
برقية تهنئة من جلالة الملك إلى رئيس جمهورية مدغشقر بمناسبة العيد الوطني لبلاده
المغربية المستقلة : انشطة ملكية
بعث صاحب الجلالة الملك محمد السادس برقية تهنئة إلى فخامة السيد أندري نيرينا راجويلينا، رئيس جمهورية مدغشقر، بمناسبة العيد الوطني لبلاده.
وأعرب جلالة الملك، في هذه البرقية، عن أحر تهانئه للسيد راجويلينا، مقرونة بمتمنيات جلالته الخالصة للشعب الملغاشي بموصول التقدم والازدهار.
ومما جاء في برقية جلالة الملك 'ولايفوتني، بهذه المناسبة، أن أجدد اعتزازي بروابط الأخوة والتضامن التاريخية التي تجمع المملكة المغربية وجمهورية مدغشقر، واثقا أن هذه العلاقات المتميزة ستواصل تطورها لما فيه مصلحة شعبينا'.
وفي هذا الصدد، أكد جلالة الملك حرص جلالته الدائم على مواصلة العمل المشترك من أجل جعل علاقات التعاون بين البلدين أكثر متانة وتنوعا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بلبريس
منذ 36 دقائق
- بلبريس
الولايات المتحدة تسحب البساط من "البوليساريو": لا تمثيلية دون انتخاب
بلبريس - آية بطل في تطور لافت يُربك حسابات " البوليساريو" ، جددت الولايات المتحدة الأمريكية دعمها لمسار سياسي واقعي ودائم لحل قضية الصحراء المغربية، ووجهت في الوقت نفسه ضربة قوية لادعاءات "الجبهة" بشأن تمثيل الصحراويين. وأكد ميشيل روبين، المستشار السابق في وزارة الدفاع الأمريكية، أن "البوليساريو" لم تُنتخب يومًا ولم تمنح الصحراويين حرية اختيار ممثليهم، داعيًا إلى الاعتراف بحركة 'صحراويون من أجل السلام' كممثل شرعي وديمقراطي حقيقي يعكس تطلعات السكان ، ويبتعد عن الخطابات المتجاوزة. روبن شدد على أن الحركة تقدم بديلاً واقعياً وأكثر انسجاماً مع السياق الدولي، مستشهداً بدعمها من الأممية الاشتراكية، وداعياً الأمم المتحدة والقوى الكبرى إلى إشراك شيوخ وأعيان القبائل الصحراوية في العملية السياسية باعتبارهم صوتاً أصيلاً في المنطقة. وفي تصريح خاص لهسبريس، أكد الحاج أحمد باريكلى، السكرتير الأول لحركة "صحراويون من أجل السلام"، أن خطاب الحركة المعتدل وتمسكها بالخيار السلمي يجعلان منها طرفاً يحظى بثقة متزايدة دولياً، مشدداً على أن 'زمن الخطابات المتصلبة والوصاية المفروضة قد ولّى'. ودعا باريكلى إلى اعتماد مقاربة جديدة، واقعية وشاملة، لإخراج ملف الصحراء من الجمود، مبرزاً أن إشراك البنية القبلية الصحراوية في الحل السياسي ليس فقط ضرورياً بل مفتاح لتحقيق سلام عادل ومستدام. وتأتي هذه التصريحات في وقت تتزايد فيه الدعوات لإعادة النظر في دور بعثة "المينورسو"، مع احتمال مراجعة الولايات المتحدة لدعمها المالي لمهام حفظ السلام غير الفعالة، حسب تعبير روبين. يُذكر أن حركة 'صحراويون من أجل السلام' كانت قد طرحت خارطة طريق جديدة خلال مؤتمرها في دكار، تستلهم تجربة كردستان في الحكم الذاتي، في إطار حل سلمي داخل السيادة المغربية


برلمان
منذ 42 دقائق
- برلمان
جو ويلسون يُقدّم مقترح قانون إلى الكونغرس الأمريكي لتصنيف البوليساريو كمنظمة إرهابية
الخط : A- A+ إستمع للمقال أكدّ عضو مجلس النواب الأمريكي، جو ويلسون، أنه قدم إلى الكونغرس الأمريكي، مقترح قانون، لتصنيف جبهة البوليساريو الانفصالية التي تنشط بجنوب غرب الجزائر، كمنظمة إرهابية. وأوضح النائب عن الحزب الجمهوري، عبر حسابه موقع 'إكس'، أن البوليساريو ميليشيا ماركسية مدعومة من إيران وحزب الله وروسيا، وتُوفر لإيران موقعًا استراتيجيًا في أفريقيا، وتُزعزع استقرار المملكة المغربية، حليفة الولايات المتحدة منذ 248 عامًا. وتابع النائب الجمهوري، 'نُعرب عن امتناننا لتقديم مقترح تشريع ثنائي الحزب مع النائب جيمي بانيتا، لتصنيف البوليساريو منظمة إرهابية أجنبية'. يشار إلى أن المقترح يهدف إلى فرض عقوبات على جبهة البوليساريو ويصفها ضمنيًا ككيان مهدّد للأمن الإقليمي، وحركة إرهابية. ويتضمن المقترح وثائق تعود إلى عام 1980 تُظهر عناصر من ميليشيات البوليساريو إلى جانب صورة لمرشد الثورة الإيرانية آية الله الخميني، في خطوة وصفها المقترح بأنها محاولة لحشد الدعم الإيراني للجبهة الانفصالية. ويستند المقترح أيضًا إلى معطيات نشرتها مجلة 'جون أفريك' الفرنسية، تحدثت فيها عن قيام ثلاثة ضباط من 'حزب الله' بتأطير تدريبات عسكرية في مخيمات تندوف لفائدة عناصر البوليساريو. وتشير الوثائق إلى أن أحد هؤلاء الضباط شارك في التخطيط لهجمات كربلاء سنة 2007، والتي أودت بحياة خمسة جنود أمريكيين، قبل أن يُقتل في ضربة جوية إسرائيلية على سوريا عام 2023. وفي السياق ذاته، يشير المقترح إلى تصريحات أدلى بها أحد قادة الجبهة عام 2022، أكد فيها أن مقاتلي البوليساريو يخضعون لتدريب على استخدام الطائرات المسيرة. ولاحقًا، ظهرت مشاهد رسمية توثق استخدام الجبهة لطائرات مسيرة إيرانية، ما يعزز – حسب ويلسون – فرضية الدعم العسكري الإيراني للبوليساريو. كما لفت المقترح إلى مشاركة ممثلين عن 'حزب العمال الكردستاني' المصنف كتنظيم إرهابي من طرف واشنطن، في قمة نظمتها البوليساريو بمدينة تندوف، وهو ما اعتُبر دليلًا إضافيًا على العلاقات التي تجمع الجبهة بتنظيمات إرهابية. ويتضمن المقترح عددًا من الوثائق والشهادات التي تُعزز هذه الاتهامات، والتي يُنتظر أن تخضع للمراجعة من قبل الجهات المختصة في الكونغرس خلال مهلة لا تتجاوز 90 يومًا.


الأيام
منذ ساعة واحدة
- الأيام
ترامب يأمل وقف إطلاق النار في غزة 'خلال أسبوع'، وصحف إسرائيلية تتحدث عن 'اتفاقية شاملة على أعلى المستويات'
Reuters قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الجمعة، إنه يعتقد أن هناك إمكانية للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة خلال أسبوع. وأوضح ترامب - خلال توقيع اتفاق بين الكونغو ورواندا في المكتب البيضاوي - أنه يعتقد أن وقف إطلاق النار في غزة بات قريباً، مشيراً إلى أنه تحدث مع "بعض الأشخاص المعنيين بمحاولة التوصل إلى وقف لإطلاق النار بين إسرائيل وحماس". ولم يكشف ترامب عن الأشخاص الذين تحدث عنهم، إلا أنه أكد في أكثر من مناسبة، أنه كان على اتصال شبه يومي برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال التصعيد بين إيران وإسرائيل. وكان ترامب قد أكد الأربعاء، أن مبعوثه الخاص ستيف ويتكوف، أبلغه بأن وقف إطلاق النار في غزة "بات وشيكاً جداً". وأضاف ترامب حينها، أنه يعتقد أن هناك "تقدماً كبيراً يتحقق حول غزة، مشيراً إلى أن الضربات الأمريكية على إيران قد تنعكس على الوضع في الشرق الأوسط، وقال: "أعتقد أننا سنحصل على أخبار سارة جداً". وتعليقاً على ذلك، قال مسؤول سابق من حماس إن الوسطاء كثّفوا جهودهم للتوصل إلى وقف إطلاق نار جديد وإطلاق سراح رهائن من غزة، موضاً أن المفاوضات "لا تزال متعثرة"، غير أن بينما لم تُعلق الحكومة الإسرائيلية حتى الآن على وجود مباحثات جديدة، واكتفت بالقول إن "الجهود لاستعادة الرهائن الإسرائيليين في غزة مستمرة، سواء ميدانياً أو عبر المفاوضات". وكان رئيس وزراء قطر الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني الذي تتوسط بلاده في محادثات الهدنة إلى جانب القاهرة وواشنطن، أكد الثلاثاء أن الدوحة تعمل على استئناف المفاوضات غير المباشرة بين حماس وإسرائيل. فيما قال متحدث باسم مكتب المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف، إنه ليس لديهم معلومات يُشاركونها سوى تعليقات ترامب بحسب وكالة رويترز. "اتفاقية شاملة، على أعلى المستويات" ونقلت وكالة رويترز عن مصادر مطلعة، أن السفير الإسرائيلي في واشنطن رون ديرمر، سيجري بدءاً من يوم الاثنين، محادثات مع مسؤولي إدارة ترامب حول غزة وإيران، كما أشارت المصادر إلى زيارة محتملة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى البيت الأبيض، دون تحديد موعدها. ونقلت صحيفة يدعوت أحرنوت الإسرائيلية عن ما قالت إنها مصادر مقربة من حماس، أن القاهرة "تعمل على إعداد مقترح جديد لوقف إطلاق النار في غزة، قد يدخل حيز التنفيذ خلال الأسبوعين المقبلين"، وأشارت إلى أن "جميع الأطراف مرنة، وهذه فرصة فريدة للتوصل إلى اتفاق هادف، رغم عدم التوصل إلى أي اتفاق نهائي بعد". وبحسب الصحيفة - نقلا عن المصادر - فإن الحرب الأخيرة بين إسرائيل وإيران "غيّرت نهج حماس في المفاوضات"، إذ أن الحركة "تُظهر الآن استعداداً أكبر لتقديم تنازلات" على حد قولها. كما نقلت يدعوت أحرنوت عن مصادر إسرائيلية، أن إسرائيل لن ترسل وفداً إلى القاهرة أو الدوحة، لأن "رئيس الوزراء نتنياهو يريد إبرام الصفقة على أعلى المستويات"، موضحة أن الاتفاق المرتقب، سيكون "اتفاقية شاملة، وليست اتفاقية تقليدية عبر محادثات غير مباشرة مع حماس". وقالت المصادر - بحسب يدعوت أحرنوت - أن الاتفاق سيأتي مباشرةً "من القمة"، بقرار مشترك من نتنياهو وترامب ومستشاره مايكل واتلي والسفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة رون ديرمر. ووفقاً للمصادر أيضاً، فإن الاتفاق المقترح واسع النطاق، وسيشمل إنهاء الحرب، وإعادة 50 رهينة، وتوسيع نطاق الاتفاقات الإبراهيمية، بحسب الصحيفة. وبدأت إسرائيل حربها على غزة في أكتوبر/تشرين الأول 2023، بعد هجوم عناصر من حماس على بلدات غلاف غزة جنوب إسرائيل، ما أسفر عن مقتل 1200 شخص واحتجاز 251 رهينة، وفقاً للإحصاءات الإسرائيلية، بينما تقول وزارة الصحة في غزة إن العمليات العسكرية الإسرائيلية أسفرت عن مقتل أكثر من 56 ألف فلسطيني. وفي آذار/مارس الماضي، أعلنت إسرائيل انتهاء اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير/كانون الثاني، بعد أن رفضت تنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق، التي تنص على وقف دائم لإطلاق النار، واستأنفت عملياتها العسكرية في القطاع. وبالتزامن مع استئناف عملياتها في القطاع، شددت إسرائيل في مطلع آذار/مارس حصارها على قطاع غزة، ومنعت دخول المساعدات الإنسانية، ما أدى إلى شح كبير في المواد الغذائية والأدوية وغيرها من السلع الأساسية. وفي مايو/أيار الماضي، سمحت إسرائيل بدخول بعض المساعدات الإنسانية عن طريق "مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة من إسرائيل وأمريكا، ما أثار انتقادات واسعة من وكالات الأمم المتحدة.