
هجمات في الصين واليابان تثير مخاوف بشأن كراهية الأجانب في كلا البلدين
وكان الهجوم هو الثالث الذي يستهدف يابانيين يعيشون في الصين منذ العام الماضي. وفي الحالتين السابقتين في الصين، أصرت السلطات الصينية على أنها كانت حوادث معزولة.
ولم تكشف هيئة الإذاعة اليابانية (إن إتش كيه) عن اسم المرأة التي أصيبت في سوجو، لكنها نقلت عن القنصلية اليابانية العامة في شنغهاي قولها إنها كانت مع طفلها داخل محطة مترو الأنفاق عندما وقع الهجوم.
ولم يصب الطفل، وعادت الأم إلى المنزل بعد أن تم علاجها في المستشفى، حسبما ذكرت (إن إتش كيه).
ومن المقرر أن تقدم الشرطة المحلية بيانا رسميا. لكن وكالة الأنباء اليابانية "كيودو" قالت إن المشتبه به تم اعتقاله.
وفي طوكيو في وقت سابق يوم الخميس، أصيب رجلان صينيان بجروح خطيرة في هجومين، وفر أربعة من المهاجمين الذكور المسلحين ولم يتم اعتقالهم، وفقا لبيان أصدرته السفارة الصينية في اليابان. ولم تتضح بعد هويات المهاجمين.
المصدر: "أ ب"

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 12 ساعات
- روسيا اليوم
"تشغيل مواد إباحية من مكبرات صوت رشق بالبيض وغيرها".. مراهقات تحولن شارعا بريطانيا لمنطقة حرب(فيديو)
وحسب صحيفة "ديلي ميل"، تحولت حياة أصحاب المحال التجارية في شارع شيرلي التجاري بمدينة ساوثهامبتون البريطانية، إلى كابوس خلال الأشهر الثلاثة الماضية، حيث أبلغوا عن تصرفات مراهقات مشاغبات يقمن برمي السكاكين داخل المحلات، ورسم أعضاء تناسلية كرتونية على الجدران، وتشغيل مواد إباحية من مكبرات صوت محمولة، ورشق المارة بالبيض في وضح النهار – وغالبًا ما يتم تصوير هذه الأفعال ونشرها على "تيك توك". ورغم العشرات من الشكاوى، يتهم التجار الشرطة بعدم اتخاذ أي إجراء، ويؤكدون أن الفتيات أصبحن أكثر جرأة لدرجة أنهن يتعقبن الموظفين حتى منازلهم، ويسخرن من عناصر الشرطة بأسمائهم، ويتحدين الضحايا بأن يتصلوا بخدمة الطوارئ 999. وبحسب التقارير، تتجنب العصابة المتاجر الكبيرة وتستهدف بدلا من ذلك المتاجر الصغيرة التي يديرها أفراد من الأقليات، إذ يتعرض أصحاب المتاجر السود والآسيويون للشتائم العنصرية، وتُحطم واجهات العرض، وتُنهب البضائع، ويُبصق على الموظفين أمام الزبائن. ويؤكد الضحايا أنهم يسمعون باستمرار إهانات عنصرية مثل "أسود قذر" و"سوداء غبية"، ويُطلب من بعضهم "العودة إلى بلادهم". وعند مواجهتهن، تُظهر الفتيات أعضاءهن للموظفين ويتهمن الذكور منهم بأنهم "متحرشون بالأطفال"، ويعتقد التجار أن هذا التكتيك يُستخدم لإذلال الضحايا ومنعهم من التصوير أو الإبلاغ عن السرقات. الزعيمة، التي يُعتقد أنها تبلغ من العمر 14 عاما فقط، معروفة بالاسم لدى جميع أصحاب المتاجر تقريبًا في الشارع. ويقول أصحاب المحلات إنها تتجول من متجر إلى آخر بمكبر صوت في جيبها، وتصرخ بكلمات بذيئة، وتحتسي الفودكا المسروقة، وتتباهى بأن "الشرطة لن تأتي أبدا". صحيفة "الديلي ميل" تعرف هويتها لكنها تمتنع عن نشر اسمها لأسباب قانونية. ومن بين أكثر المتضررين، محمد عثمان، الذي يدير متجرًا للهواتف والإلكترونيات يُسمى "Phone Hub". ويقول إن العصابة سرقت مجموعات وأكسسوارات الفيب، وألقت سكاكين داخل المتجر، واتهمته بأنه "متحرش بالأطفال" عندما حاول تصوير التخريب. وأضاف: "كلما سمعت أحدا يصرخ، أرتجف. أشعر بالاكتئاب. لا أشعر بالأمان لا في بيتي ولا في أثناء سيري في الشارع. أشتكي للشرطة باستمرار لكنهم يقولون إن الأمر ليس طارئا". ويُظهر تسجيل فيديو حصلت عليه "الديلي ميل" الزعيمة وهي تضحك مع صديقاتها، وتتوعد محمد بالطعن، وتسخر مرارا من لهجته. وفي مقاطع أخرى، تظهر الفتيات وهن يتفوهن بكلمات نابية تحت تأثير الكحول، ويسرقن الكعك من خلف عداد البيع في متجر "Subway"، بل ويقمن بتحطيم باب زجاجي بركلة واحدة. افتتحت نينا أوكونكو متجرها المستقل للأطعمة في أحد أكثر شوارع ساوثهامبتون ازدحامًا قبل عام، أملا في جذب الزبائن وتوفير منتجات يحتاجها المجتمع. ولكن بدلاً من ذلك، تتردد العصابة يوميا على متجر "صنيداى إنترناشونال فودز" لمضايقتها. وأوضحت نينا أن عداء الفتيات لها بدأ في مايو عندما دافعت عن سيدة مسنة بعد أن انتزعت العصابة منها عربة التسوق. وردا على ذلك، حطّمت العصابة نوافذ متجرها، وأصبح الزبائن خائفين من الدخول إليه. وصرحت بصوت مرتجف: "أنا دائما قلقة وأشعر بالتوتر وأراقب من حولي. مستوى القلق لدي مرتفع جدا وضغطي أعلى من الطبيعي. الأمر الأكثر صدماً هو أن المتسببات لسن فتيانا، بل ان الفتاة الرئيسية هي من تزعجني وتزعج الزبائن. وعندما لا أكون في المتجر، تسأل مساعدتي عن مكاني، وإذا رأتني تحدث الفوضى. وعندما أطلب المساعدة من الشرطة يقولون إن لديهم أولويات أخرى". تلاحق العصابة أصحاب المحلات حتى بعد انتهاء دوامهم، يتتبعونهم في الطريق إلى منازلهم وينتظرونهم عند مواقف الحافلات. وأشار ناني شيك، مدير فرع "Subway"، إلى أن الفوضى زادت منذ بدء العطلة المدرسية، حيث يغض الأهالي الطرف بينما يتجول أولادهم في المدينة يسرقون. ويضيف أن الفتيات حطمن آلة المشروبات وخزانة الكعك مرارًا، رغم الحواجز التي اضطر لتركيبها. وأوضح لصحيفة "ديلي ميل" قائلا: "العمل هنا صعب، تلك الفتاة مجنونة. بسببها نضطر إلى إغلاق أبواب المتجر. يعتقدن أنهن يلعبن، لكنهن يدمرن حياتنا". وأضاف ساني خيرا، مالك الفرع: "الشرطة تختبئ خلف ذريعة الإزعاج العام. الأمر يشبه منطقة حرب". من حهتها، قالت مفوضة الشرطة والجريمة في شرطة هامبشاير وجزيرة وايت إنها تخطط لعقد اجتماع لمعالجة المشكلة. وأضافت دونا جونز: "التجارب التي يشاركها السكان وأصحاب الأعمال، خصوصا أولئك الذين يتعرضون للإساءات العنصرية والتهديدات والتخريب، مقلقة للغاية وغير مقبولة إطلاقا. هذه ليست حوادث فردية. إنها تعكس نمطا من السلوك الإجرامي الخطير الذي يؤثر بعمق على المجتمع. كفى يعني كفى". وتابعت: "على الشرطة أن تستجيب بسرعة ووضوح. وإذا كانت الأساليب الحالية لا تنجح، فقد حان الوقت لتغييرها. من الصحيح أن تأخذ الشرطة بعين الاعتبار أعمار المتورطات، لكن ذلك لا يمكن أن يكون سببًا لتأخير التدخل عندما تتكرر الجرائم. الاعتقالات والأوامر المجتمعية هي خيارات متاحة، ويجب استخدامها عند الضرورة لحماية المجتمع". لكنّ المقيم توني ويفر يعتقد أن الشرطة لا تهتم بحماية المجتمع. وقال: "تحدثت إلى الفتيات وقلن لي إن الشرطة لا تستطيع أن تمسنا". ورأى توني أن سلوك الفتيات العنصري سببه الأهل. وفي سياق متصل، تعتقد صاحبة المتجر أندريا بالمير أن الشرطة تبرر تصرفات زعيمة العصابة بحجة أنها تعيش حياة منزلية صعبة، بينما يقول آخرون إن عمر الفتيات يجعلهن "لا يُمسسن". وذكرت أغاثر أوكوي، التي تعمل في متجر "صنيداى إنترناشونال فودز"، أنه لا شيء يمكن أن يبرر تصرفات العصابة. وأضافت لصحيفة "ديلي ميل": "أنا خائفة دائما مما قد يحدث لاحقًا، إنها ليست وظيفة سهلة. ينادونني بالسوداء الحقيرة. وبسببهن أخاف من البقاء وحدي". وقالت متحدثة باسم شرطة هامبشاير: "يقوم فريقنا المحلي بدوريات مكثفة، خاصة خلال الأوقات التي يُعرف بتجمع الشابات فيها. وتهدف هذه الدوريات إلى التواصل مباشرة مع الأفراد لردع السلوك التخريبي قبل تصاعده. وعندما يتم الإبلاغ عن أي حادث، تحاول غرفة العمليات إرسال فريق في أسرع وقت ممكن، كما حدث مساء الثلاثاء (31 يوليو)، حيث تم استدعاء الضباط وتم اعتقال فتاة تبلغ من العمر 14 عامًا كجزء من الاستجابة. وتابعت: "نعمل بنشاط مع شركائنا من الجهات المختصة، ونتواصل مع أولياء الأمور والأوصياء لمعالجة سلوك هذه المجموعة الصغيرة وتأثيرها على المجتمع.. ضباط الحي المحليون يواصلون التواجد القوي في الشارع التجاري بشيرلي، ويتواصلون بانتظام مع السكان وأصحاب المتاجر لضمان سماع الشكاوى وتقديم التحديثات والدعم كجزء من جهودنا المستمرة". وأردفت: "نظل ملتزمين بالاستجابة السريعة للحوادث المبلغ عنها، ونشجع الجميع على الاستمرار في الإبلاغ عن المشكلات. فالمعلومات المجتمعية حيوية لمساعدتنا في اتخاذ الإجراءات المناسبة وبناء بيئة أكثر أمانًا للجميع". المصدر: "ديلي ميل" كشفت ضابطة في شرطة نيويورك أنها تعرضت للاعتداء الجنسي من قِبل "مرشدها"، ثم أُحيلت إلى طبيب نفسي من قِبل رؤسائها عندما أفصحت عن الأمر، وذلك وفقا لدعوى قضائية جديدة. وثق مقطع فيديو مروّع لحظة قيام رجل غاضب بصفع امرأة على وجهها لرفضها التنازل عن مقعدها في صالة أحد مطارات كولومبيا، ما أشعل شجاراً كبيراً مع تدخّل المسافرين للدفاع عنها. اتهمت السلطات الأمريكية راكبا مخمورا بسرقة عربة غولف كهربائية غير مشغلة والانطلاق بها في جولة فوضوية داخل مطار بوفالو نياجارا الدولي في نيويورك، مما أثار ذهول المسافرين.


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
مصادر أمنية: اختفاء أكثر من 10 عسكريين أوكرانيين يوميا في بلدة يوناكوفكا
وقالت المصادر لوكالة "تاس": "تم تأكيد معلومات عن خسائر كبيرة تكبدتها وحدات اللواء الخامس والتسعين الهجومي الجوي المنفصل التابع للقوات المسلحة الأوكرانية في يوناكوفكا. وفقا لأقارب المفقودين، وبعد "هجمات مكثفة"، يختفي يوميا أكثر من 10 عسكريين من اللواء، دون احتساب الخسائر المؤكدة". سبق أن أفادت الأجهزة الأمنية بأن السرية الثانية من الكتيبة الأولى التابعة للواء الخامس والتسعين من القوات المسلحة الأوكرانية اختفت بالكامل تقريبا في منطقة بلدة يوناكوفكا. تعتبر يوناكوفكا مركزا لوجستيا مهما للقوات الأوكرانية في مقاطعة سومي. وبعد تحريرها، ستواجه كييف صعوبات كبيرة في توفير الإمدادات لجميع الوحدات على الحدود مع مقاطعة كورسك الروسية. المصدر: تاس نشرت وزارة الدفاع الروسية لقطات لتدمير دبابة Т-64 تابعة للجيش الأوكراني في مقاطعة سومي من قبل طاقم طائرات مسيرة تابعة لمركز "روبيكون". أعلنت وزارة الدفاع الروسية تحرير بلدة فاراتشينويه في مقاطعة سومي شمال شرق أوكرانيا واستمرار تقدم قواتها على كافة المحاور، وتكبيد العدو خسائر بشرية ومادية كبيرة خلال 24 ساعة. ذكرت القوات الروسية أن القيادة الأوكرانية العسكرية في سومي استخدمت جميع الاحتياطات والقوات الأكثر جاهزية للقتال إلا أنها فشلت في طرد المقاتلين الروس من المناطق المسيطر عليها. قال مصدر مطلع في الهيئات الأمنية الروسية، إن قيادة أركان كتيبة تابعة للقوات الأوكرانية فرت بالكامل من إحدى الوحدات العسكرية على تجاه سومي. أعلنت وزارة الدفاع الروسية تحرير بلدتين جديدتين في مقاطعتي سومي شمال شرق أوكرانيا، ودنيبروبيتروفسك جنوب شرقها، وتكبيد قوات كييف خسائر بشرية ومادية كبيرة خلال 24 ساعة.


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
روسيا... خروج 5 عربات قطار شحن عن السكة شرقي روسيا (صور+فيديو)
وجاء في بيان النيابة على "تلغرام": "خرجت 5 عربات صهريج عن القضبان انقلبت اثنتان منها كانتا ضمن قطار شحن متجه إلى محطة "فانينو" وحدث تسرب لوقود السفن الذي كانت تنقله العربات". وأضاف البيان أن الحادث وقع يوم أمس وأنه لم ترد أنباء عن إصابات، بينما بلغ حجم الضرر أكثر من مليون روبل. المصدر: نوفوستي