبل ستة أشهر فقط، وهو يرأس حكومة انتقالية شُكِّلت من أنقاض حرب أهلية دامت 14 عامًا، وتضم في معظمها عناصر من قوته القتالية السابقة، هيئة تحرير الشام. وهو يحكم بلدًا في حالة خراب، ويحتاج بشدة إلى الإغاثة الاقتصادية والاستراحة من الصراع. أما الطرف الآخر في هذا "الزواج" غير المتوقع هو إسرائيل الجريئة، والتي خرجت للتو من عملية عسكرية ضد إيران وصفها المسؤولون الأميركيون والإسرائيليون بأنها عرض مذهل للهيمنة العسكرية والاستخباراتية الإسرائيلية. ورغم أن الضرر الذي لحق بالبرنامج النووي الإيراني شديد ولكن "ليس كليا"، وفقا لرافائيل جروسي، رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية، فإن النجاح الملحوظ للحملة شجع إسرائيل، التي تسعى جاهدة إلى الضغط لتحقيق ميزتها الاستراتيجية الجديدة. ويتحدث رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو عن "احتمالات إقليمية واسعة"، وتدفع حكومته بقوة نحو توسيع اتفاقيات إبراهيم في أعقاب ذلك". وأضاف الموقع، "في 30 حزيران، أعلن وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر: "لدينا مصلحة في إضافة دول مثل سوريا ولبنان... إلى دائرة السلام والتطبيع". بالنسبة لإسرائيل، فإن ضم سوريا إلى صفوفها سيكون بمثابة الجائزة الاستراتيجية النهائية. لقد كانت تصرفات إسرائيل منذ سقوط سلالة الأسد في كانون الأول 2024 بمثابة عرض وحشي لديناميكية القوة الجديدة. ولم تكتف القوات الإسرائيلية بقصف ما تبقى من البنية التحتية العسكرية السورية ، بل انتقلت أيضاً إلى المنطقة المنزوعة السلاح التي تحرسها الأمم المتحدة ، واستولت على أراض جديدة في عمق سوريا، بما في ذلك قمة جبل الشيخ الاستراتيجية، المطلة على دمشق". وبحسب الموقع، "قد يأتي الاتفاق المحتمل مصحوبا بمهر كبير يدفعه السوريون بالكامل. وبحسب تصريحات مسؤولين إسرائيليين، فإن الثمن هو مرتفعات الجولان، وهي هضبة استراتيجية من الأراضي السورية المعترف بها دوليا، احتلتها إسرائيل إلى حد كبير في عام 1967. ورغم أن "المحادثات الهادئة" بين إسرائيل وسوريا محاطة بالسرية التامة، فإن إسرائيل أوضحت موقفها بشأن مرتفعات الجولان علناً، حيث صرح ساعر بأنها "ستظل جزءاً من دولة إسرائيل"، وأعلن نتنياهو أنها ستظل جزءاً من إسرائيل "إلى الأبد". إن التنازل السوري عن مرتفعات الجولان لإسرائيل من شأنه أن يحطم مبدأ "الأرض مقابل السلام" المنصوص عليه في قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 242. إن سابقة "وديعة رابين"، أي الالتزام المزعوم من جانب رئيس الوزراء الإسرائيلي الراحل إسحاق رابين خلال المفاوضات التي توسطت فيها الولايات المتحدة في منتصف تسعينيات القرن العشرين بانسحاب إسرائيلي كامل من مرتفعات الجولان في مقابل التطبيع الكامل، شكلت على مدى عقود من الزمن معياراً للتوقعات السورية، وهو المعيار الذي تقلبه إسرائيل الآن بمطالبها ببقاء الجولان تحت سيطرتها". وتابع الموقع، "ينظر كثير من السوريين إلى أي اتفاق مع إسرائيل بسخرية. بالنسبة للعديد منهم، بغض النظر عن طائفتهم، فإن إسرائيل لا تقدم عرض سلام بل تستغل ضعف بلادهم لإضفاء الطابع الرسمي على الاستيلاء على الأراضي. وعلاوة على ذلك، فإن القضية الفلسطينية الأساسية، والتي كانت السبب الأصلي للصراع الذي دام عقوداً من الزمن، لا تزال دون حل على الإطلاق، في حين يبدو احتمال حل الدولتين أكثر بعداً من أي وقت مضى. بالنسبة لدمشق المفلسة والمتضررة، فإن الصفقة لا تتعلق بما ستقدمه إسرائيل، بل بما ستتوقف في النهاية عن أخذه". وبحسب الموقع، "إن الجائزة المحتملة لسوريا هي ذات شقين: إنهاء الضربات الجوية المتواصلة وانسحاب القوات الإسرائيلية من المنطقة العازلة التي حددتها الأمم المتحدة والتي استولت عليها بعد عام 2024. ولكن نظراً لاختلال التوازن القوى، فإن هذه ليست مطالب سورية بل تنازلات إسرائيلية محتملة. وفي نهاية المطاف، فإن الاتفاق الحتمي بين سوريا وإسرائيل لن يكون بمثابة شراكة بين طرفين متساويين، بل سيكون بمثابة معاملة تمليها حسابات القوة الجديدة، التي تميل بشكل كبير لصالح إسرائيل. والسؤال الحقيقي الوحيد هو طبيعة الاستقبال الذي سيعقب ذلك: هل سيكون احتفالاً كبيراً بالتطبيع الكامل على حديقة البيت الأبيض كما ترغب الولايات المتحدة وإسرائيل، أم هدنة أكثر تحفظاً وقابلة للقبول سياسياً والتي تحتاج إليها دمشق بشدة؟"

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store