logo
مالك عقار إيجار قديم يرفض طرد المستأجرين: «زي ما أنتم ولا كأننا سمعنا حاجة» (فيديو)

مالك عقار إيجار قديم يرفض طرد المستأجرين: «زي ما أنتم ولا كأننا سمعنا حاجة» (فيديو)

المصري اليوممنذ يوم واحد
قال إسلام زيدان، أحد الملاك صاحب مبادرة عدم طرد المستأجرين، إنه كتب منشورًا جاء فيه: «الناس اللي مأجرين من أهلينا رحمة الله عليهم إيجار قديم في بيت عائلة زيدان المال مال الله، والأرض أرض الله، زي ما أنتم، ولا كأننا سمعنا حاجة» على صفحته بموقع «فيسبوك» بسبب الظروف الحالية التي يعيشها الناس، موضحًا أن قانون الايجار القديم أثار الجدل لدى المستأجرين.
وأضاف "زيدان"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «يحدث في مصر»، مع الإعلامي شريف عامر، المذاع على قناة «إم بي سي مصر»، أنه يعتقد أن تعديلات القانون أثارت مخاوف ناس كثر من المستأجرين خوفا من الطرد، قائلا: «المستأجر قاعد يشوف الخلافات، أعتقد أنه مش هيكون في بيته اللي تربى فيه وربى فيه عياله».
وتابع: «الظروف الاقتصادية والناس هتحارب على ظروف حياة ولا شقة، وإحنا نطمئن الناس، ومش بعمل تعميم في مستأجر يستحق وآخر لا يستحق، والأمر فردي، ولو أنا شايف أقدر أساعد ومش هيأثر عليا الظروف حاليا تخلينا نشعر ببعض ولا نوجه بشكل عام».
إسلام زيدان مالك عقار وصاحب منشور عدم طرد المستأجرين يكشف ليحدث في مصر أسباب قراره بالحفاظ على المستأجرين
برنامج #يحدث_في_مصر يعرض الآن على #MBCMASR
الثلاثاء- الخميس الساعة 10:00 مساءً بتوقيت القاهرة
مجانًا على شاهد https://t.co/wFYwIT82nD pic.twitter.com/wInt8pajPk
— يحدث في مصر (@YahdothFiMasr) July 3، 2025
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ادوارد فيلبس جرجس يكتب : الدولار والحمار
ادوارد فيلبس جرجس يكتب : الدولار والحمار

صوت بلادي

timeمنذ 39 دقائق

  • صوت بلادي

ادوارد فيلبس جرجس يكتب : الدولار والحمار

هذه الكلمات كتبتها ضمن سلسلة مقالات في مجلة روزاليوسف منذ فترة " تحت عنوان رسالة المهجر" ولست أعلم ما الذي أعادها إلى ذهني؛ هل هو سياسة الرئيس ترامب التي تنصب كلها حاليا على الدولار ولا يرى غيره؛ سياسة أدت إلى إقالة الكثيرين من مناصبهم ووظائفهم؛ أيضا استخدامه كوسيلة للعقاب والردع ولا مانع من امتداد يده إلى أعانات الطبقات الفقيرة. الحديث في هذا الموضوع قد يطول ويطول؛ أوله وآخره هو سياسة الدولار. في الحقيقة عندما كتبت هذه الكلمات لم يكن ترامب موجودا في البيت الأبيض؛ لكن كما ذكرت أن سياسته الدولارية هي التي أعادت إلى ذهني هذه الكلمات ولماذا لا والدولار كان وأصبح هو الرمز المقدس الذي يجب أن ترفع أمامه الأيادي بالابتهالات. عندما كتبت هذه الكلمات في ذلك الوقت؛ في الحقيقة كانت مركزة على المهاجرين. الكثير من المهاجرين وأقول الكثير وليس البعض كل حواسهم التي تدفعهم للهجرة هي احتلال الدولار لجزء كبير من لهفتهم على الهجرة؛ خاصة أن عملة بعض الدول انكمشت وتقزمت أمام عملقة الدولار وأصبحت تستحي أن تظهر في الاسواق أمام أغولة الأسعار. عنوان المقال غريب؛ نصفه الأول يحمل الوجه الأمريكي الذي يتطلع إليه الكثيرون والنصف الثاني لحيوان مسكين لا حول له ولا قوة؛ يرزح في بلادنا اسفل أثقال محملة فوق ظهره ؛ تكاد تقصمه ولا يستطيع حملها سواه وفي النهاية يكون وجبة دسمة لأسود حديقة الحيوان ومن يدري فقد يتحول إلى وجبة آدمية بفضل أصحاب الضمائر المثقوبة وللأسف الضمائر المثقوبة ازدادت في بلادنا ووصلت إلى ذروتها تحت مغريات الطمع والجشع والكسب الحرام ؛ قد يتساءل البعض عن السر في هذا الربط بين شقي العنوان العجيب ؛ لكن المثل يقول ؛ إذا عُرف السبب بطل العجب ؛ السبب الذي يبطل العجب هنا في العلاقة بين الدولار والحمار صفة مشتركة وقوية جدا ؛ من يغمض عينيه ويلهث خلفهما قد تناله رفسة " ركلة " الله أعلم بمدى شدتها فقد تصل به لحافة الموت ؛ أو قد تترك به عاهة يسير بها طوال حياته ؛ لكن العجيب أن رفسة الحمار قد تجد لها في الطب دواء ؛ لكن رفسة الدولار لمن يلهث خلفه لا علاج لها والسر يكمن في هذه الكلمات التي وردت بالإنجيل المقدس "ماذا يستفيد الإنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه " . قد تكون هذه الكلمات لا فائدة منها؛ بالنسبة لمن ركض ولهث وأدمن وذاق ألم الرفسة؛ أقول له معذرة لقد "فات الميعاد " مع الاعتذار لسيدة الغناء أم كلثوم رحمها الله؛ لكن كل الأمل في أن تدرك من هم في بداية الطريق أو حتى منتصفه؛ والأهم من هذا وذاك من جاء دورهم للدخول إلى جنة عدن كما يتوهم الجميع يأتون وهم يحملون في أيديهم الزكائب الفارغة لملئها بالدولارات الملقاة في الشوارع والطرقات. نعم الحلم الوردي لكل من هاجر إلى أميركا أو يلهث للقدوم إليها ؛ حلم الرفاهية التي يشاهدها في المسلسلات والأفلام الأمريكية التي تعرض على شاشة التلفزيون في بلادنا فيأتي إليها وجميع المشاهد التي رآها لا تزال عالقة بذهنه ؛ البيت ذو الحديقة المترامية الأطراف والسيارة الفارهة ودفتر الشيكات ولا مانع من فتيات شاطئ ميامي بولاية فلوريدا ؛ لا فرق بين مهاجر يحمل أعلى الشهادات العلمية ومن لا يحمل سوى الحد الأدنى منها ؛ الجميع يشتركون في الهدف ؛ نفس الحلم ؛ حلم اليقظة والمنام ؛ لكن الاختلاف في طريقة الأداء والتنفيذ ؛ البعض يسير بتؤدة وروية غير متعجل وهؤلاء للأسف هم النسبة الأقل ؛ أما الغالبية فتأتي وحرابها مسنونة لخوض معركة اللهث خلف الدولار بأي ثمن وبأي تكلفة وللأسف تكلفة ممكن أن تفقده ذاته أو أسرته أو جذوره أو عاداته وتقاليده أو كلها معا ؛ بل يمكن أن تسطو على المبادئ والأخلاق وأبسط حقوق عقيدته ؛ يضيع في الزحام ولا يفيق إلا على الرفسة التي تعيده لرشده ولشديد الأسف غالبا تأتي بعد فوات الآوان حيث لا يصد الندم أو يرد . ادمان الركض خلف الدولار أعماه عن ابنته التي تسير عالقة بذراع ال" بوي فرند " ويمكن أن تشرفه بمولود دون زواج؛ شيء عادي؛ لماذا لا تسير على سلو الأمريكان ؟! ؛ ألم يتركها الأب ؛ مهملة تقاسي الوحدة والغربة ولم يحاول أن يعرف حتى خطواتها في البلاد التي لا تزال غريبة بالنسبة له ولها ؛ كل وقته خارج منزله وأسرته من أجل الدولار الأمريكاني ؛ لماذا لا يستغل الأبن غياب الأب والأم طوال النهار وشطرا من الليل في رحلتهما اليومية مع الدولار ويحول غرفة نومهما إلى المكان المفضل للقاء مع الجيرل فرند ؛ من يستطيع أن يحاسب أبناء تلفت أخلاقهم وعاداتهم وتقاليدهم التي نشأوا عليها وانساقوا خلف سلوكيات مجتمع لا تناسب مطلقا سلوكيات مجتمعاتنا الشرقية ؛ من يستطيع أن يحاسب من انساق خلف الماريجوانا وغيرها من المخدرات ؛ غابت عنهم النصيحة والقدوة الحسنة والاهتمام الأسري في مجتمع لم شمل الشامي على المغربي . من يستطيع أن يحاسب زوجة أتت كالقطة المغمضة دفع بها زوجها للعمل في أماكن بها نوعيات من النساء لا يفرقن بين فراش الزوج أو الصديق؛ فأصبح إغراء الدولار بالنسبة لهن هو كل الشرف ؛ نعم الشرف الذي يموت من أجله البعض في بلادنا أصبح بالنسبة لهم كفردة الحذاء البالي فتأرجحت بين الصواب والخطأ وتحت ثقل الإغراء انقطع حبل الصواب فتعلقت بكل قوتها بحبل الخطأ وعندما امتلأت حفنتاها بالدولارات باعت الزوج الغافل على قارعة الطريق فصرخ واستجار ولا مجير في مجتمع يبيح لها كل ما فعلته ولو حاول مجرد المحاولة لفرض القوة عليها يجد أبواب الزنزانة مفتوحة على مصراعيها لاستقباله . لا داعي للتعجب؛ كل هذا من أجل العجلة وراء تحقيق هدف باطل؛ مكسبه هو الخسارة الساحقة في الأبناء والأسرة والنفس والسعادة والراحة الداخلية للإنسان التي لا تتأتى بسوى ما تربينا ونشأنا عليه ورائحة أجدادنا التي لا زالت تفوح بالمبادئ والأخلاق. نصيحة أهديها خالصة مخلصة ولو أنني أعلم أنني أهديها في زمن أصم أذنيه عن الحقيقة؛ لكن رغم هذا سأعتلي هرم خوفو وأصيح بعلو صوتي إلى كل من هاجر ولا تزال والفرصة أمامه للهرب من قبضة الدولار الشريرة ؛ أو من كان على وشك الهجرة ؛ لا تدع بريق الدولار يعمي عينيك عن حياتك نفسها ؛ أسرتك وأولادك وجذورك وعاداتك وتقاليدك وديانتك هي حياتك ؛ لا تبع كل هذا بالرخيص ؛ كل شيء يمكن أن تحصل عليه بالروية والهدوء ؛ فلن تجني من وراء لهثك خلف الدولار ليل نهار سوى رفسة ؛ الله أعلم أين ستؤدي بك أو إلى أين ستأخذك ؛ اللهم بلغت اللهم فاشهد ؛ هذه الكلمات كما ذكرتك كتبتها منذ سنوات ؛ لكن أعتقد أنها سارية المفعول حتى الآن بل ممتدة حتى الغد وبعد الغد ؛ مع كل من يطيش صوابه خلف الدولار. احذروا الذكاء الاصطناعي: *********************** لا شك أن ما يحدث في العالم الآن لهو شيء خطير وخرج عن حدود العقل؛ الحروب والمعارك والدماء والانقسامات والسلام العالمي الذي أصبح كلمة بلا فعل أو معنى؛ أيضا ما يحدث بفعل العوامل الطبيعية من زلازل وعواصف وسيول يمثل أيضا الأخطر والجميع يقفون مكتوفي الأيدي أمام هذا الجبروت الهائل؛ لكن وأعتقد اعتقادا راسخا أن الأخطر والأخطر سواء من الدماء أو العوامل الطبيعية هو نكبة جديدة من صنع الإنسان وكأن الإنسان يسعى دائما إلى دمار نفسه منذ القدم. هذه النكبة هي ما أطلق عليها " الذكاء الاصطناعي" وأقل خطورة كنتيجة له هو التهديد بانقراض البشر. فبالرغم من أن الذكاء الاصطناعي يعتبر تقدما تكنولوجيا مرتفع الـتأثير يسمح بعلاج الأمراض وتحقيق الاكتشافات العلمية؛ والتغلب على التحديات التي كان يعتقد أنه لا يمكن التغلب عليها أذ يسمح بعلاج بعض الأمراض المستعصية؛ إلا أنه تحقق من نتائج الاكتشافات العلمية أنه في الاتجاه الآخر يعتبر تحديا خطيرا للبشرية ومخاطر حقيقية بالنسبة للجنس البشري بما في ذلك المخاطر الكارثية التي يجب أن نضع أعيننا عليها فمن السهل جدا أن تصبح أنظمة الذكاء الاصطناعي خارجة عن السيطرة عليها تماما. لقد بدأت التخوفات من أنظمة الذكاء الاصطناعي في الفترة التي تولى فيها الرئيس "بايدن " الرئاسة حيث حدث تواصل مع بعض الشركاء الدوليين الذي يتخوفون أيضا من أنظمة الذكاء الاصطناعي ووضعوا تشريعا بإقرار من الحزبين الديمقراطي والجمهوري للوقوف أمام المخاطر المرتبطة بهذه التقنيات الناشئة؛ حيث ثبت أن أنظمة الذكاء الاصطناعي الأكثر تقدماً يمكن تسليحها لإحداث أضرار لا يمكن إصلاحها. ثانيا أن هناك مخاوف خاصة داخل مختبرات الذكاء الاصطناعي من أنها قد "تفقد السيطرة" في مرحلة ما على الأنظمة ذاتها التي تعمل على تطويرها، مع عواقب مدمرة محتملة على الأمن العالمي. بل كتقرير للعلماء جاء فيه أن الذكاء الاصطناعي لديه القدرة على زعزعة استقرار الأمن العام بنفس النتائج التي تهدد بها الأسلحة النووية العالم وأيضا حوادث مميته كأسلحة الدمار الشامل وهذا ما دعا العلماء العاملون في هذا المجال إلى اتخاذ خطوات جديدة جذرية تهدف إلى مواجهة هذا التهديد بما في ذلك إطلاق وكالة جديدة للذكاء الاصطناعي وفرض ضمانات تنظيمية طارئة وقيود على مقدار قوة الأجهزة التي يمكن استخدامها لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي ودعا البعض لتدخل حكومة الولايات المتحدة بطريقة عاجلة وجدية حيث أشار تقرير ل " جلادستون للذكاء الاصطناعي " إن الضغوط التنافسية تدفع الشركات إلى تسريع تطوير الذكاء الاصطناعي "على حساب السلامة والأمن"، مما يزيد من احتمال "سرقة" أنظمة الذكاء الاصطناعي الأكثر تقدما وتسليحها ضد الولايات المتحدة ؛ وتضاف هذه الاستنتاجات إلى قائمة متزايدة من التحذيرات بشأن المخاطر الوجودية التي يفرضها الذكاء الاصطناعي - حتى من بعض أقوى الشخصيات في الصناعة فمنذ ما يقرب من عام، استقال جيفري هينتون، المعروف باسم "الأب الروحي للذكاء الاصطناعي"، من وظيفته في شركة جوجل وأطلق صافرة الإنذار بشأن التكنولوجيا التي ساعد في تطويرها. وقال هينتون إن هناك فرصة بنسبة 10% أن يؤدي الذكاء الاصطناعي إلى انقراض الإنسان خلال العقود الثلاثة المقبلة؛ ووقّع ومعه العشرات من قادة صناعة الذكاء الاصطناعي والأكاديميين وغيرهم على بيان في يونيو الماضي جاء فيه أن التخفيف من خطر الانقراض من الذكاء الاصطناعي يجب أن يكون له أولوية عالمية ؛ فبالرغم من أن رجال لأعمال يضخون مليارات الدولارات في الاستثمار في الذكاء الاصطناعي إلا أنهم يشعرون بقلق متزايد إزاء مخاطره ؛ وخاصة بعد صدور تقرير شمل 42% من الرؤساء التنفيذيين بجامعة " ييل " العام الماضي جاء فيه إن الذكاء الاصطناعي لديه القدرة على تدمير البشرية بعد خمس إلى عشر سنوات من الآن . ولست أعلم هل من المضحك أم المخيف ما صدر في تقرير أحد الأفراد في أحد مختبرات الذكاء الاصطناعي المعروفة عن وجهة نظر مفادها أنه إذا تم إطلاق نموذج محدد من الجيل التالي للذكاء الاصطناعي بدون تقييدات في الوصول إلى نتائج متقدمة، سيكون ذلك" سيئًا للغاية "، لأن القدرة المقنعة المحتملة للنموذج يمكن "كسر الديمقراطية" إذا تم الاستفادة منها في مجالات مثل التدخل في الانتخابات أو التلاعب بالناخبين. الذكاء الاصطناعي سلاح ذو حدين؛ لكن ثبت أن مخاطره أكبر بكثير من فوائده لأن الكثير من العلماء أفادوا أنه من الممكن في مرحلة من المراحل يمكن فقد السيطرة عليه؛ والسؤال هل يمكن للبشر أن يسيرو باختراعاتهم غير المنضبطة إلى أن يفنوا أنفسهم بأنفسهم؛ هذا ما ستظهره السنوات القادمة ويقع فيها للأسف الأبناء والأحفاد أن لم تتدخل السماء وتضبط العقول المنفلتة من البشر التي كما يتسابق البعض في اختراع ما يفيد البشرية يتسابق البعض في اختراع ما يدمر البشرية للأسف! وفي سياق الموضوع ما أثار عجبي وهو قيام دولة قطر أو دويلة قطر التي تعدادها لا يزيد عن حي من أحياء مصر بعقد مؤتمر وهو مؤتمر الدوحة لمناقشة الذكاء الاصطناعي وحقوق الإنسان ؛ ففي 26 ؛ 27 من شهر مايو من العام الحالي انعقد في العاصمة القطرية " الدوحة " المؤتمر الدولي للذكاء الاصطناعي وحقوق الانسان بتنظيم من اللجنة الوطنية لحقوق الانسان وبالتعاون مع مؤسسات أممية وإقليمية وسلطت الجلسة الضوء على التحولات الجذرية التي يشهدها قطاع الإعلام تحت تأثير الذكاء الاصطناعي، من إنتاج المحتوى وتوزيعه، إلى التفاعل مع الجمهور، مع التركيز على أهمية إدماج قيم حقوق الإنسان في هذه العملية ؛في الحقيقة تناول المؤتمر الكثير من الجوانب الخاصة بالذكاء الاصطناعي. سؤال قد يكون من باب الغيرة على الوطن؛ لماذا لا تقوم مصر بمثل هذه المؤتمرات حتى يكون اسمها عاليا في العالم؛ أليس هذا أفضل من المهاترات التي تحدث بين الوقت والآخر بسبب العقائد.

أخبار السياسة : المصريين الأحرار: جدول الانتخابات متوازن.. ونحسم مرشحينا على الفردى خلال يومين
أخبار السياسة : المصريين الأحرار: جدول الانتخابات متوازن.. ونحسم مرشحينا على الفردى خلال يومين

نافذة على العالم

timeمنذ ساعة واحدة

  • نافذة على العالم

أخبار السياسة : المصريين الأحرار: جدول الانتخابات متوازن.. ونحسم مرشحينا على الفردى خلال يومين

الأربعاء 2 يوليو 2025 08:30 صباحاً نافذة على العالم - قال الدكتور عصام خليل، رئيس حزب المصريين الأحرار، إن الجدول الزمني لانتخابات مجلس الشيوخ الذي أعلنته الهيئة الوطنية للانتخابات، جاء متسقًا ومنضبطًا، ويُراعي كافة المدد القانونية والدستورية المطلوبة، مؤكدًا أنه يتماشى مع التوقعات والاستحقاقات المنظمة للعملية الانتخابية. وأوضح رئيس الحزب، في تصريح لـ"اليوم السابع" أن الجدول تضمن تواريخ واضحة لفتح باب الترشح وإغلاقه، ثم إعلان الكشوف المبدئية، يعقبها فترة تقديم التنازلات، ثم إعلان القوائم النهائية، تليها فترة دعاية انتخابية مدتها 11 يومًا، يعقبها يوم للصمت الانتخابي، وهو ترتيب يتيح للمرشحين التحرك المنظم، إلا أن الفترة المخصصة للدعاية قد تكون مرهقة في نظام الفردي، خاصة وأن الدوائر تغطي محافظات كاملة، ما يجعل المهمة أكثر صعوبة في ظل ضيق الوقت وارتفاع كلفة التحرك. وأضاف "خليل"، أن الحزب يُتابع تطورات المشهد، وفوجئ أنه لم يدعى للقائمة الوطنية حتى الآن دون أسباب واضحة، ولم يشارك حتى الآن في أي قوائم، موضحًا أن الحزب سيرى إمكانية المشاركة في القوائم من عدمه حال ظهور قوائم أخرى. وأكد رئيس حزب المصريين الأحرار، أن الحزب يُجري حاليًا تقييمًا دقيقًا للموقف في دوائر الفردي على مستوى الجمهورية، من خلال دراسة شاملة ستحسن خلال 48 ساعة، لتحديد المحافظات التي سيدفع فيها بمرشحين، مشيرًا إلى أن الترشح على الفردي يتطلب معايير خاصة وضعها الحزب تشمل النزاهة والانتماء الحقيقي للحزب، إلى جانب الكفاءة والخبرة. وتابع: 'نحرص على اختيار مرشحينا بعناية، وفقًا لمعايير واضحة، خاصة وأن الفردي يتطلب جهدًا لوجستيًا مضاعفًا، نظرًا لاتساع الدوائر، وضيق الوقت المخصص للدعاية، وهو ما يستلزم مرشحين قادرين على تغطية المراكز المختلفة في المحافظة'. واختتم الدكتور عصام خليل تصريحاته بالتأكيد على أن الحزب يواصل جهوده لتقديم مرشحين يعبرون عن تطلعات الشارع، ويتمتعون بالكفاءة والانتماء، قائلًا: "نسأل الله أن يولي من يصلح، وأن يوفق الجميع لما فيه مصلحة الوطن".

أخبار العالم : علماء العراق: القضية اليمنية مغيبة عن الرأي العام واغتيال "حنتوس" أنموذجا لجرائم التمييز الطائفي
أخبار العالم : علماء العراق: القضية اليمنية مغيبة عن الرأي العام واغتيال "حنتوس" أنموذجا لجرائم التمييز الطائفي

نافذة على العالم

timeمنذ 2 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : علماء العراق: القضية اليمنية مغيبة عن الرأي العام واغتيال "حنتوس" أنموذجا لجرائم التمييز الطائفي

الجمعة 4 يوليو 2025 09:40 مساءً اعتبرت هيئة علماء المسلمين في العراق، جريمة قتل جماعة الحوثي للشيخ الداعية صالح حنتوس أنموذجا صريحا لجرائم الكراهية والتمييز الطائفي، مؤكدة أن حقائق القضية اليمنية مغيبة عن الرأي العام وبعيدة عن مدارك كثير من الناس في العالم. وقالت الهيئة في بيان لها، إن جماعة الحوثي "ارتكبت جريمة أخرى في سلاسل جرائمها الطائفية التي يعاني منها أهلنا في اليمن حينما أقدمت على اغتيال الشيخ (صالح حنتوس)، معلم القرآن الكريم وأحد أبرز دعاة مديرية (السلفية) بمحافظة (ريمة) غربي البلاد، والبالغ من العمر قرابة سبعين عامًا، بعد محاصرة منزله ومسجده في قرية المعذب)، منذ صباح الثلاثاء (2025/7/1م)، ثم اقتحامهما، والسيطرة عليهما في اليوم التالي، وإجبار ذوي الشيخ الفقيد على المغادرة على الرغم من إصابة زوجته وعدد آخر من أفراد عائلته بجروح خطيرة نتيجة إطلاق النار المباشر الذي استخدمت فيه مختلف أنواع الأسلحة، ومنها القذائف الصاروخية، والاستعانة بقوات دعم ضمت عشرات المسلحين". وأضافت: "لم تقف جريمة الحوثيين عند هذا الحد بل عمدت هذه الميليشيات عقب اغتيال الشيخ (حنتوس) إلى خطف جثمانه، ثم القيام بحملات مداهمات واعتقالات طالت جميع منازل القرية، وأسفرت عن اعتقال الرجال واقتيادهم إلى جهة مجهولة؛ حتى أمست القرية لا يقطنها أحد سوى النساء في ظل وضع إنساني صعب وحالة أمنية بالغة الخطورة". وأشار البيان إلى أن "الجريمة المركبة التي ارتكبها الحوثيون بحصار الشيخ صالح حنتوس رحمه الله - وقتله وتهجير عائلته؛ أنموذج صريح الجرائم الكراهية والتمييز ذات الأبعاد الطائفية المهددة للسلم المجتمعي في اليمن التي تعمل ميليشيات الحوثي على تصعيدها لفرض حالة الترهيب تجاه اليمنيين". ولفتت إلى أن الشيخ الفقيد يُعد في طليعة الشخصيات البارزة دينيا واجتماعيا في محافظته؛ حيث أشرف على دار تحفيظ القرآن الكريم، وكرس حياته للتعليم والإصلاح المجتمعي على الرغم مما تعرض له من مضايقات وتمديدات مستمرة تمارسها هذه الميليشيات منذ سنوات بسبب رفضه لأفكارها المتطرفة وسلوكها العدواني الإقصائي. وأردف البيان: "مما يؤسف له في واقعنا المعاصر المليء بالأحداث الأليمة؛ أن حقائق القضية اليمنية مغيبة عن الرأي العام وبعيدة عن مدارك كثير من الناس: عامتهم ونخبهم على السواء؛ حيث تعمل دوائر السياسة والإعلام على نقل صورة أحادية النظر ذات مغزى مقصود هدفه تلميع الميليشيات الحوثية على الرغم من إجرامها باستغلال مظلة القضية الفلسطينية وتغييب وعي الجماهير أو صرفه عن معرفة حقيقة هذه الجماعة التي نشأت مثلما نشأت شقيقاتها من الميليشيات الآثمة في العراق وغيره؛ لتكون أداة تدمير ومولد فوضى، وعامل ترسيخ للمشاريع الاحتلالية من بوابة الطائفية التي تضر ولا تنفع، وتفسد ولا تصلح، وتقدم ولا تبني". وذكرت هيئة علماء المسلمين في العراق أنها تتابع "بألم واحتساب وصبر مجريات الأحداث التي تعصف بأشقائنا في اليمن ومنها الجرائم المدانة والمستنكرة التي تستهدف عمدًا العلماء والمصلحين ولا سيما أهل القرآن الكريم منهم". وشجج البيان، على "وجوب أن تعي أمتنا الكريمة بمكوناتها جميعًا من أفراد ومؤسسات وجماعات وحركات، وما يلزمها من عمل سياسي، وإعلامي، ومواقف شرعية وإنسانية وغيرها - المسؤولية الجمعية الملقاة على عاتقها، التي توجب النظر إلى قضايا المسلمين على نحو شمولي لا منفرد، وتكاملي لا مفرق وموحد لا مجزأ، بما يسهم في إدراك طبيعة العدو ومعرفة جبهاته المتعددة، والاحتراز من مخادعة أتباعه وأدواته وأكاذيبها المغلفة؛ من أجل ضبط البوصلة في مواجهته والتعامل معه في الأقوال والأفعال والمقاصد".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store