
فنان كبير يتعرّض لجلطة دماغية جديدة! (صورة)
وأوضح المصدر، في تصريحات خاصة لموقع 'القاهرة 24″، أن لبيب يخضع حالياً لسلسلة من الفحوص والتحاليل الطبية، خشية إصابته بجلطة ثانية، مؤكدا أن الأطباء يحرصون على الاطمئنان الكامل على وضعه الصحي. كما طالب الجمهور بالدعاء له بالشفاء العاجل.
وفي أول تعليق له بعد دخوله المستشفى، طمأن الفنان لطفي لبيب جمهوره برسالة مقتضبة، قائلا: 'أنا بخير، ولكني ممنوع من الكلام.. وإن شاء الله أكون كويس.. ادعولي'. وجاء تصريحه ليهدّئ من حالة القلق التي انتشرت بين محبيه بعد تداول أخبار مرضه خلال الساعات الماضية.
من جانبه، قال محمد الديب، مدير أعمال الفنان، إن عدداً من نجوم الفن من مختلف الأجيال حرصوا على زيارته والاطمئنان عليه في المستشفى، مؤكدا استمرار دعمهم النفسي له في هذه الأزمة الصحية.
يُذكر أن لطفي لبيب يُعدّ من أبرز الفنانين في مصر والعالم العربي، وقد ترك بصمة خاصة بأدواره المميزة في السينما والمسرح والتلفزيون.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 3 ساعات
- صدى البلد
ما حكم من يترك الصلاة عمدا مع قدرته؟.. أمين الإفتاء يحذر
قال الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، ردًا على سؤال حول حكم ترك الصلاة عمدا، إن ترك الصلاة من الكبائر العظيمة، ولا ينبغي لمسلم أن يتساهل فيها أو يتكاسل عنها، فهي عمود الدين، و"من أقامها فقد أقام الدين، ومن هدمها فقد هدم الدين". وأوضح أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الثلاثاء، أن هناك فرقًا بين من ينكر الصلاة كليًا ويقول إنها ليست فرضًا، فهذا يقع في الكفر الصريح، لأنه أنكر معلومًا من الدين بالضرورة، وهذا أمر نادر ولا يُتصور حصوله في الغالب، أما من يتركها كسلًا أو تسويفًا، وهو يعلم أنها فريضة، فهذا مرتكب لكبيرة عظيمة، لكنه لا يُخرج من الإسلام، ومع ذلك فعليه أن يتوب فورًا. حكم من يتكاسل عن الصلاة وتابع أمين الفتوى في دار الإفتاء "من يتكاسل عن الصلاة ويقول: (نفسي أصلي لكن الشيطان يغلبني)، فهذا أمل في خير، ونقول له: ارجع إلى الله، وباب التوبة مفتوح، لكن أن يترك الصلاة وهو في كامل وعيه ويفعل ذلك عمدًا مع قدرته، فهذا يُخشى عليه جدًا، ويجب أن يُراجع نفسه سريعًا، لأنها ليست مجرد عبادة بل صلة بالله". وأكد أمين الفتوى في دار الإفتاء أن الله سبحانه وتعالى يغدق على الإنسان من النعم ما يستوجب منه الشكر الدائم، والصلاة من أعظم صور الشكر، موضحا: "تقوم من نومك، ترى، تتحرك، تمشي، تقضي حاجتك بنفسك، كلها نعم، فهل لا تستحق هذه النعم أن تُقابل بسجدة شكر وخضوع؟! الصلاة 10 دقائق كل بضع ساعات، منحة من الله وليست عبئًا". وتابع: "الوضوء وحده يُكفّر الذنوب، فكيف بالصلاة؟ الخطايا تتساقط من العيون والأيدي والأرجل أثناء الوضوء، فما بالك بالوقوف بين يدي الله؟! الإمام المروزي له كتاب من مجلدين بعنوان تعظيم قدر الصلاة، بيّن فيه عظيم أجرها ومكانتها، فالصلاة ليست عبادة عادية، بل حياة".


LBCI
منذ 7 ساعات
- LBCI
حزب الله يعتبر الغارات الإسرائيلية على شرق لبنان "تصعيدا كبيرًا"
ندد حزب الله بالغارات الإسرائيلية التي استهدفت شرق لبنان واستشهد فيها 12 شخصًا، حسب وزارة الصحة، معتبرًا أنها "تصعيد كبير". وقال الحزب في بيان إنّ "هذا الاعتداء الخطير يشكّل تصعيدًا كبيرًا في سياق العدوان المتواصل على لبنان وشعبه". ودعا السلطات اللبنانية إلى أن "تتحرك بشكل جاد وفوريّ وحازم لوضع الجهات الدولية كافة وفي مقدمها الدول الضامنة أمام مسؤولياتها".


صدى البلد
منذ 16 ساعات
- صدى البلد
لماذا يجب الوضوء قبل الخروج من المنزل؟.. يحميك من أكبر مصيبة
لعل هناك كثيرون لا يعرفون لماذا يجب الوضوء قبل الخروج من المنزل ؟، ومن ثم يهملون هذه العبادة -الوضوء - عند خروجهم من البيت، وحيث إن معرفة السبب تزيل العجب وتزيد الحرص ومن ثم اغتنام الفضل والبركة، من هنا ينبغي معرفة لماذا يجب الوضوء قبل الخروج من المنزل ؟، لعل بها نكن من الفائزين. لماذا يجب الوضوء قبل الخروج من المنزل قال الشيخ خالد الجندي عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إنه ينبغي الخروج من المنزل على وضوء ، حيث إن هناك ما يُسمى موت الفجأة والذي ينبغي الاستعداد له بمثل هذه العبادة - الوضوء-. وأوضح ' الجندي ' في إجابته عن سؤال: لماذا يجب الوضوء قبل الخروج من المنزل ؟، أن هناك ما يُسمى موت الفجأة وهذا أمر يحدث، والإنسان لا يلحق تقديم أي شيء لآخرته ويؤخذ فجأة. وأضاف أنه ليس من الصواب أن يتناسى الإنسان موت الفجأة ولا يستعد له، ومن ثم لا تخرج من البيت إلا متوضئ ولا تنام بدون صلاة ولابد من صلاة العشاء قبل النوم وأن تنوي القيام لصلاة الفجر لأن موت الفجأة خطير لذلك عليك أن تصلح ما بينك وبين الله. فضل الوضوء قبل الخروج من المنزل ورد أن للوضوء فضيلة وأجر كبير، فقد ورد عن عبد الله بن بريدة، عن أبيه، قال: أصبح رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما، فدعا بلالا، فقال: «يا بلال بم سبقتني إلى الجنة؟ إني دخلت البارحة الجنة فسمعت خشخشتك أمامي» . فقال بلال: يا رسول الله، ما أذنت قط إلا صليت ركعتين، وما أصابني حدث قط إلا توضأت عنده، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «بهذا» [رواه أحمد والحاكم في المستدرك، وقال: صحيح على شرط الشيخين]. وجاء في الحديث استحباب إدامة الطهارة، ومناسبة المجازاة على ذلك بدخول الجنة، لأن من لازم الدوام على الطهارة أن يبيت المرء طاهرا، ومن بات طاهرا عرجت روحه فسجدت تحت العرش، كما رواه البيهقي في الشعب، من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص. وقال الحافظ العراقي: فيه استحباب دوام الطهارة، وأنه يستحب الوضوء عقب الحدث، وإن لم يكن وقت صلاة ولم يرد الصلاة، وهو المراد بقوله صلى الله عليه وسلم (ولا يحافظ على الوضوء إلا مؤمن) [رواه مالك في الموطأ وابن ماجه]، فالظاهر أن المراد منه دوام الوضوء لا الوضوء الواجب فقط عند الصلاة. وورد أن من استطاع أن يحافظ على هذه الفضيلة فهذا أفضل بلا شك، ولو تركها فلا حرج وليس بالضرورة أن يؤدي ذلك إلى الوسوسة، المهم أنه لا يجبر أو يلزم على فعل الفضيلة إذا لم يرد هو ذلك ، و ينصح أن يحصن نفسه بأذكار الصباح و المساء وأذكار الدخول و الخروج فهذا يكفيه إن شاء الله تعالى. حكم الوضوء ينقسم حكم الوضوء إلى واجب ومستحب من حيث وجوب العبادة أو استحبابها، فهناك عبادات واجبة تجب لها الطهارة، وأخرى مستحبّة فيُستحب لها الطهارة كذلك، فيكون الوضوء واجبًا عند أداء الواجبات والفرائض كصلاة الفرض، والطواف، والوضوء المستحبّ يكون لأداء عبادة مستحبة عند الذكر، وقراءة القرآن الكريم، وإذا توضأ المسلم وضوءًا شرعيًا كاملًا طهُر من الحدث وأُبيحت له جميع العبادات. نواقض الوضوء ورد أن هناك ستة أمور فقط تنقض الوضوء، باتفاق العلماء، أن الأمور الستة التي تنقض الوضوء هي: خروج شيء من السبيلين -القبل والدبر- قليلًا كان أو كثيرًا طاهرًا أو نجسًا، لقوله تعالى: «أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِّنكُم مِّنَ الغَائِطِ» [النساء: 43] ولقوله صلى الله عليه وسلم: «فلا ينصرف حتى يسمع صوتًا أو يجد ريحًا» متفق عليه. الأمر الثاني من نواقض الوضوء: سيلان الدم الكثير أو القيح أو الصديد أو القيء الكثير كما يرى الحنفية والحنابلة، لما رواه الإمام أحمد والترمذي أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «مَنْ أَصَابَهُ قَيْءٌ أَوْ رُعَافٌ، أَوْ قَلْسٌ، أَوْ مَذْيٌ فلْيَنْصَرِفْ فَلْيَتَوَضَّأْ، ثُمَّ لِيَبْنِ عَلَى صَلاَتِهِ، وَهُوَ فِي ذَلِكَ لاَ يَتَكَلَّمُ». أخرجه ابن ماجة. والراجح عدم النقض؛ لضعف الحديث. الأمر الثالث من نواقض الوضوء فزوال العقل بجنون أو تغطيته بسكر أو إغماء أو نوم لقوله صلى الله عليه وسلم: «العين وكاء السه فمن نام فليتوضأ»، رواه أحمد وابن ماجة بإسناد حسن، «ما لم يكن النوم يسيرًا عرفًا من جالس أو قائم فلا ينقض حينئذ»، لقول أنس: «كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ينامون ثم يصلون ولا يتوضأون». رواه مسلم، والمقصود أنهم ينامون جلوسًا ينتظرون الصلاة كما هو مصرح به في بعض روايات هذا الحديث. الأمر الرابع من نواقض الوضوء هو مس القبل أو الدبر باليد بدون حائل، لقوله صلى الله عليه وسلم: «من مس فرجه فليتوضأ» رواه أحمد والنسائي وابن ماجة. الأمر الخامس من نواقض الوضوء غسل الميت، لأن ابن عمر وابن عباس كانا يأمران غاسل الميت بالوضوء، وقال أبو هريرة: «أقل ما فيه الوضوء»، أما الأمر السادس فـالردة -الخروج- عن الإسلام، لقوله تعالى: «لَئِنْ أَشْرَكْت لَيَحْبَطَنَّ عَمَلك» [الزمر:65].