
رافينيا يوجه صدمة للفيفا بسبب مونديال الأندية
هاجم البرازيلي رافينيا مهاجم برشلونة الإسباني، الاتحاد الدولي لكرة القدم لينضم إلى قائمة طويلة من اللاعبين والمدربين والملاحظين الرافضين لكأس العالم للأندية وذلك بعد أسبوعين على بداية النسخة الجديدة للمسابقة التي تقام للمرة الأولى بمشاركة 32 فريقا.
وأقدم الفيفا على إحداث ثورة في مسابقة مونديال الأندية برفع عدد الأندية إلى 32 والمباريات إلى 63، لكنه لم يفتأ يتلقى انتقادات شديدة من كل حدب وصوب بسبب الجدول المزدحم للمباريات وعدم منح الراحة للاعبين في نهاية موسم مرهق بالفعل.
وأعرب رافينيا مهاجم برشلونة، الذي لا يشارك في مونديال الأندية، عن أسفه لعدم استشارة اللاعبين بشأن تمديد موسمهم للمشاركة في كأس العالم للأندية لكرة القدم، مضيفا أنه لا ينبغي إجبار أي شخص على التخلي عن إجازته.
وصرح رافينيا: 'بالنسبة لي كلاعب في فريق أوروبي، أعتقد أننا (حاليا) سنكون في إجازة، وأضاف: 'فاز ماركينيوس وبيرالدو لاعبا باريس سان جيرمان بدوري أبطال أوروبا ولم يحتفلا حتى باللقب كما ينبغي، ثم انضما للمنتخب البرازيلي ثم إلى كأس العالم للأندية، ولم يتوقفا عن اللعب حتى الآن'.
وتابع المهاجم البرازيلي: 'يقول الكثيرون إن هذا عذر. قد يكون أو لا يكون، لكن التخلي عن إجازاتنا من أجل خوض بطولة أمر معقد للغاية. إنه حقنا، يستحق كل لاعب إجازة لمدة شهر على الأقل. الكثير منهم لا يحصلون عليها'.
واستطرد رافينيا: 'إذا وصل باريس سان جيرمان إلى نهائي كأس العالم للأندية، فسيخوض كأس السوبر الأوروبية بعدها مباشرة. الأمر لن يتوقف'، مختتمًا: 'لم يُسأل اللاعبون أبدا إن كانوا يرغبون في ذلك، يجب أن يكون الأمر متروكا لنا لقبوله، إن التخلي عن إجازتك للمشاركة في بطولة جديدة أمر معقد للغاية'.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
منذ ساعة واحدة
- Independent عربية
الحضور الجماهيري والأرباح أبرز ملامح منافسات مونديال الأندية
شهدت منافسات كأس العالم للأندية كثيراً من المفارقات والأحداث المثيرة خلال دور المجموعات من النسخة الاستثنائية المقامة حالياً في أميركا، إذ انتهى الدور الأول ببعض المفاجآت وتألق الفرق البرازيلية اللافت للنظر، إذ تأهلت جميعها إلى دور الـ16 وسط أداء مميز. وجاءت مواجهات دور الـ16، بلقاء قوي بين إنتر ميلان الإيطالي وفلومينينسي البرازيلي، ومانشستر سيتي الإنجليزي والهلال السعودي، وبالميراس البرازيلي ومواطنه بوتافوجو، وبنفيكا البرتغالي مع تشيلسي الإنجليزي، وهذه المباريات في مسار واحد، إذ الفائز من أول لقاء يواجه الفريق الذي سينتصر من المواجهة الثانية. وفي المسار الثاني يواجه باريس سان جيرمان الفرنسي نظيره إنتر ميامي الأميركي، وفلامنجو البرازيلي أمام بايرن ميونيخ الألماني، وريال مدريد الإسباني ويوفنتوس الإيطالي، وبوروسيا دورتموند الألماني ونظيره مونتيري المكسيكي. وكانت من ضمن المفارقات التي شهدتها المباريات في دور المجموعات، هي توقف بعضها بسبب الظروف المناخية وبعض الإنذارات بتوقع حدوث عواصف تسبب أخطاراً على اللاعبين والجماهير، وهو ما أسهم في قلة الجماهير في بعض هذه اللقاءات. ولكن على رغم ذلك، شهدت البطولة الحضور الأعلى في تاريخ كأس العالم للأندية بحضور 80619 مشجعاً وذلك في مباراة أتلتيكو مدريد وباريس سان جيرمان، التي أقيمت على ملعب "روز بول" في ولاية كاليفورنيا، بعدما كان أعلى حضور في السابق هو 73 ألف مشجع في لقاء مانشستر يونايتد الإنجليزي وفاسكو دا غاما في البطولة التي أقيمت في البرازيل عام 2000. ومن حيث المباراة الأقل حضوراً للجماهير، هي مواجهة أولسان الكوري الجنوبي وماميلودي صن داونز الجنوب أفريقي الذي شهد حضور 3412 مشجعاً، والذي لعب على ملعب "إنترناسيونال" في ولاية فلوريدا والتي شهدت تأجيل أحداثها بسبب تأجيلها لمدة 65 دقيقة خوفاً من تأثير بعض العواصف الرعدية في منطقة المباراة. ووصل متوسط حضور الجماهير في البطولة المقامة في أميركا حالياً إلى 34 ألف مشجع تقريباً، وشهد يوم افتتاح البطولة حضور 60927 مشجعاً، الذي أقيم على ملعب "هارد روك" والذي ارتفعت نسبة امتلاء مقاعده خلال مرحلة المجموعات إلى 81.8 في المئة، ويأتي من بعده ملعب "أودي" بنسبة 75.2 في المئة، وفي المركز الثالث ملعب "كامبيينغ وورلد" في أورلاندو بنسبة 72.4 في المئة، والملعب الأقل نسبة إلى حضور الجماهير هو ملعب إنتر أند كو الذي شغلت المشجعين 19.9 في المئة. ومن المتوقع خلال المراحل النهائية زيادة عدد الجماهير، خصوصاً الجماهير البرازيلية التي غزت الملاعب بصورة كبيرة بحكم قربهم من أميركا جغرافياً. ومن ضمن مزايا البطولة أن الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، هي المكافآت المالية التي وضعت قبل انطلاقها من أجل تحفيز الفرق على المجيء بالصف الأول للمشاركة في المنافسات، ليعود بالفائدة على رتم اللعب في النسخة الجديدة من مونديال الأندية. ويتصدر ترتيب الأندية الأكثر حصداً للمكافآت حتى الآن، مانشستر سيتي الإنجليزي الذي حصد 51.7 مليون دولار، وذلك يتضمن مكافأة المشاركة والفوز في الثلاث مباريات بدور المجموعات، ومكافأة تأهله إلى دور الـ16. ويأتي من بعده ريال مدريد بـ48.4 مليون دولار، وذلك بسبب تعادله في مباراة الهلال السعودي ضمن دور المجموعات والفوز على باتشوكا وسالزبورغ النمسوي، ومن بعده بايرن ميونيخ الألماني بـ45.1 مليون دولار بعد خسارته أمام بنفيكا البرتغالي في الدور الأول. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ويأتي في المركز الرابع في ترتيب الأندية باريس سان جيرمان، الذي حصد 42.8 مليون دولار ومن بعده تشيلسي بـ40.5 مليون دولار ثم بوروسيا دورتموند بـ39.2 مليون دولار وإنتر ميلان بـ36.8 مليون دولار. ويتصدر الأندية العربية في ترتيب الأكثر حصداً للأموال، الهلال السعودي بـ21.1 مليون دولار وذلك بعد تعادله في مباراتين والفوز في واحدة والتأهل لدور الـ16، ومن بعده الأهلي المصري والعين الإماراتي والترجي التونسي بـ11.6 مليون دولار ثم الوداد المغربي بـ9.6 مليون دولار بعد خسارته في الثلاث مباريات. أفريقياً يتصدر صن داونز الجنوب أفريقي الترتيب برصيد 12.6 مليون دولار، ومن بعده الأهلي والترجي والوداد. وبحساب متوسط مكافآت الأندية من كل قارة، فمتوسط حصول كل ناد من أوروبا من الأموال 35.4 مليون دولار، ومن بعدها أميركا الجنوبية بـ23.9 مليون دولار ويأتي من بعدها أندية الكونكاكاف بـ14.4 مليون دولار، وأفريقيا بـ11.3 مليون دولار كمتوسط لنصيب كل فريق.


رواتب السعودية
منذ 2 ساعات
- رواتب السعودية
»كأس العالم للأندية فكرة فاشلة تُهدد مستقبل اللاعبين«
نشر في: 28 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي وجّه الألماني يورغن كلوب، المدير الفني السابق لنادي ليفربول، انتقادًا لاذعًا إلى الاتحاد الدولي لكرة القدم »فيفا« بسبب الشكل الجديد لبطولة كأس العالم للأندية، والتي تُقام بنظام موسع يضم 32 فريقًا في الولايات المتحدة الأمريكية خلال الفترة من 15 يونيو إلى 13 يوليو 2025. وفي تصريحات لصحيفة »دي فيلت« الألمانية، وصف كلوب البطولة بأنها »أسوأ فكرة تم تنفيذها على الإطلاق«، مضيفًا: »القرارات التي تخص جدول البطولات يتخذها أشخاص لا علاقة لهم بالواقع اليومي في كرة القدم، وهم من يفرضون هذا الضغط الهائل على اللاعبين«. وأعرب كلوب، الذي يشغل حاليًا منصب المدير العالمي لكرة القدم لدى شركة »ريد بول«، عن قلقه البالغ بشأن سلامة اللاعبين قائلاً: »أخشى أن نرى إصابات لم نشهدها من قبل، سواء في الموسم المقبل أو خلال كأس العالم، بسبب الإرهاق المستمر والتكدس الجنوني في عدد المباريات«. وانتقد كلوب توقيت إقامة البطولة خلال الصيف، مؤكدًا أن اللاعبين لا ينالون أي قسط حقيقي من الراحة، لا جسديًا ولا ذهنيًا، مضيفًا: »لا يمكن أن نواصل الضغط بهذا الشكل. الأمر أصبح خارج حدود المنطق«. وأشار إلى أن هذا النوع من البطولات لا يضيف قيمة حقيقية، قائلًا: »من سيفوز بالبطولة سيكون أسوأ فائز في التاريخ، لأنه سيقضي الصيف بأكمله في اللعب ثم يعود مباشرة إلى المنافسات المحلية دون توقف«. وتأتي تصريحات كلوب في وقت تتصاعد فيه الانتقادات تجاه »فيفا« بشأن جدولة البطولات الدولية، وسط مطالب متزايدة بإعادة النظر في التوازن بين مصلحة اللعبة وسلامة اللاعبين. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط وجّه الألماني يورغن كلوب، المدير الفني السابق لنادي ليفربول، انتقادًا لاذعًا إلى الاتحاد الدولي لكرة القدم »فيفا« بسبب الشكل الجديد لبطولة كأس العالم للأندية، والتي تُقام بنظام موسع يضم 32 فريقًا في الولايات المتحدة الأمريكية خلال الفترة من 15 يونيو إلى 13 يوليو 2025. وفي تصريحات لصحيفة »دي فيلت« الألمانية، وصف كلوب البطولة بأنها »أسوأ فكرة تم تنفيذها على الإطلاق«، مضيفًا: »القرارات التي تخص جدول البطولات يتخذها أشخاص لا علاقة لهم بالواقع اليومي في كرة القدم، وهم من يفرضون هذا الضغط الهائل على اللاعبين«. وأعرب كلوب، الذي يشغل حاليًا منصب المدير العالمي لكرة القدم لدى شركة »ريد بول«، عن قلقه البالغ بشأن سلامة اللاعبين قائلاً: »أخشى أن نرى إصابات لم نشهدها من قبل، سواء في الموسم المقبل أو خلال كأس العالم، بسبب الإرهاق المستمر والتكدس الجنوني في عدد المباريات«. وانتقد كلوب توقيت إقامة البطولة خلال الصيف، مؤكدًا أن اللاعبين لا ينالون أي قسط حقيقي من الراحة، لا جسديًا ولا ذهنيًا، مضيفًا: »لا يمكن أن نواصل الضغط بهذا الشكل. الأمر أصبح خارج حدود المنطق«. وأشار إلى أن هذا النوع من البطولات لا يضيف قيمة حقيقية، قائلًا: »من سيفوز بالبطولة سيكون أسوأ فائز في التاريخ، لأنه سيقضي الصيف بأكمله في اللعب ثم يعود مباشرة إلى المنافسات المحلية دون توقف«. وتأتي تصريحات كلوب في وقت تتصاعد فيه الانتقادات تجاه »فيفا« بشأن جدولة البطولات الدولية، وسط مطالب متزايدة بإعادة النظر في التوازن بين مصلحة اللعبة وسلامة اللاعبين. المصدر: صدى


صحيفة سبق
منذ 3 ساعات
- صحيفة سبق
"لو كنت مكان والده لصفعته".. نوليتو ينتقد لامين جمال رغم إشادته بموهبته
وجّه نوليتو، نجم برشلونة ومنتخب إسبانيا السابق، انتقادات لاذعة للنجم الشاب لامين جمال، رغم إشادته الكبيرة بمستواه الفني، وذلك في مقابلة تلفزيونية ضمن برنامج "التشيرينغيتو" الإسباني الشهير. واستهل نوليتو حديثه بالثناء على إمكانات جمال، قائلًا: "ما يقدمه هذا الفتى في عمره الصغير، سواء في الدوري الإسباني أو دوري الأبطال، أمر مذهل. أن تلعب أمام 60 ألف مشجع وتتحمل مسؤولية فريق مثل برشلونة في هذا السن، أمر يستحق الاحترام. إنه يملك كل المقومات ليكون الأفضل في العالم". إلا أن النجم السابق لم يُخفِ انزعاجه من مظهر لامين جمال خارج الملعب، تحديدًا عندما يظهر مرتديًا قبعة ونظارات شمسية، قائلاً: "لو كنت مكان والده لصفعته بالقبعة على أذنه. لا تعجبني هذه الإطلالة. هناك أماكن ولحظات يجب أن تُمثّل فيها ناديًا كبيرًا مثل برشلونة بمظهر يليق به".