
إصابة 22 شخصا في حريق مبنى سنترال مركزي بالقاهرة
⏹ ⏵
https://www.alwakeelnews.com/story/737207
تم
الوكيل الإخباري-
قال المتحدث باسم وزارة الصحة المصرية إن 22 شخصا على الأقل أصيبوا جراء حريق نشب الاثنين في مبنى سنترال رمسيس الحيوي بوسط القاهرة وشكا مواطنون في بعض مناطق المدينة من تعطل خدمات الاتصالات والإنترنت بسبب الحادث. اضافة اعلان
وذكر المتحدث حسام عبد الغفار أن معظم الإصابات ناجمة عن استنشاق الدخان.
وفي وقت سابق من اليوم، قالت الوزارة في بيان إن 17 سيارة إسعاف توجهت إلى مكان الحادث. ونشرت الوزارة أرقاما بديلة لخدمات الإسعاف في مختلف المحافظات في حال عدم تمكن المواطنين من الوصول إلى الخط الساخن الرئيسي.
وتحدث أشخاص عن عدم قدرتهم على إجراء مكالمات هاتفية، وجرى تسجيل انقطاع كبير في الإنترنت بعد اندلاع الحريق في المبنى.
وقالت مجموعة مراقبة الإنترنت (نت بلوكس) إن بيانات الشبكة أظهرت أن الاتصال على المستوى المحلي بلغت نسبته 62 %مقارنة بالمستويات العادية.
وقالت وزارة الطيران المدني في بيان "نتيجة لحدوث عطل مفاجئ ومؤقت في شبكات الاتصالات والإنترنت، شهدت حركة الطيران تأخيرات محدودة في مواعيد إقلاع بعض الرحلات".
وأضافت "وقد تم على الفور تفعيل خطة الطوارئ المعتمدة لضمان استمرارية التشغيل، حيث يتم التنسيق لمغادرة جميع الرحلات دون إلغاء أي منها".
وذكر مصدر مصرفي وسكان أن بعض الخدمات المصرفية الرقمية، بما في ذلك بطاقات الائتمان وأجهزة الصراف الآلي والمعاملات الإلكترونية، تأثرت أيضا.
وقال الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات في بيان إن الحريق "أدى إلى تعطل مؤقت لخدمات الاتصالات"، وذكر في بيان لاحق أنه "تمت السيطرة على الحريق وجاري إجراء عمليات التبريد اللازمة".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 44 دقائق
- رؤيا نيوز
المشروبات الساخنة تبرد الجسم صيفاً
أوصى خبراء بشرب المشروبات الساخنة بدلاً من المثلجة في الأجواء الحارة، لما لها من دور في تحفيز التعرق وتبريد الجسم بشكل طبيعي. وأكدت دراسة من جامعة ريدينغ، أن الجسم قد يفقد حتى 4 لترات عرقاً في الساعة تحت الحر الشديد. وعند شرب مشروب ساخن، ترسل المستقبلات الحسية إشارات تنشط آلية التعرق، ما يخفض حرارة الجسم عبر تبخر العرق. كما يُنصح بالاستحمام بالماء الفاتر بدلاً من البارد لتجنب انقباض الأوعية الدموية وتقليل قدرة الجسم على التخلص من الحرارة. مع ذلك، تبقى المشروبات الباردة مهمة لتعويض السوائل المفقودة، ويبقى التوازن الأساس. كما يُنصح بارتداء الملابس الخفيفة وتجنب الشمس وقت الذروة.

سرايا الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- سرايا الإخبارية
13 شهيدًا في قصف "إسرائيلي" لمنازل ومراكز إيواء على غزة
سرايا - واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر الثلاثاء، عدوانها على قطاع غزة، مستهدفة منازل مدنيين ومراكز إيواء للنازحين، مما أسفر عن استشهاد 13 فلسطينيا، بينهم أطفال ونساء، وإصابة العشرات بجروح متفاوتة، في سلسلة غارات جوية عنيفة شملت مناطق متفرقة من القطاع. وأعلن مستشفى الشفاء عن استشهاد أربعة فلسطينيين، بينهم طفل رضيع، جراء قصف طائرات الاحتلال منزلًا في محيط مول كارفور بحي تل الهوا جنوب غرب مدينة غزة، بينما أعلن مستشفى المعمداني عن استشهاد فلسطينيين وإصابة آخرين، جراء قصف استهدف منزل المواطن خضر الجماصي بجوار مسجد الإيبكي في حي التفاح شرق المدينة. وتم التعرف على الشهيدين، وهما: محمد إبراهيم الجماصي، وبسمة كمال رحمي. وقال مصدر صحي في مستشفى العودة بمخيم النصيرات، إن عددًا من الفلسطينيين أصيبوا جراء استهداف مدرسة أبو حلو الشرقية، التي تؤوي نازحين في مخيم البريج وسط القطاع، في قصفٍ إسرائيلي مباشر، مما أثار حالة من الذعر في صفوف العائلات النازحة. واستقبل مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح شهيدة وعددًا من المصابين، جراء قصف جوي استهدف غرفة فوق سطح منزل عائلة أبو عمرة وسط مدينة دير البلح. والشهيدة هي: شريفة ماهر كريم. كما استقبل مستشفى ناصر في خان يونس شهيدين إثر استهدافهما بطائرة مسيرة إسرائيلية قرب موقع الـ17 على طريق خان يونس–رفح الغربية، وهما: إبراهيم عمران البيومي، وعنتر عامر البيومي. وفي مجزرة أخرى، استُشهد أربعة فلسطينيين من عائلة واحدة، وأصيب آخرون، بقصف استهدف خيمة للنازحين في منطقة المواصي غرب خان يونس. والشهداء هم: عودة محمد البيوك (10 أعوام)، ومِسك محمد البيوك (13 عامًا)، ومحمد زكي البيوك (40 عامًا)، وسماح سعيد البيوك (37 عامًا). ومنذ السابع من تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، حرب إبادة جماعية على قطاع غزة، أدت إلى أكثر من 194 ألف شهيد وجريح، معظمهم من الأطفال والنساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين، ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين، بينهم أطفال.


خبرني
منذ ساعة واحدة
- خبرني
13 شهيدا في قصف إسرائيلي لمنازل ومراكز إيواء على غزة
خبرني - واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر الثلاثاء، عدوانها على قطاع غزة، مستهدفة منازل مدنيين ومراكز إيواء للنازحين، مما أسفر عن استشهاد 13 فلسطينيا، بينهم أطفال ونساء، وإصابة العشرات بجروح متفاوتة، في سلسلة غارات جوية عنيفة شملت مناطق متفرقة من القطاع. وأعلن مستشفى الشفاء عن استشهاد أربعة فلسطينيين، بينهم طفل رضيع، جراء قصف طائرات الاحتلال منزلًا في محيط مول كارفور بحي تل الهوا جنوب غرب مدينة غزة، بينما أعلن مستشفى المعمداني عن استشهاد فلسطينيين وإصابة آخرين، جراء قصف استهدف منزل المواطن خضر الجماصي بجوار مسجد الإيبكي في حي التفاح شرق المدينة. وتم التعرف على الشهيدين، وهما: محمد إبراهيم الجماصي، وبسمة كمال رحمي. وقال مصدر صحي في مستشفى العودة بمخيم النصيرات، إن عددًا من الفلسطينيين أصيبوا جراء استهداف مدرسة أبو حلو الشرقية، التي تؤوي نازحين في مخيم البريج وسط القطاع، في قصفٍ إسرائيلي مباشر، مما أثار حالة من الذعر في صفوف العائلات النازحة. واستقبل مستشفى شهداء الأقصى في دير البلح شهيدة وعددًا من المصابين، جراء قصف جوي استهدف غرفة فوق سطح منزل عائلة أبو عمرة وسط مدينة دير البلح. والشهيدة هي: شريفة ماهر كريم. كما استقبل مستشفى ناصر في خان يونس شهيدين إثر استهدافهما بطائرة مسيرة إسرائيلية قرب موقع الـ17 على طريق خان يونس–رفح الغربية، وهما: إبراهيم عمران البيومي، وعنتر عامر البيومي. وفي مجزرة أخرى، استُشهد أربعة فلسطينيين من عائلة واحدة، وأصيب آخرون، بقصف استهدف خيمة للنازحين في منطقة المواصي غرب خان يونس. والشهداء هم: عودة محمد البيوك (10 أعوام)، ومِسك محمد البيوك (13 عامًا)، ومحمد زكي البيوك (40 عامًا)، وسماح سعيد البيوك (37 عامًا). ومنذ السابع من تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، حرب إبادة جماعية على قطاع غزة، أدت إلى أكثر من 194 ألف شهيد وجريح، معظمهم من الأطفال والنساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين، ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين، بينهم أطفال.