
تراجع جديد لسعر الدولار مقابل الجنيه المصري في البنوك اليوم الاثنين
كان سعر الدولار تراجع بنحو 3 قروش أمس.
سعر الدولار في عدد البنوك
البنك الأهلي المصري: 48.49 جنيه للشراء، و48.59 جنيه للبيع، بتراجع 11 قرشاً للشراء والبيع.
بنك مصر: 48.49 جنيه للشراء، و48.59 جنيه للبيع، بتراجع 13 قرشاً للشراء والبيع.
البنك التجاري الدولي: 48.47 جنيه للشراء، و48.57 جنيه للبيع، بتراجع 12 قرشاً للشراء والبيع.
بنك البركة: 48.47 جنيه للشراء، و48.57 جنيه للبيع، بتراجع 11 قرشاً للشراء والبيع.
فيصل الإسلامي: 48.49 جنيه للشراء، و48.59 جنيه للبيع، بتراجع 9 قروش للشراء والبيع.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
15 مليار ريال قيمة عمليات نقاط البيع في المملكة خلال أسبوع
بلغ عدد عمليات نقاط البيع في المملكة خلال المدة من 27 يوليو - 02 أغسطس 2025م, (244,038,000) عملية، بقيمة (15,606,245,000) ريال، مقابل (11,870,322,000) ريال، عن المدة السابقة نفسها. ووفق نشرة البنك المركزي السعودي الأسبوعية لنقاط البيع، بلغ عدد العمليات في النقل (6,616,000) بقيمة (1,212,917,000) ريال، وبلغ عدد العمليات في الصحة (11,057,000) بقيمة (1,028,683,000) ريال، وبلغ عدد العمليات في المطاعم والمقاهي (59,637,000) بقيمة (1,902,222,000) ريال، وبلغ عدد العمليات في المخبوزات والحلويات (5,256,000) بقيمة (251,903,000) ريال، وبلغ عدد العمليات في الفنادق (1,016,000) بقيمة (353,511,000) ريال، وبلغ عدد العمليات في الأطعمة والمشروبات (54,635,000) بقيمة (2,344,124,000) ريال، وبلغ عدد العمليات في الملبوسات والإكسسوارات (9,211,000) بقيمة (1,118,598,000) ريال، في حين بلغ عدد العمليات في الثقافة والترفيه (4,003,000) بقيمة (398,845,000) ريال. ووصل عدد العمليات في الخدمات المهنية والتجارية (16,279,000) بقيمة (1,197,461,000) ريال، وبلغ عدد العمليات في الأجهزة الالكترونية والكهربائية (1,766,000) بقيمة (194,603,000) ريال، وبلغ عدد العمليات في الأثاث والمستلزمات المنزلية إلى (2,868,000) بقيمة (552,452,222,000) ريال، وبلغ عدد العمليات في مواد البناء والتعمير (2,562,000) بقيمة (442,082,000) ريال، وبلغ عدد العمليات في المجوهرات (331,000) بقيمة (377,907,000) ريال، وبلغ عدد العمليات في الاتصالات (3,798,000) بقيمة (193,823,000) ريال، وبلغ عدد العمليات في التعليم (166,000) بقيمة (190,034,000) ريال. وبلغ عدد العمليات في المنافع والخدمات العامة (767,000) بقيمة (54,845,000) ريال، وبلغ عدد العمليات في محطات الوقود (18,463,000) بقيمة (1,097,439,000) ريال، وبلغ عدد العمليات في خدمات غسيل الملابس (3,259,000) بقيمة (67,574,000) ريال، وبلغ عدد العمليات الأخرى (42,346,000) بقيمة (2,627,222,000) ريال. وعلى مستوى مدن المملكة، بلغ عدد عمليات نقاط البيع الأسبوعية في الرياض (75,662,000) بقيمة (5,082,730,000) ريال، وبلغ عدد عمليات نقاط البيع في مكة المكرمة (9,773,000) بقيمة (646,017,000) ريال، في حين بلغ عدد عمليات نقاط البيع في المدينة المنورة (9,941,000) بقيمة (632,365,000) ريال. وبلغ عدد عمليات نقاط البيع في تبوك (5,016,000) بقيمة (298,516,000) ريال، وبلغ عدد عمليات نقاط البيع في حائل (4,559,000) بقيمة (276,597,000) ريال، وبلغ عدد عمليات نقاط البيع في أبها (5,152,000) بقيمة (301,680,000) ريال، وبلغ عدد عمليات نقاط البيع في بريدة (5,373,000) بقيمة (365,993,000) ريال. أما عدد عمليات نقاط البيع في الخبر فبلغ (4,615,000) بقيمة (399,834,000) ريال، وبلغ عدد عمليات نقاط البيع في الدمام (9,139,000) بقيمة (698,913,000) ريال، وبلغ عدد عمليات نقاط البيع في جدة (28,062,000) بقيمة (2,114,310,000) ريال، وبلغ عدد عمليات نقاط البيع في المدن الأخرى (22,614,000) بقيمة (1,030,454,000) ريال. أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
ربحية وعائد «أرامكو» يتفوقان على منافسيها عالمياً
أكد أستاذ مساعد المالية في جامعة الإمام عبدالله السلوم، أن نتائج شركة أرامكو السعودية في الربع الثاني 2025 جاءت موافقة للتوقعات، في ظل انخفاض أسعار الطاقة في الفترة الأخيرة. وقال السلوم في مقابلة مع «العربية Business»: توجد عوامل كثيرة تدعم أداء الشركة على المديين المتوسط والطويل، موضحاً أن الشركة تتفوق على عدد من الشركات العالمية العاملة في قطاع الطاقة مثل شيفرون وإكسون موبيل وشل سواء من حيث الربحية والعائد على التوزيعات ونسب المديونية. وأشار السلوم إلى أن مكرر الربحية لأرامكو أقل من هذه الشركات، لافتاً إلى أن تقييم سهم «أرامكو» حاليا قد يكون أقل مما تستحقه. وكانت أرامكو السعودية، أعلنت اليوم نتائج الربع الثاني والنصف الأول من عام 2025، الذي حققت فيه الشركة أداءً مالياً قوياً رغم تقلبات السوق، إذ بلغ صافي الدخل المعدل 92.0 مليار ريال في الربع الثاني، في حين بلغ الدخل 190.8 مليار ريال في النصف الأول من العام الحالي 2025. وأوضحت أرامكو أن التدفقات النقدية من أنشطة التشغيل بلغت 103.3 مليار ريال في الربع الثاني، ووصلت إلى 222.2 مليار ريال في النصف الأول، وأن التدفقات النقدية الحرة بلغت 57.1 مليار ريال في الربع الثاني، ووصلت إلى 129.0 مليار ريال في النصف الأول، وأن نسبة المديونية 6.5% في 30 يونيو 2025، مقارنة مع 5.3% في 31 مارس 2025. وأعلن مجلس الإدارة توزيعات أرباح أساسية للربع الثاني من عام 2025 بقيمة 79.3 مليار ريال، وتوزيعات أرباح مرتبطة بالأداء بقيمة 0.8 مليار ريال، سيتم دفعها في الربع الثالث. وأشارت أرامكو إلى أن موثوقية الإمدادات بنسبة 100% في النصف الأول، تعزز سجل الشركة الحافل من حيث الثبات والاستقرار، مشيرة إلى إحراز تقدم في مشاريع زيادة إنتاج النفط الخام في حقول البرّي والمرجان والظلوف، كما أن العمل يمضي قدماً على المسار الصحيح في معمل غاز الجافورة، وبدء تشغيل المرحلة الأولى من مشروع تطوير حقل الدمام، واستمرار نمو البيع بالتجزئة عالمياً مع طرح خطوط منتجات الوقود الممتازة في تشيلي وباكستان، وتوقيع اتفاقيات شراء الطاقة لتطوير مشاريع جديدة للطاقة المتجددة؛ بهدف الاستفادة من تميز موارد الطاقة الشمسية، وطاقة الرياح في المملكة، وإقبال عالمي قوي على إصدار السندات بقيمة 18.8 مليار ريال؛ مما يعكس ثقة المستثمرين في المرونة المالية لأرامكو السعودية، وقوة مركزها المالي وإستراتيجيتها بعيدة المدى. أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
آلية إسرائيل الجديدة لإدخال البضائع إلى غزة... قطرة أمل في صحراء قاحلة
بعثت عودة إسرائيل إلى تفعيل آلية إدخال البضائع لغزة عبر تجار محليين، بدلاً من توزيع مساعدات إنسانية عبر منظمات أممية ودولية، آمالاً بالقطاع في تخفيف قدر مما يعانونه من جوع؛ لكنها أثارت في الوقت ذاته تساؤلات حول أهدافها الحقيقية في وقت يجري الحديث فيه عن إعادة احتلال غزة وتوسيع العملية العسكرية بها. فقد أعلن مكتب منسق أعمال الحكومة الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية أنه تقرر إدخال البضائع عبر عدد محدود من التجار المحليين، «بناءً على معايير محددة وتقييم أمني دقيق»؛ وهي آلية سبق أن اعتمدتها إسرائيل خلال الحرب الحالية مرتين على الأقل، قبل أن توقفها قبل نحو عام بدعوى أنها تخدم «حماس». وقال المكتب إن البضائع ستشمل مواد غذائية أساسية، وغذاء للأطفال، وفواكه وخضراوات، ومستلزمات النظافة، وسيكون الدفع من خلال التحويلات البنكية فقط؛ مشيراً إلى أنها ستخضع لتدقيق من قبل هيئة المعابر البرية قبل دخولها القطاع. وذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت» أن الهدف من هذه الخطوة تقليل الاعتماد على المساعدات الإنسانية التي تدخل عبر منظمات دولية بسبب «رفض الأمم المتحدة التعاون مع إسرائيل» في عملية توزيعها، مشيرةً إلى أن الشاحنات سيزيد عددها من 200 شاحنة إلى 300 شاحنة يومياً. فلسطينيون يهرعون لالتقاط مساعدات أُسقطت جواً في النصيرات بوسط قطاع غزة الثلاثاء ودخان يملأ المكان (أ.ف.ب) ولم يشر مكتب المنسق الإسرائيلي لموعد بدء دخول هذه البضائع؛ لكن صحيفة «الشرق الأوسط» لم ترصد دخول أي بضائع للقطاع الخاص، حتى ظهيرة الثلاثاء، سوى ست شاحنات محملة بمواد مختلفة لصالح تجار في منطقة دير البلح بوسط قطاع غزة، وبقيت في المخازن ولم تعرض في الأسواق. وفقاً للآلية الجديدة، سيدفع التجار ثمن البضائع عبر التحويلات البنكية من دون أموال نقدية، وهي خطوة يرى البعض أنها تهدف بالأساس لإبقاء أزمة السيولة النقدية المتفاقمة بغزة، وعدم تبديل أوراق جديدة عبر التجار بالأوراق البالية منها، ومنع استفادة «حماس» من هذه الخطوة، وحرمانها من أي محاولة لجني ضرائب أو للسيطرة على البضائع، بحسب منظور إسرائيل التي كانت قد وجهت اتهامات بهذا الشأن خلال الهدنة السابقة التي امتدت من يناير (كانون الثاني) الماضي حتى مارس (آذار). ويأمل الغزيون دخول البضائع وتأمينها وعرضها بالأسواق بأسعار معقولة، وفي البيع والشراء عبر التطبيقات البنكية الإلكترونية لتفادي دفع عمولة مالية كبيرة وصلت نسبتها إلى 55 في المائة، يأخذها بعض التجار مقابل توفير سيولة نقدية للمواطنين الذين يحوّلون بدورهم مبالغ من حساباتهم عبر التطبيقات البنكية لأولئك التجار، مع استمرار إغلاق البنوك الرسمية ومنع دخول أي أموال للقطاع. فلسطينية تفتش بين الرمال عن أي حبات بقوليات أو أرز في النصيرات بوسط قطاع غزة خلال إسقاط غذاء جواً (أ.ف.ب) وقال رامي مقداد، الموظف في حكومة السلطة الفلسطينية، لـ«الشرق الأوسط»: «عانينا كثيراً في الأشهر الماضية بفعل ارتفاع سعر العمولة للحصول على السيولة النقدية. وهذه الخطوة الجديدة بالتعامل عبر التطبيقات البنكية قد تخفف من معاناتنا». وتمنى ألا يزيد التجار سعر البضائع لبيعها مقابل الدفع الإلكتروني كما فعل البعض في الهدنة الماضية. وأضاف: «نريد رقابة شديدة على التجار بما يسمح بتخفيف معاناتنا الإنسانية المتفاقمة وسط هذه الأوضاع الكارثية التي تجمَّعت فيها كل الظروف ضد المواطن الذي لا يملك من الأمر شيئاً». وترى أريج الحلو، الموظفة في مؤسسة اجتماعية، أن هذه خطوة مهمة لحل الأزمات التي يعيشها السكان في ظل عدم توفر أي سيولة نقدية إلا برسوم عمولة عالية مُبالغ فيها. وأعربت عن أملها التزام التجار ببيع البضائع عبر التطبيقات الإلكترونية «بأسعار طبيعية»، خاصةً أنهم دفعوا مقابلها بنكياً بالفعل دون سيولة نقدية. ووسط مجاعة متفشية، تشهد أسواق غزة ظروفاً قاسية، يغيب فيها العديد من أنواع الخُضر، أما تلك التي تُزرع محلياً فتُباع بأسعار باهظة، وصل معها سعر الكيلوغرام الواحد من البندورة (الطماطم) إلى 110 شواقل (أي ما يعادل 32 دولاراً)، والكيلوغرام من البطاطا (البطاطس) إلى 60 شيقلاً (نحو 18 دولاراً). ويعني اضطرار أهالي القطاع لسحب مبالغ مالية بعمولة وصلت إلى 55 في المائة في الأيام الأخيرة أن سعر كيلوغرام الطماطم يتجاوز 55 دولاراً فعلياً. أطفال يفحصون الدمار الناجم عن قصف مخيم يؤوي نازحين في مواصي خان يونس جنوب قطاع غزة يوم الثلاثاء (أ.ف.ب) ويأمل الشاب رأفت الخطيب أن يساهم دخول البضائع إلى القطاع وبيعها عبر التطبيق البنكي في تغيير واقع الحال للأفضل، وقال إن هذه «خطوة يحتاج إليها الجميع». وروى كيف أنه يضطر للذهاب إلى شاحنات المساعدات، في رحلة محفوفة بالمخاطر بسبب الاستهداف الإسرائيلي، من أجل محاولة الحصول على أي طحين أو غذاء يقيه الجوع هو وأسرته ووالده الطاعن في السن. يأتي ذلك في ظل استمرار الأزمة الإنسانية المتفاقمة، وتسجيل حالات وفاة جديدة بفعل المجاعة المتفشية؛ كما يجيء في وقت تبحث فيه إسرائيل عن خيارات عسكرية لاحتلال مناطق في قطاع غزة مع استمرار تجمد المفاوضات. قعيد فلسطيني يتفحص بحسرة مشاهد الدمار بعد قصف مخيم يؤوي نازحين في مواصي خان يونس يوم الثلاثاء (أ.ف.ب) وسجلت مستشفيات قطاع غزة خلال 24 ساعة، من ظهر الاثنين إلى الثلاثاء، 8 وفيات جديدة نتيجة المجاعة وسوء التغذية، من بينهم طفل؛ ليرتفع العدد الإجمالي منذ بداية الحرب الإسرائيلية إلى 188، من بينهم 94 طفلاً. كما قُتل نحو 80 آخرين في أحدث قصف إسرائيلي. ويتواكب كل هذا مع استمرار نهب المساعدات التي تدخل القطاع، وكذلك تلك التي تلقيها المظلات الجوية، الأمر الذي يمنع وصولها لمستحقيها، ما يفاقم الواقع الإنساني الصعب في القطاع.