logo
دنيا سمير غانم تحافظ على صدارة شباك التذاكر وتحقق أكثر من 2 مليون جنيه أمس

دنيا سمير غانم تحافظ على صدارة شباك التذاكر وتحقق أكثر من 2 مليون جنيه أمس

24 القاهرةمنذ 18 ساعات
تستمر المنافسة في شباك التذاكر بين الأفلام المعروضة في السينمات، وأبرزها فيلم روكي الغلابة، بطولة الفنانة دنيا سمير غانم، وفيلم الشاطر، بطولة الفنان أمير كرارة وهنا الزاهد.
إيرادات شباك التذاكر
وكشف الموزع السينمائي محمود الدفراوي، إيرادات شباك التذاكر أمس الأحد، والتي قُدرت بـ5.176.495 مليون جنيه، وجاءت الإيرادات على النحو التالي:
- فيلم روكي الغلابة: 2.401.987 مليون جنيه، وتم بيع 16.316 تذكرة.
- فيلم الشاطر: 2.100.344 مليون جنيه، وتم بيع 15.178 تذكرة.
- فيلم أحمد وأحمد: 538.397 ألف جنيه، وتم بيع 3.846 تذكرة.
- فيلم ريستارت: 72.628 ألف جنيه، وتم بيع 641 تذكرة.
-
المشروع X حقق أمس إيرادات: 63.139 ألف جنيه، وتم بيع 543 تذكرة.
فيلم روكي الغلابة
روكي الغلابة من بطولة دنيا سمير غانم، محمد ممدوح، محمد ثروت، محمد رضوان، وسلوى عثمان، إلى جانب عدد من ضيوف الشرف، منهم أحمد سعد وأوس أوس وغيرهم العديد، والعمل من تأليف كريم يوسف وإنتاج محمد أحمد السبكي وإخراج أحمد الجندي.
فيلم الشاطر
ومن ناحية أخرى، دارت فيلم الشاطر حول دوبلير مختص في تجسيد المشاهد الخطيرة للنجوم المشاهير، ويقع في العديد من المتاعب والمشاكل سبب طبيعة وظيفته، والعمل من بطولة الفنان أمير كرارة، الفنانة هنا الزاهد، مصطفى غريب، عادل كرم، محمد القس، خالد الصاوي وعدد من ضيوف الشرف منهم شيرين رضا، محمد عبد الرحمن وآخرين، والعمل من إخراج أحمد الجندي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار الفن: خطوبة محمد رشاد ومصطفى كامل تكشف أرصدة النقابة البنكية
أخبار الفن: خطوبة محمد رشاد ومصطفى كامل تكشف أرصدة النقابة البنكية

خبر صح

timeمنذ 3 ساعات

  • خبر صح

أخبار الفن: خطوبة محمد رشاد ومصطفى كامل تكشف أرصدة النقابة البنكية

شهد الوسط الفني في الساعات الأخيرة العديد من الأحداث المثيرة، منها خطوبة مطرب معروف وزواج نجم بارز من نجمة شهيرة، بالإضافة إلى موعد تصوير فيلم 'سفاح التجمع'، نستعرض لكم أبرز هذه الأحداث في السطور التالية. أخبار الفن: خطوبة محمد رشاد ومصطفى كامل تكشف أرصدة النقابة البنكية اقرأ كمان: احتفالية بالمركز الثقافي الروسي للفنانة سميحة أيوب في ذكراها الأربعين غدًا طالب المطرب سمسم شهاب بإغلاق تطبيق تيك توك بشكل نهائي، حيث اعتبره سببًا لتشويه المجتمع المصري وإفساد الأجيال وانتشار الرذيلة، وكتب عبر صفحته الرسمية على فيسبوك: 'أناشد الدولة بغلق هذا التطبيق نهائيًا لسوء استخدام الكثير له مما يتسبب في تشويه المجتمع المصري وإفساد أجيال عديدة، وانتشار الرذيلة والسباب والفواحش، وأيضًا غسيل الأموال والتجارة غير الشريفة في أعراض الناس'. عبّر نقيب الموسيقيين مصطفى كامل عن سعادته الكبيرة، حيث كشف أن أرصدة النقابة في البنوك بلغت نصف مليار جنيه، وكتب في بيانه: 'تحقق الحلم الذي كنت أحلم به، أرصدة النقابة بالبنوك.. نصف مليار جنيه'. كشف المؤلف محمد صلاح العزب في تصريحات خاصة لـ خبر صحعن موعد تصوير فيلم 'سفاح التجمع' الذي يقوم ببطولته أحمد الفيشاوي، مشيرًا إلى أنه من المقرر بدء التصوير في 10 أغسطس المقبل. أعربت الفنانة شمس البارودي عن صدمتها وحزنها بعد التصديق على إقرار قانون الإيجار القديم، وكتبت: 'اتصدمت من الأخبار المتداولة، أصبت بدهشة وخضة، والله اتخضيت، وحاولت صديقتي تخرجني من خضتي ودهشتي وإحباطي وقهري بعد صدور قانون العيب، مش عارفة حيعمل فينا إيه لو ربنا مد في عمرنا فوق السبع سنين خصوصًا'. أعلن المطرب محمد رشاد عن خطبته، حيث نشر مجموعة من الصور عبر صفحته الرسمية على فيسبوك، معلقًا: 'يا أجمل هدية من ربنا، بحبك، وحياتي كلها أحلوت بوجودك يا نور عيوني ونبض قلبي، وأيامي كلها فرحتي كملت بيكي، الحمد لله على جميع عطاياه'. مقال مقترح: النشرة الفنية: وفاة والد تامر عبد المنعم وصابر الرباعي يتضامن مع فلسطين وفقًا لما ورد في نيوز رووم، فإن نجمًا شهيرًا قد انفصل مؤخرًا وتزوج من فنانة معروفة أيضًا، بعد انتشار أنباء عن وجود علاقة بينهما، لكنهما لم يعلقا على الأمر.

ثقافة : من أجل واقع أكثر عدالة.. 5 تعديلات مقترحة على قانون جائزة الدولة التشجيعية
ثقافة : من أجل واقع أكثر عدالة.. 5 تعديلات مقترحة على قانون جائزة الدولة التشجيعية

نافذة على العالم

timeمنذ 3 ساعات

  • نافذة على العالم

ثقافة : من أجل واقع أكثر عدالة.. 5 تعديلات مقترحة على قانون جائزة الدولة التشجيعية

الاثنين 4 أغسطس 2025 11:50 مساءً نافذة على العالم - في ظل التغيرات الاقتصادية والثقافية المتسارعة، أصبح من الضروري إعادة النظر في قانون جائزة الدولة التشجيعية، التي تُعدّ واحدة من أبرز أدوات الدولة لدعم المبدعين والباحثين الشباب في مجالات الأدب والفنون والعلوم. ورغم تاريخ الجائزة العريق، إلا أن الواقع الحالي يفرض عددًا من التحديات التي تُضعف من تأثيرها ومكانتها، سواء على الصعيد المحلي أو في مقارنتها مع الجوائز العربية والدولية. في السطور التالية، نستعرض بعض المقترحات الجوهرية التي يمكن أن تُحدث نقلة نوعية في بنية الجائزة وفعاليتها: أولًا: زيادة القيمة المالية للجائزة يبلغ مقدار جائزة الدولة التشجيعية 50 ألف جنيه مصري، وهي قيمة لم تتغير منذ سنوات طويلة، وبحساب القيمة الشرائية الحالية فهي لا تتجاوز ألف دولار أمريكي، أي ما يعادل أو يقل عن الحد الأدنى في جوائز بعض الدول العربية. ومع تضاعف تكاليف الحياة والنشر والبحث والإنتاج الفني، أصبحت هذه القيمة لا تعكس حجم التقدير الحقيقي للعمل الثقافي أو العلمي، ولا تشكّل حافزًا كافيًا للمبدعين الشباب. لذا، فإن زيادة قيمة الجائزة باتت ضرورة ملحّة، ليس فقط لحفظ مكانتها، بل أيضًا لتمكين الفائز من استكمال مشروعه الإبداعي أو البحثي. ثانيًا: إلغاء المادة الخاصة باستدعاء الأعمال من خارج قوائم الترشيح ينص القانون الحالي على جواز قيام لجان الجائزة بـ"استدعاء أعمال من خارج الترشيحات"، وهي مادة فتحت الباب، ولو عن غير قصد، لاستخدام الجائزة في شكل من أشكال المجاملة أو الترضية. وقد شهدت دورات سابقة حالات رفضت فيها اللجان أعمالًا مرشّحة رسمياً بحجة عدم ملاءمتها، في حين تم منح الجائزة لأعمال من خارج الترشيح تفتقر إلى التميّز أيضًا، ما أثار الجدل والتساؤلات حول الشفافية. لذا، يُقترح إلغاء هذه المادة تمامًا، وحصر المفاضلة بين الأعمال التي يتم ترشيحها رسميًا من جهات معترف بها. ثالثًا: اعتماد آلية "القائمة القصيرة" والتصويت من أعضاء المجلس من الضروري إعادة هيكلة آلية التحكيم، من خلال إعداد قائمة قصيرة في كل فرع تتضمن أبرز الأعمال المرشّحة، ثم يُترك قرار التصويت النهائي لاختيار الفائز لأعضاء المجلس الأعلى للثقافة في الاجتماع السنوي. هذه الخطوة ستُسهم في تقليل فرص المجاملات الفردية، وتفتح المجال أمام نقاش جماعي حقيقي يُفضي إلى قرارات أكثر عدالة وشفافية. رابعًا: زيادة عدد الجوائز لكل فرع بعكس جوائز الدولة الأخرى مثل جائزة الدولة التقديرية وجائزة التفوق، التي تسمح بمنح أكثر من فائز في الفرع الواحد، فإن جائزة الدولة التشجيعية ما زالت تمنح لفائز واحد فقط في كل فرع. ويقترح الكثيرون إمكانية منح جائزتين على الأقل في كل فرع، خاصة في الفروع الأدبية والفنية، لما لذلك من أثر في دعم عدد أكبر من الشباب وتمكينهم من مواصلة مشروعاتهم. خامسًا: رفع سن الترشح إلى 45 عامًا تحدد شروط الجائزة حاليًا أن لا يزيد عمر المتقدّم عن 40 عامًا، وهو أمر لم يعد متوافقًا مع الواقع الفعلي للإنجازات العلمية أو الأدبية، خاصة مع تأخّر ظهور بعض المواهب أو اكتمال مشروعاتهم بعد الأربعين. ولأن جائزة الدولة للتفوق لا تُمنح لمن هم دون هذا السن، يُقترح رفع سن الترشّح لجائزة الدولة التشجيعية إلى 45 عامًا، لفتح المجال أمام مزيد من التجارب الناضجة التي تستحق التقدير. سادسًا: مراجعة طبيعة الفروع والموضوعات المخصصة للجائزة من بين الملاحظات المتكررة في الدورات السابقة، أن بعض الفروع والمجالات التي تُطرح ضمن جائزة الدولة التشجيعية تبدو بعيدة عن السياق الإبداعي أو الأكاديمي الحقيقي، أو لا تعكس التوجهات الفعلية للحركة الثقافية والعلمية في مصر. كما أن بعض الفروع تأتي مكررة أو غير متوازنة، مما يضعف من قيمة المنافسة ويُقصي تجارب نوعية تستحق التقدير. ومن أكثر الأمور إثارة للجدل، تخصيص موضوع محدد في فرع الرواية، مثل "الرواية التاريخية"، وهو توجه يبدو أنه يهدف إلى التوجيه الموضوعي أو التأطير، لكنه يتعارض مع الطبيعة الحرة للعمل الروائي. الرواية، كجنس أدبي، تمثل المجال الإبداعي الأوسع والأكثر تنوعًا، ومحاولة حصرها في موضوع معين تُعد تقييدًا غير مبرر، يحول دون مشاركة تجارب لافتة في مجالات أخرى (روايات اجتماعية، نفسية، واقعية، مستقبلية... إلخ)، وبالتالي، فإن الإبقاء على باب الرواية مفتوحًا دون تحديد موضوعي مسبق، سيكون أكثر انسجامًا مع طبيعة الفن الروائي، ويعزز من فرص ظهور الأصوات الجديدة والمغايرة، دون تقييد الإبداع أو قصره على نمط واحد فقط.

نافذة كيف أصبح "تيك توك" مصدر ثراء لـ"البلوغرز" في مصر؟
نافذة كيف أصبح "تيك توك" مصدر ثراء لـ"البلوغرز" في مصر؟

نافذة على العالم

timeمنذ 4 ساعات

  • نافذة على العالم

نافذة كيف أصبح "تيك توك" مصدر ثراء لـ"البلوغرز" في مصر؟

الاثنين 4 أغسطس 2025 11:20 مساءً نافذة على العالم - أصبح الكثير من صناع المحتوى على وسائل التواصل الاجتماعي في مصر من الأثرياء في فترة وجيزة، حيث يتباهون بسياراتهم الفارهة ومنازلهم الفخمة وارتداء الفتيات منهم الحلي، وهو ما أثار جدلا واسعا في البلاد. وحول حلم الثراء السريع منصات التواصل الاجتماعي لساحة مفتوحة يتنافس فيها الملايين لتحقيق الأرباح من دون التفات بعضهم إلى نوعية محتواه وما إذا كان يتماشى مع الذوق العام. كيف تتحول المقاطع إلى أموال؟ وانتشرت الكثير من المقاطع المصورة المخالفة لقانون تقنية المعلومات و"الخادشة للحياء" عبر منصات التواصل الاجتماعي في مصر لاسيما "تيك توك" وتلقت على إثرها الأجهزة الأمنية المصرية عشرات البلاغات، حيث قامت بدورها بشن حملات للقبض على "البلوغرز" المتورطين في نشر المحتوى المخالف. وقال مدير أكاديمية التسويق الرقمي التابعة لوزارة الاتصالات المصرية محمد حنفي، في تصريح لموقع "سكاي نيوز عربية" إن التربح عبر منصات التواصل الاجتماعي له أكثر من طريقة مثل كثرة المشاهدات أو الإعلانات أو الرعايات من الشركات، مبينا أن المنصات تعمل بنظام تقاسم الأرباح مع "البلوغرز". وأشار إلى أن المنصة الأشهر في مصر حاليا هي "تيك توك" والتي أصبحت مصدر دخل أساسي لعدد كبير من صناع المحتوى، مبينا أن المنصة تعتمد على كثرة المشاهدات في البث المباشر والهدايا من المشاهدين عن طريق "التكبيس" أو النقر المتكرر أثناء البث لزيادة التفاعل. وأوضح أن الهدايا المقدمة من المشاهدين للـ"بلوغرز" على "تيك توك" عن طريق التكبيس تختلف قيمتها، وتعتبر هدية الأسد من أغلى الهدايا حيث تعادل قيمتها نحو 20 ألف جنيه مصري، يحصل صانع المحتوى على نسبة تفوق 50 بالمائة من قيمتها، لافتا إلى أن هدية الوردة من أقل الهدايا ثمنا على "تيك توك" حيث تبلغ نحو 22 جنيها مصريا فقط. وتابع أن الأرباح التي يجنيها صناع المحتوى من منصات التواصل الاجتماعي تنقسم إلى شقين، الأول هو الشرعي أو القانوني، حيث يتلقى صانعو المحتوى أموالا مقابل تقديم محتوى هادف يتوافق مع الآداب والذوق العام، ويلقى رواجا بين رواد المنصات. وأضاف أن الشق الثاني هو غير الشرعي والذي عليه الكثير من علامات الاستفهام بحيث يجني بعض الأشخاص أموالا طائلة مقابل تقديم محتوى مخالف لمبادئ وقيم المجتمع، لافتا إلى أنه تم رصد عمليات "غسيل أموال" عن طريق صناعة المحتوى على منصات التواصل الاجتماعي. وأشار إلى أن المقاطع المصورة غير الهادفة والمخالفة لقانون تقنية المعلومات منتشرة منذ مدة طويلة عبر المنصات إلا أنها زادت وتيرتها في الآونة الأخيرة، مشددا على ضرورة محاسبة أي شخص يقوم بصناعة أي محتوى "خادش للحياء" أو ضد عادات وتقاليد المجتمع المصري. سهولة "تيك توك" من جانبه، أكد خبير أمن وتكنولوجيا المعلومات مصطفى أبو جمرة، في تصريح لموقع "سكاي نيوز عربية" أن صناعة المحتوى الرقمي أصبحت الأكبر والأوسع انتشارا إذا ما قورنت بالمحتوى التقليدي على التلفاز، كما أن أدوات إنتاجها أصحبت يسيرة ومتاحة للجميع. وأفاد أبو جمرة مؤكدا بأن صناعة المحتوى في الأساس تتربح عن طريق المشاركة في أرباح الإعلانات مع المنصات، مبينا أن منصة "تيك توك" قدمت طريقا جديدا وهو الهدايا المدفوعة للبث الحي من قبل المتابعين. وأوضح أن هدايا "تيك توك" تتفاوت قيمها المالية بشكل كبير يشتريها المتابع بواسطة طرق الدفع الرقمية البنكية وغيرها، مؤكدا أن هذا النظام تم استغلاله لأعمال غير مشروعة، حيث قدم طريقة لغسيل الأموال من خلال تقديم هدايا مرتفعة الثمن لأصحاب البث الحي ثم أخذها منهم مقابل نسبة صغيرة لهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store