logo
مبابي وحكيمي.. صداقة وطيدة لا تنتهي

مبابي وحكيمي.. صداقة وطيدة لا تنتهي

الجزيرةمنذ 5 أيام
نشر كيليان مبابي هداف منتخب فرنسا ونادي ريال مدريد الإسباني صورة له رفقة المدافع المغربي الدولي أشرف مبابي أثناء تدريبهما معا.
وأظهرت الصورة التي نشرها مبابي عبر حسابه على منصة " إنستغرام" لتبادل الصور، استعداده وحكيمي بكل قوة للموسم الشاق الذي ينتظرهما.
وتزامل اللاعبان لأكثر من 3 أعوام في باريس سان جيرمان، ويبدو أن رحيل مبابي إلى ريال مدريد، لم يؤثر على صداقته الوطيدة مع حكيمي.
وقضى اللاعبان أجازتهما الصيفية سويا وحضرا معا حفلا موسيقيا في بورتو ريكو مؤخرا.
وكان مبابي انضم إلى سان جيرمان في 2017 على سبيل الإعارة من موناكو قبل التعاقد معه بشكل نهائي في العام التالي، لكنه رحل عن العملاق الباريسي العام الماضي. أما حكيمي فيلعب في صفوف سان جيرمان منذ 2021.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شاهد.. إيقاف مباراة ليفربول وبلباو في الدقيقة الـ20 تكريما للراحل جوتا
شاهد.. إيقاف مباراة ليفربول وبلباو في الدقيقة الـ20 تكريما للراحل جوتا

الجزيرة

timeمنذ 13 دقائق

  • الجزيرة

شاهد.. إيقاف مباراة ليفربول وبلباو في الدقيقة الـ20 تكريما للراحل جوتا

أوقفت مباراة ليفربول الودية التي جمعته بنظيره أتلتيك بلباو الإسباني أمس، على ملعب أنفيلد تكريما للاعبه الراحل ديوغو جوتا، علما أنها الأولى التي تقام على ملعب أنفيلد منذ رحيل المهاجم البرتغالي. وعند وصول المباراة إلى الدقيقة 20 وهو الرقم الذي وضعه اللاعب الراحل على قميصه طوال فترته مع "الريدز" والتي استمرت 5 مواسم، أُوقف اللعب في لحظة عاطفية مؤثرة. ووقفت جماهير ليفربول التي ملأت جنبات ملعب أنفيلد ورددت اسم جوتا مع موجة حارة من التصفيق، في وقت رفعت فيه صور اللاعب. كما انضم لاعبو الفريقين والجهازان الفنيان للجماهير في دقيقة تصفيق جماعي لتكريم اللاعب وشقيقه أندريه سيلفا الذي تُوفي معه في نفس الحادث "المروّع". وقال موقع "ليفربول إيكو" المختص بنشر أخبار الفريق، إن ليفربول حرص دائما على احترام وتكريم جوتا وما فعله أمام بلباو كان بمثابة "تجديد للوفاء". وقبل بداية المباراة دخل أسطورة ليفربول فيل تومسون رفقة جون أوريارتي رئيس أتلتيك بلباو إلى أرضية ملعب أنفيلد، ووضعا إكليلين من الزهور أمام المدرج الشهير "ذا كوب". وأكد الهولندي فيرجل فان دايك، قائد ومدافع ليفربول، أنه وزملاءه لن ينسوا جوتا وأنهم سيحرصون على تكريمه في كل ملعب. إعلان وقال فان دايك "سوف نفكر فيه خلال المباريات وفي كل ملعب نزوره. لأكون صريحا ما زلنا غير مصدقين ما حدث معه لكننا نبذل ما بوسعنا للتعامل مع هذه المأساة كفريق". وأضاف "من الغريب العودة لممارسة كرة القدم في ظل هذه الظروف. لن ننسى ديوغو أبدا وبالطبع علينا أن نكرّم ذكراه". وفي الوقت نفسه أكد فان دايك أهمية الوقوف إلى جانب عائلة جوتا، الذي كان أبا لـ3 أطفال. وتابع الهولندي "عائلته يجب أن تكون دائما في المقام الأول. لا يمكننا حتى تخيّل الألم الذي يعيشونه حاليا. علينا أن نرعى عائلته ووالديه. نحاول أن نكون بجانبهم قدر الإمكان". وتوفي جوتا وشقيقه في حادث سير مروّع في الثالث من يوليو/تموز 2025 أثناء تنقلّهما عبر إسبانيا في طريق عودتهما إلى إنجلترا، استعدادا لانطلاق فترة التحضيرات للموسم الكروي الجديد. وأعلن ليفربول في وقت سابق سحب القميص رقم 20 نهائيا من كافة فرق النادي تكريما لجوتا وتقديرا لإسهاماته ووفاء لذكراه. كما أعلن النادي أنه بصدد إقامة تمثال لجوتا سيتم وضعه خارج ملعب أنفيلد، وذلك باستخدام المواد التي أُعيد تدويرها من الهدايا والتكريمات التي وضعها المشجعون في محيط الملعب بعد وفاته.

متوسط أعمار غير مسبوق للاعبي ريال مدريد منذ 27 عاما
متوسط أعمار غير مسبوق للاعبي ريال مدريد منذ 27 عاما

الجزيرة

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجزيرة

متوسط أعمار غير مسبوق للاعبي ريال مدريد منذ 27 عاما

يضم فريق ريال مدريد لكرة القدم في صفوفه كوكبة من اللاعبين الموهوبين الشباب الذين ساهموا بشكل مباشر في انخفاض معدّل أعمار الفريق لأول مرة منذ عقدين. وذكرت صحيفة "ماركا" الإسبانية أن الفريق الحالي لريال مدريد هو الأكثر شبابا في القرن الـ21 بالنسبة للنادي الملكي، بمتوسط أعمار يقترب من 25 عاما. وقالت الصحيفة إن فلورنيتينو بيريز (رئيس النادي الملكي) وبعد اعتماده على اللاعبين النجوم وأصحاب الخبرة تحوّل اهتمامه إلى المواهب الشابة، ليبني "التشكيلة الأشد شبابا لريال مدريد خلال العقدين الأخيرين". وانخفض متوسط أعمار ريال مدريد بشكل ملحوظ بعد رحيل الثنائي لوكا مودريتش (39 عاما) ولوكاس فاسكيز (34 عاما) ومن قبلهما توني كروس (33 عاما) -صيف العام الماضي- كما لعبت الصفقات الشابة دورا بارزا في ذلك وآخرها برايان هويسن (20 عاما) وفرانكو ماستانتوونو (18 عاما). وأكمل التوقيع مع ماستانتوونو "لوحة الجيل الجديد" فهذا الشاب الأرجنتيني الذي يُعد أصغر لاعب يُمثّل منتخب الأرجنتين في مباراة رسمية "يجسّد الآن كل ما يبحث عنه ريال مدريد: موهبة فائقة، مستقبل واعد، تأثير فوري يجذب الجماهير لمدرجات ملعب سانتياغو بيرنابيو". ويبلغ متوسط أعمار لاعبي ريال مدريد بقائمة موسم 2025-2026 حوالي 25 عاما و7 أشهر، وهي الأصغر منذ موسم 1998-1999 الذي بلغ متوسط أعمار لاعبي النادي الملكي فيه 24.88 عاما. وتاليا أصغر قوائم ريال مدريد خلال العقدين الأخيرين: موسم 1998-1999: 24.88 عاما. موسم 2025-2026: 25.07 عاما. موسم 2010-2011: 25.16 عاما. موسم 2015-2016: 25.39 عاما. وشهدت سياسة التعاقدات في عهد بيريز تطورا تدريجيا، ففي ولايته الأولى كرئيس لريال مدريد (2000-2006) كان التركيز على ضم أبرز نجوم العالم مثل البرتغالي لويس فيغو، الفرنسي زين الدين زيدان، البرازيلي رونالدو نازاريو، الإنجليزي ديفيد بيكهام. أما في ولايته الثانية التي بدأت عام 2009 وما زالت مستمرة إلى الآن، فقد تحول النموذج إلى نهج أكثر تطورا ورؤية مستقبلية بعيدة المدى. وقال بيريز في تصريحات سابقة عام 2017 "علينا الآن أن نُقارب المشروع الرياضي بطريقة مختلفة. لطالما كنا نضم كبار النجوم، أما اليوم فقد قمنا بصقل هذا النموذج من خلال التركيز على الشباب في جميع أنحاء العالم". وخلال ولايتيه، التزم بيريز بقانون غير مكتوب، وهو عدم التعاقد مع لاعبين فوق سن الثلاثين مع بعض الاستثناءات القليلة جدا مثل البرتغالي ريكاردو كارفاليو، والإسبانيين دييغو لوبيز وخوسيلو. وأتمت الصحيفة "ريال مدريد الصغير اليوم بمتوسط أعمار لاعبيه دليل حيّ على أن النجاحات لا تأتي من فراغ، بل من استثمارات طويلة الأمد في الشباب، وهي إستراتيجية باتت تؤتي ثمارها في الحاضر وتعد بمستقبل مشرق".

بيد واحدة اللاعب الإسباني سانشيز هزم الإعاقة وألهم الملايين
بيد واحدة اللاعب الإسباني سانشيز هزم الإعاقة وألهم الملايين

الجزيرة

timeمنذ 2 ساعات

  • الجزيرة

بيد واحدة اللاعب الإسباني سانشيز هزم الإعاقة وألهم الملايين

في زمن تصعب فيه مواصلة الأحلام حتى لمن يمتلكون كل الإمكانيات، جاء أليخاندرو أليكس سانشيز ليكسر القواعد ويعيد تعريف معنى الإرادة. ولد الإسباني سانشيز بلا يد يمنى، لكن إعاقته لم تكن يوما عائقا أمام شغفه بكرة القدم، إذ نشأ في أسرة محبة منحته كل الدعم، وكان يرى نفسه طفلا طبيعيا سعيدا. ويقول "لم أواجه أي مشكلة مع إعاقتي، لأنني كنت دائما أتقبل نفسي كما أنا. كرة القدم كانت تحديا، لكنني كنت أمتلك قدمين لركل الكرة، وهذا كان كافيا". الحلم يبدأ من الشارع بدأت مسيرة سانشيز في ملاعب الأحياء بمدينة سرقسطة مسقط رأسه، حيث لعب من أجل المتعة فقط. لكن في سن 15 عاما، وبعد انضمامه إلى فريق جامعة سرقسطة بدأ يدرك أن كرة القدم قد تكون أكثر من مجرد تسلية. وتألق مع الفريق المحلي فجذب أنظار النادي الأكبر في المدينة ريال سرقسطة، وكانت تلك بداية الرحلة الحقيقية. ويستذكر سانشيز ذلك التحويل قائلا "تلقيت خبرا بأنني سألعب مع ريال سرقسطة، ولم أصدق في البداية. كانت لحظة غيرت حياتي بالكامل". من الهواة إلى الأضواء رغم تألقه مع الفريق الرديف، كانت رحلة الانتقال إلى الاحتراف مليئة بالتحديات النفسية والجسدية. فالعالم الاحترافي لم يكن دائما مرحّبا، وواجه سانشيز شكوكا وتحيزات من بعض الزملاء وحتى الإعلام. "في كرة القدم، عليك أن تجتاز امتحانا يوميا، والنجاح لا يكون هدف الجميع دائما" يقول سانشيز مضيفا "الصحة العقلية كانت أكبر تحد لي كلاعب بإعاقة في الدوري الإسباني". وجاءت لحظة التحول في 8 نوفمبر/تشرين الثاني 2009، عندما شارك بديلا ضد فالنسيا في ملعب "ميستايا" أمام أكثر من 50 ألف مشجع. ولم يكن مجرد دخول ملعب بل دخول التاريخ كأول لاعب بيد واحدة يشارك في مباراة ضمن الليغا. ولعل ما جعل اللحظة أكثر رمزية وتأثيرا أن سانشيز نزل إلى الملعب ليشارك أمام أحد أبطاله ديفيد فيا الذي يعد من أعظم المهاجمين في تاريخ إسبانيا. ويقول سانشيز "كنت أعشق فيا منذ طفولتي، وفجأة وجدت نفسي ألعب إلى جانبه في نفس المباراة. كان الأمر أشبه بالحلم، أتذكر كل لحظة من ذلك اليوم. كانت أفضل لحظة في حياتي". ولاحقا، تنقل بين عدة أندية في الدرجات الأدنى، وسجل أهدافا وقدم مستويات لافتة. لكن الأهم من ذلك أنه أصبح رمزا وقدوة للأطفال ذوي الإعاقة. ولا تزال رسائل الشكر والامتنان تصله حتى اليوم من أناس يرونه أملا حقيقيا لأبنائهم. وعن ذلك يقول سانشيز "أن تكون قدوة أمر رائع. لم يكن هناك أحد مثلي عندما كنت طفلا، لذا أشعر بالفخر أن أكون ذلك الشخص الآن". شغف يتجاوز الملاعب بعيدا عن الملاعب، حاز سانشيز على درجة الدكتوراه في القانون، وماجستير في السياسة، وكتب عن حقوق الإنسان في الرياضة. ويقول بهذا الصدد "عوملنا كلاعبي كرة قدم بشكل مختلف في عدة مجالات. هناك حقوق لا يحصل عليها اللاعب كما يحصل عليها المواطن العادي". واليوم، لا يزال سانشيز نشطا مع نادي بنغالورو بالدوري الهندي بعد ما قدم أداء رائعا الموسم الماضي مع فريق غوكولام كيرالا بعدما سجل 19 هدفا في 22 مباراة. ويختم سانشيز حديثه بابتسامة المنتصر "الحياة شغف وأنا شغوف بكرة القدم والقانون. سأواصل اللعب ما استطعت ثم أتابع حياتي في المجال القانوني وهو أمر أنا متحمس له للغاية". إن سانشيز ليس مجرد لاعب كرة قدم محترف، بل شهادة حية على أن الشغف قادر على هدم كل الحواجز.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store