
مارك زوكربيرج: "ميتا" ستستثمر فى الذكاء الاصطناعي الفائق
ويأتي هذا الإعلان في الوقت الذي تسعى فيه شركات تكنولوجيا عملاقة منذ شهور على إتمام عمليات استحواذ كبرى وتقديم حزم أجور بملايين الدولارات لاستقطاب المواهب القادرة على قيادة الموجة التالية من الذكاء الاصطناعي.
وقال زوكربيرج في منشور على ثريدز "لدينا رأس المال من أعمالنا للقيام بذلك".
وأضاف أن ميتا تعمل على بناء عدد من مجموعات مراكز البيانات الضخمة لدعم طموحاتها في مجال الذكاء الاصطناعي. وكشفت الشركة الأم لفيسبوك وإنستجرام في الآونة الأخيرة عن قسم جديد لمختبرات الذكاء الاصطناعي الفائق، وذلك بعد انتكاسات واجهها نموذجها لاما فور وتقديم عدد من كبار موظفي ميتا استقالاتهم.
وسيقود القسم الجديد الرئيس التنفيذي السابق لشركة سكايل للذكاء الاصطناعي ألكسندر وانج والرئيس السابق لشركة جيت هب نات فريدمان، بعد أن استثمرت ميتا 14.3 مليار دولار في سكايل وكثفت جهودها لتوظيف أفضل مواهب في قطاع الذكاء الاصطناعي. ارتفع سهم ميتا في تعاملات اليوم واحدا بالمئة، وصعد بأكثر من 20 بالمئة حتى الآن هذا العام.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 12 دقائق
- صحيفة الخليج
«إيه.إس.إم.إل» تدفع الأسهم الأوروبية للتراجع وسط مخاوف الرسوم الجمركية
تراجعت الأسهم الأوروبية، الأربعاء، إذ قادت شركة (إيه.إس.إم.إل) الخسائر بعدما خفضت توقعات أعمالها، في حين ظلت معنويات المستثمرين بصفة عامة تتسم بالحذر بسبب المخاوف بشأن التضخم الناجم عن الرسوم الجمركية عقب بيانات التضخم الأمريكية التي جاءت أعلى من المتوقع. وانخفض المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.3% إلى 543.38 نقطة. وهوى سهم (إيه.إس.إم.إل) 6.7%، بعد تحذير أكبر شركة في العالم لتوريد معدات صناعة الرقائق من أنها قد لا تحقق نمواً في 2026 حتى بعد أن تجاوزت الطلبيات لديها في الربع الثاني توقعات السوق. وأظهرت أحدث التوقعات للأرباح الثلاثاء أن الآفاق بشأن متانة الشركات الأوروبية تدهورت في ظل أحدث تصريحات للرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن الرسوم الجمركية والتي تسببت في مزيد من عدم اليقين للأعمال. علاوة على ذلك، أثرت قراءة مؤشر أسعار المستهلكين في الولايات المتحدة في معنويات السوق مما جدد المخاوف بشأن الآثار التضخمية الناجمة عن الرسوم الجمركية. ويتجه التركيز حالياً إلى بيانات أسعار المنتجين في الولايات المتحدة وتصدر في وقت لاحق من اليوم للحصول على مزيد من الدلائل على تأثير الرسوم الجمركية على أكبر اقتصاد في العالم. ويترقب المستثمرون أيضاً اتضاح الرؤية بشأن المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي في الوقت الذي يستعد فيه التكتل لاتخاذ إجراءات للرد على واشنطن إذا أخفقت المفاوضات في إبرام اتفاق معها. وتراجعت أسهم التكنولوجيا الأوروبية 1.4%، بينما انخفضت أسهم شركات السيارات بنحو واحد في المئة. وأظهرت بيانات الأربعاء زيادة المعدل السنوي لتضخم أسعار المستهلكين في بريطانيا خلافاً للمتوقع مسجلاً أعلى مستوياته منذ أكثر من عام عند 3.6% في يونيو/حزيران ارتفاعاً من 3.4% في مايو/أيار.


البيان
منذ 12 دقائق
- البيان
50% من سكان الإمارات يستخدمون المدفوعات غير النقدية بشكل منتظم
تثبت دولة الإمارات العربية المتحدة مجدداً مكانتها قوة إقليمية في مجال التحول الرقمي، إذ يشهد نظام المدفوعات الرقمية في الدولة تطوراً غير مسبوق يجمع بين الابتكار التكنولوجي والموثوقية التقليدية. ووفقاً لاستطلاع أجرته شركة «آيديميا للمعاملات الآمنة» (IDEMIA Secure Transactions) حول اتجاهات المستهلكين العالمية في الدفع لعام 2024، فإن أكثر من 50% من سكان الإمارات يستخدمون المدفوعات غير النقدية بشكل منتظم، فيما لا يزال 67% يحتفظون ببطاقتين فعليتين أو أكثر، ما يعكس توازناً فريداً بين البنية التحتية الرقمية المتقدمة والثقة المستمرة في الوسائل المادية. وقال هيني دو بلسيس، نائب الرئيس الأول لدى «آيديميا للمعاملات الآمنة»، خدمات الدفع، منطقة الشرق الأوسط: «لطالما كان للسياسات الحكومية الدور المحوري في تسريع التحول نحو اقتصاد رقمي، حيث ساهمت مبادرات مثل استراتيجية التحول في البنية التحتية المالية التي أطلقها مصرف الإمارات المركزي، إلى جانب مبادرات الحكومة الذكية، في تمهيد الطريق أمام معاملات رقمية فورية وآمنة. وقد أسهم ذلك في تحفيز الابتكار ضمن شركات التكنولوجيا المالية، مع ضمان رقابة تنظيمية تواكب وتيرة التغيرات المتسارعة». وأضاف: «حقق قطاع المدفوعات في الإمارات خطوات كبيرة خلال السنوات الأخيرة، من بينها الانتشار الواسع للمدفوعات اللا تلامسية وتبني المحافظ الرقمية، بالإضافة إلى إطلاق بطاقات دفع ذكية بتصاميم حديثة تشمل البطاقات المعدنية والمضيئة، فضلاً عن البطاقات البيومترية التي تلقى قبولاً واسعاً؛ حيث أبدى 98% من المستهلكين استعدادهم لاستخدام تقنيات بيومترية، بينما عبر 69% عن اهتمام خاص باستخدام بصمة الإصبع». وتتجه الأنظار حالياً إلى الجيل التالي من حلول الدفع، مثل الأجهزة القابلة للارتداء ومنصات البلوك تشين، مع التأكيد على ضمان شمولية الوصول لجميع فئات المجتمع. وتشهد السوق الإماراتية زخماً متزايداً في حلول الدفع عبر رموز الاستجابة السريعة (QR Code) وخدمات «اشتر الآن وادفع لاحقاً» (BNPL)، خصوصاً في مجالات التجارة الإلكترونية والمطاعم ووسائل التنقل. كما يفضل المستهلكون تجارب تسوق لا تلامسية ومبسطة، وهو ما تدعمه حلول متقدمة مثل «انقر للدفع» (Tap To Pay) من خلال تكامل المحافظ الرقمية وتحويل البيانات إلى رموز التوكن والمعاملات بنقرة واحدة. ويمتاز المشهد المالي في الإمارات بروح التعاون بين البنوك التقليدية والبنوك الرقمية (Neobanks) وشركات التكنولوجيا العالمية. وتستفيد الشركات الناشئة من الحاضنات التنظيمية والدعم الحكومي، فيما تعمل البنوك التقليدية على إطلاق خدمات رقمية أولاً، في ظل بيئة تنافسية تعزز الابتكار دون الإخلال بثقة المستهلك. يعد التحول الرقمي مرتبطاً ارتباطاً وثيقاً بالأمن والثقة، حيث تمثل تقنيات مثل التشفير على مستوى الشريحة والمصادقة البيومترية وتقنية التوكن عناصر أساسية لحماية البيانات والمعاملات، إضافة إلى أن البيانات تشير إلى أن 84% من سكان الإمارات يرون أن الاحتيال الإلكتروني يمثل أحد أكبر المخاوف المرتبطة بالدفع الرقمي. تشير التوقعات إلى أن الاقتصاد الإماراتي يتجه خلال السنوات الخمس إلى العشر المقبلة ليصبح شبه خال من النقد. ومع أن بعض الحالات الخاصة قد تستدعي استخدام الأموال الورقية والعملات المعدنية، فإن غالبية المعاملات ستتم عبر القنوات الرقمية باستخدام البطاقات الذكية والأجهزة القابلة للارتداء والمحافظ الرقمية، إلى جانب حلول مدمجة داخل الهواتف والأجهزة الأخرى. ومن المتوقع أن تحتفظ البطاقات المادية بمكانتها، بل وأن تزداد أهميتها بين الفئات المتميزة الباحثة عن تجربة ملموسة متكاملة. وتعد تقنيات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي المحرك الرئيسي للمرحلة المقبلة، من خلال تقديم خدمات مصرفية مخصصة وتحليل المخاطر بشكل استباقي والكشف المبكر عن الاحتيال. كما تسهم سلسلة الكتل «البلوك تشين» (Blockchain) في تبسيط المعاملات العابرة للحدود وتعزيز التحقق من الهوية الرقمية. واختتم هيني دو بلسيس قائلاً: «وتبرز حلول مثل « من آيديميا كمثال على المحافظ الصلبة الآمنة، التي توفر إمكانيات متقدمة لإدارة الأصول الرقمية. وتشكل هذه التقنيات معاً حجر الأساس للبنية التحتية المالية المستقبلية في الإمارات».


زاوية
منذ 42 دقائق
- زاوية
"ريبل" توسع حضورها في خدمات حفظ الأصول الرقمية في الشرق الأوسط بالتعاون مع "كنترول ألت"
دبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت اليوم "ريبل"، الشركة الرائدة في مجال توفير البنية التحتية للأصول الرقمية للمؤسسات المالية، عن إبرامها لشراكة استراتيجية مع "كنترول ألت"، المنصة الرائدة في مجال البنية التحتية للترميز. وفي إطار هذه الشراكة، ستوظف "كنترول ألت" حلول "ريبل" المبتكرة في مجال حفظ الأصول الرقمية المخصصة للمؤسسات، بهدف دعم مشروع الترميز العقاري التابع لدائرة الأراضي والأملاك في دبي من خلال توفير حفظ آمن وقابل للتطوير لسندات ملكية العقارات المُرمزة في دبي، والتي يجري إصدارها على على سجل (XRP Ledger). بعد إعلانها الشهر الماضي عن مشاركتها في مشروع دائرة الأراضي والأملاك بدبي، أصبحت "كنترول ألت"، أول شريك رئيسي لـ "ريبل" في مجال حفظ الأصول الرقمية في الإمارات، مما يشير إلى تنامي الطلب في المنطقة على بنية تحتية آمنة ومتوافقة مع اللوائح التنظيمية للأصول الرقمية. وتواصل ريبل توسيع شبكتها العالمية في مجال حفظ الأصول الرقمية لتشمل الآن قاعدة عملاء واسعة حول العالم في كل من أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، وآسيا والمحيط الهادئ، بالإضافة إلى أمريكا اللاتينية في هذا الصدد، أشار ريس ميريك، المدير الإداري لشركة ريبل في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا إلى أن مشروع ترميز العقارات التابع لدائرة الأراضي والأملاك في دبي يعد تجسيدًا مثاليًا للمبادرات الرائدة والمبتكرة التي تعزز مكانة دبي كمركز رئيسي في صناعة الأصول الرقمية العالمية. وأضاف: "إنها المرة الأولى التي تبادر فيها جهة حكومية معنية بتسجيل العقارات في منطقة الشرق الأوسط بترميز سندات الملكية العقارية على شبكة بلوكتشين عامة. ويُعد اختيار دائرة الأراضي والأملاك في دبي لـ XRPL خطوة مشجعة، تعزز الثقة في إمكانياته كتطبيق بلوكتشين رائد في مجال الاستخدامات المالية المهمة". كما أعرب ميريك عن سعادته بالتعاون مع كنترول ألت، التي اختارت حلول ريبل المتقدمة لحفظ الأصول الرقمية المخصصة للمؤسسات، بما يدعم إنجاز هذا المشروع الرائد. والجدير بالذكر أن "كنترول ألت" حصلت مؤخرًا على ترخيص مزود خدمات الأصول الافتراضية من قبل سلطة دبي لتنظيم الأصول الافتراضية، لتصبح بذلك أول مزود مرخص في هذا المجال يقدم الخدمات المتعلقة بالجهة المُصدرة. ويُعد هذا الإنجاز التنظيمي خطوة محورية تربط رسميًا بين إصدار الرموز الرقمية وحفظ الأصول الحقيقية، مما يتيح عملية ترميز متكاملة ومتوافقة مع اللوائح التنظيمية، بدءًا من إصدار الأصول، مرورًا بالحفظ الآمن، ووصولاً إلى تسوية المعاملات على السلسلة وإدارة دورة حياتها. من جانبه صرّح مات أونغ، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة كنترول ألت، قائلاً: "بصفتنا الجهة المسؤولة عن تقديم حلول الترميز ضمن مشروع دائرة الأراضي والأملاك في دبي، فإننا في كنترول ألت نمتلك خبرة واسعة في الهندسة المالية والبنية التحتية للأصول الرقمية. ولهذا كان من الطبيعي أن نتعاون مع ريبل للاستفادة من حلولها التقنية المبتكرة في حفظ الأصول الرقمية، بما يساهم في دعم هذه المبادرة الرائدة.". وأضاف: "توفر لنا هذه الشراكة مع ريبل إمكانية الاستفادة من تقنيات أثبتت كفاءتها وموثوقيتها، وتتماشى مع أعلى معايير الأمان والفعالية التشغيلية. نحن متحمسون لهذا التعاون، ونتطلع إلى توسيع نطاق الوصول إلى الفرص الاستثمارية العقارية في دبي لتشمل شريحة أكبر من الجمهور." يمثل مشروع ترميز العقارات التابع لدائرة الأراضي والأملاك في دبي، إنجازًا بارزًا في مسيرة تطوير سوق الاستثمار العقاري وترميز الأصول في الإمارة. وبهذه الخطوة المهمة، تؤكد دبي ريادتها في بناء وتطوير سوق عقاري يتسم بمزيدٍ من الشفافية والكفاءة وسهولة الوصول، مما يسهم في توسيع قاعدة المستثمرين وتعزيز الكفاءة التشغيلية. ومن خلال ترميز سندات الملكية، يتيح المشروع أيضًا إمكانية التملك الجزئي، مما يسمح لعدة مستثمرين بالاشتراك في ملكية عقار واحد. شهدت ريبل نموًا ملحوظًا داخل الإمارات العربية المتحدة، ولاسيما بعد حصولها في وقتٍ سابق من هذا العام على ترخيص من سلطة دبي للخدمات المالية، لتصبح بذلك أول مزود لخدمات الدفع بتقنية البلوكتشين يحصل على هذا الاعتماد. ويعزز هذا الزخم شراكاتها البارزة مع كل من بنك زاند، الذي يشترك أيضًا في دعم مشروع دائرة الأراضي والأملاك في دبي، وشركة مامو التي ستستفيد من حلول ريبل في مجال المدفوعات العابرة للحدود والمدعومة بتقنية البلوكتشين. وتكللت جهود ريبل بالإعلان مؤخرًا عن حصول عملتها المستقرة الـ RLUSD على موافقة سلطة دبي للخدمات المالية للاستخدام كرمز مشفر معتمد داخل مركز دبي المالي العالمي. بفضل بنيتها التحتية للأصول الرقمية التي تتسم بالبساطة والأمان والامتثال التنظيمي، تتمتع ريبل بموقعٍ مثالي يُمكّنها من تزويد المؤسسات المالية بالخدمات الأساسية اللازمة لترميز الأصول الرقمية وحفظها وتبادلها ونقلها. فضلاً عن ذلك، تمتلك ريبل أكثر من عشر سنوات من الخبرة العميقة في قطاع الأصول الرقمية وتحمل ما يزيد عن 60 رخصة وتسجيلًا تنظيميًا في مناطق اختصاص متعددة، يشمل ذلك ترخيصها من سلطة دبي للخدمات المالية الذي مُنح في مارس 2025. نبذة عن ريبل: ريبل هي شركة رائدة في مجال توفير حلول البلوكتشين والعملات الرقمية للمؤسسات المالية، توفر مجموعة برامج سهلة الاستخدام، متوافقة مع القوانين التنظيمية، وموثوقة، تهدف إلى تحقيق الكفاءة، تبسيط العمليات، وتعزيز الابتكار في مجال التمويل العالمي. تستفيد حلول ريبل من سجل (XRP Ledger) وأصلها الرقمي الأصلي، XRP، الذي صُمم خصيصًا لتوفير معاملات سريعة، منخفضة التكلفة، وقابلة للتوسع بشكل كبير في استخدامات المطورين والاستخدامات المالية المتنوعة. وبفضل سجلها الحافل في التعاون مع العديد من الجهات التنظيمية وصناع السياسات حول العالم، تتمتع ريبل بمكانة رائدة في تطوير الاقتصاد الرقمي للأصول من خلال حلولها المبتكرة في مجال المدفوعات، الحفظ، والعملات المستقرة، بما يعزز المصداقية والثقة في تقنية البلوكتشين المؤسسية. نعمل جنبًا إلى جنب مع شبكة عملائنا وشركائنا ومجتمع المطورين على إحداث تحول جذري في ترميز القيمة وحفظها وتبادلها ونقلها. نبذة عن كنترول ألت كنترول ألت هي منصة رائدة في مجال البنية التحتية للترميز، تجمع بين تقنية البلوكتشين والخبرة العميقة في الهندسة المالية لتقديم حلول مخصصة ومتوافقة مع المعايير التنظيمية في قطاع الأصول البديلة. وحتى تاريخ1 يوليو 2025، نجحت الشركة في ترميز أصول تجاوزت قيمتها 325مليون دولار، في عددٍ من القطاعات بما في ذلك، العقارات، والائتمان الخاص، والصناديق الاستثمارية، وتمويل الإجراءات القضائية، وغيرها المزيد. لمزيد من المعلومات، يُرجى زيارة أو التواصل على info@ حصلت كونترول ألت سوليوشنز دي إم سي سي على ترخيص من سلطة دبي لتنظيم الأصول الافتراضية، المرجعكـ "وسيط-تاجر" و"مُصدِر". يقع مكتبنا الرئيسي في الطابق الثاني عشر من برج أبتاون بدبي. -انتهى-