logo
ترامب: كلمة "تخصيب" سيئة ويجب ألا تستخدمها إيران.. والأخيرة تصف تصريحاته بالسخيفة

ترامب: كلمة "تخصيب" سيئة ويجب ألا تستخدمها إيران.. والأخيرة تصف تصريحاته بالسخيفة

اليمن الآنمنذ 18 ساعات

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الأحد إن كلمة "تخصيب" سيئة، ويجب ألا تستخدمها إيران.
وأضاف ترامب في تصريحات لشبكة فوكس نيوز "قد نرفع العقوبات الأمريكية عن إيران إذا أبدت حُسن نيتها".
في السياق قالت وزارة الخارجية الإيرانية إن تصريحات ترامب الأخيرة السخيفة مسيئة للشعب الإيراني
، و
لا تساعد على الحوار، وتتنافى مع الدبلوماسية.
ولوح المندوب الإيراني بالأمم المتحدة أمير سعيد إيرواني بإمكانية نقل اليورانيوم المخصب إلى دولة ثالثة خارج طهران لكنه طرح الأفضل بإن يبقى المخزون داخل طهران تحت إشراف الوكالة الدولية لطاقة الذرية.
ووجهت أمريكا ضربات إلى المنشآت النووية الإيرانية نطنز وأصفهان وفوردو خلال الحرب الإسرائيلية ضد إيران،وعقب وقف إطلاق النار بين الطرفين قال الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان بإن إيران متمسكة بحقها في تخصيب اليورانيوم لإنتاج الطاقة سلميا.
وأثناء تطور النزاع الأمريكي الإسرائيلي ضد إيران قال الرئيس الروسي السابق دميتري بيسكوف بإن كانت الأزمة بعدم امتلاك إيران سلاح نووي قد تقوم دولة ما دون تسميتها بتسليم أسلحة نووية إلى طهران،وانتقده الرئيس الأمريكي ترامب.
في إتجاه آخر تمتلك إسرائيل ترسانة صواريخ نووية منذ التسعينيات حسب مقالات الصحفي الأمريكي سيمور هيرش دون علم الولايات المتحدة الأمريكية،ولا تزال تل أبيب ترفض التوقيع على معاهدة عدم الانتشار النووي بالمنطقة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إيران تؤكد: تخصيب اليورانيوم حق غير قابل للتصرف
إيران تؤكد: تخصيب اليورانيوم حق غير قابل للتصرف

يمن مونيتور

timeمنذ 2 ساعات

  • يمن مونيتور

إيران تؤكد: تخصيب اليورانيوم حق غير قابل للتصرف

يمن مونيتور/قسم الأخبار أعرب مندوب إيران الدائم لدى الأمم المتحدة أمير سعيد إيرواني، عن اعتقاده بأن تخصيب اليورانيوم الذي تنفذه بلاده 'لن يتوقف أبداً'. وأوضح إيرواني في مقابلة مع قناة 'سي بي إس' الأمريكية، مساء الأحد، أن من حق الدول غير الحائزة على أسلحة نووية استخدام التقنيات النووية السلمية. وأضاف أن من حق الدول التي لا تمتلك أسلحة نووية، تخصيب اليورانيوم شريطة التزامها بقواعد محددة. وتابع: 'برنامج تخصيب اليورانيوم حقٌّ لإيران، التخصيب حقٌّ لنا، وهو حقٌّ غير قابل للتصرف، ونريد تطبيقه'. وفي 13 يونيو/حزيران شنت إسرائيل بدعم أمريكي عدوانا على إيران استمر 12 يوما، شمل مواقع عسكرية ونووية ومنشآت مدنية واغتيال قادة عسكريين وعلماء نوويين، فيما ردت إيران باستهداف مقرات عسكرية واستخبارية إسرائيلية بصواريخ بالستية وطائرات مسيّرة. وفي 22 يونيو هاجمت الولايات المتحدة منشآت إيران وادعت أنها 'أنهت' برنامجها النووي، فردت طهران بقصف قاعدة 'العديد' الأمريكية بقطر، ثم أعلنت واشنطن في 24 يونيو وقفا لإطلاق النار بين تل أبيب وطهران. وثمة غموض وتضارب بشأن حجم وتداعيات الأضرار التي لحقت بمنشآت إيران النووية، إذ اكتفى رئيسها مسعود بزشكيان بالقول إن العدوان الإسرائيلي الأمريكي على بلاده لم يحقق أهدافه، دون إيضاحات. وتدعي تل أبيب وواشنطن تدمير البرنامج النووي الإيراني وتأخيره لسنوات، فيما خلص تقرير مسرب من وكالة استخبارات الدفاع الأمريكية إلى أن الضربات الأمريكية أخرته فقط لبضعة أشهر. وتتهم إسرائيل وحليفتها الولايات المتحدة إيران بالسعي إلى إنتاج أسلحة نووية، بينما تقول طهران إن برنامجها مصمم للأغراض السلمية، بما في ذلك توليد الكهرباء. وتعد إسرائيل الدولة الوحيدة في المنطقة التي تملك ترسانة نووية، وهي غير خاضعة لرقابة دولية، وتواصل منذ عقود احتلال فلسطين وأراض في سوريا ولبنان. مقالات ذات صلة

غروسي ينسف رواية ترامب.. مشروع إيران النووي لم يُقبر بعد
غروسي ينسف رواية ترامب.. مشروع إيران النووي لم يُقبر بعد

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

غروسي ينسف رواية ترامب.. مشروع إيران النووي لم يُقبر بعد

في الوقت الذي سارعت فيه كل من واشنطن وتل أبيب إلى إعلان "النصر الاستراتيجي" بعد تنفيذ ضربات مكثفة على منشآت البرنامج النووي الإيراني، جاءت تصريحات المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافايل غروسي، لتقلب الطاولة وتعيد ترتيب أوراق المشهد النووي. ففي تقييم حذر وصريح، أكد غروسي أن البرنامج النووي الإيراني "لا يزال حيًا"، وأن لدى طهران القدرة على استئناف تخصيب اليورانيوم خلال أشهر، مما يطرح تساؤلات كبرى بشأن فعالية الضربات الأخيرة ويضعف السردية الأميركية الإسرائيلية حول "القضاء التام" على هذا الملف الحرج. روايتان متناقضتان بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب تدمير البرنامج النووي الإيراني بالكامل، قال غروسي إن "المرافق النووية الإيرانية لم تدمر تماما"، مشيرًا إلى بقاء بعض أجهزة الطرد المركزي في حالة صالحة للعمل. كما أضاف أن كمية من اليورانيوم المخصب – تُقدّر بأكثر من 400 كلغ – لا تزال مصيرها مجهولا، ما يزيد من الشكوك حول حجم الأضرار الفعلية التي لحقت بالبنية التحتية النووية الإيرانية. نووي إيران واحتمالات عودة التخصيب ورغم تأكيد غروسي على حجم الضربات، إلا أنه شدد على أن "إيران قد تتمكن من إعادة إطلاق برنامجها النووي، ربما بطريقة أكثر سرية هذه المرة". وأشار إلى أن تعليق طهران تعاونها مع الوكالة – بل وتهديدها العلني له كما ورد في بعض وسائل إعلامها – يعقد من مهمة التفتيش ويثير قلقًا متصاعدًا لدى المجتمع الدولي. التصريحات الأميركية لا تعكس الواقع من جانبه، أكد أستاذ العلوم السياسية في جامعة فيينا، البروفسور هاينز غارتنر، في مقابلة مع "غرفة الأخبار" على سكاي نيوز عربية، أن تصريحات غروسي تتناقض صراحة مع الرواية الرسمية الصادرة عن واشنطن. وقال: "إذا كانت المنشآت قد دُمّرت كليًا، كما يقول الرئيس ترامب، فلماذا يصر غروسي على ضرورة إعادة المفتشين؟". واعتبر غارتنر أن غروسي "يسعى للدفاع عن دور الوكالة الدولية للطاقة الذرية"، في مواجهة تصريحات ترامب التي ألمحت إلى احتمال استبدال الوكالة بجهات تفتيش أخرى. وأضاف: "هذا يُعد تهديدًا مباشرًا لشرعية الوكالة وفاعلية دورها، وقد يفتح الباب لتدويل أزمة الثقة". تفتيش أكثر صعوبة.. وعودة محتملة للأنشطة النووية يرى غارتنر أن الضربات الأخيرة جعلت مهمة الوكالة أكثر تعقيدا، إذ لم يعد من الممكن التحقق بسهولة من المواقع التي تعرضت للهجوم. وأضاف أن مستوى الضبابية الحالي بشأن طبيعة الضرر الذي لحق بالبرنامج الإيراني يعيد النقاش إلى نقطة الصفر. ويحذر غارتنر من أن إيران قد تكون قادرة الآن على تطوير برنامجها في الخفاء، بعيدا عن عيون المفتشين، وهو ما يجعل "الضربات العسكرية غير كافية لإيقاف المشروع على المدى البعيد". هل تعود إيران إلى طاولة التفاوض؟ في خضم هذا المشهد المعقد، لا تزال احتمالات استئناف المفاوضات مطروحة، وإن كانت محفوفة بالعقبات. وبحسب غارتنر، فإن على طهران أن تبادر بإجراءات تهدف إلى استعادة الثقة، مثل الموافقة على البروتوكولات الإضافية، وتسهيل مهام التفتيش، إن كانت فعلاً تريد إثبات سلمية برنامجها النووي. ويقول: "إذا أرادت إيران إثبات صدقيتها، فعليها العودة إلى التعاون مع الوكالة... الغضب لا يجب أن يتحكم في قرارات بهذا المستوى". في السياق ذاته، أشار غارتنر إلى أن إيران يجب أن تتفادى تكرار الخطأ الذي وقعت فيه عام 2019، بعد انسحاب ترامب من الاتفاق النووي في 2018، حين قررت المضي في توسيع برنامجها النووي. ورأى أن العودة إلى المفاوضات، رغم صعوبتها، قد تكون الخيار الأوحد لتجنب التصعيد مجددًا. أخبار ذات صلة كيف يُحفظ اليورانيوم المُخصب؟ بعد حرب الـ12 يوما.. النووي الإيراني قيد "الحسابات الدقيقة" ترامب مجددا.. تهديد أم صفقة؟ فيما يخص مستقبل العلاقة بين طهران وواشنطن، يعتقد غارتنر أن الرئيس ترامب، رغم مواقفه المتشددة، قد يسعى إلى اتفاق مرحلي مع إيران يبقى قائمًا حتى نهاية ولايته، لتقديمه كإنجاز دبلوماسي. لكنه يشدد في الوقت ذاته على أن "ثقة طهران بواشنطن باتت مهتزة"، خصوصًا بعد الانسحاب الأحادي من الاتفاق النووي السابق. أما فيما يتعلق بالموقف الأوروبي، فقد أشار غارتنر إلى أن الأوروبيين، وخصوصًا فرنسا بقيادة ماكرون، لا يزالون يراهنون على إمكانية إنقاذ المسار الدبلوماسي. ويضيف أن "التعاون الإيراني مع الوكالة الدولية قد يخفف من ضغوط أوروبا ويحول دون العودة إلى آلية العقوبات"، مشددًا على أهمية إحياء جسور الثقة مع الغرب. لحظة الحقيقة.. بين الضربة والرقابة المشهد النووي الإيراني اليوم أكثر تعقيدًا من أي وقت مضى. وبين رواية النصر التي تروج لها واشنطن وتل أبيب، وتحذيرات غروسي من استمرار خطر المشروع الإيراني، تبرز حقيقة واحدة: لا شيء محسوم حتى تعود الرقابة الدولية الفعلية، ولا يمكن تقييم أثر الضربات دون معرفة مصير المنشآت التي أُصيبت، ومصير اليورانيوم المخصب الذي تبقى. وبينما تحبس المنطقة أنفاسها، يقف العالم أمام مفترق حساس: فإما المضي نحو تهدئة مشروطة تعيد الوكالة إلى الداخل الإيراني، أو مواجهة تصعيد محتوم قد يعيد إشعال فتيل الأزمة النووية من جديد – هذه المرة، بلا غطاء دبلوماسي أو فني.

ترامب يعلن توقيع اتفاق تجاري جديد مع الصين وسط غموض التفاصيل والخلافات القديمة
ترامب يعلن توقيع اتفاق تجاري جديد مع الصين وسط غموض التفاصيل والخلافات القديمة

اليمن الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • اليمن الآن

ترامب يعلن توقيع اتفاق تجاري جديد مع الصين وسط غموض التفاصيل والخلافات القديمة

أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، من البيت الأبيض، توقيع اتفاق تجاري جديد بين الولايات المتحدة والصين، بعد أسبوعين من التوصل إلى إطار تفاهم في لندن يهدف لإنهاء النزاع التجاري الطويل بين البلدين. ورغم عدم كشف ترامب عن تفاصيل الاتفاق، أوضح مسؤول في البيت الأبيض أن الاتفاق يمثل خطوة تنفيذية لما تم التوصل إليه في جنيف خلال مايو الماضي، حين وافق الطرفان على تخفيض الرسوم الجمركية المتبادلة لمدة 90 يومًا، وبدء محادثات نحو اتفاق شامل. وكانت المحادثات السابقة قد تعثرت بسبب خلافات حادة حول صادرات الصين من المعادن الأرضية النادرة، والقيود الأمريكية المفروضة على التكنولوجيا والتصدير، ما يجعل مستقبل الاتفاق الجديد محاطًا بالكثير من علامات الاستفهام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store