
عمَّا سألت فيروز في عزاء "زياد"؟
نقل أحد المعزين بالفنان الراحل زياد الرحباني في صالة كنيسة رقاد السيدة في المحيدثة - بكفيا أنَّ جميع الحاضرين لم يتوقعوا بقاء السيدة فيروز على مدى 7 ساعات داخل صالون الكنيسة لتقبل التعازي وذلك بعدما أشيعَت مسألة مغادرتها وعدم حضورها الجنازة.
ويقول المصدر إنَّ جميع من حضروا إلى الكنيسة كانوا يتهافتون لتحية السيدة فيروز مشيراً إلى أنَّ فيروز التزمت صمتاً مهيباً، واكتفت بالسؤال فقط عن التوقيت.
"لبنان 24"

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صوت لبنان
منذ 2 ساعات
- صوت لبنان
فصل جديد يُكتب في نزاع شيرين و"روتانا"
قضت محكمة النقض المصرية، اليوم السبت الموافق 2 أغسطس/آب 2025، برفض الطعن المقدَّم من شركة "روتانا" ضد الفنانة شيرين عبدالوهاب، بشأن تنفيذ حكم سابق صدر لصالحها، ليُصبح بذلك الحكم نهائيًا وباتًّا، وواجب التنفيذ. وبموجب الحكم، تُلزَم شركة "روتانا" بدفع تعويض مالي قدره 2 مليون جنيه لصالح شيرين، على خلفية حذف أغنيتين لها من منصة "يوتيوب" وكافة المنصات الرقمية. وقال المستشار القانوني للفنانة، ياسر قنطوش، إن المحكمة استندت في قرارها إلى حكم قضائي سابق أكد انتهاء العلاقة التعاقدية بين شيرين و"روتانا"، ما يعني أن الشركة لم تعد تملك صلاحية قانونية للتصرف في أرشيفها الفني، بما في ذلك حذف المحتوى. وأوضح قنطوش أن التعويض يقتصر على الأضرار الناتجة عن حذف أغنيتين فقط، رغم أن الضرر تجاوز ذلك ليطال صورة شيرين المهنية وحقوقها الرقمية، لكن المحكمة اكتفت بالتعويض المادي المحدد. ووصف قنطوش الحكم بأنه "انتصار جديد" لموكلته، مشيرًا إلى أن الطعن المقدم من "روتانا" رُفض بموجب الطعن رقم 11834 لسنة 95 قضائية. كما اعتبر أن هذا الحكم يُمثل محطة مفصلية في سلسلة النزاعات القانونية المستمرة بين الطرفين، ويُعيد للفنانة جزءًا من حقوقها المشروعة بعد جهد قانوني مكثّف

القناة الثالثة والعشرون
منذ 2 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
عوائد إعلانية بالملايين.. تفاصيل تكشف سر أرباح مشاهير التيك توك في مصر
تحولت منصات السوشيال ميديا في مصر خلال السنوات الأخيرة إلى سوق مفتوح للربح، حيث يتابع ملايين المستخدمين يوميًا محتوى البلوغرز وصناع الفيديوهات الذين يعرضون حياة مترفة وسيارات فاخرة وسفر متواصل، ما أثار تساؤلات حول مصدر هذا الثراء المفاجئ. وفي الوقت نفسه، شهدت الساحة المصرية حملات أمنية أسفرت عن القبض على عدد من المشاهير من البلوغرز بعد بلاغات تتعلق بمخالفات للقانون أو استغلال المنصات في إنشاء محتوى خادش للحياء. وتعود التساؤلات في مصر حول ما إذا كانت أرباح السوشيال ميديا وحدها كفيلة بصناعة هذا الثراء الفاحش. تعتمد منصات مثل يوتيوب وفيسبوك وتيك توك على نظام تقاسم الأرباح من الإعلانات والمشاهدات. بعض البلوغرز يحققون دخلًا كبيرًا من الإعلانات المباشرة والرعايات من الشركات، ومتوسط أرباح البلوغرز الواحد يمكن أن يتراوح بين آلاف إلى مئات الآلاف من الجنيهات شهريًا، حسب عدد المتابعين ونوعية المحتوى. وقال المهندس محمود إدريس، صاحب شركة لأمن المعلومات وإدارة الأصول الرقمية، في تصريح خاص لـ«العربية نت» و«الحدث نت»، إن السوشيال ميديا حلت محل التلفزيون بشكل كبير، وأصبحت مصدر كسب لكثير من المستخدمين. وتعتمد الأرباح على الطريقة التي يربح بها كل شخص، مثل الإعلانات والمشاهدات، والإعلانات المباشرة من أشخاص بسبب شهرة البلوغرز . وتختلف كل منصة عن الأخرى؛ فمنصة يوتيوب تختلف عن تيك توك وفيسبوك. وأرباح يوتيوب تتراوح من نصف دولار إلى 6 أو 7 دولارات لكل ألف مشاهدة، بحسب الجمهور المشاهد من دول مختلفة. وأشار إلى أن هذه الأرقام تختلف بشكل كبير حسب الجمهور المستهدف ونوعية المحتوى، مع الأخذ في الاعتبار أن عددًا كبيرًا من القنوات لا تحقق أي ربح. أما فيسبوك وإنستغرام، فتتيح أرباحًا قوية من خلال الشراكة مع شركة «ميتا» وتطبيق سياساتها الخاصة. أما عن تيك توك، وهي المنصة الكبرى التي اتجه لها الكثير من البلوغرز ، لأنها تعتمد على أساليب أخرى منها البثوث المباشرة والهدايا من المشاهدين. فهدية الأسد على تيك توك تُعد من أغلى الهدايا، وثمنها يعادل حوالي 370 دولارًا أميركيًا. وعند إرسالها خلال البث المباشر، يحصل صانع المحتوى على ما بين 50% إلى 80% من قيمتها (بعد اقتطاع عمولة تيك توك). أما هدية الوردة، فقيمتها منخفضة تبلغ سعرها 22 جنيهًا مصريًا، والتكبيس هو النقر المتكرر أثناء البث المباشر لزيادة التفاعل. كما أوضح أن الثراء الذي يظهر به بعض البلوغرز لا يأتي دائمًا من الإعلانات والمشاهدات وحدها. فـهناك مصادر أخرى تساهم في تحقيق هذا الدخل الكبير. فـيوجد العديد من المؤثرين يربحون مبالغ ضخمة من خلال عقود إعلانية مباشرة مع الشركات التي تستغل شهرتهم للترويج لمنتجاتها وخدماتها، أو من خلال الترويج لتطبيقات غير قانونية بمقابل مادي كبير جدًا يصل إلى آلاف الدولارات، مستغلين شهرتهم لجذب المستخدمين. كما أكد أن السوشيال ميديا أصبح مكانًا لكسب المال بشكل كبير، وأموال تصل إلى ملايين الجنيهات، ويظهر هذا الثراء على البلوغرز. وأصبح الكثير منهم يتنافس على أن يتصدروا الترند من أجل كسب المال. وتوجد شركات متخصصة تستقطب البلوغرز الذين يسعون للربح السريع. هذه الشركات تتولى جميع جوانب صناعة المحتوى، بدءًا من الإنتاج والتصوير وصولًا إلى التسويق، بهدف الوصول إلى الترند وتحقيق أرباح هائلة. وفي هذه الحالة، يكون إظهار الثراء جزءًا من الخطة التسويقية لجذب المزيد من المتابعين. وأكد المهندس شاكر الجمال، مسؤول أمن المعلومات بإحدى الشركات التكنولوجية الخاصة، في تصريح خاص لـ«العربية نت» و«الحدث نت»، أن أرباح السوشيال ميديا في مصر قد تصل إلى ملايين الجنيهات، مشيرًا إلى أن عددًا كبيرًا من صناع المحتوى يعتمدون على عوائد الإعلانات والتسويق الإلكتروني للمنتجات مقابل مبالغ مالية كبيرة، وذلك استنادًا إلى شهرتهم وعدد متابعيهم على المنصات الرقمية. وأوضح الجمال أن الاعتماد على السوشيال ميديا وحدها لا يكفي لتحقيق أرباح ضخمة، إذ يلجأ العديد من البلوغرز إلى تسويق منتجاتهم الخاصة أو المشاركة في حملات دعائية لمنتجات أخرى، ما يسهم في زيادة المبيعات وتحقيق عوائد مالية إضافية. وأضاف خبير أمن المعلومات أن أرباح البلوغرز من فيسبوك ويوتيوب وتيك توك ليست كاملة لصالحهم، بل تخضع لاقتطاع نسبة من قبل إدارات هذه المنصات تصل إلى 30% وحتى 50% من إجمالي الإيرادات. كما أشار إلى وجود شركات متخصصة تعمل على دعم شهرة البلوغرز والترويج لهم مقابل الإعلان عن منتجات معينة، وهو ما يعزز فرصهم في تحقيق أرباح متزايدة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


الديار
منذ 3 ساعات
- الديار
ماريلين نعمان في حفل ساحر ببيروت: أكثر من 6000 شخص رددوا أغنياتها وعاشوا معها الحلم على المسرح!
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب شمسٌ وغيمتان وبيتٌ أحمر صغير وطيّارةٌ من ورق وحديقة ورود… كانت هذه عناصر المشهد البصري الفريد الذي احتضن ماريلين نعمان على خشبة المسرح، بينما توزّعت بين الحشود ابتسامات وعيون حالمة، وأكثر من 6000 متفرّج يتمايلون كالموج مع كل نغمة. مشهدٌ حابس للأنفاس طغى على أجواء الحفل الذي أحيته ماريلين نعمان مساء الأوّل من آب في Seaside Arena -بيروت، حيث حلّقت بالجمهور إلى عالم سحري تكاملت فيه الكلمات المحفوظة عن ظهر قلب مع صور بصرية خاطفة، في رحلةٍ فنية أعادت إلى الحضور مشاعر الدهشة الطفولية، كأنهم يرون حلماً يتجسّد أمامهم بكل جماله وتجلياته. بِزي مضيفة طيران، أطلّت ماريلين على الجمهور لتعلن انطلاق الرحلة إلى عوالم الفن والحلم وتفتتح حفلها بأغنية "تِسلَم يا عسكر لبنان"، في تحية قلبية مؤثّرة للجيش اللبناني في عيده، ليعلو بعدها النشيد الوطني اللبناني، وتكرّ سبحة الأعمال التي غنّت فيها الوطن والحب والفراق وحاكت مشاعر الناس برهافة مشاعرها وعمق أدائها. في هذه الليلة الساحرة غنّت ماريلين من أرشيفها الخاص أغنيات حققت نجاحاً باهراً وحفظها الجمهور كلمة كلمة ونغمة نغمة. غنّت الوطن والأرض والحب والفراق غنّت لبيروت ومعها وحاكت روح المدينة ومشاعر الناس والأماكن والأزمنة. استذكرت الفنان الكبير زياد الرحباني ووجّهت تحية موسيقية لروحه من خلال عزف موسيقى "ميس الريم" بقيادة المايسترو مارون يمّين، تلاها دقيقة صمت تقديرًا لإرثه الفني والإنساني الكبير. ومع أغنية "معلومات مش أكيدة" استعادت ماريلين بداياتها الفنية، حيث وضعت صوتها على هذه الأغنية للمرة الأولى عام 2020، عندما قدّمتها بأسلوبها الخاص كـ Cover song، لتأسر الجمهور بأداء مشحون بالمشاعر. توالت بعدها أغنياتها التي أشعلت حماس الجمهور وتفاعلهم، فكانت الأصوات والقلوب رفيقة لكل نغمة. من "علاقتي مع الفهم"، "5 دقايق"، "من بعد أمرك"، "ليش ما بترجع"، "سوق الكذابين"، و"متل الغيمة"، إلى العديد من الأغنيات الأخرى التي ردّدها الجمهور ولامست مشاعره بعمق. وفي لحظة مميزة، تشاركت المسرح مع الفنان نبيل خوري، كاتب وملحن شارة مسلسل "بالدم" "أنا مين"، التي حقّقت نجاحًا كبيرًا خلال الموسم الرمضاني، ولامست قلوب الجمهور. ووسط تفاعل هائل، واصلت ماريلين أداء أجمل أعمالها "بعدني عالشط"، "هِدنة"، "مسافة"، و"هيداك البرد"، حيث رافقها الجمهور بالغناء والتصفيق. وفي مفاجأة أخرى خلال الحفل أطلّ أنطوني أدونيس، المغنّي ومؤسِّس فرقة "أدونيس" ليتشارك مع ماريلين لحظة مميزة على المسرح قدّما خلالها أداء أغنية "شايف" فخطفا القلوب والتصفيق الحار على حدّ سواء. وفي حفلها استعادت ماريلين أيضاً أعمال الكبار فغنّت رائعة الأخوين رحباني "شبّاك حبيبي"، إحدى أجمل أغنيات الموسيقار الراحل ملحم بركات فشرّعت نوافذ القلب على محطّات مضيئة من الذاكرة. وفي لحظة وطنية مؤثّرة، رفعت ماريلين العلم اللبناني وأدّت أغنية "وطني بيعرفني" للنجم غسان صليبا، من كلمات الكبير الراحل منصور الرحباني وألحان أسامة الرحباني. كما أدّت بتأثّر أغنية "ما حدا بيعبّي" للسيدة ماجدة الرومي، للراحلين الكبيرين: الشاعر مارون كرم والمايسترو إحسان المنذر. ووسط مطالبات الجمهور، قدّمت رائعة النجمة العالمية داليدا "Mourir sur scène"، التي أشعلت القاعة بتفاعل استثنائي، كما أسرت الجمهور بأدائها الرائع لأغينة "La Vie en Rose" التي قدّمتها بأسلوبها الفريد. أما الختام فكان مسكًا مع أحدث إصداراتها الغنائية "مش نفس الشي"، من كلمات وألحان أنطوني أدونيس، وسط تفاعل رائع من الجمهور الذي ردّد الأغنية بحماسة كبيرة وانسجام تام. في النهاية، لم يكن الحفل مجرّد أمسية غنائية، بل تجربة فنية متكاملة قدّمتها ماريلين بكل حب وصدق، بمستوى عالٍ من الإنتاج والتنظيم. من المؤثرات البصرية، إلى الإخراج، الإضاءة، والصوت، شعر الحضور وكأنهم في عالم موازٍ من السحر والجمال.