
«ميتا» تستقطب مواهب الذكاء بمبالغ خيالية
وكانت المجموعة التي تتخذ من مينلو بارك بولاية كاليفورنيا مقراً، قد تواصلت سابقاً، بحسب وسائل إعلام أمريكية، مع إيليا سوتسكيفر، المؤسس المشارك لشركة «أوبن إيه آي»، بالإضافة إلى شركة «بيربلكسيتي إيه آي» التي تُعتبر نفسها منافسة لغوغل، ومنصة الفيديو الرائدة في مجال الذكاء الاصطناعي «رانواي».
وبحسب الرئيس التنفيذي لشركة «أوبن إيه آي» سام ألتمان، فإن «ميتا» عرضت مكافآت فردية تزيد عن 100 مليون دولار على «عدد كبير» من موظفي «أوبن إيه آي» مقابل ضمّهم إلى صفوفها، والمبلغ نفسه تقريباً كراتب سنوي لهم.
ووافق أربعة منهم في النهاية على هذا العرض، شأنهم شأن الرئيس التنفيذي لشركة «سكيل إيه آي» ألكسندر وانغ. تريد «ميتا» دمج موظفيها الجدد في فريق جديد مُخصص لتطوير «الذكاء الخارق»، وهو الذكاء الاصطناعي الذي يفوق القدرات البشرية على الفهم والتأمل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 25 دقائق
- البيان
ترامب: لدي "خياران أو ثلاثة" لاستبدال جيروم باول
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم "الثلاثاء" إن لديه خيارين أو ثلاثة من أفضل الخيارات ليحلوا محل جيروم باول رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي).


ارابيان بيزنس
منذ ساعة واحدة
- ارابيان بيزنس
ترامب يهدد بترحيل الملياردير إيلون ماسك ومصير تسلا في مهب الريح
هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بترحيل الملياردير إيلون ماسك مع عودة التراشق والمماحكات بين الاثنين. وقال ترامب إنه منفتح على ترحيل إيلون ماسك، وصرح الرئيس لصحيفة ديلي ميل يوم الثلاثاء، ردًا على سؤال حول ترحيل ماسك: 'لا أعلم. علينا أن ننظر في الأمر'. كما لمح ترمب إلى قطع الدعم الحكومي عن شركات ماسك، بما في ذلك 'تسلا' و'سبيس إكس'. وكسبت شركات ماسك مليارات الدولارات من الدعم حكومي الذي تجاوز 38 مليار دولار، مما يجعلها تعتمد بشكل كبير على هذا التمويل. وقال ترمب إن ماسك استفاد بشكل مفرط من الإعانات الحكومية، وهدد بإلغاء العقود الحكومية، مما قد يؤدي إلى خسائر كبيرة لشركاته. وفي حال تم إلغاء الإعفاءات الضريبية للسيارات الكهربائية، قد تخسر 'تسلا' حوالي 1.2 مليار دولار سنويًا، بالإضافة إلى 2.7 مليار دولار من مبيعات اعتمادات الانبعاثات التي كانت تسلا تبيعها لشركات السيارات لتعويض الحكومة عن تصنيع سيارات الوقود. كما قد تتعرض 'سبيس إكس' لخسائر تصل إلى 3 مليارات دولار من عقود مع وكالات حكومية. وتتزايد المخاطر على مستقبل شركات ماسك في ظل هذه التهديدات، حيث يمكن أن تؤثر التغيرات السياسية على استقرار نماذج أعمالها وقدرتها على الابتكار. وفي حال استمر الصراع، قد يتأثر المستثمرون بشكل سلبي مع تقلبات في أسهم 'تسلا' نتيجة لخوض ماسك في نزاعات سياسية.


سكاي نيوز عربية
منذ 2 ساعات
- سكاي نيوز عربية
مجلس الشيوخ الأميركي يقر مشروع قانون ترامب للموازنة
وبعد إقراره في مجلس الشيوخ، يحال المشروع على مجلس النواب حيث يواجه معارضة ديموقراطية موحّدة وعددا من الجمهوريين الذين يرفضون الموافقة على اقتطاعات كبيرة في الرعاية الصحية. وفي وقت سابق من مساء الاثنين، حذر ترامب على على منصته "تروث سوشال" من أن "عدم إقرار هذا القانون سيترجم بزيادة كبيرة في الضرائب بنسبة 68%، الأكبر في تاريخ البلاد". وينص مشروع القانون على تمديد الإعفاءات الضريبية الضخمة التي تم إقرارها خلال ولاية ترامب الأولى، وإلغاء ضريبة الإكراميات، وتوفير مليارات الدولارات الإضافية لقطاع الدفاع ومكافحة الهجرة. وتشير تقديرات مكتب الموازنة في الكونغرس المسؤول عن تقييم تأثير مشاريع القوانين على المالية العامة بطريقة غير حزبية، إلى أن مشروع القانون من شأنه أن يزيد الدين الوطني بأكثر من ثلاثة تريليون دولار بحلول عام 2034. وسيكلف توسيع ترامب "للإعفاءات الضريبية" 4,5 تريليون دولار. وللتعويض جزئيا عن ذلك، يخطط الجمهوريون خفض برنامج "ميدك ايد"، التأمين الصحي العام الذي يعتمد عليه ملايين الأميركيين ذوي الدخل المحدود. كما ينص على تقليص كبير في برنامج سناب للمساعدات الغذائية الرئيسي في البلاد، وإلغاء العديد من الحوافز الضريبية للطاقة المتجددة التي اقرت في عهد الرئيس السابق جو بايدن. وتستمر المعارضة الديموقراطية في انتقاد خفض الضرائب على الأثرياء على حساب الطبقتين المتوسطة والعاملة، اللتين ترزحان أصلا تحت وطأة التضخم. وقال زعيم الديموقراطيين في مجلس الشيوخ تشاك شومر ، يوم الاثنين": "هذا المشروع كما قلنا منذ أشهر يسرق الرعاية الصحية للأفراد ويرفع فواتير الكهرباء الفردية بشكل كبير ويستولي على وظائفهم، وكل هذا من أجل دفع الإعفاءات الضريبية لأصحاب المليارات". وأعرب محافظون آخرون عن معارضتهم الشديدة لمشروع القانون مثل الملياردير إيلون ماسك حليف ترامب السابق. وكتب رئيس شركتي سبايس إكس وتيسلا، المسؤول السابق عن خفض الإنفاق الفيدرالي من خلال هيئة الكفاءة الحكومية (دوج)، على منصة إكس يوم الاثنين: "من الواضح نظرا للإنفاق الصادم في مشروع القانون – الذي يرفع سقف الدين بمستوى قياسي قدره 5 تريليون دولار – أننا نعيش في دولة الحزب الواحد".