
سرايا القدس تعلن تدمير آلية عسكرية إسرائيلية في خانيونس
وقالت السرايا في بيان اليوم الأربعاء دمرنا آلية عسكرية صهيونية بتفجير عبوة شديدة الانفجار من نوع (ثاقب) في منطقة "عبسان الكبيرة" شرق مدينة خانيونس.
وتُواصل فصائل المقاومة الفلسطينية، منذ السابع من أكتوبر 2023، عملياتها البطولية ضد العدو الصهيوني، ضمن معركة "طوفان الأقصى" المستمرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 5 ساعات
- صدى البلد
أثارت غضب أمريكا وإسرائيل .. من هي فرانشيسكا ألبانيزي وماذا فعلت؟
تصدرت فرانشيسكا ألبانيزي مقررة الأمم المتحدة الخاصة بحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، التقارير الإخبارية خلال الساعات القليلة الماضية بعد الحملات المقامة ضدها من قبل أمريكا وإسرائيل. وتعد فرانشيسكا ألبانيزي من أبرز المناصرين للقضية الفلسطينية. ورغم التعرض لحملات مضادة وتعرضها للتشويه، فإن صوتها الأممي ظل واضحاً في التنديد بجرائم الاحتلال والاعتداءات على الشعب الفلسطيني. علاقة فرانشيسكا ألبانيزي بفلسطين أول تجربة لفرانشيسكا في التواصل مع القضية الفلسطينية كانت من خلال مشاهدتها لمجزرة صبرا وشاتيلا عام 1982، حيث استشهد الآلاف من الفلسطينيين. منذ ذلك الحين، أصبحت مناصرة للقضية الفلسطينية، وهو ما رافقها في كافة مراحل حياتها. قبل أيام، دعت ألبانيزي ثلاث دول أوروبية إلى تقديم توضيحات بشأن السماح لنتنياهو، رئيس وزراء الاحتلال، بالحصول على "مجال جوي آمن" خلال رحلته إلى الولايات المتحدة، بينما هو مطلوب للمحكمة الجنائية الدولية بتهم تتعلق بجرائم حرب في غزة. وأدى هذا الموقف إلى فرض عقوبات عليها من قبل الحكومة الأمريكية، متهمة إياها بشن حملات تشويه ضد القادة الإسرائيليين والأمريكيين. من هي فرانشيسكا ألبانيزي؟ ولدت ألبانيزي في عام 1977 في مدينة أريانو إيربينو في إيطاليا. عاشت في تونس، وهي متزوجة ولديها طفلان. حصلت على بكاليوس في القانون من جامعة بيزا في إيطاليا، وتابعت دراستها للحصول على الماجستير في القانون من كلية الدراسات الشرقية والأفريقية في لندن، حيث تعلمت أهمية القانون في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي. ألبانيزي تدرس حالياً للحصول على شهادة الدكتوراه في القانون الدولي للاجئين من كلية الحقوق بجامعة أمستردام. بالإضافة إلى أنها تعمل كباحثة في معهد دراسة الهجرة الدولية في جامعة جورج تاون ومعهد عصام فارس في الجامعة الأمريكية في بيروت. تعيينها كمقررة خاصة للأمم المتحدة بشأن الأراضي الفلسطينية أثار جدلاً واسعاً، حيث اتهمتها بعض الأطراف، ولا سيما من الجانب الإسرائيلي، بالتحيز ومعاداة السامية. ومع ذلك، أكدت ألبانيزي مرارًا أن انتقاداتها لإسرائيل مرتبطة بأفعال الاحتلال وانتهاكاته لحقوق الفلسطينيين. تعرضت لضغوط واسعة تطالب بإقالتها، لكن في المقابل لقيت دعماً من العديد من المنظمات الدولية. مواقف فرانشيسكا الشجاعة أظهرت ألبانيزي شجاعة كبيرة في تحمل خطر التهديدات بسبب مواقفها. على سبيل المثال، عانت من التهديدات بعد توصياتها في تقريرها الأول بضرورة إنهاء الاحتلال الإسرائيلي. في عام 2024، عُرفت بتصريحاتها حول عملية "طوفان الأقصى"، حيث اعتبرت أن مفهوم الدفاع عن النفس الذي يستخدمه الاحتلال غير صحيح في حالة الاحتلال. كما ألفت ألبانيزي العديد من الأوراق البحثية حول الوضع القانوني لفلسطين وإسرائيل، ومن أبرز مؤلفاتها "اللاجئون الفلسطينيون في القانون الدولي" و"قضية اللاجئين الفلسطينيين: الأسباب الجذرية وكسر الجمود". في أبريل 2023، حصلت على جائزة ستيفانو كياريني الدولية تقديراً لمساهماتها في التوعية بالوضع الإنساني في فلسطين.


IM Lebanon
منذ 12 ساعات
- IM Lebanon
أدرعي: قضينا على قائدين في 'الجهاد الإسلامي'
كتب المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، عبر منصة 'اكس': 'في عملية مشتركة مع جهاز لشاباك هاجم جيش الدفاع في يوم السابع من حزيران 2025 وقضى على الارهابي المدعو فضل أبو العطا والذي شغل منصب قائد منطقة الشجاعية في تنظيم الجهاد الإسلامي الإرهابي. وكان المدعو أبو العطا ممن قادوا التنسيق بين المنظمات الأرهابية الفلسطينية في منطقة الشجاعية ودفع بمخططات إرهابية عديدة ضد قوات جيش الدفاع. كما شارك في المجزرة الدموية في السابع من تشرين الأول'. وأضاف أدرعي: 'كما قضى جيش الدفاع على الإرهابي المدعو حمد كامل عبدالعزيز اياد مسؤول الهندسة المتفجرات في كتيبة التركمان في التنظيم الإرهابي الذي كان مسؤولا عن تخطيط وتنفيذ مخططات إرهاببة وتفجيرية ضد قوات جيش الدفاع'. وتابع: 'سيواصل جيش الدفاع والشاباك العمل بقوة وبحزم ضد المنظمات الارهابية في قطاع غزة ولازالة أي تهديد على مواطني دولة إسرائيل'. #عاجل 🔻جيش الدفاع والشاباك قضيا على قائد منطقة الشجاعية في تنظيم الجهاد الإسلامي إلى جانب إرهابي آخر في الحركة 🔻في عملية مشتركة مع جهاز لشاباك هاجم جيش الدفاع في يوم السابع من حزيران 2025 وقضى على الارهابي المدعو فضل أبو العطا والذي شغل منصب قائد منطقة الشجاعية في تنظيم الجهاد… — افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) July 11, 2025


المنار
منذ 15 ساعات
- المنار
'نيويورك تايمز': نتنياهو تعمّد إطالة أمد حرب غزة
أكد مسؤولون صهاينة أن رئيس وزراء العدو بنيامين نتنياهو يتعمد إطالة أمد الحرب على قطاع غزة خلافاً لرؤية القادة العسكريين، وأكدوا أن قراراته طغت عليها المصلحة السياسية والشخصية. ونشرت صحيفة 'نيويورك تايمز' الأميركية اليوم الجمعة تحقيقاً قالت إن العمل عليه استمر 6 أشهر، واستندت فيه إلى 'تصريحات أكثر من 100 مسؤول في كيان الاحتلال والولايات المتحدة والعالم العربي، ومراجعة عشرات السجلات الحكومية ووثائق أخرى'. وذكرت الصحيفة أن نهج نتنياهو تجاه حركة المقاومة الإسلامية (حماس) قبل الحرب 'ساهم بتقويتها وأتاح لها الاستعداد للحرب'، وأوضحت أنه 'تلقى في يوليو/تموز 2023 تقييماً استخباراتياً حذر من أن أعداء 'إسرائيل'، بمن فيهم حماس، لاحظوا الاضطرابات الداخلية في البلاد التي أثارتها خطة نتنياهو المثيرة للجدل لإضعاف القضاء، وكانوا يستعدون لهجوم'. وأشارت إلى أن نتنياهو 'تجاهل تلك التحذيرات وغيرها، ومضت حكومته قدما في التغييرات، مما أدى إلى مزيد من الاضطرابات، وهو ما أقنع حماس أن الوقت مناسب لتنفيذ هجوم مخطط له منذ فترة طويلة'. وبعد عملية طوفان الأقصى، 'حاول نتنياهو تحويل المسؤولية وإلقاء اللوم على القادة العسكريين، واستثمار الوضع في السعي لتمديد بقائه على رأس السلطة'. كذلك، ذكرت 'نيويورك تايمز' أن فريق نتنياهو 'وجه في بداية الحرب المؤثرين المتعاطفين، قائلين لهم إن الجنرالات هم المسؤولون عن أسوأ إخفاق دفاعي في'إسرائيل'، كما تحركوا لمنع تسرب المحادثات التي قد تسبب مشكلة لنتنياهو، ومنعوا الجيش من الاحتفاظ بتسجيلات رسمية للاجتماعات'. وأشارت إلى أن 'نتنياهو رفض عرضاً من زعيم المعارضة الإسرائيلية لتشكيل حكومة وحدة وطنية، مفضلاً البقاء في ائتلاف مع متطرفين من اليمين الذين كانوا أكثر ميلاً للسماح له بالبقاء في السلطة بعد الحرب، في قرار جعله رهينة طوال الحرب لمطالب اليمين المتطرف، وخاصة فيما يتعلق بمسألة ما إذا كان يجب التوصل إلى هدنة مع حماس ومتى'. ووفقاً للصحيفة الأميركية، أطالت قرارات نتنياهو أمد القتال بغزة خلافاً لرؤية القيادة العسكرية، وطغت عليها المصلحة السياسية والشخصية، إذ أبطأ المفاوضات في لحظات حاسمة تحت ضغط من حلفائه. كما واصل الحرب في أبريل/نيسان ويوليو/تموز 2024 رغم إبلاغه من الجنرالات عدم جدواها، وانتهك الهدنة في مارس/آذار حفاظاً على ائتلافه بعد التوصل لوقف إطلاق نار في يناير/ كانون الثاني. المصدر: نيويورك تايمز