
المتحدث باسم البنتاغون: الرئيس ترامب يدعم السلام بين أوكرانيا وروسيا من خلال القوة
Lebanon 24
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صيدا أون لاين
منذ 35 دقائق
- صيدا أون لاين
ترامب: هناك فرصة جيدة للتوصل إلى اتفاق بشأن الاسرى في غزة خلال هذا الأسبوع
اشار الرئيس الأميركي دونالد ترامب الى ان "هناك فرصة جيدة للتوصل إلى اتفاق بشأن الاسرى في غزة خلال هذا الأسبوع"، وذلك قبل اجتماعه المرتقب في واشنطن مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو. ولفت ترامب الى اننا "نجحنا بالفعل في إخراج العديد من الاسرى، ولكن في ما يتعلق بالاسرى المتبقين، فسيتم إخراج عدد لا بأس به منهم. ونتوقع أن يتم ذلك هذا الأسبوع". وأضاف أن الولايات المتحدة "تعمل على قضايا عدة مع إسرائيل"، ومن بينها "ربما اتفاق دائم مع إيران". وعبر نتانياهو عن "أمله بأن تساعد محادثاته في واشنطن على التقدم" نحو التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة. ومن المقرر أن يجتمع ترامب مع نتانياهو اليوم في البيت الأبيض، وهو اللقاء الثالث بينهما منذ عودة الرئيس الجمهوري إلى السلطة في كانون الثاني. وبدأت مساء الأحد في الدوحة مفاوضات غير مباشرة بين إسرائيل وحماس لبحث وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الاسرى في غزة.


النهار
منذ 2 ساعات
- النهار
أوروبا أمام خيار إطلاق "آلية الزناد" للعقوبات رداً على تعليق إيران التعاون مع الوكالة الدولية
يدفع القرار الإيراني بتعليق التعاون مع مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية رداً على الحرب الإسرائيلية والضربات الأميركية، بالترويكا الأوروبية، فرنسا وبريطانيا وألمانيا، إلى خضم النزاع الدائر، ويفرض عليها تفعيل جهودها سواء نحو ابتكار حلّ وسط، أو الانضمام إلى أميركا في مضاعفة الضغوط على طهران. لم تنضم دول الترويكا إلى الحرب الإسرائيلية ولم تشارك في الضربات الأميركية على المنشآت النووية الإيرانية، لكن حكوماتها ساندت ما سمّته حق إسرائيل في الدفاع عن النفس. والمستشار الألماني فريدريتش ميرتس، قال إن إسرائيل "تقوم بالعمل القذر نيابة عنّا جميعاً"، في إشارة إلى الهدف الإسرائيلي بالتخلص من البرنامج النووي الإيراني. واعتبرت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين أن إيران هي السبب في عدم الاستقرار الإقليمي. وفور إعلان إيران عن تعليقها التعاون مع المفتشين الدوليين، سارع وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر إلى حض ألمانيا وفرنسا وبريطانيا، على التحرك نحو مجلس الأمن "لإعادة فرض جميع العقوبات على إيران". وكان ساعر يشير بذلك إلى ما يسمّى "سناب باك" أو "آلية الزناد" وهي الآلية التي تتيح لمجلس الأمن استئناف العقوبات الأممية على إيران، إذا تقدّمت إحدى الدول الموقعة على خطة العمل الشاملة المشتركة (الاسم الرسمي للاتفاق النووي) لعام 2015 بطلب إلى المجلس في هذا الشأن، على خلفية اتهام إيران بانتهاك التزاماتها الواردة في معاهدة حظر الانتشار النووي. ومعلوم أن العقوبات الأممية رُفعت عن إيران بموجب القرار 2231. وبما أن الولايات المتحدة انسحبت من الاتفاق النووي عام 2018 إبان الولاية الأولى للرئيس دونالد ترامب، فلا يحق لواشنطن الطلب من مجلس الأمن تفعيل "سناب باك". ولذا، تبقى الترويكا الأوروبية هي المرشحة لهذا الدور، قبل أن ينتهي مفعول القرار 2231 في تشرين الأول/ أكتوبر المقبل. ولا يحق لروسيا أو الصين استخدام الفيتو ضد مشروع قرار محتمل في هذا الشأن. وسبق للترويكا الأوروبية الاضطلاع بدور رئيسي في التوصّل إلى اتفاق 2015، في سياق مجموعة "خمسة زائد واحد". وفي أوائل ولاية الرئيس الأميركي السابق جو بايدن، اضطلعت الترويكا بدور الوسيط لمدة ستة أشهر، خلال مفاوضات غير مباشرة بين واشنطن وطهران. لكن تلك المفاوضات وصلت إلى طريق مسدود. ومع عودة ترامب إلى البيت الأبيض، فإنه حيّد الدور الأوروبي بسبب الخلافات بين ضفتي الأطلسي حول سبل حلّ الصراع الروسي - الأوكراني. واتفقت إيران وترامب على جعل سلطنة عُمان، وسيطاً. وحتى عندما عُقدت جولتان من التفاوض في أوروبا، فإن الاختيار وقع على إيطاليا مكاناً، لا على دولة عضو في الترويكا. وعقب انسحاب ترامب من الاتفاق النووي، ساد التوتر العلاقات الإيرانية - الأوروبية، لأن طهران اتهمت فرنسا وبريطانيا وألمانيا، بأنها لم تفِ بالتزاماتها بموجب الاتفاق، الذي ينصّ على ضرورة أن تسدّ الأطراف الأخرى الفراغ الذي يحدثه انسحاب طرف معيّن. وعوض ذلك، سارعت الشركات الأوروبية إلى الانسحاب من السوق الإيرانية، كي لا تستهدفها عقوبات "الضغوط القصوى"، التي فرضها ترامب على طهران. هل تسارع الترويكا، تحت ضغط إسرائيلي وأميركي، إلى التوجّه إلى مجلس الأمن؟ وهي التي كانت حضّت مجلس حكّام الوكالة الدولية للطاقة الذرية الشهر الماضي، على إصدار قرار يندّد بما سمّته انتهاك إيران لالتزاماتها الواردة في الاتفاق النووي على صعيد تخصيب اليورانيوم؟ اعتبر ذاك التنديد، بمثابة خطوة أولى نحو طرح الملف النووي الإيراني على مجلس الأمن. وازدادت الأمور تعقيداً، بعد اندلاع الحرب وتوقف المفاوضات غير المباشرة بين أميركا وإيران.


النشرة
منذ 5 ساعات
- النشرة
يديعوت: تقديرات إسرائيلية بانه لن يعلن عن صفقة بالدوحة أو خلال لقاء ترامب ونتانياهو
ذكرت صحيفة "يديعوت احرونوت" بانه تتعالى تقديرات في إسرائيل مفادها أنه لن يتم الإعلان في الأيام المقبلة عن التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق نار و تبادل أسرى ، بادعاء وجود "خلافات كبيرة" بين إسرائيل و حماس حول المقترح المطروح والذي وصفته إسرائيل بأنه "غير مقبول". ويقضي المقترح بوقف إطلاق نار لمدة 60 يوما، يشمل خمس دفعات تبادل أسرى طوال فترة وقف إطلاق النار، بينهم 10 أسرى إسرائيليين أحياء و18 أسيرا ميتا، مقابل عدد غير معروف بعد من الأسرى الفلسطينيين. وشمل المقترح انسحابا جزئيا للجيش الإسرائيلي من قطاع غزة. وشمل رد حماس على المقترح تحفظات تتعلق ب المساعدات الإنسانية وانسحاب الجيش الإسرائيلي والضمانات بخصوص وقف الحرب. ولفتت الى انه في إسرائيل يعتبرون أنه بسبب رفض تحفظات حماس، فإن الرئيس الأميركي دونالد ترامب لن يعلن عن وقف إطلاق نار خلال زيارة رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتانياهو، إلى واشنطن، التي سيتوجه إليها اليوم ويلتقي مع ترامب مساء غد بتوقيت واشنطن. لكن يتوقع أن يطلق ترامب "تصريحا متفائلا" حول اقتراب الجانبين من اتفاق. وحسب "يديعوت"، فإنه يظهر من محادثات مسبقة بين مكتب نتانياهو والبيت الأبيض، أن نتانياهو وترامب متفقان على هدفي إسرائيل في الحرب، وهما القضاء على حماس وإعادة الأسرى الإسرائيليين. وتبدأ في الدوحة، اليوم، جولة مفاوضات غير مباشرة بين حماس وإسرائيل ترمي للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى. ونقلت وكالة "فرانس برس" عن مسؤول فلسطيني مطلع على سير المباحثات، قوله إن "الوسطاء أبلغوا حماس ببدء جولة مفاوضات غير مباشرة بين حماس وإسرائيل في الدوحة الأحد" مشيرا إلى أن وفد الحركة المفاوض برئاسة خليل الحية، والطواقم الفنية "يتواجدون حاليا في الدوحة وجاهزون لمفاوضات جدية". وأضاف المسؤول الفلسطيني أن المفاوضات تركز على "آليات تنفيذ اتفاق الإطار لوقف النار بناء على المقترح الجديد"، مشيرا إلى أن حماس "تريد التركيز على الملاحظات التي أبدتها في ردها لتحسين إدخال المساعدات بكميات كافية وعبر منظمات الأمم المتحدة والدولية، والانسحاب الإسرائيلي من القطاع، والضمانات لوقف الحرب بشكل دائم ورفع الحصار وإعادة الإعمار". وأوضح المسؤول ذاته أن منظمات الأمم المتحدة، خصوصا وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، لديها مئات النقاط ومراكز توزيع المساعدات وخبرة طويلة في القطاع، منوها إلى أن حماس "تريد التأكيد على فتح معبر رفح في الاتجاهين أمام الأفراد والمساعدات".