logo
مفوضية الانتخابات تعلن فتح مراكز توزيع بطاقة ناخب في البلديات المستهدفة

مفوضية الانتخابات تعلن فتح مراكز توزيع بطاقة ناخب في البلديات المستهدفة

أخبار ليبيامنذ 5 ساعات

الوطن | متابعات
أعلنت المفوضية الوطنية العليا للانتخابات عن فتح مراكز توزيع بطاقة الناخب في البلديات المستهدفة بانتخابات المجالس البلدية ضمن المجموعة الثانية لعام 2025، داعية المواطنين الذين سجلوا في سجل ناخبي المجالس البلدية إلى التوجه إلى المراكز التي سجلوا بها لاستلام بطاقاتهم.
وأكدت المفوضية أن كافة المراكز الانتخابية في البلديات المعنية استلمت البطاقات الانتخابية الخاصة بالناخبين المسجلين، وذلك عبر مكاتب الإدارة الانتخابية التابعة لها، في إطار الاستعدادات النهائية لانطلاق مرحلة توزيع البطاقات.
ومن المقرر أن تبدأ عملية التوزيع غدًا السبت الموافق 28 يونيو 2025، حيث استكمل الموظفون بالمراكز استعداداتهم لاستقبال المواطنين وفق إجراءات تنظيمية دقيقة.
وشددت المفوضية على أن عملية التوزيع ستُنفذ وفق آليات تنظيمية وفنية مدروسة، مؤكدة أهمية التزام المواطنين بالمواعيد المحددة لاستلام بطاقاتهم والمشاركة الفاعلة في إنجاح هذا الاستحقاق الانتخابي

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تونس تؤكد استعدادها لمساندة مساعي تعزيز الحوار بين الليبيين
تونس تؤكد استعدادها لمساندة مساعي تعزيز الحوار بين الليبيين

الوسط

timeمنذ 40 دقائق

  • الوسط

تونس تؤكد استعدادها لمساندة مساعي تعزيز الحوار بين الليبيين

أكد وزير الخارجية التونسي محمد علي النفطي استعداد بلاده لمساندة كل المساعي الدبلوماسية لتعزيز الحوار ودعم جهود المصالحة بين مختلف الأطراف الليبية، من أجل الوصول إلى حل سياسي دائم ليبي-ليبي «يحترم سيادة البلد ووحدة أراضيه، بعيدا عن أيّ تدخل خارجي في شؤونه الداخلية، بما يمكّن من ترسيخ دعائم الأمن والاستقرار في ليبيا والمنطقة العربية والإفريقية». جاء ذلك خلال استقباله يوم الجمعة، نائبة الأمين العام للأمم المتحدة، ورئيسة فريق المراجعة الاستراتيجية لبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا دانييلا كروسلاك، وفق بيان نشرته صفحة وزارة الخارجية التونسية على «فيسبوك». وجدد الوزير «دعم تونس جهود بعثة الأمم المتحدة للدعم بليبيا في مساندة العملية السياسية وتحقيق الاستقرار وفق رؤية تفضي إلى حلّ يكون دائما وشاملا وبتوافق كل الأطراف تحت رعاية الأمم المتحدة». كما شدّد على أهمية الدور الذي يضطلع به فريق المراجعة الاستراتيجية في تقييم ولاية البعثة الأممية ومتابعة استجابتها للتطورات السياسية والأمنية والإنسانية في ليبيا بهدف اقتراح التوصيات اللازمة لتعزيز فعاليتها على الميدان. ونقل البيان عن المسؤولة الأممية تقديرها تعاون تونس ومساندتها لجهود الأمم المتّحدة في دعم العملية السياسية في ليبيا وتحقيق تسوية سياسية توافقية وشاملة، ومواقفها «المتّزنة والمحايدة والبنّاءة بشأن الوضع في ليبيا ودورها في دعم الحوار والتوافق وجهود المصالحة بين الليبيين في مختلف المحطات. وزير الخارجية التونسي محمد علي النفطي يستقبل رئيسة فريق المراجعة الاستراتيجية لبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا دانييلا كروسلاك، الجمعة 27 يونيو 2025 (وزارة الخارجية التونسية)

تيتيه لـ«بوابة الوسط»: قلقون من قانونية وتوقيت ميزانية صندوق التنمية
تيتيه لـ«بوابة الوسط»: قلقون من قانونية وتوقيت ميزانية صندوق التنمية

الوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوسط

تيتيه لـ«بوابة الوسط»: قلقون من قانونية وتوقيت ميزانية صندوق التنمية

قالت المبعوثة الأممية إلى ليبيا هانا تيتيه إن قلق البعثة بشان ميزانية لصندوق التنمية وإعادة الإعمار أساسه هو مدى «قانونية العملية، والمساءلة عن الاستخدام الفعال لموارد الدولة، وتوقيت هذه الموافقة في وقت توقفت فيه الجهود المبذولة للاتفاق على ميزانية موحدة ضرورية لدعم توفير السلع والخدمات العامة في جميع أنحاء البلاد». وأضافت تيتيه، في حوار مع «بوابة الوسط» أن «القرارات المالية أحادية الجانب تخاطر بتفاقم التوترات وزيادة تقويض الاستقرار المالي»، وذلك «في سياق مؤسسات منقسمة، وغياب ميزانية موحدة، وتصور عام بمستويات عالية من الفساد، وهشاشة اقتصادية». تيتيه: عواقب يومية للإنفاق غير المنضبط وقالت المبعوثة الأممية إن الشعب الليبي يعاني حاليًا من «عدم وجود اتفاق على الإنفاق وميزانية موحدة، مما أدى إلى عدم كفاية تخصيص الموارد للبلديات والوكالات الحكومية»، مشيرة إلى أن «للإنفاق غير المنضبط عواقب يومية مثل تآكل قيمة العملة وتآكل القوة الشرائية للأفراد الذين لا يتلقون دخلهم إلا بالدينار الليبي». وتابعت: «لهذا السبب نشجع على تبني حوكمة خاضعة للمساءلة والشفافية والتنسيق وتوخي المسؤولية المالية والنقدية. من خلال القيام بذلك، يمكننا ضمان استخدام الموارد العامة بشكل منصف لصالح جميع الليبيين ضمن تدفقات الإيرادات الحالية للبلاد». لقراءة الحوار كاملاً

في مواجهة استنزاف قواته قرب الحدود الليبية وكردفان.. البرهان يقر تجنيس مقاتلين أجانب
في مواجهة استنزاف قواته قرب الحدود الليبية وكردفان.. البرهان يقر تجنيس مقاتلين أجانب

الوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوسط

في مواجهة استنزاف قواته قرب الحدود الليبية وكردفان.. البرهان يقر تجنيس مقاتلين أجانب

أقر مجلس السيادة السوداني برئاسة الجنرال عبد الفتاح البرهان، سياسة تسمح للمقاتلين الأجانب، من ضمنهم المنضوين تحت لواء جبهة تحرير شعب تيغراي، بالحصول على الجنسية السودانية والإقامة الدائمة، وذلك في مواجهة استنزاف قواته على عدة جبهات بما في ذلك دارفور قرب الحدود الليبية. تأتي هذه المبادرة في إطار استراتيجية لتعزيز دور القوات المسلحة السودانية، التي تخوض صراعًا طويل الأمد ضد قوات «الدعم السريع» منذ أبريل 2023، وفق دور مقاتلي «تيغراي» وفقًا لمعلومات نقلها التقرير، لعب مقاتلو «تيغراي» دوراً فاعلًا على الأرض، لا سيما خلال هجوم القوات المسلحة السودانية لاستعادة مدينة ود مدني، عاصمة ولاية الجزيرة. كما وردت أنباء عن انتشار حوالي 400 منهم في غرب كردفان. وتشير المصادر إلى أن قوات تيغراي تتمركز حالياً في عدة مناطق استراتيجية، بما في ذلك ود مدني والهشابة «ولاية النيل الأبيض» ومواقع مختلفة في غرب كردفان. وبحسب المصادر نفسها، يشارك هؤلاء المقاتلون أيضًا في عمليات تجنيد في مخيمات اللاجئين الإثيوبيين، خاصةً في أم راكوبة بولاية القضارف. ويستغل المقاتلون الفراغ الأمني والوضع الإنساني الهش لتشجيع اللاجئين الشباب على الانضمام إلى النزاع مقابل مكافآت مالية. ولا تقتصر سياسة التجنيد هذه على «التيغرايين» فحسب، فمنذ بداية الصراع، أفادت التقارير بحصول مقاتلين آخرين من جنسيات أفريقية على الإقامة أو التجنس مقابل خدمتهم العسكرية. ويثير هذا الوضع مخاوف بشأن تداعياته طويلة المدى، سواءً على الصعيد الأمني أو الاجتماعي والسياسي. قاعدة عمليات جديدة استراتيجيًا، سيُقدّم السودان لمقاتلي «تيغراي» السابقين قاعدة عمليات جديدة بعد انسحابهم من أراضيهم في إثيوبيا. في المقابل، سيحصلون على هوية جديدة وحماية قانونية وتعويضات مادية، بحسب الموقع الكونغولي. مع ذلك، يُحذّر العديد من الخبراء من مخاطر زعزعة الاستقرار على المديين المتوسط والطويل، ذلك أن إقحام قوات أجنبية في صراع داخلي قد يُولّد توترات اجتماعية، ويُشجّع على تشكيل ميليشيات خارجة عن السيطرة، ويُفاقم الانقسامات. وكانت قوات «الدعم السريع» قد تمكنت من السيطرة على أجزاء واسعة من دارفور وكردفان، والمثلث الحدودي مع ليبيا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store